logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 35

تكبير / تصغير
سابق           تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. باب الخلافة، والملك، وقتال أهل البغي.
2. قال شيخ الإسلام قدس الله روحه : (( قاعدة فى وجوب طاعة الله ورسوله وولاة الأمور ومناصحتهم )).
3. ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها ) الآية.
4. الرد إلى الله هو الرد إلى كتابه والرد إلى الرسول هو الرد إلى سنته.
5 ( كان الناس أمة واحدة ) الآية.
6. صفحة 6
7. صفحة 7
8. ( ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم... ).
9 (( عليك بالسمع والطاعة.. وأثرة عليك )) (( وأثرة علينا )).
10. صفحة 8
11. صفحة 9
12. فصل طاعة ولاة الأمور التى أمر بها ومناصحتهم واجب وإذا عاهدهم عليها تأكد.
13 لا يجوز أن يفتى الحالف على ما أمر الله به من طاعتهم بمخالفتهم والحنث ولا يجوز أن يستفتى هو فى ذلك.
14. صفحة 10
15. صفحة 11
16. يمين المكره بلا حق لا ينعقد.
17. إذا أكره ولى الأمر الناس على ما يجب عليهم من طاعته ومناصحتهم وحلفهم على ذلك.
18 غلظ تحريم الغدر ونقض البيعة الشرعية.
19. صفحة 12
20. صفحة 13
21. (( ليس من أمتى من خرج على أمتى يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها ولا يفى لذى عهدها ))
22. أمر الرسول بطاعة ولى الأمر وإن كان حبشيا ..
23 وصف الرسول لخيار الأئمة ودعاؤه لهم ووصف شرارهم ودعاؤه عليهم ومتى تجوز منابذتهم وعصيانهم.
24. صفحة 14
25. صفحة 15
26 (( إنما الطاعة فى المعروف ))
27. صفحة 14
28. صفحة 15
29. فصل من أطاع ولاة الأمور لأمر الله بطاعتهم أثيب ومن أطاعهم للمال والولاية فليس له فى الآخرة من خلاق.
30. وقال : (( قاعدة فى الخلافة، والملك )).
31 (( خلافة النبوة ثلاثون سنة ثم تصير ملكا )).
32. صفحة 18
33. صفحة 19
34. صفحة 26
35. صفحة 27
36 التربيع بعلى فى الخلافة لم يخالف فيه إلا بعض أهل الأهواء
37. صفحة 18
38. صفحة 19
39. صفحة 26
40. وفاة الرسول.
41. معاوية أول الملوك، وعام إحدى وأربعين (( عام الجماعة )).
42. (( تكون خلافة نبوة ورحمة، ثم ملك ورحمة، ثم ملك وجبرية ثم يكون ملك عضوض )).
43. يجوز تسمية من بعد الخلفاء الراشدين خلفاء وإن كانوا ملوكا ولم يكونوا خلفاء الأنبياء.
44. (( كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء... )).
45. مصير الولاية إلى الملوك الذين ليسوا بخلفاء الأنبياء ليس لنقص فيهم وحدهم بل ونقص فى الرعية.
46. (( كما تكونون يول عليكم )).
47. متابعة الأمراء فى الحسنات التى لا يقوم بها غيرهم ونصيحتهم على الوجه المشروع وعدم الخروج عليهم بالسلاح.
48 آداب قيمة للآمر للملوك والأمراء وغيرهم بالمعروف والناهى لهم عن المنكر ومتى يجوز له ترك نهى بعض الناس أو يجب عليه إظهار النهي.
49. صفحة 21
50. صفحة 30
51 خبر الرسول بانقضاء خلافة النبوة فيه ذم للملك والنصوص الموجبة لنصب الأئمة والأمراء فيها حمد لذلك وترغيب فيه.
52. صفحة 21
53. صفحة 22
54 (( إن الله خيرنى بين أن أكون عبدا رسولا وبين أن أكون ملكا نبيا...)).
55. صفحة 22
56. صفحة 34
57. هل خلافة النبوة واجبة مع القدرة ويجوز تركها إلى الملك للعذر أو هى مستحبة وأفضل من الملك والملك جائز؟
58. ما يستفاد من قوله (( عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين ... )) وقوله : (( اقتدوا بالذين من بعدى أبى بكر وعمر)) سيرة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي في أنفسهم ومع الرعية.
59 حكم قبول الملك المشوب.
60. صفحة 24
61. صفحة 25
62 (( تدور رحا الإسلام على رأس خمس وثلاثين )).
63. صفحة 25
64. صفحة 26
65 الخلافة تمت بعلى.
66. صفحة 25
67. صفحة 26
68 خلافة معاوية شابها الملك وليس قادحا فيها.
69. صفحة 25
70. صفحة 26
71. ما يقال فى الخلافة – كما تقدم – يقال فى القضاء والإمارة.
72 إذا قيل إن خلافة النبوة واجبة وهى مقدورة وقد تركت فهل تركها كبيرة تقدح فى العدالة أو تعتبر الموازنة بينه وبين غيره في الحسنات والسيئات.
73. صفحة 27
74. صفحة 28
75. إذا كان لا يتأتى له فعل الحسنة الراجحة إلا بسيئة دونها فى العقاب أو لا يتأتى له ترك سيئة إلا بسيئة دونها.
76. يجوز ترك بعض واجبات الشريعة وارتكاب بعض محظوراتها للضرورة.
77 إذا كانت نفس الأمير لا تطيعه إلى القيام بمصالح الإمارة إلا بنوع من الاستئثار والعالم لا تطيعه نفسه إلا بنوع من المنهي عنه من الرأي والكلام والعابد لا تطيعه نفسه إلا بنوع من الرهبانية فهل يكون ذلك إثما.
78. صفحة 30
79. صفحة 31
80 تخليط الملوك والأمراء والقضاة والعلماء والعباد كان سببا لنشوء الفتن فى الأمة فقوم ذموهم وعادوهم وقوم أحبوهم ووالوهم مطلقا.
81. صفحة 30
82. صفحة 31
83. وقال فصل الملك فى شرع من قبلنا جائز.
84. ( وءاتاه الله الملك ) ( تؤتى الملك من تشاء ).
85. من النبوة ما يكون ملكا. النبى له ثلاثة أحوال ...
86. الملوك الصالحون قليل وجنس الملوك كثير.
87 قاعدة فى مواضع الأئمة فى مجامع الأمة.
88. صفحة 36
89. صفحة 47
90. قيام الدين بالكتاب والحديد.
91. ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ) الآية.
92 أكثر الآيات والأحاديث فى الصلاة والجهاد ومنها ...
93. صفحة 36
94. صفحة 37
95. كان الإمام العام هو الذى يتولى إمامة الصلاة والجهاد من عهد الرسول وخلفائه ومن سلك سبيلهم فى الدولتين.
96 ولاية الحرب وولاية الخراج وولاية القضاء كان مبدؤها فى خلافة عمر.
97. صفحة 38
98. صفحة 39
99. لم يختر عمر أن يكون بينه وبين المسلمين نهر عظيم فجعل الأمصار مما يليه.
100. مواضع الأئمة ومجامع الأمة كانت هى المساجد.
101. كان الخلفاء يسكنون بيوتهم ومجالسهم هى الجوامع.
102. قصة بناء سعد القصر وأمر عمر بتحريقه كراهة الاحتجاب عن الرعية.
103. أبهة الملك وقول عمر لمعاوية : لا آمرك ولا أنهاك.
104. احتجب معاوية لما خاف الاغتيال.
105. اتخذت المقاصير فى المساجد ليصلى فيها ذو السلطان واتخذت المراكب.
106. الخضراء كانت لبنى أمية قبلى المسجد الجامع.
107 فصل ثم أحدثت الملوك والأمراء القلاع والحصون.
108. صفحة 40
109. صفحة 41
110. الثغور الشامية كانت تسمى العواصم.
111. حدثت المدارس والربط والخوانق فى (( دولة السلاجقة )) وكان لها ذكر فى المائة الرابعة، وجرت الأوقاف عليها في وزارة نظام الملك.
112. أول دويرة بنيت للصوفية فى البصرة.
113. فصل فى الخلافة والسلطان وكيفية كونه ظل الله فى الأرض.
114. ( إنى جاعل فى الأرض خليفة ).
115. ما بين آدم وداود من المناسبة التى من أجلها وهبه من عمره.
116. غلط ابن عربى فى جعله الخليفة بمعنى النائب عن الله وما تفرع عن هذا الخطأ.
117. لا يجوز أن يكون لله خليفة، بل هو الخليفة لغيره.
118. (( والخليفة فى الأهل ... )).
119 (( السلطان ظل الله فى الأرض يأوى إليه كل ضعيف وملهوف )).
120. صفحة 45
121. صفحة 46
122. وقال فصل ثبتت خلافة أبى بكر بالكتاب والسنة والإجماع.
123. قول الإمامية بالنص الجلى على على والزيدية بالنص الخفى عليه. والراوندية بالنص على العباس ظاهرة الفساد.
124 وقال ( فصل ) أهل الأهواء فى على ومن حاربه على أقوال ...
125. صفحة 50
126. صفحة 51
127 أهل السنة متفقون على عدالتهم، الخلاف فى التصويب فى القتال وعدمه والإمساك عما شجر بينهم مع العلم بأن عليا وأصحابه أولى الطائفتين بالحق.
128. صفحة 51
129. صفحة 54
130. ما جر ذلك الشجار بالألسنة والأيدى على الأمة فيما بعد.
131 سئل عن طائفتين من الفلاحين اقتتلتا فكسرت إحداهما الأخرى فهل يحكم للمقتولين من المهزومين بالنار ؟ وهل حكم المنهزم حكم المقتول منهم في المعركة.
132. صفحة 51
133. صفحة 52
134. (( إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول فى النار...)).
135. يرى بعض الفقهاء أن المنهزم من البغاة يقتل إذا خيف عوده.
136. سئل عن البغاة والخوارج هل هى ألفاظ مترادفة أو بينهما فرق.
137. بعض أصحاب الأئمة الثلاثة لا يفرقون وهو خطأ مع تعديلهم لطلحة والزبير ...
138 التفريق بين الخوارج المارقين وبين أهل الجمل وصفين وغيرهم من المتأولين.
139. صفحة 54
140. صفحة 55
141 (( تمرق مارقة على حين فرقة من المسلمين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق )).
142. صفحة 54
143. صفحة 55
144 نصوص فى الأمر بقتال الخوارج والحث عليه.
145. صفحة 55
146. صفحة 56
147 أكثر الصحابة اعتزلوا القتال فى الجمل وقالوا هو قتال فتنة.
148. صفحة 55
149. صفحة 56
150. الخلاف فى كفر الخوارج.
151. لم يأمر الله بابتداء الطائفة الباغية بالقتال.
152 ( وإن طائفتان ) الآية.
153. صفحة 56
154. صفحة 57
155. الخوارج ومانعو الزكاة يبتدئون بالقتال.
156. هل يكفر من منع الزكاة وقاتل الإمام عليها مع إقراره بالوجوب.
157. أهل البغى المجرد لا يكفرون.
158. سئل عمن يلعن معاوية ما يجب عليه إلخ.
159. من لعن معاوية أو عمرا أو أبا موسى أو من هو أفضل منهم استحق العقوبة وهل يعاقب بالقتل أو ما دونه.
160. لفظ الصحبة فيه عموم وخصوص.
161. أصحاب الرسول خيار المؤمنين
162. (( لا تسبوا أصحابى.. )) ( لا يستوى منكم من أنفق من قبل الفتح ) الآية.
163 تخصيص الرسول لأبى بكر بالصحبة وتخصيصه فى الآية لما تميز به من مزيتها.
164. صفحة 61
165. صفحة 62
166. معاوية وعمرو وأمثالهما لم يتهمهم السلف بنفاق.
167 مبايعة عمرو للرسول على أن يغفر له ما تقدم من ذنبه دليل على أن إسلامه إسلام مؤمن.
168. صفحة 62
169. صفحة 63
170. كل المهاجرين لم يتهموا بنفاق، النفاق كان فى بعض من دخل من الأنصار. السبب.
171. دعاء الرسول لمعاوية.
172. أبو سفيان، عكرمة، الحارث بن هشام، سهيل بن عمرو، صفوان.
173. يزيد بن أبى سفيان، أبو عبيدة، سعد، خالد.
174. لو كان عمر يتخوف النفاق من معاوية وعمرو لم يولهما على المسلمين.
175. أبو بكر وعمر لم يستعملا أحدا من أقاربهما.
176. لما عاد أهل الردة للإسلام منعهم أبو بكر وعمر من ركوب الخيل وحمل السلاح ونهى عمر عن استعمالهم واستشارتهم في الحرب حتى تظهر صحة توبتهم.
177 أمر النبى عمرا واستعمل أبا سفيان على نجران.
178. صفحة 65
179. صفحة 66
180. عدالة معاوية وعمرو وأبى سفيان فى الرواية أيضا.
181. حكم لعن معاوية وغيره من هؤلاء الصحابة، التفريق بين لعن المعين وغيره.
182 حاطب وشهادة الرسول له بالجنة مع قصة الكتاب.
183. صفحة 67
184. صفحة 68
185. لا يشهد بمجرد الظن لمعين بجنة أو نار لأنه قد يستوجب الثواب والعقاب.
186 (( أهل البدع يجعلون الخطأ والإثم متلازمين فسبوا السلف أو لعنوهم أو فسقوهم أو كفروهم واستحلوا قتالهم.
187. صفحة 69
188. صفحة 70
189 (( إن ابنى هذا سيد وسيصلح الله به بين طائفتين عظيمتين من المسلمين )).
190. صفحة 70
191. صفحة 71
192 القتلى من أهل صفين ليسوا عند النبى كالخوارج المارقين.
193. صفحة 70
194. صفحة 71
195 سرور على بقتال الخوارج وروايته الأحاديث فى ذلك بخلاف صفين.
196. صفحة 70
197. صفحة 71
198 (( كان يضع الحسن على فخذه وأسامة ويقول : اللهم إنى أحبهما وأحب من يحبهما )) ظهور هذا الحب والدعاء فيما مدح به الحسن وأسامة.
199. صفحة 70
200. صفحة 71
201. اقتتال المؤمنين لا يخرجهم عن الإيمان.
202. (( إذا اقتتل خليفتان فأحدهما ملعون )) كذب.
203. معاوية لم يدع الخلافة ولم يقاتل على أنه خليفة ولا كان يرى أن يبتدئوا عليا بالقتال.
204. ما رآه على من مسوغات قتالهم وما اعتذروا به وما اتفق عليه شيعتهما من أحقية الخلافة والتفضيل.
205. قتل عثمان وحده كان هو سبب الشر.
206. ظنون كاذبة ظنها بعض جهال الفريقين فى على وعثمان.
207. (( إن عمارا تقتله الفئة الباغية )) صحته، وما تؤول به، الباغى قد يكون متأولا فيغفر له، ليس هذا نصا في أن هذا اللفظ لمعاوية فلا يبيح لعنه ولا يوجب فسقه ولا غيره.
208. للفقهاء وأكابر الصحابة قولان منهم من يرى القتال مع عمار ومنهم من يرى الإمساك مطلقا.
209. قد يحتج من يرى ابتداء القتال بحديث عمار والصحيح خلاف هذا الرأى.
210 ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا ) الآية.
211. صفحة 78
212. صفحة 80
213. أهل البيت لم يسبوا قط.
214. لم يقتل الحجاج أحداً من بنى هاشم وكان قد تزوج بنت عبد الله بن جعفر ففرقوا بينهما.
215. سئل عن الفتن التى تقع بين أهل البر فيقتل بعضهم بعضا ويستبيح بعضهم حرمة بعض فما حكمها.
216. الأمر بالائتلاف والنهى عن الفرقة وبيان أضرارها.
217. يجب الصلح بين هاتين الطائفتين، من طرق الإصلاح الضمان بالائتلاف أو المقاصة أو تحمل حمالة للإصلاح بينهم.
218. إذا صبر المظلوم أعزه الله ونصره.
219 البغى يصرع صاحبه، على الباغى أن يتوب ويستغفر، سبب الفتن الذنوب.
220. صفحة 82
221. صفحة 83
222. سئل عن طائفتين يزعمان أنهما من أمة محمد... بينهما أحقاد ودماء... يقولون إن الله قد أوجب علينا طلب الثأر ... فيحملون عليهم فمن انتصر تعدى وبغى فهل يجب قتال الطائفة الباغية إلخ.
223. قتال هاتين الطائفتين حرام.
224. يجب الإصلاح بين هاتين الطائفتين، طرق الإصلاح.
225. إذا لم تنجع طرق الإصلاح ولم يمكن إلزامهما بالعدل قوتلت حتى تفئ.
226 قول القائل إن الله قد أوجب علينا طلب الثأر كذب.
227. صفحة 87
228. صفحة 88
229 ( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس ) الآية.
230. صفحة 87
231. صفحة 88
232. إذا طلبت إحدى الطائفتين حكم الله ورسوله فقالت الأخرى نحن نأخذ حقنا بأيدينا فى هذا الوقت.
233. قولهم لنا عليهم حقوق من سنين متقادمة.
234 من قتل أحدا بعد الإصلاح أو المعاهدة والمعاقدة.
235. صفحة 88
236. صفحة 89
237 سئل عن أقوام لم يصوموا ولم يصلوا والذى يصوم لم يصل ومالهم حرام ويأخذون أموال الناس إلخ.
238. صفحة 89
239. صفحة 90
240. سئل عن أقوام مقيمين فى الثغور يغيرون على الأرمن وغيرهم ويكسبون المال ينفقونه على الخمر والزنا هل يكونون شهداء إذا قتلوا .
241. إذا كانوا يغيرون على الكفار المحاربين لتكون كلمة الله هى العليا فهم مجاهدون وإن كان لقصد المال فقط وإنفاقه في المعاصي فهم فساق.
242. إذا كانوا يغيرون على المسلمين فهم مفسدون.
243. سئل عن جندى مع أمير وطلع السلطان إلى الصيد ورسم السلطان بنهب ناس من العرب وقتلهم فهربوا ثم رجعوا ليحاربوا فوقع من الجندي ضربة في واحد فمات فهل عليه شيء.
244. سئل عن الأخوة التى يفعلها بعض الناس فى هذا الزمان والتزام كل منهم بقوله : مالى مالك ودمى دمك وولدى ولدك إلخ.
245. مؤاخاة النبى بين المهاجرين والأنصار لا بين مهاجر ومهاجر ولا بين أنصارى وأنصارى.
246. هل يورث بهذه المؤاخاة.
247 هل يشرع أن يتآخى اثنان ويتحالفا كما فعل المهاجرون والأنصار أم ذلك منسوخ بأخوة الإسلام.
248. صفحة 93
249. صفحة 94
250 (( لا حلف فى الإسلام... )).
251. صفحة 93
252. صفحة 94
253. من كان قائما بحقوق الإيمان أو كان له حسنات وسيئات عومل بموجب ذلك.
254. لا يكون ولد أحد المتحالفين ولدا للآخر ولا ماله ماله إلا إن طابت له نفسه بالتصرف فى شىء من ماله.
255. وأما شرب أحدهما دم الآخر فلا يجوز.
256 التآخى على التعاون على الإثم والعدوان حرام.
257. صفحة 95
258. صفحة 96
259. النزاع فى المؤاخاة التى يكون مقصودها التعاون على البر والتقوى بحيث تجمعهما الطاعة وتفرق بينهما المعصية.
260 المؤاخاة على المشاركة فى الحسنات والسيئات فمن دخل الجنة أدخل صاحبه.
261. صفحة 96
262. صفحة 97
263. جميع ما يقع بين الناس من الشروط والعقود والمحالفات وغير ذلك يوفى منها بما أمر الله ورسوله وفى المباحات نزاع.
264. باب حكم المرتد.
265. سئل عن رجلين تكلما فى المسألة (( التأبير )) فقال أحدهما من تنقص الرسول أو تكلم بما يدل على نقصه كفر فهل يكون القائل بجواز الخطأ في مسألة التأبير متنقصا للرسول أو لعلماء المسلمين فتجب عقوبته.
266. علماء المسلمين إذا تكلموا فى الدنيا باجتهادهم لم يكفر أحدهم بمجرد خطئه.
267. تسليط الجهال على تكفير علماء المسلمين من أعظم المنكرات.
268. لا يكفر أحد المتنازعين من العلماء فى عصمة الأنبياء والذين قالوا يجوز عليهم الذنوب والخطأ ولا يقرون عليه حكم من كفرهم.
269. أبو حامد الإسفرايينى.
270 ما ذكره القاضى عياض حول هذه المسألة وما ينبغى من الأدب عند التحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
271. صفحة 102
272. صفحة 103
273. لا تكفير فى مسائل الظنون.
274. ما تقول السادة فى رجل قال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ولم يصل ولم يقم بشىء من الفرائض وأنه يدخل الجنة ولا يدخل النار.
275 من لم يعتقد وجوب الصلوات والزكاة والصوم مرتد.
276. صفحة 105
277. صفحة 106
278. إذ أقر بذلك وقال لا أفعل قتل.
279. ( الذين هم عن صلاتهم ساهون ) الآية.
280. فضل الوضوء والصلاة.
281. لا ينبغى أن يقال ما شاء الله وشاء فلان ومالى إلا الله وفلان وأطلب حاجتى من الله وفلان.
282. ما يقول السادة فى (( الحلاج )) هل كان صديقا أو زنديقا ؟ وهل كان وليا لله متقيا ؟ أم له حال رحمانى؟ أو هو من أهل السحر والخزعبلات؟ وهل قتل على الزندقة أو مظلوما؟
283 ثبتت زندقته وكفره فقتل بها ومنها..
284. صفحة 108
285. صفحة 111
286. صفحة 119
287 حال المدافعين عنه ومعظميه.
288. صفحة 108
289. صفحة 111
290. رحلته إلى الهند وتصنيفه فى السحر.
291. من جمع أخباره من المؤرخين.
292. قدومه بغداد واعترافه أمام العلماء واتفاقهم على قتله.
293. خلاف العلماء فى الزنديق إذا أظهر التوبة هل تقبل منه فلا يقتل أم لا تقبل، وسر ذلك.
294. لو قدر أن الحلاج تاب...
295. إذا تاب الزانى والسارق بعد أن دفعوا إلى الإمام أقيم عليهم.
296 ما يذكر عنه من ظهور كرامات له وقت القتل لا يصح.
297. صفحة 110
298. صفحة 111
299. الحلاج لم يكن معظما عند العلماء العالمين بحاله.
300 تلبيسه ومخاريقه
301. صفحة 111
302. صفحة 112
303. مخاريق مشابهة لمخاريق الحلاج لبعض الشيوخ والطرقية.
304. الشيطان يتمثل بصورة مشايخهم ومعبوديهم فيقضى حوائجهم أو يدفع عدوهم.
305. حتى المؤلف تمثل الشيطان فى صورته ليضل بعض أصحابه.
306 الشياطين وإن صدقت فى أشياء فكذبها أضعاف ذلك.
307. صفحة 116
308. صفحة 117
309. الذين يخبرون أنهم رأوه لم يكذبوا.
310. التنزلات الشيطانية عليهم على حسب ما يفعلونه من مرادها.
311 لا بد من التفريق بين الأحوال الرحمانية والأحوال الشيطانية.
312. صفحة 117
313. صفحة 118
314. الدجال الكبير وفتنته وعلاماته الثلاث.
315. الدجاجلة كثيرون منهم من يدعى النبوة ومنهم من لا يدعيها لكنه يكذب.
316. الله أعلم هل تاب الحلاج قبل الموت أو لا.
317. سئل عن (( المعز معد بن تميم )) الذى بنى القاهرة هل كان شريفا فاطميا وهو وأولاده معصومين وأنهم أصحاب العلم الباطن وهل هم بغاة.
318. القول بعصمتهم من الذنوب والخطأ باطل من وجوه ....
319 قول الرافضة بعصمة (( الاثنى عشر )) من أفسد الأقوال، دلائل ذلك.
320. صفحة 120
321. صفحة 128
322 كل من سوى الرسول يؤخذ من قوله ويترك.
323. صفحة 120
324. صفحة 121
325. (( مرتبة الرسول )) اتباعه فى كل ما قال من غير مطالبة بالدليل وثواب من أطاعه وعقاب من عصاه.
326 انتفاء العصمة حتى عن الخلفاء الراشدين مع أنهم أعلم الأمة وأعظمها اتباعا.
327. صفحة 123
328. صفحة 134
329. حكم من قذف أم النبى صلى الله عليه وسلم.
330. (( كتاب اختلاف على وابن مسعود )) وسبب تأليفه.
331 مخالفة أهل البيت بعضهم لبعض فى العلم والفتيا دليل عدم العصمة.
332. صفحة 125
333. صفحة 126
334. تفضيل دولة بنى أمية وبنى العباس وخلفائهما على دولة العبيديين وخلفائهم.
335 حكم من شهد لهم بصحة الإيمان والنسب.
336. صفحة 131
337. صفحة 132
338. صفحة 127
339. ليس كل من أظهر الإسلام يكون مؤمنا فى الباطن.
340. شهادة علماء الأمة وأئمتها وجماهيرها عليهم بالنفاق والزندقة وأن مذاهبهم شر من مذاهب اليهود والنصارى ومن مذاهب الغالية.
341. طعن جمهور الأمة فى نسب العبيديين وأنه لا يتصل بالفاطميين وإنما بالمجوس أو اليهود.
342. ما قاله المؤرخون فى نسبهم.
343. استنتاج المؤلف بطلان نسبهم.
344. صحة الدين والنسب مع الشهرة لا يخفى.
345 بنو عبيد من القرامطة الباطنية، ومذاهبهم مركبة من مذاهب المجوس والفلاسفة والرافضة.
346. صفحة 131
347. صفحة 136
348. صفحة 142
349. صفحة 143
350. فصل وأما قول القائل أنهم أصحاب العلم الباطن فهو أعظم دليل أنهم زنادقة.
351. علم الباطن الذى ادعوه كفر بإجماع أهل الملل بل والمشركين.
352 مذهبهم فى الأوامر والنواهى الشرعية وتأويلاتهم الباطلة لها.
353. صفحة 132
354. صفحة 133
355 مذهبهم فى الأخبار عن البعث والثواب والعقاب وأسماء الله وصفاته.
356. صفحة 133
357. صفحة 134
358. الإسماعيلية
359. أخبارهم التى يتبعونها هى فلسفة المشائين ومحاولة الجمع بينها وبين ما جاءت به الرسل.
360. (( رسائل إخوان الصفا )) ما فيها مخالف للملل الثلاث وإن اشتمل على علوم رياضية وطبيعية وبعض منطقية وإلهية وعلوم الأخلاق والسياسة والمنزل.
361 نسبة هذه الرسائل إلى جعفر الصادق كذب.
362. صفحة 134
363. صفحة 135
364 مضمون علم الباطن الذين ادعوه، ألقابهم وترتيباتهم.
365. صفحة 135
366. صفحة 136
367. صفحة 140
368. صفحة 141
369. انتسابهم إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر ويدعون أنه هو السابع.
370 بناء القاهرة والأزهر
371. صفحة 134
372. صفحة 135
373. مبشر بن فاتك وأبى على بن الهيثم واتباع المتفلسفة لهما.
374. ابن سينا وأهل بيته
375. سيرة الحاكم ومولاه هشتكين ومن أضل
376 وصاياهم فى الدعوة إلى إلحادهم العظيم وقدحهم فى الصحابة والأنبياء.
377. صفحة 136
378. صفحة 137
379. (( الناموس الأكبر والبلاغ الأعظم )).
380. صفحة 136
381. صفحة 137
382. التشيع باب الزندقة
383. ما جروه على المسلمين فى الشام والعراق ومصر والمغرب من حروب وويلات طردهم من تلك البلدان على يد السلاجقة وصلاح الدين.
384. طرد الإفرنج من الشام ومصر على يد نور الدين وصلاح الدين.
385 سر تعظيمهم لمحمد وموسى وادعائهم أنهما أظهرا للعامة خلاف ما يعرفه الخاصة.
386. صفحة 136
387. صفحة 137
388. مذهبهم فى المحرمات من الفواحش والمنكرات وأخذ أموال الناس.
389. مذهبهم فى إثبات واجب الوجود واستهانتهم باسم الله واسم رسوله صلى الله عليه وسلم.
390. الإسماعيلية الذين كانوا بخراسان من العبيديين.
391. ابن الصباح ومناظرة الغزالى لأصحابه.
392 البساسيرى.
393. صفحة 137
394. صفحة 138
395. المشهد الذى ينسب للحسين ليس فيه شىء منه بناه هؤلاء القرامطة.
396. مدارسهم لا يدرس فيها علوم المسلمين بل مقالات الفلاسفة.
397 بناؤهم مراصد الكواكب لعبادتها واستنزال روحانياتها.
398. صفحة 138
399. صفحة 139
400. المعز بن تميم بن معد أول من دخل القاهرة منهم.
401. مصر فى عهد بنى عبيد نحو قرنين دار ردة ونفاق.
402. المعز بن باديس مسلم من ملوك المغرب.
403. قرامطة العراق سلف هؤلاء ذهبوا إلى المغرب ومنه إلى مصر.
404. كفر القرامطة أضعاف كفر مسيلمة ونحوه.
405. قبور القرامطة موجهة إلى غير القبلة.
406 الخيل إذا مغلت ذهبوا بها إلى قبور الباطنية والإسماعيلية ونحوهم أو قبور اليهود والنصارى لأنهم يعذبون.
407. صفحة 139
408. صفحة 140
409. (( هذه أصوات يهود تعذب فى قبورها )).
410. عداوة العبيديين للإسلام أعظم من عداوة التتار.
411. كتمان القرامطة الباطنية لمقالتهم واستعمالهم التقية.
412 المشابهة بين القرامطة الباطنية وبين الفلاسفة المشائين.
413. صفحة 142
414. صفحة 143
415 المتفلسفة ومذاهبهم فى أمور الإيمان بالله واليوم الآخر وفى الشرائع أيضا.
416. صفحة 142
417. صفحة 143
418. (( ابن التومرت )) الملقب بالمهدى ومخاريقه ومذهبه فى الصفات وغيرها.
419 أئمة القرامطة الإسماعيلية أكفر من اليهود والنصارى بل ومن الإتحادية.
420. صفحة 143
421. صفحة 144
422. حكم أتباع هؤلاء من الشيعة والرافضة الجاهلين بحقيقة باطلهم، وكذلك أتباع الاتحادية.
423. ما يقول السادة فى النصيرية القائلين باستحلال الخمر وتناسخ الأرواح وقدم العالم وإنكار البعث والنشور والجنة والنار إلخ.
424 الجواب هؤلاء وسائر أصناف القرامطة أكفر من اليهود والنصارى ومن كثير من المشركين.
425. صفحة 149
426. صفحة 150
427 ضرر هؤلاء على أمة محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من ضرر الكفار المحاربين.
428. صفحة 149
429. صفحة 158
430. صفحة 159
431. تظاهرهم بالتشيع وموالاة أهل البيت.
432 حقيقة مذهبهم أنهم لا يؤمنون بنبى ولا كتاب ولا دين ولا خالق ولا دار... مع تظاهرهم بأن للإيمان والشرائع حقائق يعرفونها ..
433. صفحة 150
434. صفحة 152
435. نموذج من تأويلاتهم الباطلة ومن معاداتهم للإسلام وأهله.
436 استيلاء النصارى على سواحل الشام وعلى القدس بمساندتهم.
437. صفحة 150
438. صفحة 151
439. طرد العبيديين من مصر والنصارى من السواحل على يد نور الدين وصلاح الدين.
440 استيلاء التتار على بلاد الإسلام وقتل خليفة بغداد وغيره كان بمؤازرتهم.
441. صفحة 151
442. صفحة 152
443. الألقاب التى يعرفون بها عند المسلمين : الملاحدة، القرامطة، الباطنية، الإسماعيلية، النصيرية، الخرمية، المحمرة.
444. مذهبهم تارة يبنونه على مذاهب الفلاسفة، وتارة على قول المجوس ويضمون إلى ذلك الرفض ويحتجون إما بقول مكذوب أو محرف.
445. طريقتهم فى نشر دعوتهم الملعونة (( الدعوة الهادية )).
446. مضمون (( البلاغ الأكبر والناموس الأعظم )).
447. أصحاب (( رسائل إخوان الصفا )) من أئمتهم.
448 زعمهم أن الرسل كانوا مثلهم طالبين للرياسة فمنهم من أحسن كموسى ومحمد...
449. صفحة 153
450. صفحة 154
451. استهزاؤهم بالصلاة والزكاة والصوم والحج وتحليل ذوات المحارم والفواحش.
452. هؤلاء لا تجوز مناكحتهم.
453. الجبن المعمول بإنفحتهم وإنفحة المجوس والإفرنج الذين لا يذكون.
454. حكم استعمال ملابسهم وأوانيهم وأوانى المجوس.
455. لا يجوز دفنهم فى مقابر المسلمين ولا يصلى على من مات منهم.
456 استخدامهم فى ثغور المسلمين أو حصونهم أو جندهم كاستخدام الذئاب لرعي الغنم.
457. صفحة 155
458. صفحة 156
459. حكم المخامر إذا وجد فى عسكر المسلمين.
460. يجب قطعهم من دواوين المقاتلة فورا.
461. لا يستخدم فى ثغور المسلمين إلا المأمونون على دين الإسلام وعلى المسلمين وإمامهم.
462 إذا استخدموا وعملوا العمل المشروط عليهم فلهم قيمة عملهم.
463. صفحة 156
464. صفحة 157
465. إذا أظهر هؤلاء التوبة ففى قبولها منهم نزاع.
466. على القول بقبولها فيعمل بهم ما عمله أبو بكر بالمرتدين لما تابوا.
467. تخيير الصديق للمرتدين وشروطه عليهم.
468. من قتله المرتدون المحاربون لا يضمن.
469 جهاد هؤلاء من أكبر الواجبات وقبل جهاد أهل الكتاب.
470. صفحة 158
471. صفحة 159
472. لا يحل لأحد أن يكتم ما يعرفه من أخبارهم ولا أن يعاونهم على بقائهم فى الجند.
473. يثاب المعاون على كف شرهم وهدايتهم بحسب الإمكان.
474. فضل الجهاد والأمر بالمعروف والنهى..
475. سئل عن (( الدرزية )) و (( النصيرية )) ما حكمهم.
476. كفر الطائفتين وردتهم، وحقيقة مذهبهم.
477. (( النصيرية )) أتباع محمد بن نصير وكان من الغلاة.
478 (( الدرزية )) أتباع هشتكين الدرزى من موالى الحاكم وهم من الإسماعيلية.
479. صفحة 161
480. صفحة 162
481. الإسماعيلية
482. وقال ردا على نبذ لطوائف من الدروز.
483. اتفاق المسلمين على تكفيرهم، تحريم استخدامهم للحراسة والنوم فى بيوتهم.
484. سئل عن هؤلاء (( القلندرية )) الذين يحلقون ذقونهم ما هم ومن أى الطوائف وهل أطعم النبى شيخهم (( قلندر )) عنبا وكلمه بالعجمية.
485. حكمهم وأصلهم.
486. (( الملامية )) و (( الملاميات )).
487. كل من خرج عن الهدى ودين الحق فهم كفار إن أظهروه ومنافقون إن أخفوه.
488. سبب ظهور مثل هؤلاء قلة العلم.
489. فى أوقات يثاب الشخص على ما معه من الإيمان القليل ويغفر لمن لم تقم الحجة عليه ما لا يغفر لمن قامت عليه.
490 المقالة التى هى كفر يقال هى كفر ولا يجب أن يحكم على كل شخص قالها بأنه كافر حتى تثبت فى حقه شروط التكفير وتنتفي موانعه.
491. صفحة 165
492. صفحة 166
493. سئل عمن يعتقد أن الكواكب لها تأثير فى الوجود أو يقول إن له نجما يسعد بسعادته ويحتج بآيات ويقول إنها صنعة إدريس إلخ.
494. النجوم من آيات الله الدالة عليه المسبحة له.
495. سجودها لله ليس هو مجرد ما فيها من الدلالة على ربوبيته.
496. ( ألم تر أن الله يسجد له من فى السماوات ومن فى الأرض – إلى قوله – وكثير حق عليه العذاب ).
497. من منافع الشمس الظاهرة الحر والبرد والليل والنهار ونضاج الثمار وخلق الحيوان والنبات والمعادن والترطيب والتيبيس.
498. ( والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ) ( لنحى به بلدة ميتا ).
499. منافع النار والماء.
500. جعل الله حياة بعض المخلوقات بواسطة بعض.
501 قول بعض المتكلمين إنه يخلق المخلوقات عند وجود الأسباب لا بالأسباب خطأ، ومن زعم أنها مستقلة بالفعل فهو مشرك.
502. صفحة 167
503. صفحة 168
504. منافع النجوم الثلاث، النجوم التى ترجم بها الشياطين نوع آخر غير النجوم الثابتة فى السماء التى يهتدى بها وحقيقتها مخالفة لتلك.
505 ليس للموت والحياة أثر فى الكسوف.
506. صفحة 169
507. صفحة 174
508 تخويف العباد بالكسوف لأنه قد يكون سببا لعذاب ينزل لذلك أمر بالعبادات التى تدفع العذاب.
509. صفحة 168
510. صفحة 169
511. صفحة 175
512. التخويف بالرياح الشديدة والزلازل والجدب والأمطار المتواترة التى قد تكون عذابا.
513. إذا أراد بقوله : إن النجوم لها تأثير ما قد علم بالحس وغيره من منافعها ونحو ذلك فهو حق.
514 ما كان يخشاه الرسول من هبوب الريح.
515. صفحة 169
516. صفحة 170
517. صفحة 176
518. ليس العبد مأمورا بأن يتكلف معرفة ما يخفى من أسباب الخير والشر الكونية.
519 ذم متعاطى السحر لجلب منافع الدنيا فقال ( واتبعوا ما تتلوا... ) الآيات.
520. صفحة 170
521. صفحة 171
522. التنجيم من السحر وهو نوعان علمى وعملى. الثانى وحكمه.
523 ما يدعونه من تقدم المعرفة بالحوادث وأن ذلك ينفع فجهلهم وكذبهم ومضرة ذلك أضعاف ما فيه من الصدق والمنفعة.
524. صفحة 172
525. صفحة 173
526. كثرة كذب الكهان والنهى عن إتيانهم.
527 مناظرة المؤلف للمنجمين بدمشق، اعترافهم بأنهم يكذبون مع الواحد مائة.
528. صفحة 172
529. صفحة 173
530 مبنى علمهم أن الحركات العلوية هى السبب فى الحوادث والعلم بالسبب يوجب العلم بالمسبب، نقد هذا التفريع.
531. صفحة 172
532. صفحة 173
533. من أدلة فساد هذه الصناعة وتحريمها.
534. (( من أتى عرافا فسأله عن شىء... )).
535. لا ينكر أن يكون شىء من حركات الكواكب وغيرها سببا لبعض الحوادث.
536 (( لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته )) نفى للعلة الفاعلة.
537. صفحة 174
538. صفحة 175
539. موت بعض الناس قد يقتضى حدوث أمر فى السماوات كاهتزاز العرش لموت سعد.
540. ما أخبر به الرسول من التخويف لا ينافى أن للكسوف وقتا محددا.
541. يمكن معرفة ما مضى من الكسوف وما يستقبل بالحساب.
542. ليس خبر المنجم عن الكسوف المستقبل كخبره عن الحوادث الأخرى.
543. العلم بالكسوف قبل وقوعه ونحو ذلك قليل المنفعة.
544. تعذيب الله بالريح لقوم عاد كانت فى الوقت المناسب وهو آخر الشتاء وكذلك الأوقات التى ينزل فيها الرحمة.
545. طعن أبى حامد ونحوه فى حديث (( إنهما لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكن الله إذا تجلى لشىء من خلقه خشع له )) والرد عليهم مع توضيح معنى الحديث.
546. احتجاج المنجمين بقوله : ( فالمدبرات أمرا ) ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) باطل.
547 فساد اعتقاد الطرقية بأن نجما هو المتولى لسعده ونحسه وما بنى عليه هذا الاعتقاد وما أخذوه عنه من الصابئة.
548. صفحة 177
549. صفحة 178
550. إن اعتقد أنه هو المدبر له أو ضم إلى ذلك دعاءه فهو كافر.
551. تأثر المولود بحال أبويه وبلده.
552. منجمو الصابئة وأخذهم طالع المولود.
553. اختيارهم الطالع لما يفعلونه كالسفر.
554 قول المنجم لعلى لما أراد قتال الخوارج لا تسافر والقمر فى العقرب وتكذيب على له.
555. صفحة 178
556. صفحة 179
557. (( لا تسافر والقمر فى العقرب )) كذب
558. وأما قول القائل إنه صنعة إدريس فجوابه من وجوه (1) أنه قول بلا علم (2) إن كان مأخوذا عنه فهو معجزة له وهم يحتجون بالتجربة (3) أن فيه من الكذب أضعاف ما أخذ عنه.
559 أهل الكتاب حرفوا وبدلوا وكتموا.
560. صفحة 180
561. صفحة 181
562 النجوم نوعان (1) صحيح (2) باطل لا تجوز إضافته إلى الأنبياء.
563. صفحة 181
564. صفحة 182
565. ( واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان ) الآية.
566. الفارابى ووصفه لأوضاع المنجمين.
567. ما يوجد فى كلام الفلاسفة المشائين من الباطل.
568. كذب على جعفر الصادق (( أحكام الحركات السفلية )) و (( الجدول )) و (( الجفر )) و (( البطاقة )) و (( الهفت )) و ((رسائل إخوان الصفا )) وأصحابه بريئون من هذه الافتراءات.
569. عبد الله بن معاوية.
570. ما يذكره أبو عبد الرحمن السلمى عن جعفر أكثره كذب وكذلك ما تضيفه إليه الرافضة.
571. أول من ابتدع الرفض (( عبد الله بن سبأ )) لقصد إفساد دين المسلمين فلم ينجح إلا فى التحريش بينهم.
572. البدع الشيعية الثلاث لما حدث فى خلافة على أنكرها ...
573. القرامطة والباطنية والخرمية والمزدكية والإسماعيلية والنصيرية أضافت مذاهبها إلى على كذبا ونفاقا فراج ذلك على طوائف منتسبة إلى الملة.
574. ابن سينا، وما بين هذه الطوائف وبين الرافضة من الاتفاق.
575. دعوى المدعى أن نجم النبى كان بالعقرب والمريخ وأمته بالزهرة ونجم النصارى بالمشترى وأن المشترى يقتضى العلم والدين والزهرة تقتضي اللهو واللعب.
576 النصارى أعظم الملل ضلالة وجهلا وأكثرهم اشتغالا بالملاهى وتعبدا بها بعكس المسلمين.
577. صفحة 187
578. صفحة 189
579. اتفاق الفلاسفة والعقلاء على أنه ما قرع العالم ناموس أعظم من الناموس الذى جاء به محمد وأن أمة محمد أكمل علما ودينا وعملا.
580. سبب بقاء فلاسفة اليهود والنصارى على دينهم مع هذه الشهادة.
581 ليست الملل شبيهة بالمذاهب الإسلامية، بل لا يقبل من أحد سوى الحنيفية.
582. صفحة 188
583. صفحة 189
584 من دلائل كذب أحكام المنجمين ما ذكروه فى مدة بقاء هذه الأمة.
585. صفحة 189
586. صفحة 190
587. يعقوب بن إسحق الكندى.
588. يجب إنكار هذه الأمور من التنجيم على كل قادر.
589. لا ينفق الباطل إلا بشوب من الحق.
590. أهل الكتاب لبسوا الحق اليسير بالباطل الكثير ودعوا إليه فأضلوا خلقا كثيرا، كثير ممن يناظرهم لا يحسن التمييز بين الحق والباطل.
591. سئل ما يقول السادة فى هؤلاء المنجمين الذين يجلسون على الطرق ويجلس عندهم النساء والفساق ويزعمون أنهم يخبرون عن الأمور الغيبية ويكتبون للناس الأوفاق إلخ.
592. لا يحل شىء من ذلك.
593. (( صناعة التنجيم )) التى هى الأحكام والتأثير محرمة.. دلائل ذلك.
594 (( أن العيافة والطرق والطيرة من الجبت )).
595. صفحة 192
596. صفحة 193
597. (( من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحر.. )).
598. (( من أتى عرافا فسأله عن شىء لم تقبل له صلاة أربعين يوما )).
599 (( إن قوما يأتون الكهان قال فلا تأتوهم )).
600. صفحة 193
601. صفحة 194
602. (( وحلوان الكاهن خبيث )).
603. أخذ الأجرة والهبة والكرامة على النجامة حرام على الآخذ والدافع.
604. يحرم على الملاك والنظار والوكلاء إكراء الحوانيت من هؤلاء.
605. يجب على ولى الأمر وكل قادر منعهم من هذه الصناعة ومن الجلوس فى الطرقات أو الحوانيت ودخولهم على الناس.
606. لم تعبد عامة الأوثان إلا بسبب المنجمين.
607 إثم من أعانهم على باطلهم.
608. صفحة 195
609. صفحة 196
610. ما يدفع الله عن أهل العبادات والدعوات بها.
611. سئل عن (( صناعة التنجيم )) والاستدلال بها على الحوادث ؟ وأخذ الأجرة ؟ وهل يجب منعهم من الجلوس فى الدكاكين؟
612. سئل عمن قال لشريف يا كلب بن كلب فقيل له إنه شريف فقال لعنه الله ولعن من شرفه هل يقتل ؟
613. لا تقبل شهادة العدو على عدوه ولو كان عدلا.
614. يستفسر عن قوله من شرفه، لا يجب قتل مسلم بسبب أحد من الأشراف.
615. من اعتدى على شريف أو غيره عوقب على عدوانه وإن كان شريفا.
616. سئل عن رجل أراد أن يشتكى على شخص فشفع فيه جماعة فقال لو جاءنى محمد بن عبد الله ما قبلت.
617. يقتل ولو تاب بعد رفعه إلى الإمام.
618. سئل عن رجل لعن اليهود ودينه وسب التوراة فهل يجوز.
619. سئل عن رجل يفضل اليهود والنصارى على الرافضة.
620. اليهود والنصارى كفار بالضرورة.
621. المبتدع إن كان يحسب أنه موافق للرسول لم يكفر ولو قدر كفره فليس مثل كفرهم.
622. سئل عن رجل قال من قال لا إله إلا الله دخل الجنة وقال آخر إذا سلك الطريق الحميدة واتبع الشرع.
623. من اعتقد أنه بمجرد قولها يدخل الجنة ولا يدخل النار فهو ضال، المنافقون يتلفظون بها وهم فى الدرك الأسفل.
624. إذا قالها مخلصا صادقا ومات لم يخلد فيها ولو كان فاسقا.
625. سئل عن رجل حبس خصما له على دين فشهد عليه بأنه تكلم بما يقتضى كفره فأنكر ثم لقن بأن يعترف ليترتب عليه الحكم بإسلامه وبقاء ماله عليه ثم أسلم ونطق بالشهادتين وتاب فحكم له فهل الحكم صحيح وإن لم يحضر خصم من بيت المال إلخ.
626. لا يفتقر إسلامه إلى حضور خصم من بيت المال.
627. إذا أسلم المرتد عصم دمه وماله وإن لم يحكم بذلك حاكم.
628. لا كلام لولى بيت المال فى مال من أسلم بعد ردته ولو كان الكفر سبا.
629. من شهد عليه بينة بالردة فأنكر وتشهد حكم بإسلامه ولا يحتاج إلى أن يقر بما شهد به عليه.
630. مال الزنديق لورثته المسلمين.
631. كتاب الأطعمة.
632. سئل عن أكل لحوم الخيل هل هى حلال.
633. سئل عن بغل تولد من حمار وحش وفرس هل يؤكل أم لا.
634. إذا تولد بين أتان وحصان.
635. (( البغل )) و (( السمع )) و (( الأسبار )).
636. سئل عن نعجة ولدت خروفا نصفه كلب ونصفه خروف وهو نصفين بالطول هل يحل أكله أو تحل ناحية الخروف.
637. سئل عن عنزة ولدت عناقا فأرضعت امرأته العناق فهل يجوز أكل لحمها أو شرب لبنها.
638. سئل هل يجوز شرب (( الإقسما )) إذا كانت من زبيب أو من خليطين.
639. إذا بقى أكثر من ثلاث أو وضع فيه ما يحمضه.
640 سئل عن رجل نزل عند قوم ولم يكن معه ما يأكل هو ولا دابته وامتنع القوم أن يبيعوه أو يضيفوه هل له أن يأخذ ما يكفيه بغير اختيارهم ويعطيهم ثمن المثل.
641. صفحة 210
642. صفحة 211
643. باب الذكاة.
644. سئل عن جماعة اشتد نكيرهم على من أكل ذبيحة يهودى أو نصرانى مطلقا ولا يدرى ما حالهم هل دخلوا فى دينهم قبل نسخه وتحريفه إلخ.
645 ليس لأحد أن ينكر ذلك ولا يحرم ذبحهم للمسلمين.
646. صفحة 212
647. صفحة 213
648 مسائل الاجتهاد لا يسوغ الإنكار فيها إلا ببيان الحجة.
649. صفحة 212
650. صفحة 213
651. تحريم ذبائح أهل الكتاب مطلقا ونكاح نسائهم هو قول بعض الرافضة.
652. إن قيل قوله : ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ) معارض بقوله : ( ولا تنكحوا المشركات ) وبقوله: ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر ) فالجواب من وجوه.
653 الشرك المطلق فى القرآن لا يدخل فيه أهل الكتاب وإنما يدخلون فى المقيد. سبب ذلك.
654. صفحة 213
655. صفحة 214
656. الخاص المتأخر يقضى على العام المتقدم. وهل ذلك تفسير له، أو نسخ ؟
657 التحريم المبتدأ لا يكون نسخا لاستصحاب حكم الفعل.
658. صفحة 215
659. صفحة 216
660 إن قيل قوله ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم ) محمول على الفواكه والحبوب قيل هذا خطأ من وجوه.
661. صفحة 217
662. صفحة 218
663. جواز أكل جيش المسلمين من طعام أهل الحرب قبل القسمة.
664. (( أجاب ( صلى الله عليه وسلم ) دعوة يهودى إلى خبز شعير وإهالة سنخة )) .
665. ( فصل ) المأخذ الثانى لمن أنكر حل ذبائحهم هو كون هؤلاء الموجودين لا يعلم أنهم من ذرية من دخل فى دينهم قبل النسخ والتبديل.
666. ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم ) ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ).
667. نزاع على وابن عباس ومن بعدهما فى ذبائح بنى تغلب والراجح فيها الحل.
668 سائر اليهود والنصارى ليس فى ذبائحهم نزاع عن الصحابة والسلف ولا عن أحمد وإن جعل بعض الصحابة فيه روايتين.
669. صفحة 220
670. صفحة 221
671 الخلاف بين بعض أصحاب الأئمة الأربعة فيما إذا كان أحد أبويه مجوسيا أو وثنيا أو كلاهما.
672. صفحة 221
673. صفحة 222
674 مسألة الإقرار بالجزية وتناقض من قال يقرّ بها من دخل فى دينهم بعد النسخ والتبديل مع قوله بتحريم نكاح نصارى العرب مطلقا إلخ.
675. صفحة 222
676. صفحة 224
677. أخذ الجزية
678 من كره ذبائح بنى تغلب تنازعوا فى مأخذ على وفرعوا عليه أن الاعتبار بالنسب لا بنفس الشخص.
679. صفحة 223
680. صفحة 224
681. كل من تدين بدين أهل الكتاب فحكمه حكمهم سواء دخل فى دينهم قبل النسخ والتبديل أو بعده وسواء كان أبوه أو جده دخل في دينهم أو لم يدخل .. في الذبح وأخذ الجزية لوجوه (9).
682. يهود المدينة ونصارى نجران كثير منهم عرب.
683. المراد بالكتاب الكتاب الذى بأيديهم.
684. أهل الكتاب مخلدون فى النار كما يخلد سائر أنواع الكفار.
685 من كان آباؤه على الإسلام فارتد أعظم جرما من غيره.
686. صفحة 228
687. صفحة 229
688. توبيخ الله لليهود على تكذيبهم بمحمد أعظم من توبيخه غيرهم من أهل الكتاب لما فى كفرهم من الاستكبار.......
689. تعليق الشرف فى الدين بمجرد النسب من أحكام الجاهلية.
690. علقت الشريعة بالنسب أحكاما منها الخلافة من قريش وذوى القربى لهم الخمس وتحريم الصدقة على آل محمد.
691. (( الناس معادن كمعادن الذهب والفضة ... )).
692. ذوو الأنساب الفاضلة إساءتهم أغلظ.
693. تضعيف عمر الزكاة على بنى تغلب وجعل جزيتهم مخالفة لجزية غيرهم.
694 هذه المسألة من مسائل الاجتهاد لا يجوز لمقلد أن ينكر فيها على آخر إلا بحجة.
695. صفحة 232
696. صفحة 233
697. وظيفة المقلد.
698. وقال رحمه الله وتجوز ذكاة الرجل والمرأة ولو كانت حائضا.
699. سئل عن الدابة كالجاموس وغيره فى الماء فيذبح ويموت فى الماء هل يؤكل.
700. سئل عن دابة ذبحت فخرج منها دم كثير ولم تتحرك.
701. سئل عن المنخنقة وأخواتها إذا بلغت مبلغا لا تعيش بعده هل تعمل فيها الذكاة وفى المتردية فى البئر والنهر إذا لم يقدر على تذكيتها.
702. تذكية الصيد الممتنع.
703. سئل عن الغنم والبقر ونحو ذلك إذا أصابه الموت وأتاه الإنسان هل يذكى شيئا منه وهو متيقن حياته حين ذبحه مع أنه لم يتحرك منه شيء وهل الدم الأحمر الرقيق الجاري عند الذبح يدل على الحياة .
704. ( إلا ما ذكيتم ).
705 النزاع فيما يذكى من هذه الخمسة، الحياة المستقرة، لا تعتبر حركة المذبوح.
706. صفحة 236
707. صفحة 237
708. (( ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه فكلوا )).
709. حكمة تحريم الميتة، ما فيه حياة فهو حى وإن تيقن أنه يموت بعد ساعة.
710 وقال فصل التسمية على الذبيحة مشروعة.
711. صفحة 239
712. صفحة 240
713. الخلاف فى الاستحباب والوجوب مطلقا أو مع الذكر.
714. ( واذكروا اسم الله ) ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه ).
715. إذا وجد لحما ذبحه غيره جاز الأكل منه.
716. (( إن ناسا حديثى عهد بالإسلام يأتوننا باللحم لا ندرى أذكروا اسم الله عليه..)).
717. سئل عن الذبيحة التى يتيقن أنه ما سمى عليها هل يجوز أكلها.
718. إذا لم يعلم الإنسان هل سمى الذابح أو لم يسم أكل.
719. باب الأيمان والنذور.
720. قال رحمه الله (( قاعدة فى الأيمان والنذور )).
721 آيات فى الموضوع وفيها قواعد تحتاج إلى مقدمات.
722. صفحة 241
723. صفحة 242
724. (( المقدمة الأولى )) أن اليمين تشتمل على جملتين ...
725. الأيمان التى يحلف بها المسلمون مما قد يترتب عليها حكم (6) أنواع ...
726. الحلف بالمخلوقات محرم لا يوجب حنثا ولا كفارة.
727. إذا قال أيمان المسلمين تلزمنى إن فعلت كذا فما يلزمه.
728 أيمان البيعة وأول من أحدثها.
729. صفحة 243
730. صفحة 244
731. طريقتان لمبايعة الخلفاء.
732. (( المقدمة الثانية )) هذه الأيمان يحلف بها تارة بصيغة القسم وتارة بصيغة الجزاء.
733. ما يذكره الفقهاء فى (( باب تعليق الطلاق بالشروط )) و (( باب جامع الأيمان )) وما بين البابين من الاتفاق.
734. المقدم فى صيغة القسم مؤخر فى صيغة الجزاء إلخ.
735. صيغة الجزاء جملة فعلية فى الأصل.
736. صيغة القسم تكون فعليه وتكون اسمية.
737. (( المقدمة الثالثة )) أن صيغة التعليق تنقسم إلى (6) أنواع.
738 (1) أن لا يكون مقصود المعلق إلا أخذ العوض فقط مثل.
739. صفحة 246
740. صفحة 247
741. (2) أن يكون التعليق توقيتا محضا.
742. (3) أن يكون مقصوده وجودهما (4) أن يكون مقصوده عدم الشرط لكنه إذا وجد لم يكره الجزاء.
743. (5) أن يكون مقصوده عدم الجزاء (6) أن يكون مقصوده عدم الشرط والجزاء.
744. نذر التبرر وما يشبهه من الخلع والكتابة.
745. نذر اللجاج والغضب.
746. (( القاعدة الأولى )).
747. حكم الحلف بالله إذا حنث، الحنث.
748. ( قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم ) ( فكفارته إطعام ) ( بما عقدتم الأيمان ) الآيات.
749. الرخصة فى كفارة الظهار والإيلاء، والتكفير قبل الحنث.
750. ما لا يجوز الوفاء به وما يجوز وما تشرع فيه الكفارة وما تجب.
751. ( فصل ) (( نذر اللجاج والغضب )) تجزى فيه الكفارة، وهل هو مخير بين الوفاء وبين الكفارة أو تجب عينا.
752 قصة ليلى بنت العجماء ونذرها وقضايا عن السلف فى نحو ذلك.
753. صفحة 255
754. صفحة 256
755. ( فصل ) فى (( الحلف بالطلاق والعتاق فى اللجاج والغضب )) الخلاف فى وقوعهما أو إجزاء الكفارة أو لا يوجب شيئا.
756. مذهب الشافعى فى المسألة.
757. عذر أحمد فى القول بوقوع العتق ما ذكر عن بعض الصحابة.
758. تفريق أصحاب أبى حنيفة بين العتق والصدقة بالمال.
759. قصة خلع المهدى لعيسى مع اعتذار عيسى بأن عليه أيمانا.
760 مذهب أبى ثور فى العتق وتوقفه فى الطلاق.
761. صفحة 263
762. صفحة 264
763. الطلاق يقاس على العتق فى الكفارة، الصحابة ليس لهم كلام فى الحلف بالطلاق.
764. هل يعتبر أهل الظاهر هذا يمينا.
765. التسوية بين الحلف بالطلاق والحلف بالنذر.
766. (( البويطى )).
767. تسمية الفقهاء الطلاق المعلق بسبب طلاقا بصفة.
768. تسمية نحاة الكوفة لحروف الجر (( حروف الصفات )).
769. الأدلة على أن الحلف بالطلاق تجزى فيه الكفارة : الكتاب، والسنة، والأثر، والاعتبار.
770. دلالة الكتاب (1) ( يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك ) ( قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم ).
771. ما فى القول بوقوع الطلاق المحلوف به من الضرر فى الدين والدنيا.
772 (2) ( يا أيها الذين ءامنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) ( ذلك كفارة أيمانكم ) ( لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم - إلى قوله - فكفارته ).
773. صفحة 269
774. صفحة 275
775. إن قيل المراد فى الآية اليمين بالله فقط فلا يدخل الحلف بالطلاق ونحوه.
776. الحلف بصفات الله كالحلف به.
777 اليمين الغموس
778. صفحة 273
779. صفحة 275
780. صفحة 276
781 إذا قال هو يهودى أو نصرانى إن لم يفعل فهى يمين.
782. صفحة 274
783. صفحة 275
784. (3) ( ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم ) الآية.
785. ومن السنة (1) (( لأن يلج أحدكم بيمينه فى أهله آثم له عند الله من أن يؤدى الكفارة )) (( اللجاج )) (( نذر اللجاج والغضب )).
786 (2) (( إذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذى هو خير وكفر.. )).
787. صفحة 278
788. صفحة 279
789 (3) (( إنى والله إن شاء الله لا أحلف على يمين فأرى غيرها..))..
790. صفحة 279
791. صفحة 280
792 (4) (( لا يمين عليك ولا نذر فى معصية الرب ولا فى قطيعة رحم ولا فيما تملك )).
793. صفحة 280
794. صفحة 281
795. الأثر : ما روى عن عمر لما سئل عن رجل قال لأخيه إن عدت تسألنى القسمة فكل مالى فى رتاج الكعبة.
796 عامة الفقهاء أدخلوا الحلف بالنذر وبالطلاق وبالعتاق فى حديث الاستثناء فعليهم أن يدخلوها فى حديث التكفير.
797. صفحة 282
798. صفحة 283
799 انقسام الأمة فى دخول الطلاق والعتاق فى حديث الاستثناء على ثلاثة أقوال.
800. صفحة 283
801. صفحة 284
802. توجيه قول أحمد : الثنيا فى الطلاق والعتاق لا أقول به. وقوله الطلاق والعتاق ليسا من الأيمان ولا يكفران.
803. بعض أصحاب أحمد صحح الاستثناء فى الحلف بهما دون الكفارة.
804 طريقة الفقهاء فى تخريج اللوازم على قول إمام وقياسه وما يسمى مذهبا له وما لا يسمى.
805. صفحة 288
806. صفحة 289
807. الحالف بالطلاق والعتاق لا يقصد إيقاعهما وإنما قصد الحض أو المنع كالمكره.
808. اليمين بالطلاق بدعة محدثة فى الأمة.
809. القول بوقوع الطلاق المحلوف به من الآصار والأغلال التى رفعت عن هذه الأمة.
810. خمسة من الحيل الباطلة والمفاسد نشأت عن الحلف بالطلاق والقول بوقوعه.
811. (1) الاحتيال على إخراج اليمين عن مفهومها (2) الاحتيال بالخلع وإعادة النكاح.
812. (3) الاحتيال بالبحث عن فساد النكاح.
813 (4) الاحتيال بمنع وقوع الطلاق.
814. صفحة 293
815. صفحة 294
816 الحيلة السريجية، وبيان فسادها.
817. صفحة 293
818. صفحة 294
819. (5) الاحتيال لإعادة النكاح بنكاح المحلل.
820. مفاسد أخر فى الدين والدنيا تتمثل فى القول بوقوع الطلاق المحلوف به من ترك بر وطلاق مع استقامة الحال وأضرار أخر.
821. فتوى أحمد لما سئل عمن حلف بالطلاق وحرم ليطأن امراته وهى حائض فقال يطلقها.
822 حكم استخراج بعض المفتين لتلك الحيل وإنكار العلماء لها.
823. صفحة 296
824. صفحة 298
825. إن قيل الحالف بالطلاق هو الذى أوقع نفسه فجوابه.
826. (1) ليس فى الشريعة ذنب ليس منه مخرج بالتوبة إلا بضرر عظيم.
827 الفرق بين الحالف بالطلاق والمنشئ له فى الضرر.
828. صفحة 300
829. صفحة 301
830. (2) الشريعة جاءت بتخفيف الأيمان.
831 اعتبار الحلف بالطلاق بنذر اللجاج والغضب ولا فرق.
832. صفحة 301
833. صفحة 302
834 إذا قال هذا هدى وهذا صدقة هل يخرج عن ملكه.
835. صفحة 302
836. صفحة 305
837 هل تجب الكفارة على الفور إذا لم يطلقها الحالف أو إذا عزم على إمساكها أو وجد دليل الرضا.
838. صفحة 304
839. صفحة 305
840. فصل موجب نذر اللجاج والغضب إما التكفير وإما فعل المعلق وهو مخير.
841. إذا اختار الطلاق فهل يقع من حين الاختيار أو من الحنث.
842 لو قال اخترت التكفير أو فعل المنذور هل يكفى أو لا بد من الفعل.
843. صفحة 306
844. صفحة 307
845. وقال ( فصل ) جليل القدر فى الاستثناء فى الأيمان وغير ذلك.
846 انقسام الأيمان إلى ما فيه معنى الطلب والخبر وإلى خبر محض وطلب محض.
847. صفحة 307
848. صفحة 308
849. صفحة 315
850 ما فيه الطلب المجرد لا يحسن الاستثناء فيه ولا كفارة.
851. صفحة 307
852. صفحة 308
853 القسم الطلبى المحض، والقسم الخبرى المحض، الحنث يكون لمخالفة الخبر.
854. صفحة 308
855. صفحة 309
856 الاستثناء يرفع ما فى اليمين من معنى الخبر المحض أو المشوب بخلاف الطلب المحض أو المشوب.
857. صفحة 308
858. صفحة 312
859. إذا قال لأفعلن كذا إن شاء الله فإما أن يكون غرضه تعليق الإرادة أو تعليق الإخبار أو يكون جازما بإرادته وجازم بأنه سيكون. ما تجب فيه الكفارة منها.
860 إذا قال لأصومن غدا إن شاء الله من رمضان.
861. صفحة 309
862. صفحة 310
863. الاستثناء لا يرفع الإنشاءات لا الطلاق ولا غيره.
864 الاستثناء فى الأيمان.
865. صفحة 312
866. صفحة 313
867 النسخ فى الوعد والوعيد والخلف فى ذلك.
868. صفحة 312
869. صفحة 313
870. الإنشاء أعم من الطلب وقد يقال الإذن يتضمن معنى الطلب كالالتزام.
871 ( فصل ) فى (( الاستثناء فى الظهار )).
872. صفحة 315
873. صفحة 319
874. أصل أحمد أن كل ما شرعت فيه الكفارة شرع فيه اليمين وما لا فلا.
875. أنت على حرام هل يصح فيه الاستثناء.
876. هل يوجب الظهار والتحريم ترك العقد أو يوجب الامتناع من الوطء على وجه يكون حراما.
877. فصل فيما إذا حلف بالظهار أو بالحرام على حض أو منع فحنث هل يقع الظهار أو عليه كفارة.
878 يخير بين الوفاء بالتحريم وبين تكفير يمينه، وهل الطلاق والعتاق كذلك.
879. صفحة 322
880. صفحة 323
881. ( تحلة أيمانكم )
882 هدى التمتع ليس جبرانا، الأكل منه، تفرقته فى الحرم، دم النسك وهل يجب تفريقه فى الحرم.
883. صفحة 321
884. صفحة 322
885. وقال ( فصل ) فى رجل حلف أنه من حين عقل لم يفعل الذنب ونوى من حين بلغ وكان قد فعله وله نحو عشر سنين.
886. اليمين الغموس وهل فيها كفارة.
887. إذا حلف بالنذر والظهار والحرام والطلاق والعتاق والكفر فحنث أو حلف بها يمينا غموسا.
888. سئل عمن حلف بالمشى إلى مكة هل يلزمه المشى أو الحج راكبا ويفدى أو تلزمه كفارة يمين.
889. وقال رحمه الله ذكر الله اسم الأيمان فى أربعة مواضع ( ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم ) الآية.
890 ( لم تحرم ما أحل الله لك ) الآية.
891. صفحة 329
892. صفحة 330
893. ( كل الطعام ) الآية.
894. اليمين على الأشياء تارة تكون حضا وإلزاما وتارة منعا وتحريما.
895. ذكر الله اليمين فى مواضع من كتابه، اليمين.
896. فصل لفظ اليمين فى كتاب الله وفى لفظ أصحاب رسول الله يتناول ما حلف عليه بالله بأى لفظ وبأى اسم من أسماء الله أو صفاته أو أحكامه.
897 أقوال الصحابة التى تبين معنى اليمين فى كتاب الله وسنة رسوله وفى لغتهم.
898. صفحة 333
899. صفحة 337
900 (1) قول الأنصارى إن عدت تسألنى فمالى فى رتاج الكعبة وقول عمر كفر عن يمينك.
901. صفحة 333
902. صفحة 334
903. (( لا يمين عليك ولا نذر فى معصية الرب.. )).
904. الفرق بين نذر التبرر ونذر اللجاج والغضب.
905. الفرق بين صيغة النذر وصيغة اليمين، نظر الرسول وأصحابه إلى معنى الصيغة ومقصود المتكلم.
906. (( من نذر أن يطيع الله فليطعه.. )) (( من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها .. )).
907 (2) فتاوى لأحمد.
908. صفحة 337
909. صفحة 338
910 (3) فتاوى لابن عباس (4) قصة ليلى بنت العجماء ...(5) فتاوى عن ابن عمر والحسن وعطاء وجابر وطاووس وغيرهم.
911. صفحة 338
912. صفحة 340
913. صفحة 341
914. وقال ذكر ابن عساكر عن حنبل أن أبا عبد الله يقول : يقال كان عند مروان بن الحكم قضاء.
915. قضاء مروان بالكفارة فى امرأة نذرت أن تنحر ابنها عند الكعبة فى أمر إن فعلته وتوقف ابن عمر وقول ابن عباس انحري مائة من الإبل وفي رواية كبشا.
916. وجه استدلال ابن عباس بقصة عبد المطلب.
917. قد يعرض لبعض أهل الورع وجوب الوفاء بالعهود والعقود مطلقا من غير اعتبار المعقود عليه ثم يعرض لهم نهى فيبقون في حيرة .
918. محمد بن الوليد الزبيدى، سعيد بن أبى حمزة.
919. ( يوفون بالنذر ).
920. وقال ( فصل ) قد كتبت فى قاعدة العهود والعقود وفى كتاب النذر أن ما وجب بالشرع إذا نذره العبد أو عاهد عليه اقتضى له وجوبا ثانيا.
921 ما يقتضيه العقد واجب وإذا شرطه العاقدان تأكد.
922. صفحة 346
923. صفحة 347
924. سئل عن رجل أمر أجيره أن يرهن شيئا عند شخص فعدم فحلف إن لم يأته به لم يستعمله معتقدا أنه لم يعدم ثم تبين له عدمه فهل يحنث إذا استعمله.
925. سئل عن رجل حلف على ولده لا يدخل الدار حتى يعطيه الكساء الذى أخذه ثم تبين له أنه لم يأخذ شيئا فهل يحنث إذا دخل.
926. إذا حلف ليشربن الماء الذى فى هذا الإناء ولا ماء به.
927. سئل عن رجل حلفت عليه والدته أن لا يصالح زوجته وإن صالحها ما ترجع تكلمه فما يجب إذا صالحها.
928. كفارة اليمين.
929. وقال كفارة اليمين هى المذكورة فى سورة المائدة على التخيير فى الثلاث.
930. مقدار ما يطعم المساكين مقدر بالعرف على الصحيح.
931. أحمد لا يقدر طعام المرأة والولد والمملوك وأجرة المستأجر بطعامه وكسوته ولا الضيافة الواجبة والمشروطة على أهل الذمة والجزية والخراج والأطعمة الواجبة مطلقا.
932. ما له حد فى الشرع أو اللغة رجع فيه إليها وإلا إلى العرف.
933. إن كان يطعم أهله بأدم أطعم المساكين بأدم بالشتاء والصيف والغلاء والرخص ..
934. إذا جمع عشرة مساكين وعشاهم خبزا وأدما.
935 حجة من أوجب تمليكهم الطعام والجواب عنها.
936. صفحة 352
937. صفحة 353
938. ( إنما الصدقات للفقراء ) الآية.
939. يجوز أن يعتق من الزكاة ويشترى سلاحا يعين به فى سبيل الله.
940. وقال وأما النذر فهو نوعان.
941. إذا نذر معصية لم يجز الوفاء وهل عليه كفارة.
942. صرف الشمع والنفقة المنذورة للقبور على المساجد وصالحى الفقراء.
943. أصل عقد النذر مكروه كما فى الحديث.
944. باب القضاء.
945. قال أبو العباس المقصود من القضاء وصول الحقوق إلى أربابها وقطع المخاصمة.
946. الفصل بالصلح خير الأقسام الأربعة، الحكم بالصلح خير من الحكم بالفصل المر.
947. إذا كان الحق فى يد صاحبه – كالوقف ونحوه – ويخاف إن لم يحفظ بالبينات أن يجحد أو ينسى شرطه سمعت الدعوى والشهادة ولو من غير خصم.
948. وقال فصل فيما جعل الله للحاكم أن يحكم فيه وما جعل الحكم على الجميع لله ولرسوله.
949. مما ليس للحكام الحكم فيه : الوضوء من مس النساء، وخروج الدم، والقىء، ومس الذكر، والقهقهة، وما مست النار وبعض مسائل الفرائض والطلاق ...
950. ( أو لامستم النساء ) الآية.
951. مما للحكام تنازع الورثة فى قسمة التركة أو دعوى على أحد خصمين.
952. إذا حكم الحاكم بأحد القولين لم يكن للخصم أن يقول لا أقبل إلا القول الآخر.
953 على الحاكم أن يجتهد فى معرفة الراجح ولا يحكم إلا بالعدل.
954. صفحة 360
955. صفحة 361
956. الله هو الحكم وأنزل الكتب وأرسل الرسل ليحكم بينهم.
957. ( وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا ) الآية.
958 الرسول مبلغ وعلى جميع الخلق أن يحكموا الرسول ويتبعوه.
959. صفحة 363
960. صفحة 383
961. دين الأنبياء واحد وإن تنوعت بعض شرائعهم.
962 الشرع الذى يجب على الولاة نصره والجهاد عليه.
963. صفحة 365
964. صفحة 366
965. (( أمرنا رسول الله أن نضرب بهذا من خرج عن هذا )).
966 ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات ) الآية.
967. صفحة 365
968. صفحة 366
969. ما ينسب إلى الشرع وليس منه وحكم قائله.
970 الأقوال التى قالها العلماء باجتهادهم يسوغ القول بها وإذا عرف الحق بخلافه لم يجز تركه.
971. صفحة 366
972. صفحة 367
973. إذا وافق اجتهاد العالم فله أجران .. وليس لأحد أن يذمه ويعيبه أو يعاقبه إذا أخطأ.
974. المقصود بالجهاد أن لا يعبد إلا الله، لما اختص به من الربوبية وكمال العلم والرحمة.
975 تحريم الشرك ودعاء غيره ( قل ادعوا الذين زعمتم ) الآيتين.
976. صفحة 368
977. صفحة 369
978. محبته للدعاء والإلحاح فيه وغضبه على من لم يسأله.
979. سماعه الدعاء بدون وسائط.
980. كلامه ومحاسبته عباده يوم القيامة بنفسه، قربه ممن دعاه.
981. عطاؤه لغير حاجة، تفرده بالرزق والعافية والنصر والهداية وهى فضل منه.
982. ( قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن ).
983. الرسول هو الواسطة فى البلاغ.
984 حكم الحاكم ليس شرعا لازما لجميع الخلق، بل لهم استفتاء غيره.
985. صفحة 372
986. صفحة 373
987 لا يجوز للعالم أن يتبع حكم الحاكم المخالف لحكم الله ورسوله ولو أوذى.
988. صفحة 373
989. صفحة 374
990. إذا كان الحاكم قد خفى عليه النص مع اجتهاده فهو معذور.
991 النصر مقرون باتباع الرسول، الذنوب هى سبب المصائب والمصائب كفارات.
992. صفحة 374
993. صفحة 375
994. صفحة 376
995. صفحة 388
996. ( إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ) الآية.
997. إذا حكم الحاكم لشخص بخلاف الحق فى الباطن لم يجز له أخذه.
998. حكم الحاكم فى الأموال المرسلة والعقود والفسوخ إذا خالف الحق فى الباطن لم ينفذ.
999. (( القضاة ثلاثة .. )).
1000 لو حكم الحاكم باستحباب السفر إلى غير المساجد الثلاثة وأن من قال بخلاف ذلك يؤذى ويحبس فحكمه باطل لا يجوز تنفيذه.
1001. صفحة 382
1002. صفحة 388
1003 ليس لولاة الأمر إلزام المنازع باتباع حكم حاكم ولا عقوبته إلا بعد بيان الحق له وعناده.
1004. صفحة 378
1005. صفحة 381
1006 لو عوقب كل مخطئ لعوقب جميع المسلمين.
1007. صفحة 378
1008. صفحة 379
1009. ليس للولاة أن يمكنوا طوائف المسلمين من اعتداء بعضهم على بعض وحكم بعضهم عل بعض بقوله ومذهبه.
1010. من أكبر الخطأ أن يحكم على المؤلف ويحبس بسبب فتواه بمنع شد الرحال إلى غير المساجد الثلاثة رغم تدعيمها بدلالة الكتاب والسنة وأقوال العلماء بعكس خصومه الذين يحكمون بالعادات.
1011. الصحابة مع اشتراكهم فى العلم ومشاورة بعضهم لم يلزم واحد منهم الآخر بقوله.
1012. لم يرض الله بحكم واحد بين الزوجين فكيف يحكم فى الأمور العامة.
1013. ( وإن خفتم شقاق بينهما ) الآية.
1014. وظيفة ولى الأمر إذا ترافع إليه العلماء أو العباد أو العامة.
1015. إذا ترك ولاة الأمور الحكم بما أنزل الله وقع بأسهم بينهم وتغيرت دولهم.
1016. وقال : الدعاوى التى يحكم فيها ولاة الأمور (( قسمان )) دعوى تهمة وغير تهمة إلخ.
1017. ولاة الأمور يعنى بهم القضاة، والولاة، ويسمى بعضهم فى بعض الأوقات ولاة الأحداث وولاة المظالم ...
1018. حكم الله شامل لجميع الخلق، على كل ولى أمر أو حاكم أن يحكم بالعدل وهو الشرع.
1019 (( دعوى التهمة )) أن يدعى فعلا يحرم على المطلوب ويوجب عقوبته كالقتل.
1020. صفحة 389
1021. صفحة 390
1022. (( دعوى غير التهمة )) أن يدعى عقدا أو دعوى لا يكون فيها سبب محرم.
1023. (( دعوى غير التهمة )) إذا أقام المدعى حجة وإلا فالقول قول المدعى عليه مع يمينه.
1024. (( لو يعطى الناس بدعواهم ... على المدعى عليه )).
1025 الدعاوى الموجبة للعقوبات توجب أكثر من اليمين على المدعى عليه أو تكون اليمين على المدعي.
1026. صفحة 390
1027. صفحة 391
1028. قصة قتل عبد الله بن سهل بخيبر وقول الرسول (( أتحلفون ..)).
1029. (( قضى بشاهد ويمين )).
1030. (( البينة على من ادعى واليمين على من أنكر )) إسناده ليس كغيره ولا قال أحد بعمومه إلا بعض فقهاء الكوفة.
1031. الأصل عند الجمهور أن اليمين مشروعة فى أقوى الجانبين وأجابوا عن الحديث السابق.
1032. الرسول طلب البينة من المدعى واكتفى باليمين من المنكر فى حكومات معينة ليست من جنس دعاوى التهم.
1033 البينة عند الجمهور اسم لما يبين الحق : رجلان، رجل وامرأتان أربعة، ثلاثة شاهد ويمين الطالب، امرأة، امرأتان، أربع، اللوث مع أيمان المدعين دلائل غير الشهود كالصفة للقطة.
1034. صفحة 392
1035. صفحة 394
1036. صفحة 395
1037. ما توجبه القسامة.
1038. صار لمسمى الشرع (3) أقسام : شرع منزل، مؤول، مبدل، ما يراد بكل واحد وحكمه.
1039. دعاوى التهم ينقسم المدعى عليه فيها إلى ثلاثة أقسام : بر، مجهول الحال، معروف بالفجور. ما يعامل به كل واحد.
1040. إذا وجد فى يد عدل مال مسروق وقال ابتعته من السوق فما حكمه وحكم المتهم له.
1041. الحدود التى لله لا يحلف فيها المدعى عليه.
1042. إذا حبس مجهول الحال فهل يحبسه الوالى أو القاضى.
1043. إذا طلب المدعى عليه وجب على الحاكم إحضاره إلى مجلس الحكم حتى يفصل بينهما.
1044. يحضر من مسافة الدعوى، تحديد مسافة الدعوى.
1045 (( الحبس الشرعى )) هو تعويق الشخص فى أى مكان ومنعه من التصرف بنفسه. وهو (( الترسيم )).
1046. صفحة 398
1047. صفحة 399
1048 مبدأ اتخاذ الدور للحبس فيها والخلاف فى اتخاذ الحبس.
1049. صفحة 398
1050. صفحة 399
1051. هل يحضر كل خصم بمجرد الدعوة أو إذا بين المدعى ما يبرر إحضاره إذا كان ممن يتبذل بالحضور.
1052. هل الحبس فى التهم لوالى الحرب أو للقاضى.
1053. مقدار الحبس فى التهمة.
1054. ليس فى مذهب أحد من العلماء أن المتهم – مجهول الحال أو المعروف بالفجور – يحلف ويرسل بلا حبس ولا غيره.
1055. سبب جرأة الولاة على مخالفة الشرع وخروج الناس إلى أنواع من البدع السياسية.
1056. الامتحان بالضرب والحبس هل يشرع للقاضى والوالى أو للوالى وحده أو لواحد منهما أو كل وما اقتضته ولايته مع رعاية العدل والمصالح الشرعية.
1057. هل يحبس بعض المتهمين حتى يموت.
1058 عقوبة من عرف أن الحق عنده وجحده وهل يضرب مع ذلك.
1059. صفحة 402
1060. صفحة 406
1061. صفحة 407
1062. التعزير مشروع فى كل معصية لا حد فيها.
1063. إذا لم يقض الدين أو لم يؤد الأمانة إلى أربابها أو الغصوب والمظالم عوقب حتى يؤديها إذا كان قادرا.
1064. من وجب عليه إحضار نفس لاستيفاء حق عليها حرم أن يحال بينه وبينه.
1065. إذا كان الإحضار إلى من يظلمه أو إحضاره المال إلى من يأخذه بغير حق.
1066. الأمور المشتملة على الظلم من الجانبين لا يعان أحدهما إلا أن يرجح بنوع حق وإلا عدل بين الظالمين.
1067. إذا أقر حال الامتحان بالحبس أو الضرب هل يؤخذ به أو لا بد من إقرار آخر إلا إذا ظهر صدقه.
1068. مقدار الضرب إذا كان على ترك واجب.
1069. مقدار أعلا التعزير لا يبلغ به مقدار الحد المقدر فيها .. وهل يبلغ به القتل.
1070 إذا تجسس المسلم للكفار على المسلمين هل يقتل.
1071. صفحة 405
1072. صفحة 406
1073. اللوطى إذا كان محصنا أو غير محصن.
1074. ضرب المتهم إذا عرف أن المال عنده وقد كتمه ليقر بمكانه.
1075. قصة عم حيى أصل فى ضرب المتهم التارك للواجب أو الفاعل محرما.
1076. سئل عن رجل تولى حكومة على جماعة من رماة البندق ويقول هذا شرع البندق هل تسقط عدالته.
1077. ليس لأحد أن يحكم بين المسلمين أو الكفار أو الفتيان أو رماة البندق أو الجيش أو غيرهم إلا بحكم الله ورسوله.
1078. من حكم بحكم البندق وشرعها فهو كالتتار الذين يقدمون حكم الياساق على حكم الله.
1079. باب الشهادات.
1080. سئل هل كل من قبلت روايته قبلت شهادته.
1081. سئل عن مدين كتب محضر بإعساره وشهد الشهود أنه معسر عما لزمه من الدين ولم يعينوا مقداره هل يكفى ؟ وإذا عينه الشاهد هل يفتقر أن يقول ولا شيء منه إلخ.
1082. إذا كان الدّين عن معاوضة وكان له مال معروف فشهدوا بذهابه صار بمنزلة من لم يعرف له مال.
1083. من لم يعرف له مال فالقول قوله مع يمينه أنه عاجز عن وفاء ما يحلف عليه.
1084. إذا ادعى العجز عن وفاء قليل أو كثير أو أنه ليس له إلا كذا حلف عليه.
1085. إذا كان له مال فالبينة ثلاثة بخلاف ما لو شهدت بتلف ماله بسبب ظاهر.
1086. سئل عمن أشهد على نفسه وهو فى صحة من عقله وبدنه أن وارثى هذا لم يرثنى غيره هل يقبل.
1087. سئل هل تقبل شهادة المرضعة أم لا وهل يحلف الشاهد.
1088. سئل هل تقبل شهادة الضرة.
1089 سئل عن الشهادة على العاصى والمبتدع هل تجوز بالاستفاضة والشهرة أم لا بد من السماع والمعاينة إلخ.
1090. صفحة 412
1091. صفحة 415
1092. أدلة الشهادة بالاستفاضة لجرح الشهادة ومن ذهب إليها.
1093. إذا كان المقصود التحذير من الشخص واتقاء شره اكتفى بما دون ذلك كالمصاحبة.
1094. إذا قدر أن الداعى لا يستحق العقوبة أو لا تمكن عقوبته بينت بدعته وحذر منها.
1095 البدعة التى يعد بها الرجل من أهل الأهواء. أصناف أهل البدع.
1096. صفحة 414
1097. صفحة 415
1098. الجهمية وبدعتهم.
1099. الرافضة فى هذه الأزمنة وبدعتهم.
1100. سئل عن شهود شهدوا بما يوجب الحد ولما شخص قالوا غلطنا فهل يقبل رجوعهم.
1101. باب القسمة.
1102. سئل عن رجلين بينهما دار مشتركة فطلب أحدهما القسمة وامتنع شريكه هل يجبر على القسمة أو البيع.
1103. سئل عن رجل له عشرة أسهم من أصل (24) فى بستان مشترك بينه وبين محجور عليه وهو يقبل القسمة فهل للحاكم أن يقسم عليه أو ينفق منه على العمارة.
1104. سئل عن ثلاثة شركاء فى طاحون ولأحدهم السدس وهو فقير وامتنعوا أن يدفعوا إليه إلا فى كل ستة أيام يوما وطلب منهم كل يوم بقسطه.
1105. إذا طلب الشريك أن يؤجروا العين ويقسم الأجرة أو يقسموا المنفعة وجب عليهم أحد الأمرين.
1106. إذا هايأوه وطلبوا تطويل الدور وطلب تقصيره أجيب.
1107. سئل عن قسمة اللحم بلا ميزان وقسمة التين والعنب والرمان والبطيخ والخيار عددا.
1108. قسمة اللحم بالقيمة.
1109. القسمة إفراز لا بيع، تعتبر الخبرة فى التعديل.
1110. ما لا يمكن تعديله.
1111. قسمة الثمر قبل بدو صلاحه.
1112. سئل هل يجوز قسمة اللحم بلا ميزان وقسمة التين والعنب والرمان والبطيخ والخيار عددا.
1113. يجوز شراء الفاكهة بالحنطة والشعير يدا بيد والخلاف فى النسيئة.
1114. علة الربا هل هو التماثل مع الطعم إلخ.
1115. سئل عن رجل أقر أن جميع الحانوت وما فيها من الأعيان وقف على مسجد وما يتعلق به ولم تتمكن البينة من وزن تلك الأعيان في حياته وبعض البينة لا تعرف أن تلك الأعيان هي هذه هل يسوغ له أن يشهد بها اعتمادا على إقرار المقر وبالاستفاضة من تلك العدلين.
1116. هل يكفى معرف واحد أو اثنين.
1117. سئل عن شخصين تباريا وكان لأحدهما على الآخر دين فاستثناه حالة الإبراء فطالب به فقال خصمه قد تبارينا فهل تسمع دعواه ويحلف على عدم الإبراء.
1118. سئل عن رجل مات وخلف ابن عم وزوجة طلقها فى مرض موته وشهد ابن العم أنها وارثة وأقبضها وأبرأها ثم أحضر بينة وحكم شافعي بعدم ميراثها فهل تسمع دعواه.
1119 سئل عن امرأة مزوجة بجندى ورزقت منه بنتا فطلقها وكتب لزوجته ألفى درهم والصداق وكانت أبرأته منه ومنعنى حقى والبنت حقها من الميراث.
1120. صفحة 423
1121. صفحة 424
1122. سئل عن رجل بينه وبين شخص شركة فقوى شريكه فمسكه وأهانه وكتب حجة بإقراره أن الغنم له دون الشركة.
1123. سئل عن امرأة ماتت وخلفت زوجا وأولادا أشقاء ولأم فأقرت للأشقاء فى مرض موتها بألف درهم فهل يقبل هذا الإقرار .
1124. تحريم الجور فى الوصية.
1125. إثم الكاتب والمشير والشاهد فى وصية الجور.
1126. سئل عن رجل مات وخلف رجلين وامرأة فعوضا المرأة عما يخصها من ميراث والدها وأبرأتهما بالعدول فلما ماتا ومات الشهود أنكرت وأثبت لها الحاكم ما ادعته هل يندفع حكمه.
1127. إذا كان شهود الإقرار قد ماتوا وخطوطهم معروفة شهد بذلك من يعرف خطوطهم وحكم به من يراه.
1128. سئل عن رجل له ابنتان إحداهما مزوجة والأخرى عزباء وكان كتب للعزباء سبعة آلاف وللمتزوجة ثلاثة فتوفيت فطلب ولدها وزوجها المكتوب من والدها وولده؟
1129. سئل عن رجل أعتق أمة ثم تزوجها ثم ملكها فى صحة من عقله ما حوى مسكنهم من نحاس وقماش ... مما هو خارج عن لبسه ودوابه فهل يصح.
1130. سئل عن رجل أقر لرجل بمسطور بدراهم ثم بعد مدة حضر المقر له عند الشهود فأنكره فهل يكون الإقرار باطلا؟ وهل يجوز للشاهد أن يشهد بالمسطور بعد سماعه من رب الدين ما ذكر.
1131. سئل عن رجل صانع عمل عند معلم صنعة مدة سنين ثم خرج من عنده وقال حاسبنى فضربه المعلم وأخافه وكتب عليه حجة فهل له حق.
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية