logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 19

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. (( وقال فصل الكتاب والسنة والإجماع وبإزائه لقوم آخرين المنامات والإسرائيليات والحكايات )).
2. الكتاب والسنة والإجماع واجبة الاتباع لأنها حق لا باطل فيه بخلاف غيرها، إيضاح ذلك.
3. (( إيضاح الدلالة فى عموم الرسالة للثقلين )).
4 الإيمان بعموم رسالة محمد واجب على كل إنسان.
5. صفحة 9
6. صفحة 10
7 طوائف المسلمين وجمهور الكفار والمشركين من الأمم يقرون بوجود الجن، حججهم، من أنكر وجودهم.
8. صفحة 10
9. صفحة 13
10. صفحة 14
11. صفحة 32
12. الجن أحياء عقلاء لهم إرادة وفعل، خلافا لبعض الملاحدة.
13 من المتواترات عند الأمم، ومن المتواترات عند أهل الحديث.
14. صفحة 10
15. صفحة 11
16. الحكمة فى الأمر فى القرآن بسؤال أهل الكتاب عن أشياء.
17. من أثبت وجود الجن وأنكر دخولها فى بدن المصروع، سبب هذا التفريق.
18. ( الذى يتخبطه الشيطان من المس ).
19. ما يجوز من الرقى، وحكمة النهى عما لا يعلم أنه شرك من الطلاسم ونحوها.
20. فى كل أمة جاهلية قد تكون أعظم من جاهلية العرب.
21. الآيات خطاب للثقلين، وليس شىء منها مختصا بالسبب المعين بالإجماع .
22. هل تختص الآية بنوع السبب أو بعين السبب.
23. تنقيح المناط، ومعناه، والخلاف فى بعض فروعه.
24. هل يشترط فى وجوب الكفارة أن يكون الواطئ قد أفسد صوما صحيحا .
25 تخريج المناط، وسبب كثرة الغلط فيه.
26. صفحة 17
27. صفحة 18
28. دعوة الرسول شاملة للثقلين، لم يخص الشارع العرب بحكم من الأحكام : كعدم الاسترقاق، و أخذ الجزية، و تحريم ما استخبثوه من الأطعمة، رأى عمر.
29. ممن تؤخذ الجزية، تفسير أول (( سورة براءة )) وقوله (( أمرت أن أقاتل الناس ))، و (( حديث بريدة )).
30 الحكمة فى تحريم لحوم السباع والدم ولحم الخنزير.
31. صفحة 24
32. صفحة 25
33 ( ويحرم عليهم الخبائث ).
34. صفحة 24
35. صفحة 25
36 الدم المعفو عنه، وريق الكلب على الصيد، والفرق بينه وبين ولوغه فى الماء.
37. صفحة 25
38. صفحة 26
39 لا يقدم فى الإمامة بالنسب، التقديم فيها، اعتبار النسب فى سبى أهل الكتاب.
40. صفحة 26
41. صفحة 27
42. الشارع علق الأحكام الشرعية بالصفات المؤثرة فيما يحبه الله ورسوله وفيما يبغضه.
43 الكفاءة فى النكاح، وما هى ؟ وهل غير العرب أكفاء لهم ؟.
44. صفحة 28
45. صفحة 29
46 جنس العرب خير من غيرهم، وجنس قريش خير من غيرهم، وجنس بنى هاشم خير من غيرهم، ولا يلزم ذلك فى كل فرد.
47. صفحة 29
48. صفحة 30
49. الإمامة فى قريش مع الإمكان، حكمة تخصيصهم.
50 حكمة تحريم الصدقة على النبى وعلى أهل بيته، ما له ولقرابته من الخمس.
51. صفحة 30
52. صفحة 31
53. مصرف الفىء والخمس، ومن يعطى سهم ذى القربى بعد موت النبى، وهل ما يعطونه مقدر بالشرع.
54. ليس عند من أنكر الجن من جهال الفلاسفة والأطباء ونحوهم حجة على النفى.
55 دلالة القرآن على وجود الجن وشمول الرسالة لهم ( وإذ صرفنا ) الآيات ( قل أوحى ) الآيات.
56. صفحة 33
57. صفحة 35
58. ( وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن ) ( ربنا استمتع ) الآيات.
59. من الشياطين من يختار الكفر والشرك والمعاصى ويلتذ بالشر.
60. ( فبعزتك لأغوينهم أجمعين ) ونحوها.
61. إذا فسدت فطرة الإنسان اشتهى ما يضره والتذ به.
62 لا تقضى الشياطين أغراض أهل العزائم إلا بالتقرب إليها بالكفر والشرك.
63. صفحة 34
64. صفحة 35
65 هل جاءت الجن إلى الرسول بعد سماعهم للقرآن فى قوله ( وإذ صرفنا ).
66. صفحة 35
67. صفحة 38
68. النهى عن الاستنجاء بالروث والعظم يدل على أنه ينهى عن الاستنجاء بما يفسد طعام الإنس وطعام دوابهم.
69. عذر ابن عباس فى إنكاره أن يكون الرسول رأى الجن أو خاطبهم.
70 كافر الجن معذب بالإجماع والخلاف فى مؤمنهم.
71. صفحة 38
72. صفحة 39
73. فصل يجب أن يستعمل مع الجن ما يستعمل مع الإنس من الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والدعوة إلى الله وأن يدفع صيالهم بما يدفع به صيال الإنس..
74. صرع الجن للإنس قد يكون عن عشق وقد يكون عن بغض ومجازاة، وقد يكون عن عبث وشر، علاج هذه الأنواع.
75. تكره مناكحة الجن.
76. علة النهى عن الصلاة فى الحمام ومعاطن الإبل والمقابر ونحو ذلك.
77 بعض أهل الشرك والبدع يأوون إلى مواضع الشياطين لتخاطبهم ببعض الأمور وتقضى حوائجهم.
78. صفحة 41
79. صفحة 42
80. صفحة 46
81. يزعم بعض من يستخدم الجن لهذه الأمور أن سليمان كان يستخدمهم بها.
82. ( واتبعوا ما تتلوا الشياطين ) الآيات.
83. النهى عن قتل جنان البيوت والحكمة فيه.
84 قد تتصور الجن فى صورة إنسى أو غير ذلك.
85. صفحة 44
86. صفحة 45
87 ( وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم ) الآيات ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ) الآية.
88. صفحة 44
89. صفحة 45
90 قد يعجز الجن عن قتل الجنى الصارع للإنسان فيخيلوا إلى المعزم أنهم قتلوه أو حبسوه.
91. صفحة 45
92. صفحة 46
93 فصل كثيراً ما يتصور الشياطين بصورة المدعو المستغاث به ميتا أو حيا.
94. صفحة 47
95. صفحة 48
96. قد يتصور الشيطان فى صورة بعض المشايخ واقفا بعرفات وقد تحمل الشياطين بعض الأشخاص إليها سبب ذلك.
97 فصل تستحب وقد تجب رقية المصروع بالأدعية والأذكار، وأمر الجنى ونهيه، وقد يجوز زجره ولعنه وضربه وخنقه إذا لم يندفع إلا بذلك.
98. صفحة 49
99. صفحة 53
100. صفحة 56
101. قصة مجىء إبليس إلى النبى بشهاب من نار وما فيها من الفقه.
102. هل يقطع الشيطان الصلاة إذا مر بين يدى المصلى.
103. سبب كثرة تصور الجن بصورة الكلب والقط الأسود.
104. قد تقتل الجن أو تؤذى من يعتدى عليها من المعزمين، ما ينبغى أن يتحرز به المعزم ويجتنبه.
105. أعظم ما يدفع الشيطان عن المصروع وغيره ويبطل الأحوال الشيطانية آية الكرسى.
106. ما فعل النبى بالصبى المصروع وما قبل من أمه.
107. يقاتل العدو بما ينكؤه وإن لم يكن موجودا فى زمان النبى كالقوس الفارسية.
108. ضرب المصروع إنما يقع على الجنى.
109. لا تجوز الرقية بما لا يعرف معناه، عامة ما يقوله أهل العزائم فيه شرك وقد يقرءون معه شيئا من القرآن.
110 لا تجوز الرقية بالشرك وإن جاز التداوى بالمحرم كالميتة، الفرق.
111. صفحة 61
112. صفحة 62
113. الناس أقسام بالنسبة إلى التصديق بالصرع ورقيته.
114 سؤال الجن على وجه التصديق لهم فى كل ما يقولونه حرام بخلاف سؤالهم امتحانا لهم، سؤال أبى موسى للمرأة التي لها قرين، وقول عمر هذا بريد المسلمين من الجن.
115. صفحة 62
116. صفحة 63
117 فصل ويجوز أن يكتب للمصاب وغيره من المرضى شيئا من كتاب الله وذكره بالمداد المباح ويغسل ويسقى.
118. صفحة 64
119. صفحة 65
120. (( وقال فصل فى الاكتفاء بالرسالة والاستغناء بالنبى عن اتباع ما سواه اتباعا عاما )).
121. أدلة هذا الأصل من القرآن ( إنا أوحينا إليك ) إلى ( بعد الرسل ).
122. من أوجب طاعة إمام أو شيخ أو عالم مطلقا فهو ضال كالرافضة .
123 ومن أمر بطاعة الملوك والأمراء والقضاة مطلقا فكذلك.
124. صفحة 70
125. صفحة 71
126. من نصب القياس أو العقل أو الذوق مطلقا أو قدمه بين يدى الرسول فهو ضال أيضا .
127. فصل أول البدع بدعة الخوارج ولهم خاصتان إحداهما خروجهم عن السنة إلخ والثانية تكفيرهم بالذنوب وتبعهم فيهما غالب أهل البدع.
128. (( وقال أصل جامع فى الاعتصام بكتاب الله ووجوب اتباعه إلخ )).
129. آيات فى الأمر بذلك وأن النجاة والسعادة فى اتباعه واتباع السنة والجماعة.
130 ( قلنا اهبطوا منها جميعا ) الآيات.
131. صفحة 76
132. صفحة 77
133 فصل الذى أمرنا باتباعه هو الكتاب والحكمة.
134. صفحة 82
135. صفحة 83
136 ( الكتاب والحكمة ).
137. صفحة 82
138. صفحة 83
139. أمرنا بطاعة الرسول فى نحو أربعين موضعا من القرآن وإن لم نجد ما قاله منصوصا فى الكتاب.
140 أحاديث فى الأمر باتباع الكتاب والسنة.
141. صفحة 85
142. صفحة 86
143. ذم الخوارج الذين لا يتبعون من السنة ما ظنوه مخالفا للقرآن.
144 معنى حديث (( لقد خبت وخسرت إن لم أعدل إلخ )).
145. صفحة 86
146. صفحة 87
147. ذم من عدل عن طاعة الرسول فى حكمه أو في قسمه.
148. ظهور الخوارج وسببه، حجتهم ومناظرة ابن عباس وعمر بن عبد العزيز لهم.
149. ( فإن تنازعتم ) الآية ( واعتصموا بحبل الله ) الآية ودلالتها على حجية الإجماع.
150. (( وقال قاعدة فى وجوب الاعتصام بالرسالة إلخ )).
151 حاجة الناس وضرورتهم إلى الرسالة، الرسالة روح العالم ونوره وحياته.
152. صفحة 93
153. صفحة 101
154. صفحة 102
155. ( أو من كان ميتا فأحييناه ) الآية ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ).
156 ( أنزل من السماء ماء فسالت أودية ) الآيات.
157. صفحة 94
158. صفحة 95
159. ( مثلهم كمثل الذى استوقد ناراً ) الآيات.
160. الرسل بعثوا بأصول ثلاثة (1) الدعوة إلى الله (2) تعريف الطريق الموصل إليه (3) بيان حالهم بعد الوصول.
161 الفلاح والسعادة فى اتباع الرسل.
162. صفحة 97
163. صفحة 98
164 فصل فى ضرورة الإنسان إلى الشرع فى حياته، المراد بالشرع.
165. صفحة 99
166. صفحة 100
167. لا يستطيع العقل معرفة تفاصيل ما ينفعه وما يضره.
168. لولا الرسالات لكان الناس أشر حالا من البهائم.
169. يخرب العالم وتقوم القيامة إذا انمحت آثار الرسل من الأرض.
170 الرسول بعث رحمة لأهل الأرض (( إن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم إلخ )).
171. صفحة 101
172. صفحة 102
173. ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ).
174. الأمر بطاعة الرسول والتحذير من مخالفته ( ورفعنا لك ذكرك ).
175. ( وقال فصل فى توحد الملة وتعدد الشرائع ).
176. أدلة توحيد الدين الملى دون الشرعى.
177 ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ).
178. صفحة 107
179. صفحة 108
180. الإسلام دين جميع الرسل.
181 ( يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون فى الكفر ) إلى قوله ( شرعة ومنهاجا ).
182. صفحة 112
183. صفحة 113
184 فصل فى قوله ( ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون * واعتصموا ) الآيات.
185. صفحة 114
186. صفحة 115
187 الأمر بالاجتماع فى الدين كاجتماع الأنبياء فيه.
188. صفحة 116
189. صفحة 117
190. خلفاء الرسل فى أمته هم الأمراء والعلماء.
191. ((وددت أنى رأيت خلفائى )).
192. الكتاب والسنة والإجماع للأمة بمنزلة الدين المشترك بين الأنبياء وما تنوعوا فيه مما يجب أو يستحب لبعضهم دون بعض فهو بمنزلة ما تنوعت فيه شرائع الأنبياء.
193. أفضل العبادات والأذكار .
194. فصل ويشبه ذلك من وجه دون وجه ما تنازع فيه العلماء أو الأمراء وساغ لهم الاجتهاد فيه مما يأتى.
195 (1) قطع اللينة وتركها (2) مسألة الحمارية (3) سماع الميت صوت الحى .
196. صفحة 122
197. صفحة 123
198. (4) تعذيب الميت ببكاء أهله (5) رؤية محمد ربه .
199. هل أحد هذين القولين خطأ وهل المصيب واحد وهل يأثم من اجتهد فيها وأخطأ .
200. ( السلطان ) فى القرآن، العمل الصالح لا يتم إلا بالسلطانين.
201 إذا قصد العلماء والمشايخ والأمراء بسياساتهم ومذاهبهم وطرائقهم وجه الله إلخ أثيبوا على ذلك .
202. صفحة 126
203. صفحة 127
204. هل يقال مع ذلك أن الله أمر كلا من المتنازعين أن يتمسك باطنا وظاهرا بما هو عليه كما أمر بذلك الأنبياء إلخ.
205. (( قاعدة فى العلوم والاعتقادات والأحكام والكلمات والحجة والإرادات هل هى تابعة لمتعلقها مطابقة له ، أو متبوعها تابع مطابق لها )).
206. العلم نوعان (1) تابع (2) متبوع، علم المخلوق، علم الخالق، إيضاح ذلك .
207. الحب والبغض والاعتقاد والأحكام والكلمات تابعة ومتبوعة .
208. مسمى (( علم أصول الدين )) أو (( علم الأصول )) أو (( علم الكلام )) أو (( الفقه الأكبر )) .
209. ومسمى (( علم الفروع )) أو (( فروع الدين )) أو (( علم الفقه والشريعة )).
210. غلط من حكى عن بعض السوفسطائية أن الحقائق تابعة للعقائد، ومن يتوهم أن العقائد لا تأثير لها فى المعتقدات والأحكام.
211. معنى (( سوفسطا )) وهل هو فى طائفة معينة من الناس.
212. فصل ما لا تؤثر فيه الاعتقادات وليس كل مجتهد فيه مصيبا .
213 التنازع إما أن يكون فى اللفظ أو فى المعنى أو فى كل منهما أو فى مجموعهما أمثلة ذلك .
214. صفحة 138
215. صفحة 139
216. متى يكون القولان أو أحدهما صوابا أو خطأ فى ( الصراط ) وفى ( السابق ) و ( المقتصد ) و ( الظالم ) وفى محمد رأى ربه أو لم يره، وهل الله في السماء أم لا، ونحو ذلك.
217. فصل ونحن نذكر من ذلك تأثير الاعتقادات فى رفع العذاب.
218. حكم من بلغته الأدلة القطعية بلاغا يمكنه من اتباعها ثم خالفها.
219. ذهب بعض أهل الكلام إلى أنه إذا كان فى المسألة نص لا يتمكن المكلف من معرفته ومعرفة دلالته فليس لها فى نفس الأمر حكم عند الله، وإنما حكمه فى حق كل مكلف يتبع اجتهاده واعتقاده، إنكار هذا القول.
220 قول بعض الجهال : لو أحسن أحدكم ظنه بحجر نفعه الله به.
221. صفحة 145
222. صفحة 146
223. فصل الاعتقادات قد تؤثر فى الأحكام الشرعية، والناس فيها طرفان و وسط.
224. (1) طرف الإباحية الكافرة، العقاب فى الآخرة والوعيد عندهم .
225. (2) طرف بعض المعتزلة الذين يقولون إن لله حكما فى كل فعل من أخطأه كان آثما معاقبا.
226 الأمة الوسط.
227. صفحة 151
228. صفحة 152
229. فصل مذاهب الأئمة تؤخذ من أقوالهم والخلاف فى أفعالهم.
230. (( معارج الوصول )).
231. فصل فى أن الرسول بين جميع أصول الدين وفروعه باطنه وظاهره علمه وعمله.
232. القرامطة والمتفلسفة يظنون أن الرسل ما كانوا يعلمون حقائق العلوم الإلهية، وآخرون يقولون علمها ولم يبينها، وقسم يقولون علمها وبينها لكن لا يمكن معرفته من كلامهم إلخ.
233. قول أهل العلم والإيمان فى الرسول وبيانه.
234. لما ظن بعض أهل الكلام وغيرهم أن دلالة الكتاب والسنة على أصول الدين بمجرد الخبر فقط أعرضوا عنه وصاروا أحزاباً.
235. أحسن الطرق طريقة القرآن فى مخاطبة الناس ودعوتهم ومجادلتهم.
236. خطأ الفلاسفة والمتكلمين فى تفضيلهم طرائقهم على طريقته.
237 خلاصة ما عند الفلاسفة فى العلوم.
238. صفحة 163
239. صفحة 164
240. ( وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شىء ) الآيات.
241. ( قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذى فطرنا ) الآيات.
242. ليس فى القرآن تكرار خلافا لمن ظن أنه كرر القصص لتكرر الوفود.
243. الخير والسعادة والكمال والصلاح منحصر فى العلم النافع والعمل الصالح.
244. ضدهما القول على الله بغير علم والشرك.
245. ( أولى الأيدى والأبصار ) .
246 الصوفية بنوا أمرهم على الإرادة، والمتكلمون على النظر.
247. صفحة 172
248. صفحة 173
249. فصل وأما العمليات وما يسميه ناس الفروع والشرع والفقه فقد بينه الرسول أحسن بيان أدلة ذلك.
250. ( واذكرن ما يتلى فى بيوتكن من آيات الله والحكمة ).
251. الكتاب، السنة، الإجماع، القياس الصحيح.
252 الإجماع حجة . أدلته.
253. صفحة 176
254. صفحة 192
255 ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير ) الآية.
256. صفحة 178
257. صفحة 192
258. من عصى واحدا من الرسل فقد عصى الجميع، دينهم واحد، وهو الإسلام.
259 المبتدع لا يتبع إلا دينا مبدلا أو منسوخا.
260. صفحة 181
261. صفحة 182
262. تخاذ السبت عيدا وتحريم بعض الطيبات قد كان ثم نسخ .
263 الشرك وما كانت تحرمه الجاهلية من المبدل.
264. صفحة 182
265. صفحة 183
266 ( قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما ) الآية.
267. صفحة 183
268. صفحة 184
269. ما تضمنته التوراة والإنجيل والزبور.
270. القرآن مستقل بنفسه، اشتمل على ما فى الكتب من المحاسن وعلى زيادات لا توجد فيها.
271 ( مصدقا لما بين يديه ) الآية.
272. صفحة 184
273. صفحة 185
274 ( كذبت قوم نوح المرسلين ) ( إن الذين يكفرون بالله ورسله ) الآيات.
275. صفحة 185
276. صفحة 186
277 بعض الملاحدة والفلاسفة والباطنية وأهل الكلام والتصوف يطعن فى جنس الرسل ومنهم من لا يكذبهم تكذيبا صريحا ولا يؤمن بحقيقة النبوة والرسالة.
278. صفحة 186
279. صفحة 187
280. اليهود أقل كفرا من الملاحدة الباطنية والمتفلسفة ونحوهم.
281. ضعف مناظرة أهل الكلام لأهل الكتاب.
282. النصارى مخالفون لجميع الأنبياء وللعقل الصريح كما وضح المؤلف ذلك فى (( الجواب الصحيح )).
283. الخطاب مع النصارى فى مقامين (1) تبديلهم لدين المسيح (2) تكذيبهم لمحمد.
284 والخطاب مع اليهود فى تكذيب من بعد موسى إلى المسيح ثم فى تكذيب محمد كما فى (( البقرة )).
285. صفحة 189
286. صفحة 190
287. ما تذم به النصارى . اليهود والمشركون أشد عداوة منهم ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ).
288 لم يقل الرسول (( كل ضلالة فى النار )) ما يفرع على ذلك.
289. صفحة 191
290. صفحة 192
291 ( ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله ) الآية.
292. صفحة 193
293. صفحة 194
294 ( يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل ) الآية ( ولا تلبسوا الحق بالباطل ) الآية.
295. صفحة 193
296. صفحة 194
297. من يحتاج إلى الاستدلال بالإجماع، لا يوجد مسألة مجمع عليها إلا وفيها نص كالمسائل الآتية.
298. (1) المضاربة (2) الحامل المتوفى عنها (3) المفوضة (4) الحرام.
299. (5) المبتوتة.
300 قد يخفى بعض النصوص أو دلالتها على المجتهد، وقد يذهل عنها، وقد يعتقد ما ليس بمعارض لها معارضا.
301. صفحة 198
302. صفحة 199
303 ( وأتموا الحج والعمرة ).
304. صفحة 198
305. صفحة 199
306. لا يوجد مسألة اتفق السلف على أنه لا يستدل فيها بنص جلى ولا خفى.
307. حجج من رأى أن الجد أب.
308 من ادعى إجماع السلف على ترك العمل بالرأى والقياس مطلقا أو أن من المسائل ما لم يتكلم فيها أحد منهم إلا بالرأي والقياس فقد أخطأ.
309. صفحة 199
310. صفحة 200
311. قد يخفى فهم الصحابة للقرآن والسنة على أكثر المتأخرين سبب ذلك .
312. خطأ من قال إن الإجماع مستند معظم الشريعة، أو أن أكثر الحوادث يحتاج فيها الصحابة إلى القياس لعدم دلالة النصوص عليها.
313 قول بعض المتأخرين على المجتهد أولا أن ينظر فى الإجماع.
314. صفحة 201
315. صفحة 202
316. (( قاعدة فى تصويب المجتهدين وتخطئتهم وتأثيمهم )).
317 اختلف الناس هل يمكن كل أحد أن يعرف باجتهاده الحق فى كل مسألة وإذا لم يمكنه فاجتهد فلم يصل إلى الحق في نفس الأمر فهل يعاقب أو يكفر؟ أقوال الفرق في ذلك.
318. صفحة 203
319. صفحة 224
320. وهل المسائل العلمية فى ذلك كالعملية سواء كان دليلها قطعيا أولا.
321 هل كل مجتهد فى المسائل الاجتهادية العملية مصيب باطنا وظاهرا.
322. صفحة 205
323. صفحة 206
324. صفحة 216
325. صفحة 217
326. تزعم القدرية أن الناس متساوون فى القدرة وأن الله لم يخص المؤمنين بفضيلة على الكفار.
327 الإيجاب والتحريم العقلى وحجة من نفاه أو أثبته.
328. صفحة 215
329. صفحة 216
330. عذر النجاشى ومؤمن آل فرعون ويوسف وامرأة فرعون ونحوهم ممن لم يهاجر ولم يلتزم جميع الشرائع .
331. ( وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله ) الآية وسبب نزولها .
332 ( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمى أنفسهم ) الآيات.
333. صفحة 220
334. صفحة 221
335. صفحة 224
336 ( فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن ) الآيات .
337. صفحة 220
338. صفحة 221
339 ( ولو ءامن أهل الكتاب لكان خيرا لهم ) الآيات .
340. صفحة 224
341. صفحة 225
342 الشرائع والأحكام لا تلزم إلا بعد العلم .
343. صفحة 225
344. صفحة 226
345. هل يثبت النسخ فى حق المكلف قبل أن يبلغه الناسخ .
346. (( وقال فصل فى قول بعض الناس : العلوم الشرعية والعقلية )) .
347. قد يراد بالعلوم الشرعية ما أمر به الشارع، وقد يراد بها ما أخبر به، وقد يراد بها ما شرع أن يعلم، وقد يراد بها ما علمه الشارع.
348. عامة مسائل أصول الدين تعرف بالعقل.
349. بيان جهل عامة المتفلسفة والمتكلمة بمقدار العلوم الشرعية.
350. بيان سعة وشرف العلوم الشرعية على العقلية والتجريبية.
351. ما يراد بالحكم الشرعى.
352. (( وقال فصل من حدود الأسماء التى علق الله بها الأحكام ما يعرف بالشرع، ومنها ما يعرف باللغة، ومنها ما يعرف بعرف الناس وعادتهم )).
353. أما النوع الأول كالصلاة والزكاة والصيام والحج والإيمان والإسلام والكفر والنفاق فقد بينه الله ورسوله .
354 وأما النوع الثانى والثالث فقد بينه الصحابة والتابعون .
355. صفحة 235
356. صفحة 236
357. إذا بين الرسول حد مسمى شىء لم يلزم أن يكون قد نقله عن اللغة أو زاد فيه، وما أطلقه فليس لأحد تقييده من ذلك ما يأتي.
358 (1) اسم الخمر (2) الماء .
359. صفحة 236
360. صفحة 237
361. (3) اسم الحيض .
362. ( والئ يئسن من المحيض ) .
363. (4) الخف .
364. (5) السفر .
365. المسجد الحرام، بدر.
366 الأوقية فى لغة الرسول (( ليس فيما دون خمس أواق صدقة )) .
367. صفحة 248
368. صفحة 249
369. (6) الدرهم والدينار فى لفظ الشارع مطلقا .
370. الوسق، والصاع، والمد، والذراع .
371 لفظ الإطعام لم يقدره الشارع .
372. صفحة 252
373. صفحة 253
374 لفظ (( الجزية )) و (( الدية )) و (( الخراج )) وهل هن مقدرات فى الشرع .
375. صفحة 253
376. صفحة 254
377 ( والذين هم لفروجهم حافظون ) ما حرم بالنكاح حرم بملك اليمين الاستبراء.
378. صفحة 254
379. صفحة 255
380. العاقلة وتأجيل ما تحمله .
381. هل يجب أو يستحب أن يسوى بين أصناف أهل الخمس والفىء والزكاة.
382. تستحب الصدقة والهدية بأكثر من الثلث فى الهدى والأضحية إذا كثر الفقراء أو المهدى إليهم.
383. إذا وقف على المدرس والمعيد والقيم والفقهاء والمتفقهة فهل يعطى الواحد منهم بحسب المصلحة ؟.
384. (( وقال فصل فى التقليد الذى حرمه الله ورسوله )).
385. ( وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه ءاباءنا ).
386. ( فلا وربك لا يؤمنون ) الآية ونحوها.
387. ذكر الله وجوب طاعة الرسول فى نحو أربعين موضعا.
388 هل يجوز أن يقلد القادر على الاستدلال، إذا علم المستفتى أن ما أفتى به معصية، وإذا لم يعلم ذلك أو ظن أنهم موافقون للرسول.
389. صفحة 261
390. صفحة 262
391. صفحة 266
392. تقليد العاجز للعالم.
393 التقليد المحرم بالنص والإجماع
394. صفحة 262
395. صفحة 263
396. ( يا أيها الناس كلوا مما فى الأرض حلالاً طيباً ) الآية ( يا أيها الذين ءامنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم ) الآيات.
397. ( فبظلم من الذين هادوا حرمنا ).
398. من لم يستعن برزق الله على عبادته لم يحل له.
399 ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم ) الآية.
400. صفحة 265
401. صفحة 266
402. إذا ذبحوا للمسلم أو النسك له.
403. ذم من يكتم العلم.
404. هل يوجد إجماع يخالف نص الرسول، وهل تجوز مخالفة أهل الإجماع له، وهل ينسخ الإجماع النص .
405. الإجماع نوعان قطعى وظنى .
406 قول الترمذى كل حديث فى كتابى قد عمل به بعض أهل العلم إلا حديثين.
407. صفحة 268
408. صفحة 269
409. من ثبت عنده نص ولم يعلم قائلا به فهل يقف فى العمل به ؟.
410 هل يكفر مخالف الإجماع، الإجماع مع النص دليلان.
411. صفحة 269
412. صفحة 270
413. هل الإجماع حجة قطعية أو ظنية، اتباع الأحسن .
414 إذا نقل عالم الإجماع ونقل آخر النزاع .
415. صفحة 271
416. صفحة 272
417 قول أحمد وغيره من ادعى الإجماع فقد كذب .
418. صفحة 271
419. صفحة 272
420 كثير من فقهاء المتأخرين وغيرهم يقولون : إنهم عاجزون عن تلقى جميع الأحكام الشرعية من نصوص الرسول مع أنها أسهل من نصوص أئمتهم.
421. صفحة 272
422. صفحة 273
423. طريقة الصحابة فى تعلم السلوك والتقرب إلى الله.
424. مسائل السلوك منصوصة كمسائل العقائد، سبب اختلاف أهل الكلام وأهل السلوك وأهل الفقه .
425 سبب نزاع الصحابة فى بعض مسائل الأحكام دون العقائد والتعبد.
426. صفحة 273
427. صفحة 274
428. سبب كثرة البدع فى باب الإرادة والعبادة دون أبواب العقائد حتى فيمن قبلنا .
429. سبب قلة البدع فى صدر هذه الأمة وكثرتها فى متأخرى المتصوفة وغيرهم .
430. (( سئل عمن يقول إن النصوص لا تفي بعشر معشار الشريعة، وهل أراد النص الذى لا يحتمل التأويل، وهل أصاب من نفي القياس وما معنى النص )).
431. القائل بهذا طائفة من أهل الكلام خطؤهم .
432 تناول اسم الخمر لكل مسكر ودلالة القياس عليه .
433. صفحة 280
434. صفحة 289
435. ما يتناول اسم الميسر .
436 ولفظ الربا.
437. صفحة 283
438. صفحة 284
439. يتناول ( وإذا طلقتم ) ( والمطلقات ) كل مطلقة، وأن كل طلاق فهو رجعى .
440. ليس الخلع طلاقا.
441 ( قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم ) يتناول كل يمين.
442. صفحة 284
443. صفحة 285
444. عامة مسائل النزاع إذا طلب فيها النص الفاصل وجد.
445. كان الصحابة يحتجون فى عامة مسائلهم بالنصوص وكانوا يحتجون بالقياس الصحيح .
446. القياس الصحيح نوعان (1) أن يعلم أنه لا فارق مؤثر بين الأصل والفرع أمثلته.
447. (2) أن ينص على حكم لمعنى ويكون ذلك المعنى موجودا فى غيره.
448 متى يمنع القياس ويسمى قياسا فاسدا.
449. صفحة 287
450. صفحة 288
451. ما يراد بلفظ النص .
452 لا يوجد نص يخالف قياسا كما لا يوجد معقول صريح يخالف المنقول الصحيح .
453. صفحة 288
454. صفحة 289
455. متى يستطيع الشخص أن يستدل على غالب الأحكام بالنصوص وبالأقيسة .
456. (( وقال فصل للعبد فى العبادات المأمور بها ثلاثة أحوال أو حالان )).
457. (1) أن يقتصر على الواجب (2) أن يأتى بالمستحب (3) أن ينقص عن الواجب.
458. العبادة الكاملة والناقصة فى لفظ الشارع وفى اصطلاح الفقهاء كالطهارة والصلاة والغسل، والتسبيحات، والوتر.
459. خلافهم فى حرف النفى الداخل على المسميات الشرعية كحديث (( لا قراءة إلا بأم الكتاب )) (( لا صيام إلخ ) (( لا وضوء إلخ ))
460 يغلب التعبير فى كلام الشارع عن الكامل بالتام .
461. صفحة 291
462. صفحة 292
463 ( وأتموا الحج والعمرة ) .
464. صفحة 291
465. صفحة 292
466 النقص فى تعبير الشارع مقابل للتمام والكمال وهو نوعان .
467. صفحة 292
468. صفحة 293
469. مسمى الإيمان الكامل، والخلاف مع الرافضة والخوارج .
470 (( من غشنا فليس منا )) (( لا يزنى الزانى إلخ )) .
471. صفحة 293
472. صفحة 294
473. الشخص الواحد أو العمل الواحد يكون مأمورا به من جهة منهيا عنه من جهة .
474. هل تجزئ شرعا الصلاة فى الدار المغصوبة وهل يمتنع ذلك عقلا.
475. بأى شيء يحصل حسن الفعل .
476. مسألة الواجب على التخيير والواجب المطلق والواجب المعين والفرق بينهما .
477 فعل المأمور يوجب البراءة لكن إذا قارنه معصية إلخ أمثلة لهذه القاعدة .
478. صفحة 304
479. صفحة 305
480. اسم الشريعة والشرع والشرعة والسنة عند أئمة أهل السنة وما يريد بها أهل الكلام .
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2021 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية