logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 28

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1 (( سئل __ رحمه الله __ عما روي فى فضل الحرس على ساحل البحر )).
2. صفحة 5
3. صفحة 6
4 المقام فى الثغور أفضل من المجاورة فى المساجد الثلاثة.
5. صفحة 5
6. صفحة 6
7. (( سئل عن فضائل الرمي وتعليمه إلخ ))
8. الرمى والطعن والضرب كلها فاضلة، واستعمال الواحد منها فى محله أفضل من استعمال الآخر.
9 ( أجعلتم سقاية الحاج ) الآية.
10. صفحة 11
11. صفحة 12
12. فصل تعلم الرمى والضرب والطعن عمل صالح.
13. ما يجب على المعلم للمتعلم والمعلم الآخر.
14. تحزيب الناس سبب للعداوة.
15. لا يجوز لأحد أن يعاهد الناس على موافقته.
16 لا تنصر صديقك إلا إذا كان الحق له.
17. صفحة 16
18. صفحة 17
19. لا يشد الوسط لمعلم ولا غيره، ولا يمنع التلميذ من الانتساب إلى معلم آخر.
20. التحالف.
21. يجب عليهم جميعا التآمر بالمعروف...
22. التعاهد على موالاة من والى الله ورسوله...
23. أخذ المعلم الجعل من المتعلم.
24. الجعل على السباق بالنشاب أو الخيل والإبل.
25. جماع الدين على أن لا يعبد الله إلا بما شرع.
26. (( وقال من شرط الجندي أن يكون دينا شجاعا )).
27. (( سئل عن رجل جندي وهو يريد ألا يخدم )).
28. (( سئل هل يجوز للجندي لبس الحرير والذهب والفضة عند القتال أو لإرهاب العدو )).
29. (( سئل عن سفر صاحب العيال للعلم... أو الترفه )).
30. (( سئل هل يكره السفر أو العمل أو الجماع فى يوم من الأيام... )).
31. (( رسالة من الشيخ إلى أصحابه وهو في سجن الإسكندرية )).
32 سروره وما فتح عليه من العلم فيه.
33. صفحة 30
34. صفحة 31
35. اللذة والفرح والسرور والخير كله فى معرفة الله وطاعته.
36. الحنيف العفيف.
37 التوحيد والاستغفار ( فاعلم أنه لا إله إلا الله ) الآية.
38. صفحة 34
39. صفحة 35
40 الشرك هو سبب وجود الخوف فى قلوب الناس.
41. صفحة 35
42. صفحة 36
43 (( تعس عبد الدينار... )) ( وكيف أخاف ما أشركتم ) الآية.
44. صفحة 35
45. صفحة 36
46. وسوسة الشيطان.
47. الكتاب هو الحاكم بين الناس الناصر من قام به.
48. الجهاد المكى والجهاد المدنى ( الم * أحسب الناس أن يتركوا ).
49 ( ومن الناس من يجادل فى الله بغير علم ).
50. صفحة 39
51. صفحة 40
52. ( ومن الناس من يعبد الله على حرف ) الآيات.
53. لكل مؤمن نصيب من الفرح والمعرفة.
54 لا بد لكل من يريد عبادة الله والجهاد فى سبيله من الإيذاء.
55. صفحة 41
56. صفحة 42
57 ( إنما المؤمنون الذين ءامنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا ) الآية.
58. صفحة 42
59. صفحة 43
60 ما ينبغى أن يدعى به للمسلمين من الأدعية الجامعة.
61. صفحة 45
62. صفحة 46
63 (( وكتب وهو في السجن يشكر الله على إخراج خصومه كتبه التى هي حجة عليهم )).
64. صفحة 47
65. صفحة 57
66 (( كتاب إلى والدته يعتذر عن تأخره )).
67. صفحة 48
68. صفحة 49
69 (( وكتب أيضا ينهاهم عن تأنيب أصحابه )).
70. صفحة 50
71. صفحة 56
72. (( الحسبة )).
73. مقصود الولايات أن يكون الدين كله لله، وأن تكون كلمة الله هى العليا.
74 مصالح بنى آدم لا تتم إلا بالاجتماع والتعاون.
75. صفحة 62
76. صفحة 64
77. صفحة 65
78. لا بد لجميع بنى آدم من طاعة آمر وناه. الدخول فى طاعة الله خير من الدخول فى طاعة الملوك....
79 الأمر والنهى الذى بعث به الرسول.
80. صفحة 65
81. صفحة 66
82 الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فرض كفاية، وقد يكون فرض عين على القادر.
83. صفحة 65
84. صفحة 66
85. صفحة 80
86. صفحة 81
87 أقسام الولايات والمتولين.
88. صفحة 66
89. صفحة 67
90 يستعين ولى كل أمر بأهل الصدق والعدل.
91. صفحة 67
92. صفحة 68
93. عموم الولايات وخصوصها يتلقى من الألفاظ والأحوال والعرف.
94 مصير من ظلم أو عدل فى الولايات.
95. صفحة 68
96. صفحة 69
97. ما يدخل فى ولاية الحرب.
98. ما يدخل فى ولاية المحتسب.
99 الأمر بالصلاة وعقوبة من لم يصل، أهمية الصلاة.
100. صفحة 69
101. صفحة 70
102 من المنكرات الغش، أنواعه.
103. صفحة 72
104. صفحة 73
105 ومنها العقود المحرمة والمعاملات الربوية الثنائية والثلاثية.
106. صفحة 73
107. صفحة 74
108 وتلقى السلع، وبيع المسترسل بأكثر.
109. صفحة 74
110. صفحة 75
111 ومنها الاحتكار.
112. صفحة 75
113. صفحة 76
114 التسعير، الاحتكار.
115. صفحة 76
116. صفحة 87
117. لا يشترك القسامون فى الأجرة.
118 إذا احتاج الناس إلى الصناعة والنساجة أو الخياطة أو البناية أو آلات الحرب أجبر أصحابها.
119. صفحة 79
120. صفحة 80
121. صفحة 82
122. صفحة 84
123. صفحة 87
124. طلب العلم الشرعى فرض كفاية، ومنه فرض عين.
125 الولايات التى كان يتولاها الرسول والتى كان يولى فيها.
126. صفحة 81
127. صفحة 82
128 جواز المزارعة، المخابرة المضاربة. إذا فسدت المشاركات وجب نصيب المثل.
129. صفحة 82
130. صفحة 85
131 يجب فى الفاسد من العقود نظير ما يجب فى الصحيح.
132. صفحة 84
133. صفحة 85
134. المزارعة أقرب إلى العدل من المؤاجرة.
135 إجارة الأقطاع، إذا أكرى المستعير الأرض.
136. صفحة 85
137. صفحة 86
138. المرابعة
139. تسعير أجرة العمال أو السلاح.
140. إذا احتاج الناس إلى طحانين وخبازين، وهل تسعر عليهم الحنطة والدقيق.
141. (( نهى عن قفيز الطحان )) باطل.
142 سبب إقرار النبى اليهود فى خبير وإجلاء عمر لهم.
143. صفحة 88
144. صفحة 89
145. هل يقر الكفار فى بلاد الإسلام بجزية.
146. إذا كان للناس سعر غال فأراد بعضهم أن يبيع بأغلى منه أو بأنقص.
147 إذا قام الناس بالواجب _ كالجزارين _ فهل يحد لهم حد لا يبيعون إلا به.
148. صفحة 93
149. صفحة 94
150 الطريق إلى معرفة التسعير العادل.
151. صفحة 94
152. صفحة 95
153. (( إن الله هو المسعر )) الحديث (( من أعتق شركا له فى عبد )) الحديث.
154 إذا اضطر قوم إلى ما عند شخص من بيت أو ثياب أو آلات...
155. صفحة 98
156. صفحة 99
157. ( ويمنعون الماعون ).
158. إذا احتيج إلى إجراء ماء فى أرض الغير من غير ضرر عليه.
159. بذل منافع الأبدان عند الحاجة إليها.
160 أخذ الجعل على الشهادة، من قتل لأخذ المال وجب قتله.
161. صفحة 99
162. صفحة 100
163 (( من أعتق شركا له فى عبد )).
164. صفحة 100
165. صفحة 101
166. (( لا يبع حاضر لباد )) (( تلقى الجلب )) (( نهى عن بيع المسترسل )).
167. لمن لم يعلم بالعيب أو التدليس الخيار (( أمره لصاحب الأرض بقلع الشجرة )).
168 لو امتنع صاحب الخان والقيسارية والحمام مع حاجة الناس إليها.
169. صفحة 104
170. صفحة 105
171 فصل الغش والتدليس فى الديانات، ما يفعل الإمام والمحتسب بمن أظهر ذلك.
172. صفحة 105
173. صفحة 106
174. فصل الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر لا يتم إلا بالعقوبات الشرعية.
175. العقوبات تنقسم إلى مقدرة وغير مقدرة.
176. أنواع التعزيز، وأكثره، وأقله.
177 من لم يندفع فساده إلا بالقتل قتل.
178. صفحة 108
179. صفحة 109
180. ليس للمحتسب القتل والقطع، هل يقتل الجاسوس والداعية إلى البدع.
181. فصل فى التعزير بالعقوبات المالية وأدلته.
182 دعوى نسخها والجواب عنه، كثير ممن يخالف النصوص لا يحتج إلا بدعوى نسخ.
183. صفحة 111
184. صفحة 112
185. لا يعرف إجماع على ترك نص إلا وقد عرف النص الناسخ له.
186 واجبات الشريعة عبادات وعقوبات وكفارات.
187. صفحة 112
188. صفحة 113
189. ما يجوز إتلاف محله تبعا له، إتلاف المغشوشات من الصناعات.
190. هل يتلف الطعام المغشوش والزعفران والمسك أو يتصدق به.
191 إذا لم يتصدق ولى الأمر بالمغشوش ولم يتلفه فما يصنع به.
192. صفحة 116
193. صفحة 117
194. كل عين أو تأليف محرم يغير ويزال كالصور والخمر والملاهى.
195 تضعيف الغرامة على المجرم.
196. صفحة 118
197. صفحة 119
198. فصل الثواب والعقاب يكونان من جنس العمل شرعا وقدرا.
199. (( وقال فصل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )).
200. أمر الله على لسان محمد بكل معروف ونهى عن كل منكر، بخلاف سائر الأمم.
201 ( ألم تر إلى الملإ من بنى إسرائيل من بعد موسى ) الآيات.
202. صفحة 123
203. صفحة 124
204. ( تأمرون بالمعروف ) الآية : من أدلة حجية الإجماع.
205 ليس من شرط تبليغ الرسالة والأمر بالمعروف وصوله إلى كل مكلف.
206. صفحة 125
207. صفحة 126
208. الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والجهاد فرض كفاية.
209. إذا كانت مفسدة الأمر والنهى أعظم من مصلحته.
210. ( يا أيها الذين ءامنوا عليكم أنفسكم ) الآية.
211. إنكار المنكر مراتب.
212 يغلط فى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فريقان.
213. صفحة 127
214. صفحة 137
215. صفحة 138
216. صفحة 142
217. ينبغى أن تكون محبة الإنسان للمعروف وبغضه للمنكر موافقة لحب الله وبغضه.
218. اتباع الهوى فى الشهوات والديانات.
219. يجب على الآمر والناهى العلم والرفق والصبر والإخلاص.
220. المعاصى سبب المصائب والعقاب، كما فى القرآن.
221 من أسباب الفتن أن يسكت قوم عن الإنكار ويتعدى فيه آخرون.
222. صفحة 142
223. صفحة 143
224. حب الاختصاص بالمباح محرم يسبب ظلم الآخرين.
225 ( ومن يوق شح نفسه ) الآية.
226. صفحة 144
227. صفحة 145
228. الذنوب ثلاثة أقسام.
229. لا تدوم الدول إلا مع العدل.
230. فى النفس داعى الظلم لنفسها ولغيرها.
231 الناس فى الأمر والنهى ثلاثة أقسام.
232. صفحة 147
233. صفحة 167
234. الأنفس ثلاثة : أمارة، ولوامة، ومطمئنة.
235. تأثير مخالطة أهل الشر وأهل الخير على الشخص.
236. ( وتواصوا بالصبر ).
237. لا تصبر النفوس على المر إلا بنوع من الحلو.
238. القضايا التى يتفق عليها بنو آدم لا تكون إلا حقا.
239. مدح الشجاعة والكرم وذم البخل والجبن فى الكتاب والسنة وكلام العرب.
240. الشجاعة قوة القلب.
241 نشيد الحرب المرخص فيه لم يكن بالآلات.
242. صفحة 162
243. صفحة 163
244. ( ألم تر أنهم فى كل واد يهيمون ) الآيات. أنواع الأشعار.
245. الشجاعة المحمودة هى الشجاعة فى سبيل الله.
246. بعض الناس يعتذر عن ترك الأمر والنهى بخشية الفتنة.
247. ( ومنهم من يقول ائذن لى ولا تفتنى ).
248. لا بد لكل شخص من أن يأمر وينهى أو يؤمر وينهى.
249. (( وأولوا الأمر )).
250. فصل لا بد فى جميع الأقوال والأفعال من الإخلاص والمتابعة.
251. الإسلام يجمع الانقياد والإخلاص ويستعمل لازما ومتعديا.
252 ( بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن ).
253. صفحة 175
254. صفحة 176
255. لفظ السنة فى كلام السلف.
256 (( وقال فى الصبر على الولاة والرعية )).
257. صفحة 179
258. صفحة 180
259. (( وقال فصل فى مراتب الذنوب فى الدنيا فى الذم والعقاب )).
260 الذنوب التى فيها ظلم الغير أعظم عقوبة فى الدنيا.
261. صفحة 181
262. صفحة 182
263. الذنوب كلها ظلم.
264 ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه ).
265. صفحة 182
266. صفحة 183
267 الظلم تفريط فى الحق وتعد للحد.
268. صفحة 183
269. صفحة 184
270. وجوب الجهاد على المرتزقة عينا.
271 وجوب حفظ العلم على أهله الذين رأسوا فيه أو رزقوا عليه.
272. صفحة 186
273. صفحة 187
274. يلزم العلم والجهاد بالشروع فيهما.
275 كذب العلماء فى العلم وإظهارهم للمعاصى والبدع من أعظم الظلم.
276. صفحة 188
277. صفحة 189
278. تفريط ولاة الأمور فيما عليهم رعايته.
279. (( وقال فصل فى الموالاة والمعاداة )).
280. ( سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين ) الآيات.
281 ( ومثل الذين كفروا كمثل الذى ينعق ) الآية.
282. صفحة 194
283. صفحة 195
284. ( لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ).
285. وجوب الحكم بين المعاهدين.
286 ( وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط ).
287. صفحة 197
288. صفحة 198
289 إذا كان المستفتى والمتحاكم من المنافقين والكفار ويقصد بذلك موافقته على هواه لم يجب الحكم والإفتاء.
290. صفحة 198
291. صفحة 199
292. ( ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون ) الآية.
293 ( ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم ) الآية.
294. صفحة 199
295. صفحة 200
296 ( قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله ) الآية.
297. صفحة 200
298. صفحة 201
299. ( ألم تر إلى الذين يزعمون ) الآيات.
300. (( وسئل عمن يجب أو يجوز بغضه وهجره إلخ )).
301 هجر المنكرات ( وإذا رأيت الذين يخوضون فى آياتنا ) الآية.
302. صفحة 203
303. صفحة 204
304. الهجرة من دار الكفر إلى دار الإسلام.
305 هجر التأديب لمن ظهر منه ترك الواجبات وفعل المحرمات.
306. صفحة 204
307. صفحة 205
308 هجر الدعاة إلى البدع، مراتب الهجر.
309. صفحة 205
310. صفحة 206
311. يجب إنكار المنكرات الظاهرة.
312 قد يكون التأليف أنفع من الهجر.
313. صفحة 206
314. صفحة 207
315. قد يهجر الإنسان لهوى نفسه.
316 إذا اجتمع فى الشخص خير وشر استحق من الموالاة والثواب بقدر ذلك.
317. صفحة 209
318. صفحة 210
319. (( وقال فصل سأل أحمد هل تظهر العداوة لمن قال القرآن مخلوق أم يدارون )).
320. عقوبة الظالم وتعزيره مشروط بالقدرة والمصلحة.
321. قوله لو تركنا الرواية عن القدرية لتركناها عن أكثر أهل البصرة.
322. (( سئل عن مسلم بدرت منه معصية فى حال صباه هل يصفح عنه أم لا.. )).
323. إذا تاب ولم تمض عليه سنة أو مضت عليه فهل يترك هجره.
324. (( وقال نهى الله عن إشاعة الفاحشة وأمر بسترها )).
325. إنكار أحمد للشعر الغزل.
326. (( وقال وأما هجر تارك الصلاة ونحوه من المظهرين لبدعة أو فجور فيتنوع )).
327. (( وسئل عن شارب الخمر هل يسلم عليه إلخ )).
328. إنكار المنكرات بحسب القدرة.
329. المسر بالمعصية ينكر عليه سرا إلا أن يتعدى ضرره، إذا نهى سرا فلم ينته.
330 إذا أعلن المنكرات أنكر عليه علانية، هجره ميتا.
331. صفحة 217
332. صفحة 218
333. حكم من أنكر تحريم المحرمات الظاهرة.
334. (( سئل عن قوله : (( لا غيبة لفاسق )) إلخ )).
335 تجوز الغيبة فى نوعين.
336. صفحة 219
337. صفحة 220
338 (( من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له )).
339. صفحة 219
340. صفحة 220
341. تجوز غيبة المظهر للفجور والمبتدع المعلن.
342. غيبة من لا يصلح لمعاملة أو مناكحة أو استشهاد.
343 إذا كان الرجل يترك الصلاة ويرتكب المنكرات بين أمره لمن يعاشره.
344. صفحة 220
345. صفحة 221
346 يحرم حضور مجالس المنكر.
347. صفحة 221
348. صفحة 222
349. (( سئل هل تجوز غيبة المعين أو النوع إلخ )).
350. حديث (( الغيبة ذكرك أخاك إلخ. ))
351 تجوز المعاريض عند الحاجة وهى....
352. صفحة 223
353. صفحة 224
354. ( ولا يغتب بعضكم بعضا ) الآية.
355. الهمز واللمز ( ويل لكل همزة لمزة ).
356. كل صنف ذمه الله ورسوله أو مدحه يجب ذمه ومدحه.
357 ليس لأحد أن يعلق الحمد والذم والموالاة والمعاداة... بغير الأسماء التى علق الله بها ذلك.
358. صفحة 227
359. صفحة 228
360 من كان فيه إيمان وفجور أعطى من ذلك بقدر إيمانه وفجوره.
361. صفحة 228
362. صفحة 229
363. المواضع التى يجوز فيها ذكر ما فى المعين من الشر.
364. للمظلوم أن يذكر ظالمه بما فيه لدفع ظلمه وعلى وجه القصاص.
365. ذكره على وجه النصيحة، ذكر من يغلط أو يكذب فى الحديث والفقه والزهد والعبادة.
366. بيان حال أئمة البدع والتحذير منهم.
367. أعداء الدين الكفار والمنافقون، التحذير منهم.
368. من علم منه الاجتهاد السائغ لم يجز أن يذكر على وجه الذم والتأثيم.
369. ( كونوا قوامين بالقسط ) الآية.
370. يشترط فى المتكلم فى شخص حسن النية.
371. (( وقال من الناس من يغتاب موافقة لجلسائه ومنهم من يخرجها في قوالب شتى إلخ )).
372. (( وسئل عمن يخرج للفرجة فى الزهر فى مواسم الفرج وتخرج معه زوجته ويرى المنكر ولا يقدر على إزالته )).
373. (( سئل هل بلد ماردين بلد حرب أو سلم ؟ وهل تجب الهجرة منها إلخ )).
374. مساعدة أعداء المسلمين بالنفس والمال.
375. (( رسالته إلى السلطان يأمره بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأمره الرعية بذلك)).
376. (( السياسة الشرعية )).
377 خطبة الرسالة.
378. صفحة 244
379. صفحة 245
380. هذه الرسالة مبنية على آيتين (1) ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات ) الآية (2) ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم ) الآية.
381. ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات ) الآية.
382 سبب نزول الأولى.
383. صفحة 245
384. صفحة 246
385. فصل أداء الأمانة نوعان (1) فى الولايات.
386 يجب على ولى الأمر البحث عن مستحقى الولايات من الأمراء والقضاة وولاة الأموال...
387. صفحة 247
388. صفحة 248
389. ويجب على هؤلاء استعمال الأصلح من أئمة ومؤذنين إلخ.
390 لا يقدم الرجل لكونه طلب الولاية أو سبق بالطلب.
391. صفحة 247
392. صفحة 248
393 التقديم بالقرابة والمرافقة والرشوة خيانة.
394. صفحة 248
395. صفحة 249
396. إذا قدم المتولى الأحق بالولاية ولو كان من قرابته حفظ فى أهله وماله والعكس بالعكس.
397. قصص عن بعض الخلفاء تؤكد ذلك.
398. الولاية أمانة، الإمام راع وأجير ووكيل.
399 فصل تقديم الأمثل فالأمثل إذا لم يوجد الأصلح.
400. صفحة 252
401. صفحة 253
402 للولاية ركنان. القوة، والأمانة.
403. صفحة 253
404. صفحة 254
405 القوة فى ولاية الحرب، القوة فى القضاء، القاضى.
406. صفحة 253
407. صفحة 254
408. ( وأعدوا لهم ما استطعتم ) الآية.
409 فصل اجتماع القوة والأمانة قليل.
410. صفحة 254
411. صفحة 255
412. إذا تعين رجلان أحدهما أعظم أمانة والآخر أعظم قوة.
413. خالد بن الوليد واستعمال الرسول وأبى بكر له فى الحروب وعزل عمر له وتولية أبى عبيدة.
414. أبو ذر، ونهى النبى له عن الإمارة.
415 من يقدم فى ولاية القضاء، وإذا كان أحدهما أعلم والآخر أورع أو أكفأ.
416. صفحة 258
417. صفحة 259
418. شروط القاضى، يجب الاستعداد للجهاد فى وقت سقوطه للعجز.
419. فصل الأصلح والطريق إلى معرفته.
420. إذا غلب على الملوك والرؤساء قصد الدنيا أو الرئاسة ولوا من يعينهم على ذلك.
421 كانت السنة أن أمراء الحرب هم الذين يصلون بالمسلمين.
422. صفحة 260
423. صفحة 261
424. أهم أمر الدين الصلاة ما ورد فى ذلك.
425. المقصود بالولايات إصلاح الدين والدنيا.
426 فضل الإمام العادل.
427. صفحة 262
428. صفحة 263
429. قوام الدين بالمصحف والسيف، من يقدم فى إمامة الصلاة.
430. فصل القسم الثانى أداء الأمانات فى الأموال من الأعيان والديون.
431. ليس لولاة الأمور قسم الأموال بأهوائهم.
432 ولاة الأمور كالسوق ما نفق فيه جلب إليه.
433. صفحة 268
434. صفحة 269
435. فصل الأموال السلطانية ثلاثة.
436. (1) الغنيمة ، تخميسها وقسمة باقيها ، النفل ، وهل يكون من الخمس
437 إذا ترك الإمام جمع الغنائم وقسمها وأذن فى الأخذ.
438. صفحة 272
439. صفحة 273
440. إذا كان المغنوم مالا قد كان للمسلمين قبل.
441 (2) الصدقات وأهلها ثمانية ( إنما الصدقات للفقراء ) الآية.
442. صفحة 273
443. صفحة 274
444. فصل (3) الفيء، مصرفه ( وما أفاء الله على رسوله منهم ) الآيات.
445. دفع ميراث من ليس له وارث إلى أكبر قبيلته.
446. لم يكن الرسول يأخذ من أموال المسلمين إلا الصدقات.
447 لم يكن فى الأموال على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبى بكر ديوان وإنما كان فى زمن عمر.
448. صفحة 277
449. صفحة 278
450. ما يقبضه الولاة ثلاثة أنواع.
451. ما يأخذه الولاة من أهل القرى لأجل قتيل، المكوس.
452 إذا امتنع من عنده العين أو الدين مع قدرته على الوفاء.
453. صفحة 279
454. صفحة 280
455. يستحق التعزير كل من ترك واجبا أو فعل محرما.
456. (( هدايا العمال غلول )).
457. محاباة الولاة فى المعاملة.
458 قد يمتنع بعض الولاة من الهدية ليتمكن من الظلم ويترك قضاء حوائج الرعية.
459. صفحة 281
460. صفحة 282
461. إبلاغ حاجات الرعية إلى السلطان.
462. لا يعان ولى الأمر على استخراج مال يختص به.
463. إذا تعذر رد الأموال إلى أصحابها صرفت فى المصالح.
464. مصالحة الظالم ببعض المال، تقسيط المظالم بين المظلومين.
465. فصل فى مصارف بيت المال.
466. أحق الناس بالفىء المقاتلة، وأهل الولايات، وذوو الحاجات.
467. هل يقدم ذوو الحاجات ؟.
468. عمر جعل الناس فى العطاء أربعة أقسام.
469. لا يجوز أن يعطى غير المستحق لقرابة أو مودة أو لمنفعة محرمة.
470. إعطاء المؤلفة والحكمة فيه.
471. إنكار الخوارج إعطاء النبى للأغنياء.
472 فصل فى السخاء فى سبيل الله وذم البخل.
473. صفحة 291
474. صفحة 292
475. أقسام الولاة فى الجباية والإنفاق.
476 الناس فى الصبر والغضب ثلاثة أقسام.
477. صفحة 295
478. صفحة 296
479. الحكم بين الناس فى الحدود والحقوق.
480. ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ).
481 الحدود والحقوق التى ليست لمعينين تقيمها الولاة من غير دعوى، أمثلة ذلك.
482. صفحة 297
483. صفحة 298
484. تعطيل هذه الحدود وقبول الشفاعة فيها يسبب اللعنة.
485. قصة المخزومية، الشفاعة فى الحدود قبل رفعها إلى السلطان.
486. (( إذا تاب السارق سبقته يده إلى الجنة.. )).
487 لا تسقط توبة قاطع الطريق واللص الحد بعد الرفع إلى السلطان.
488. صفحة 300
489. صفحة 301
490 ( إنما جزاؤا الذين يحاربون الله ) الآية.
491. صفحة 300
492. صفحة 301
493. ( من يشفع شفاعة حسنة ) الآية.
494 فضل إقامة الحدود.
495. صفحة 301
496. صفحة 302
497. يحرم تعطيل الحد بمال أو جاه.
498 (( حديث العسيف )).
499. صفحة 302
500. صفحة 303
501 تحريم البرطيل.
502. صفحة 303
503. صفحة 304
504 إذا ترك ولى الأمر إنكار المنكر وإقامة الحدود لمال يأخذه.
505. صفحة 305
506. صفحة 306
507 صلاح العباد بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
508. صفحة 306
509. صفحة 307
510. ( كنتم خير أمة ) الآية
511. يجب على الإمام أمر الناس بالصلوات وعقوبة من يتركها.
512. إذا كان التاركون لها طائفة ممتنعة قوتلوا.
513. تقاتل كل طائفة ممتنعة عن التزام شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة.
514 فضل الجهاد.
515. صفحة 308
516. صفحة 309
517. فصل ومن ذلك عقوبة المحاربين وقطاع الطريق.
518. ( إنما جزاؤا الذين يحاربون الله ) الآية.
519. لا تشترط المكافأة فى المحاربين.
520 يقتل الردء والمباشر من الحرامية، قرار الضمان إذا علم عين الآخذ عليه.
521. صفحة 311
522. صفحة 312
523. صفحة 318
524. يتشارك الجيش والسرايا فى الغنيمة.
525. قتال العصبية وضمان ما أتلفوه.
526. إذا أخذ قطاع الطريق المال ولم يقتلوا.
527. إذا أخافوا السبيل فقط.
528 القتل المشروع هو ضرب الرقبة بالسيف.
529. صفحة 313
530. صفحة 314
531 الصلب، التمثيل.
532. صفحة 314
533. صفحة 315
534. ( وإن عاقبتم فعاقبوا ) الآيتين.
535 إذا شهروا السلاح فى البنيان لأخذ المال.
536. صفحة 315
537. صفحة 316
538 قتل الغيلة لأخذ المال.
539. صفحة 316
540. صفحة 317
541. من يقتل السلطان هل يكون كالمحارب ؟.
542 فصل إذا طلب السلطان المحاربين لإقامة الحد المشروع عليهم فامتنعوا أو قاتلوه.
543. صفحة 317
544. صفحة 318
545 الفرق بين قتال هؤلاء وقتال الكفار، لا تغنم أموالهم.
546. صفحة 318
547. صفحة 319
548. إذا أخذوا خفارة أو ضريبة على أبناء السبيل.
549 الصائل إذا كان مطلوبه المال أو الحرمة أو قتل الإنسان.
550. صفحة 319
551. صفحة 320
552. القتال فى الفتنة وصفته.
553 يسترد السلطان الأموال من المحاربين، وإذا امتنعوا من إحضار المال لأصحابه.
554. صفحة 320
555. صفحة 321
556. إذا تلفت الأموال عند المحاربين أو السراق.
557 لا يأخذ السلطان من أرباب الأموال جعلا على طلب المحاربين والسراق ورد الأموال ونحو ذلك.
558. صفحة 321
559. صفحة 322
560 لا يرسل من يضعف عن مقاومة الحرامية أو يأخذ منهم مالا.
561. صفحة 322
562. صفحة 323
563. من امتنع من واجب : كالتعريف بمكان المال أو الشخص المطلوب بحق عزر.
564 إذا كان عند شخص مال للمماطل وامتنع من تسليمه للحاكم.
565. صفحة 325
566. صفحة 326
567. من بذل الحق من نفسه فقد أكرم نفسه.
568 من ادعى الظلم كشف خبره من خصمه وغيره.
569. صفحة 327
570. صفحة 328
571. قد تكون كلتا الطائفتين ظالمتين أو غير ظالمتين.
572. فصل يجب قطع يد السارق اليمنى، ولا يؤخر بعد قيام البينة.
573 إقامة الحد رحمة، ما ينبغى للوالى عند إقامته.
574. صفحة 329
575. صفحة 330
576 إن سرق ثانيا وثالثا ورابعا.
577. صفحة 330
578. صفحة 331
579. نصاب السرقة، الحرز، من سرق من غير حرز عزر وأضعف عليه الغرم.
580. لا يقطع المنتهب والمختلس، ويقطع الطرار.
581. فصل حد الزنا، وهل يجمع بين الرجم والجلد.
582 نصاب الشهادة بالزنا، لو أقر ثم رجع.
583. صفحة 333
584. صفحة 334
585. المحصن، وهل يشترط أن تساويه الموطوءة.
586. يحد بالحبل.
587 حد اللواط، وصفة قتله، لا يرجم إلا البالغ.
588. صفحة 334
589. صفحة 335
590 فصل حد الخمر، الخمر كل شراب مسكر.
591. صفحة 336
592. صفحة 337
593. صفحة 341
594. صفحة 342
595. النبيذ حلال، الانتباذ فى الأوعية، إذا شرب الخمر للتداوى.
596. يجب الحد إذا قامت البينة أو اعترف، إذا وجدت منه رائحتها أو وجد يتقيؤها.
597 يحد آكل الحشيشة وهى نجسة.
598. صفحة 339
599. صفحة 340
600. صفحة 341
601. صفحة 342
602. فصل فى حد القذف.
603. فصل المعاصى التى ليس فيها حد ولا كفارة فيها التعزير.
604 التعزير على حسب كثرة الذنب وقلته.
605. صفحة 343
606. صفحة 344
607. لا حد لأقل التعزيز وهل لأكثره حد
608 هل يقتل المتجسس للعدو والساحر، ومن يغتال لأخذ المال.
609. صفحة 345
610. صفحة 346
611 إذا لم ينقطع شر المفسد إلا بالقتل قتل، قتل الشارب فى الرابعة.
612. صفحة 346
613. صفحة 347
614 العقوبة نوعان (1) على ذنب ماض (2) لتأدية واجب وترك فعل محرم فى المستقبل.
615. صفحة 347
616. صفحة 348
617 (( لا يجلد فوق عشرة أسواط إلا فى حد من حدود الله )).
618. صفحة 347
619. صفحة 348
620 كيفية الجلد والسوط فى الحدود والتأديب.
621. صفحة 348
622. صفحة 349
623. فصل فى جهاد الكفار ومقصوده.
624 أمر الرسول أولا بالكف عنهم، ثم أذن له فى قتال من قاتله، ثم أوجب عليه القتال، ثم أكد.
625. صفحة 349
626. صفحة 350
627. ( أذن للذين يقاتلون ) الآيات ( كتب عليكم القتال ) الآية.
628. ( قل إن كان ءاباؤكم ) الآيات ( فإذا أنزلت سورة ) الآيات.
629. آيات وأحاديث فى فضل الجهاد، الجهاد أفضل ما تطوع به.
630 والاعتبار يبين فضله أيضا.
631. صفحة 353
632. صفحة 354
633 هل يقتل من لم يكن من أهل القتال كالنساء والذرية والراهب والشيخ الفانى والأعمى والزمن.
634. صفحة 354
635. صفحة 355
636 ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ) ( والفتنة أكبر من القتل ).
637. صفحة 354
638. صفحة 355
639. لا يجب قتل أسراهم.
640. أهل الكتاب والمجوس يقاتلون حتى يسلموا أو يؤدوا الجزية، وهل تؤخذ من غيرهم.
641. إذا انتسبت الطائفة إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه وجب جهادها ابتداء ودفاعا.
642 إذا أراد العدو الهجوم على المسلمين وجب الدفاع عليهم جميعا.
643. صفحة 358
644. صفحة 359
645 غير الممتنعين يلزمون بالواجبات كالصلاة.
646. صفحة 359
647. صفحة 360
648. تعاهد المساجد والأئمة.
649. على كل إمام أن يصلى بالناس صلاة النبى.
650. إذا اهتمت الولاة بإصلاح الدين صلح الدين والدنيا.
651 الإخلاص والإحسان والصبر أعظم عون للراعى والرعية.
652. صفحة 361
653. صفحة 362
654. ما يدخل فى مسمى كل واحد منها.
655 ليس حسن النية والإحسان للرعية أن يفعل ويترك ما يهوونه.
656. صفحة 364
657. صفحة 365
658 إذا سألوا ولى الأمر ما لا يصلح من الولايات والأموال والحكم...
659. صفحة 365
660. صفحة 366
661. الاستعانة بالمباح الجميل على الحق.
662 نفقة الرجل على نفسه وأهله مقدمة على غيرها.
663. صفحة 367
664. صفحة 368
665. حق على العاقل أن تكون له أربع ساعات.
666. المباحات مع صلاح النية من الأعمال الصالحة.
667 حسم مادة الشر والمعصية.
668. صفحة 370
669. صفحة 371
670 النهى عن الخلوة بالأجنبية ومصاحبة الأمرد والمنع من مخالطته إذا خشى منه الفتنة.
671. صفحة 370
672. صفحة 371
673 إذا استفاض عن شخص الفسوق جاز جرحه ورد شهادته.
674. صفحة 371
675. صفحة 372
676. لا تقام الحدود إلا بالبينة.
677. فصل حد القتل، القتل ثلاثة أنواع.
678. صور العمد تخيير أولياء المقتول عمدا، إذا قتلوا بعد العفو.
679. قتال أهل الجاهلية، ( ولكم فى القصاص حياة )، المكافأة.
680 ( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس ) الآيات.
681. صفحة 376
682. صفحة 377
683 طلب العفو من أولياء المقتول.
684. صفحة 377
685. صفحة 378
686. الخطأ شبه العمد، والخطأ المحض.
687 فصل فى القصاص فى الجراح.
688. صفحة 379
689. صفحة 380
690 القصاص فى الأعراض، إذا افترى عليه أو كفره أو فسقه أو لعن أباه أو فعل به محرما لم يقتص منه بذلك.
691. صفحة 380
692. صفحة 381
693. فصل فى حد القذف.
694. إذا قذف المشهور بالفجور والكافر والرقيق.
695. إذا زنت زوجته ولم تحبل جاز له قذفها، وإن حبلت وولدت..
696. إذا قذفها فإما أن تقر أو تلاعنه، إذا كان القاذف عبدا.
697. فصل فى الحقوق الزوجية والحكم بين الزوجين.
698 يجب الوطء على قدر حاجتها وقوته.
699. صفحة 383
700. صفحة 384
701. لا تخرج من بيته إلا بإذنه أو إذن الشارع، هل تجب عليها الخدمة.
702. فصل يجب الحكم بين الناس بالعدل فى الأموال.
703. من العدل فيها ما يعرفه كل أحد ومنه ما يخفى على بعض العلماء.
704 عامة ما نهى عنه من المعاملات يعود إلى تحقيق العدل والنهى عن الظلم.
705. صفحة 385
706. صفحة 386
707. لا يحرم من المعاملات التى يحتاج إليها إلا ما حرمه الشرع.
708. فصل حاجة ولى الأمر إلى المشاورة، حكمة مشاورة النبى لأصحابه.
709. إذا أمكن الاجتهاد فى معرفة المشكلات وإلا جاز التقليد.
710 تعتبر الشروط فى القضاة والولاة بحسب الإمكان.
711. صفحة 388
712. صفحة 389
713 تجب الصلاة وشروطها وسائر العبادات بحسب القدرة.
714. صفحة 388
715. صفحة 389
716 فصل نصب السلطان من أعظم الواجبات، لا قيام للدين والدنيا إلا به.
717. صفحة 390
718. صفحة 391
719. الولاة أربعة أقسام (1) من يريد العلو والفساد (2) من لا يريدهما (3) و (4) من يريد أحدهما.
720. ( تلك الدار الآخرة ) الآية.
721. إذا انفرد السلطان عن الدين أو الدين عن السلطان فسدت أحوال الناس.
722 النية والعمل الصالح يميزان بين أهل الطاعة من أهل المعصية.
723. صفحة 394
724. صفحة 395
725 الدنيا تخدم الدين.
726. صفحة 394
727. صفحة 395
728. (( تهنئة المؤلف للملك الناصر بفتح جبل كسروان )).
729 أعداء الله صنفان.
730. صفحة 399
731. صفحة 400
732. انقسام الناس بعد البعثة إلى مؤمن وكافر ومنافق.
733. النفاق الأكبر، النفاق الأصغر.
734 الزنادقة فى طوائف الناس.
735. صفحة 434
736. صفحة 435
737. (( براءة )) كشفت أحوال المنافقين ووصفتهم بالجبن والبخل.
738 ( لو يجدون ملجئا ) الآية.
739. صفحة 437
740. صفحة 438
741 ( يا أيها الذين ءامنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ) الآيات.
742. صفحة 439
743. صفحة 440
744. غزوة الخندق وتفسير (( سورة الأحزاب )).
745. فضل الجهاد ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ).
746. ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم ) الآية.
747. ( والذين فى قلوبهم مرض ) ( فيطمع الذى فى قلبه مرض ) الآية.
748 لن يخشى أحد غير الله إلا لمرض فى قلبه ( فلا تخشوا الناس واخشون ).
749. صفحة 449
750. صفحة 450
751. ( لا مقام لكم فارجعوا ) الآيات من سورة الأحزاب.
752 ( لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ).
753. صفحة 454
754. صفحة 455
755. (( سئل عن الرافضة الإمامية هل يجب قتالهم ويكفرون باعتقادهم )).
756. إذا امتنعت طائفة عن شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة وجب قتالها.
757 ( إنما جزاؤا الذين يحاربون الله ورسوله ) الآية.
758. صفحة 469
759. صفحة 470
760 البدع شر من الذنوب.
761. صفحة 470
762. صفحة 471
763. (( أمرت أن أقاتل الناس إلخ )) قتال الخوارج.
764. عقوبة على لأصناف الشيعة.
765 النصيرية والإسماعيلية.
766. صفحة 474
767. صفحة 475
768 حكم الواحد المقدور عليه من الخوارج والرافضة، القتال أوسع من القتل.
769. صفحة 475
770. صفحة 476
771 أدخل العلماء فى نصوص الخوارج كل من كان فى معناهم من أهل الأهواء.
772. صفحة 476
773. صفحة 477
774 خص الرسول أشياء بالذكر لوقوعها فى زمنه.
775. صفحة 476
776. صفحة 477
777 الرافضة أشد تكفيرا لخيار الأمة من الخوارج.
778. صفحة 477
779. صفحة 478
780. الرافضة أشد ضررا على الدين وأهله من الخوارج وغيرهم، مذهب الطائفتين.
781 شبههم باليهود والنصارى.
782. صفحة 479
783. صفحة 480
784 قول المستفتى : أنهم يؤمنون بكل ما جاء به محمد كذب.
785. صفحة 484
786. صفحة 485
787. خطأ من سوى بين قتال الرافضة وقتال البغاة.
788. خفة البدع وغلظها بحسب ظهور نور النبوة وخفائه، كل ما كان أصل السنة أقرب إلى النبى كانت أفضل.
789 الخرمية والقرامطة الباطنية.
790. صفحة 483
791. صفحة 484
792. دخول الرافضة فى حديث (( من خرج عن الطاعة وفارق الجماعة إلخ )).
793. حقوق أهل البيت (( إنى تارك فيكم الثقلين... )).
794. إجماع الخلفاء وإجماع أهل المدينة فى زمانهم وإجماع العترة حجة.
795. لا يزال الخوارج يخرجون إلى زمن الدجال.
796 يجوز قتل الداعية من أهل البدع.
797. صفحة 499
798. صفحة 500
799 هل يكفرون ويخلدون فى النار.
800. صفحة 500
801. صفحة 501
802. (( ما تقول فى هؤلاء التتار... هل يجوز قتالهم أو يجب إلخ )).
803 تقاتل كل طائفة ممتنعة عن التزام شريعة من شرائع الإسلام.
804. صفحة 502
805. صفحة 503
806. ليس قتال التتار من جنس قتال البغاة، عسكرهم أقسام.
807. قتالهم واجب مع كل أمير وطائفة أقرب إلى الإسلام منهم.
808. (( ما تقول فى هؤلاء التتار... هل يجب قتالهم إلخ )).
809. قتال التتار مبنى على أصلين (1) معرفة حكم أمثالهم.
810. يجب قتال كل طائفة خرجت عن شريعة من شرائع الإسلام.
811. ( اتقوا الله وذروا ما بقى من الربا ) الآيات.
812. الفرق بين قتال الخوارج ونحوهم وقتال البغاة.
813. النزاع فى تكفير الخوارج.
814. قتال مانعى الزكاة.
815. (2) معرفة أحوالهم وعقائدهم وضررهم على الإسلام والمسلمين.
816. قتالهم على ملك جنكز خان واعتقادهم فيه.
817. جنكز خان.
818. تقسيمهم للناس أربعة أقسام.
819. زعم وزيرهم أن الرسول يرضى بكل الأديان.
820 ( سورة الكافرون ).
821. صفحة 526
822. صفحة 527
823 حكم من قفز من عسكر المسلمين إلى التتار أو أكرهوه على القتال.
824. صفحة 530
825. صفحة 531
826. صفحة 534
827. (( لا يزال أهل الغرب ظاهرين على الحق )) أهل الشام أحق بهذا الوصف فى زمانه.
828. (( يغزو هذا البيت جيش من الناس )).
829 إذا تترس الكفار بمسلمين.
830. صفحة 537
831. صفحة 538
832 (( ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم إلخ )).
833. صفحة 538
834. صفحة 539
835 لو أكره رجل رجلا على قتل معصوم.
836. صفحة 540
837. صفحة 541
838 يجوز للمسلم أن ينغمس فى صف الكفار.
839. صفحة 540
840. صفحة 541
841. شبهة الخوارج ومانعى الزكاة.
842 فخرهم بقرابة جنكزخان.
843. صفحة 542
844. صفحة 543
845. (( سئل عن أجناد يمتنعون عن قتال التتار ويقولون إن فيهم من يخرج مكرها، وهل يجوز اتباع مدبرهم إلخ )).
846. تفريق الأئمة بين قتال أهل البغى وقتال مانعى الزكاة والخوارج ونحوهم.
847. (( سئل عن طائفة يرون مذهب النصيرية... هل يجب قتالهم إلخ )).
848. مذهب النصيرية وتكفيرهم وقتالهم.
849. (( سئل عن قوم ذوي شوكة لا يصلون ولا يؤدون الزكاة إلخ هل يجوز قتالهم، وكيف الطريق إلى إدخالهم فى الإسلام )).
850. (( سئل عما كان يعطيه الملوك للمرتزقة من الفقراء والمساكين إلخ )).
851 أموال بيت المال التى لهى أصل فى الشرع ثلاثة.
852. صفحة 561
853. صفحة 562
854. (1) المغانم، مصرفها.
855. (2) الفىء، مصرفه، وليس فيه خمس.
856. ( وما أفاء الله على رسوله منهم ) الآيات.
857 (3) الصدقات، مصرفها.
858. صفحة 567
859. صفحة 568
860. أموال بيت المال فى الأزمنة المتأخرة، والمستحقون للأخذ من أصناف الناس.
861 ما يعطى منه ذوو الحاجات والمشتغلون بالعلم والقضاء والمقاتلة وذراريهم وبنو هاشم.
862. صفحة 569
863. صفحة 570
864 الفقير فى الشرع ليس الفقير اصطلاحا.
865. صفحة 569
866. صفحة 570
867. هل الفقير أشد حاجة أو المسكين ؟.
868 لا يعطى المبتدعة والزنادقة من بيت المال.
869. صفحة 570
870. صفحة 571
871. لا يعطى الفقير القادر على الكسب ولا من يصنع بها دعوة للفقراء..
872 فقدت العدالة فى توزيع الأموال السلطانية.
873. صفحة 572
874. صفحة 573
875. إذا ادعى الفقر من لم يعرف بالغنى وطلب الأخذ من الزكاة.
876 إذا ذكر أن له عيالا، صفة البينة.
877. صفحة 573
878. صفحة 574
879. لا يقال بأن أهل الزوايا والربط مستحقون ولا غير مستحقين.
880. قول بعضهم لا يستحق من هؤلاء إلا الأعمى والمكسح والزمن.
881 هل يستحق الفقراء من الفىء والمصالح شيئا.
882. صفحة 575
883. صفحة 576
884. هل يأخذ من كان فى مصلحة عامة للمسلمين مع غناه.
885. لا يجب أن تكون عناية الإمام بالفقراء فوق عنايته بأهل المصالح العامة.
886 طعن الخوارج على النبى فى قسمه بإعطائه المؤلفة والجواب عنه.
887. صفحة 579
888. صفحة 580
889. يجوز قسم أرض العنوة ويجوز وقفها، فعل الرسول وفعل عمر بها.
890. مذهب عمر وأبى بكر ومالك فى قسمة الفىء.
891. هل يجوز إحياء الموات بدون إذن الإمام.
892. إذا مات المقاتل أو قتل أعطيت امرأته وأولاده الصغار.
893. (( وقال إذا كان بيت المال مستقيما أو مضطربا فصرف شخص بعض أعيانه أو منافعه في مصارفه فهل يكون متعديا إلخ )).
894. (( سئل عن أقوام لهم ملك من آبائهم وأجدادهم وهي للسلطان مقاسمة فاشترى شخص ما للسلطان وأخذ ملكهم )).
895. (( سئل إذا دخل التتار الشام ونهبوا أموال الناس ثم نهب المسلمون التتار )).
896. (( سئل عن فقير... أعطاه السلطان ما يستغنى به عن السؤال هل يأثم )).
897 (( سئل عن رجل أعطاه ولي الأمر إقطاعا وفيه شيء من المكوس الخ )).
898. صفحة 590
899. صفحة 591
900 ما يؤخذ من المكوس بعضه أخف من بعض.
901. صفحة 590
902. صفحة 591
903. إذا أقطع أحد أكثر مما يستحقه فأمر السلطان أن يؤخذ منه بعض الزيادة.
904. ينبغى لمن كان فى إقطاعه شىء من ذلك جعل الحلال لأكله ثم الذى يليه للناس ثم الذى يليه لعلف دوابه..
905. (( سئل عن الأموال التى يجهل مستحقها هل تعطى لأحد أو تحبس أو تتلف إلخ )).
906. نقض قول أبى المعالى : إذا طبق الحرام الأرض إلخ.
907. المحرمات قسمان (1) محرم لعينه (2) محرم لحق الغير.
908 إذا مات من لا وارث له معلوم.
909. صفحة 594
910. صفحة 595
911 (( سئل عن رجل له حق فى بيت المال فأحيل به على بعض المظالم )).
912. صفحة 598
913. صفحة 599
914. (( وسئل عن رجل أهدى إلى ملك عبدا ثم إن المهدى إليه مات وولى مكانه ملك آخر فهل يجوز له عتق ذلك )).
915. (( سئل عمن سبى من دار الحرب دون البلوغ واشتراه النصارى وتزوج منهم فهل يلحق أولاده بالمسلمين )).
916. (( الرسالة القبرصية )) (( إلى ملك قبرص النصرانى )).
917. خطبتها.
918. خلق الخلق للعبادة، الناس بعد آدم وقبل نوح على التوحيد.
919 حدوث الشرك وعبادة الأوثان وبعث نوح وإبراهيم والأنبياء من ذريته لإنكاره.
920. صفحة 604
921. صفحة 605
922 معجزات الأنبياء.
923. صفحة 605
924. صفحة 606
925. بنو إسرائيل أمة قاسية عاصية.
926. بعث عيسى وانقسام الناس عليه وفيه.
927. البراهمة مشركون، ما دخل فى دين النصارى من الفساد.
928. إقرار فضلاء النصارى بأنهم ليسوا على دين.
929 افتراء الرهبان ومكرهم بالعامة.
930. صفحة 609
931. صفحة 610
932 المناقضة بين النصارى واليهود فى التشريع والرسل والطبائع..
933. صفحة 610
934. صفحة 611
935. أول من ابتدع الصليب، إدخال الألحان فى الصلوات.
936 فرق النصارى، بعث محمد وما أمر به.
937. صفحة 612
938. صفحة 613
939. هذه الأمة وسط فى الدين وشرائعه.
940 سبب كتابة هذه الرسالة إلى (( سرجوان )) ونصيحته.
941. صفحة 615
942. صفحة 624
943. نصح المؤلف لغازان وأتباعه وغزوهم.
944 وفد نجران على الرسول وبعثه الكتب إلى ملوك النصارى.
945. صفحة 619
946. صفحة 620
947 سيرة الرسول مع مؤمنى النصارى ومن لم يؤمن منهم.
948. صفحة 620
949. صفحة 621
950 ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ) الآية عقائد النصارى فى القيامة ونعيم الجنة.
951. صفحة 620
952. صفحة 621
953 المسيح لم يؤمر بجهاد، والنصارى كثيرا ما يجاهدون الحنفاء ويغدرون بهم.
954. صفحة 621
955. صفحة 625
956 تخويفه النصارى من المسلمين، متى أخذت قبرص من المسلمين.
957. صفحة 622
958. صفحة 623
959. صفحة 627
960. صفحة 628
961. طلبه من ملك قبرص فك أسرى المسلمين.
962 أكثر ما مع النصارى من النصرانية شرب الخمر وأكل الخنزير وتعظيم الصليب...
963. صفحة 628
964. صفحة 629
965 (( سئل هل المدينة من الشام )).
966. صفحة 630
967. صفحة 631
968. أمر الرسول بأن يخرج اليهود والنصارى من جزيرة العرب.
969. (( ما تقول فى الكنائس التى أغلقت فى القاهرة وغيرها بأمر ولاة الأمور هل ذلك ظلم إلخ )).
970. قولهم إن هذه الكنائس قائمة من عهد عمر.
971 ليس لأهل الذمة إحداث كنائس فيما بناه المسلمون من المدائن.
972. صفحة 634
973. صفحة 635
974. صفحة 638
975 يجوز إبقاء كنائسهم فيما فتح صلحا بشروط.
976. صفحة 635
977. صفحة 636
978. صفحة 639
979 عاش ولاة القاهرة نحو مائتى سنة على غير شريعة الإسلام.
980. صفحة 635
981. صفحة 636
982 عداوة الرافضة والإسماعيلية والنصيرية والدروز للمسلمين.
983. صفحة 636
984. صفحة 637
985 بنيت الكنائس بالقاهرة وأخذت سواحل الشام فى دولة الرافضة.
986. صفحة 637
987. صفحة 638
988 مساندة الرافضة للنصارى.
989. صفحة 636
990. صفحة 637
991 استنقاذ القاهرة من أيدى الرافضة.
992. صفحة 637
993. صفحة 638
994. صلاح الدين وأهل بيته.
995. سبب دخول النصارى فى جهاز الدولة هو سبب الفتن بين المسلمين وتفرقهم على ملوكهم.
996. كل من كان أعظم نصرا للإسلام... كان أعظم نصرا وطاعة وحرمة.
997. تجسس أهل الذمة على المسلمين.
998. إلزام أهل الكتاب بشروط عمر ومنعهم من إحداث الكنائس عز.
999. النصارى محتاجون إلى المسلمين ولا عكس.
1000 الإشارة على ولاة الأمور بإظهار شعائرهم وتقويتهم حرام.
1001. صفحة 642
1002. صفحة 643
1003. إذلال النصارى عز وموالاتهم ذل النهى عن موالاتهم فى القرآن.
1004. (( وسئل عن نصرانى بجانب داره ساحة بها كنيسة خراب فاشترى الساحة وعمر الكنيسة إلخ )).
1005. (( وقال فى قوله ( يا أيها الذين ءامنوا أوفوا بالعقود ) )).
1006. ( واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذى واثقكم به ) الآية.
1007. ( ولقد أخذ الله ميثاق بنى إسرائيل ) الآيات.
1008 ( ومنهم من عاهد الله لئن ءاتنا من فضله ) الآيات.
1009. صفحة 649
1010. صفحة 650
1011. (( وقال فصل فى شروط عمر على أهل الذمة )).
1012. (( من آذى ذميا فقد آذانى )) كذب.
1013. النهى عن ظلمهم.
1014. (( لا يجتمع قبلتان بأرض )).
1015 سبب إحداث الكنائس والأوقاف عليها.
1016. صفحة 655
1017. صفحة 656
1018 (( وقال قد اشترطنا عليهم من الشروط ما فيه عز الإسلام والسنة )).
1019. صفحة 656
1020. صفحة 657
1021. (( ما تقول فيمن ألزم أهل الذمة بلباس غير لباسهم المعتاد إلخ )).
1022. (( سئل عن الرهبان الذين يشاركون الناس فى غالب الدنيا وإنما ترهب أحدهم في اللباس وترك النكاح... لإسقاط الجزية والأخذ من الأوقاف والنذور إلخ )).
1023. الراهب المنهى عن قتله، إذا أعان الراهب أهل دينه قتل.
1024. ( إن كثيرا من الأحبار والرهبان ) الآية.
1025. (( سئل عن يهودى معه كتاب يدعى أنه خط على يمتنع به من الجزية )).
1026. (( سئل عن اليهود والنصارى إذا اتخذوا خمورا هل يجوز إراقتها وكسر أوانيهم إلخ )).
1027. هل يحد الذمى إذا شرب الخمر.
1028. إذا كانوا لا ينتهون عن إظهار الخمر إلا بإراقتها.
1029. (( سئل عن يهود بمصر من أمصار المسلمين قد كثر منهم بيع الخمر وقد شرط عليهم ألا يبيعوها للمسلمين )).
1030. إذا باع ذمى لذمى خمرا سرا، وهل يجوز للمسلم أن يعامله بذلك الثمن.
1031. تخريب المكان الذى يباع فيه الخمر.
1032. (( سئل عن يهودي قال هؤلاء المسلمون الكلاب أبناء الكلاب إلخ )).
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2021 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية