logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 16

تكبير / تصغير
سابق           تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. سورة الزمر.
2. ((قال رحمه الله فصل فى قوله (الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه) )).
3 ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ) ( يأخذوا بأحسنها ).
4. صفحة 5
5. صفحة 6
6. (( وقال : فصل : السماع الذى أمر الله به هو سماع ما جاء به الرسول سماع فقه وقبول )).
7. انقسم الناس فى هذا السماع إلى أربعة أقسام الأول كالذين قال فيهم : ( وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن ) الآية.
8. (2) من سمع الصوت بذلك لكن لم يفقه المعنى كما فى نحو قوله ( ومثل الذين كفروا كمثل الذى ينعق بما لا يسمع إلا دعاءً ونداء ) الآية.
9. ( ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ) ا لآية.
10 (3) من سمع الكلام وفقهه لكن لم يقبله ولم يطع أمره.
11. صفحة 12
12. صفحة 14
13. (4) الذين سمعوه سماع فقه وقبول كقوله ( وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ).
14. ليس من شرط المتقى والمؤمن أن يكون متقيا مؤمنا قبل سماع القرآن.
15 (( وقال فى قوله ( ألم تر أن الله أنزل من السماء ماءً فسلكه ينابيع فى الأرض ) الآية )).
16. صفحة 16
17. صفحة 17
18. من أى شيء يكون الله المطر، هل كل ماء فى الأرض من ماء السماء.
19. (( وقال فصل فى قوله ( قل يا عبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ) الآيات )).
20. هذه الآية فى حق التائبين بخلاف آية النساء.
21 الآيتان رد على الوعيدية والواقفية.
22. صفحة 18
23. صفحة 19
24 القنوط، هل يصير العبد فى حال تمتنع منه التوبة إذا أرادها كمن توسط أرضا مغصوبة أو جرحى والمشرك إذا دخل الحرم ومن زنا بامرأة فتاب قبل النزع وهل يعد هذا النزع وطأ، وإذا طلع الفجر عليه وهو مولج فهل نزعه جماع ؟.
25. صفحة 20
26. صفحة 21
27. هل قوله ( إن الله يغفر الذنوب جميعا ) يعم جميع المذنبين حتى الكفار.
28. هذه الآية تبطل قول من لا يرى للمبتدع توبة.
29 توبة القاتل، كل وعيد فى القرآن فهو مشروط بعدم التوبة.
30. صفحة 25
31. صفحة 26
32 ما يحتاج إليه المبتدع فى توبته، ومن تمام توبة غيره أن يكثر من الحسنات.
33. صفحة 25
34. صفحة 26
35. فإن قيل قد أخبر فى القرآن أنه لا يقبل توبة الكافر إذا ارتد ثم عاد إلى الإسلام، نزاع الفقهاء فى قبول توبة الزنديق.
36 هل يدرأ الحد عمن قامت عليه البينة أو اعترف بحد أو تعزير إذا قال تبت.
37. صفحة 31
38. صفحة 32
39. (( سئل عن قوله ( ونفخ فى الصور فصعق من فى السماوات ومن فى الأرض ) الآيتين )).
40. سورة الشورى.
41. (( وقال قد كتبت بعض ما يتعلق بقوله ( وما عند الله خير وأبقى ) إلى قوله : ( لمن عزم الأمور ) )).
42 ((احرص على ما ينفعك)) الحديث.
43. صفحة 37
44. صفحة 38
45. سورة الزخرف.
46 ((وقال فصل فى قوله (وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا) وقوله (ولما ضرب ابن مريم مثلا) )).
47. صفحة 40
48. صفحة 43
49. سورة الأحقاف.
50. (سئل عن قوله (ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة) )).
51. لم نؤمر بحفظ التوراة والإنجيل، النصارى يحفظون التوراة كالإنجيل.
52. سورة ق.
53 ((سئل عن قوله (يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد) )).
54. صفحة 46
55. صفحة 47
56. سورة المجادلة.
57. (( وقال فصل فى قوله ( يرفع الله الذين اءمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات) )).
58. ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا ) الإفراط فى تجويد القرآن، من لم يقدر القرآن حق قدره.
59. سورة الطلاق.
60. ((وقال فصل فى قوله ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) الآية )).
61 قول القائل : قد نرى من يتقى وهو محروم، ومن بخلافه وهو مرزوق.
62. صفحة 52
63. صفحة 52
64 ( فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربى أكرمن ) الآية.
65. صفحة 52
66. صفحة 53
67. سورة الطلاق.
68. ((وقال أيضا فى قوله ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا) الآية)).
69. سورة التحريم.
70. ((سئل عن قوله (يا أيها الذين آمنوا ا توبوا إلى توبة نصوحا) )).
71. سورة الملك.
72. ((وقال فى قوله (ألا يعلم من خلق وهو الطيف الخبير) )).
73. سورة القلم.
74. (( وقال فصل فى سورة ن )).
75 وقال فى قوله ( بأييكم المفتون ) )).
76. صفحة 72
77. صفحة 73
78 ( وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضآلون ).
79. صفحة 72
80. صفحة 73
81. سورة عبس.
82. ((فصل ولجماعة من الفضلاء كلام فى قوله ( يوم يفر المرء من أخيه ) لم بدأ بالأخ ؟ )).
83. ( ففدية من صيام أو صدقة أو نسك ) ( فكفارته إطعام عشرة مساكين ) الآية.
84. ( أو كفارة طعام مساكين ) الآية ( إنما جزاؤا الذين يحاربون الله ورسوله ) الآية.
85. سورة التكوير.
86. (( وقال فصل فى قوله ( وإذا الموءودة سئلت * بأى ذنب قتلت ) دليل على أنه لا يجوز قتل النفس إلا بذنب منها )).
87. لا يقتل صبيان أهل الحرب ولا نساؤهم .
88. ((وقال فى قوله ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين ) )).
89. سورة الأعلى.
90. ((وقال فصل قال ابن فورك فى كتابه الذى كتبه إلى أبى إسحاق الإسفرائيني إن الله لا يرى فى جهة إلخ )).
91. اعتراض السلطان والعلماء عليه.
92. قولهم يرى من غير مواجهة ومعاينة، ومعنى (( لا تضامون ولا تضارون فى رؤيته )).
93 قوله : يرى نفسه لا فى جهة فكذلك يراه غيره ( إنى لأراكم من وراء ظهرى ).
94. صفحة 86
95. صفحة 87
96. ( لا تدركه الأبصار ) ( ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء ) ( ولا يحيطون به علما ).
97. فصل اختلاف كلام ابن فورك والجوينى ونحوهما فى إثبات الصفات.
98. قوله نقول فى الخلق ما نقوله نحن وأنتم فى الاستواء.
99. فصل وهو سبحانه وصف نفسه بالعلو وهو من صفات المدح اللازمة له.
100. كل ما وصف الله به نفسه من الصفات السلبية فلابد أن يتضمن معنى ثبوتيا.
101. حديث (( أنت الأول فليس قبلك شىء )).
102 المخالفون للسلف إما أن يصفوه بالعلو والسفول وإما أن ينفوا عنه العلو والسفول ومعنى قوله ( فى السماء ).
103. صفحة 100
104. صفحة 108
105. صفحة 109
106 إنكار ابن عربى للعلو ودفاعه عن فرعون.
107. صفحة 102
108. صفحة 103
109 اتفاق العقلاء على تجدد النسب والإضافات ونزاعهم فى..
110. صفحة 105
111. صفحة 106
112. فصل وأما الذين يصفونه بالعلو والسفول.
113 ( قل لا يعلم من فى السماوات والأرض الغيب إلا الله ) ( فلا يظهر على غيبه أحداً ) ( عالم الغيب والشهادة ).
114. صفحة 109
115. صفحة 110
116 مستند المعطلة والحلولية ومستند أهل السنة، اعتراف النفاة بأنه ليس مستندهم كتاب ولا سنة ولا أقوال السلف ولا الفطرة.
117. صفحة 110
118. صفحة 111
119 فصل ( الأعلى ) على وزن أفعل التفضيل مثل الأكرم والأكبر والأجل.
120. صفحة 111
121. صفحة 112
122 الحكمة فى اختيار(( الله أكبر)) شعارا للصلاة والأذان والأعياد والأماكن العالية.
123. صفحة 112
124. صفحة 113
125 هل تنعقد الصلاة بغير هذا اللفظ، الحكمة فى اختصاص التكبير بحال الارتفاع، والتسبيح بحال الانخفاض.
126. صفحة 113
127. صفحة 114
128. صفحة 118
129. صفحة 119
130. هل يجب التسبيح فى الركوع والسجود ويتعين لفظه أم لا ؟.
131. اشتمال الصلاة على التحميد والتسبيح والتكبير والتشهد .
132. معنى ( الأعلى ) يجمع معانى العلو ( وتعالى عما يشركون ).
133. بين فى القرآن استحقاقه للعبادة دون ما يعبد من دونه.
134 ( ولا يملك الذين يدعون من دونه الشفاعة ) ( إذاً لابتغوا إلى ذى العرش سبيلا ).
135. صفحة 122
136. صفحة 123
137 فصل والأمر بتسبيحه يقتضى أيضا تنزيهه عن كل عيب وإثبات صفات الكمال له سبحان.
138. صفحة 125
139. صفحة 126
140 فصل العطف يقتضى الاشتراك والمغايرة كقوله ( الذى خلق فسوى * والذى قدر فهدى ).
141. صفحة 127
142. صفحة 128
143 مما يبين أنه خلق الأشياء لحكمة وغاية أنه أطلق فى قوله ( خلق فسوى ) ( قدر فهدى ) وقيد فى قوله ( خلقك فسوىك ).
144. صفحة 129
145. صفحة 130
146. أنكرت الجهمية الحكمة وأنكرت الفلاسفة الإرادة والفعل شبههم وحلها.
147 ( الذى خلق فسوى ) ( وقدر فى السرد ).
148. صفحة 133
149. صفحة 145
150. فصل فى إثبات القدر السابق وقوله (والذى قدر)
151 فصل قد علم الله ما سيكون للمخلوقات وهداها له.
152. صفحة 139
153. صفحة 140
154 أقوال المفسرين فى قوله ( والذى قدر فهدى ).
155. صفحة 140
156. صفحة 146
157 قول قتادة: إن الله لم يكره أحدا على المعصية، ( فألهمها فجورها ) إطلاق لفظ الجبر.
158. صفحة 140
159. صفحة 142
160. (وهديناه النجدين) ( إنا هديناه السبيل) (فألهمها فجورها وتقواها).
161 القراءتان فى (قدر) ومعناهما.
162. صفحة 145
163. صفحة 146
164. كثير من تفاسير السلف من باب التمثيل ( ومن بلغ ).
165. فصل فى قوله : ( والذى أخرج المرعى *فجعله غثاء أحوى ).
166 ( وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون ).
167. صفحة 150
168. صفحة 151
169 فصل قوله ( فذكر إن نفعت الذكرى ) الآية.
170. صفحة 153
171. صفحة 184
172 ( وأما ثمود فهديناهم ) ( ولكل قوم هاد ) ( اهدنا الصراط ) ( هدى للمتقين ).
173. صفحة 156
174. صفحة 157
175. ( وتنذر به قوما لدا ) و ( إنما أنت منذر من يخشاها ) ( إنما تنذر من اتبع الذكر ).
176 ( إلا ذكر للعالمين * لمن شاء منكم أن يستقيم ) ( ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث ) الآية.
177. صفحة 157
178. صفحة 158
179. ( سرابيل تقيكم الحر ) وما قبلها وما بعدها من الآيات فى ذكر النعم.
180 ( فتول عنهم فما أنت بملوم * وذكر ) الآية.
181. صفحة 163
182. صفحة 164
183 من لم يصغ إلى التذكر ولم يستمع له أو أظهر أن الحجة قامت عليه وأنه لا يهتدى فإنه يعرض عنه.
184. صفحة 163
185. صفحة 164
186 ( عبس وتولى ) إلى قوله ( قد أفلح من تزكى ) ( ولا تجهر بصلاتك ) الآية.
187. صفحة 164
188. صفحة 184
189. ( سيذكر من يخشى * ويتجنبها الأشقى ) ( فذكر بالقرآن من يخاف وعيد ).
190 فصل قد تحصل الخشية عقب الذكر.
191. صفحة 171
192. صفحة 179
193 ( وما يضل به إلا الفاسقين ) الآيات ( فيتبعون ما تشابه منه ).
194. صفحة 172
195. صفحة 173
196. ( من خشى الرحمان بالغيب وجاء بقلب منيب ) أصحاب الأعراف.
197 فصل وأما قوله ( لعله يتذكر أو يخشى ) ( وما يدريك لعله يزكى *أو يذكر فتنفعه الذكرى ) فلا يناقض هذه الآية.
198. صفحة 177
199. صفحة 179
200 ( إنما يخشى الله من عباده العلماؤا ) ( إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ) الآية.
201. صفحة 177
202. صفحة 178
203. صفحة 182
204 (قل هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون).
205. صفحة 178
206. صفحة 179
207. فصل وأما قوله ( وما يتذكر إلا من ينيب ).
208. ( لمن أراد أن يتذكر أو أراد ).
209 فصل التذكر اسم جامع لكل ما أمر الله بتذكره ( واذكروا نعمة الله عليكم ).
210. صفحة 188
211. صفحة 189
212. من خطاب القرآن ما ورد بلفظ الخصوص ومنه ما ورد بلفظ العموم، سبب ذلك.
213. الخطاب بلفظ الخصوص لا يوجب الفضل ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ).
214. نسب الأنصار، مجموع السابقين.
215. ( رسول من أنفسكم ) ( رسولا منهم ).
216 أمر بذكر النعم وشكرها وذكرها من شكرها، مما أمرنا به تذكر قصص الأنبياء، وتذكر ما وعدوا به من الثواب والعقاب، وتذكر آيات الله التى تدل على قدرته وعلى المعاد.
217. صفحة 192
218. صفحة 193
219. فصل ( ويتجنبها الأشقى * الذي يصلى النار الكبرى * ثم لا يموت فيها ولا يحيى ).
220 من دخلها من عصاة الموحدين أماتته حتى تحل الشفاعة، الآية حجة على الواقفة والمرجئة.
221. صفحة 195
222. صفحة 196
223. فصل جمع الله بين إبراهيم وموسى فى أمور.
224. ( قد أفلح من زكاها ) ( قد أفلح من تزكى ) ( وويل للمشركين * الذين لا يؤتون الزكاة ).
225 ( وذكر اسم ربه ).
226. صفحة 199
227. صفحة 200
228. (بل تؤثرون الحياة الدنيا * والآخرة خير وأبقى).
229. فصل وإبراهيم وموسى قاما بأصل الدين الذى هو الإقرار بالله وعبادته وحده ومخاصمة من كفر به.
230. ( ألم تر إلى الذى حاج إبراهيم ) الآية ( رب أرنى كيف تحى الموتى ) مذاهب قوم إبراهيم فى الله وصفاته وفي المبدأ والمعاد.
231 (يا أبت لم تعبد ما لا يسمع) الآية ونحوها (الذى خلقنى فهو يهدين) الآيات.
232. صفحة 205
233. صفحة 206
234. ( لا أحب الأفلين ) ( أيشركون ما لا يخلق شيئا ) الآيات.
235. فصل وأهل السنة متبعون لإبراهيم وموسى ومحمد فى إثبات تكليم الله ومحبته ورحمته بعكس المعطلة للشرع والعقل من الجهمية ونحوهم الذين اتبعوا فرعون وقومه وسائر أعداء الرسل.
236. ما رمت به الجهمية أهل السنة من الألقاب الشنيعة وما أجاب أهل السنة عن ذلك.
237 مذهب الرازى وطريقته فى التصنيف.
238. صفحة 213
239. صفحة 214
240. سورة الغاشية.
241. (( وقال فصل فى قوله ( وجوه يومئذ خاشعة ) )).
242. سورة البلد.
243. (( وقال فى قوله ( ألم نجعل له عينين – ولسانا وشفتين * وهديناه النجدين ) )).
244. لم خص هذه الأعضاء الثلاثة ؟.
245. الحكمة فى ذكر اللسان والشفتين، سر توزيع الأحرف على مخارجها واختصاص كل حرف من حروف المعانى بما اختص به.
246. سورة الشمس.
247. الحكمة فى تنوع المقسم به فى هذه الآيات ونحوها.
248. ما فى السورة من الرد على طوائف القدرية ومن تبعهم، بيان حقيقة مذهبهم وحججهم، ومذهب أهل السنة. مسألة التحسين والتقبيح.
249. الرازى وأبو الحسين البصرى وما بينهما من المناقضة.
250 ( قال رب بما أغويتنى ) الآيات.
251. صفحة 239
252. صفحة 240
253. المناقضة بين مذهب الوعيدية ومذهب المرجئة وأيهما أشد ضلالا وبدعة.
254 ( فنسوا حظا مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء ).
255. صفحة 245
256. صفحة 246
257. ( والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ) الآية.
258 الحكمة فى ذكر ثمود فى هذه السورة دون غيرهم، ما ذكره الله عن مكذبى الرسل مع الشرك.
259. صفحة 249
260. صفحة 250
261. عذاب كل أمة بحسب ذنوبهم.
262. سورة العلق.
263 بيان أن الرسول أول ما أنزل عليه بيان (( أصول الدين )) وهى الأدلة العقلية الدالة على إثبات الصانع وتوحيد وصدق رسله وعلى المعاد.
264. صفحة 251
265. صفحة 260
266. صفحة 362
267. من ابتدع أصولا تخالف ذلك فهى باطلة عقلا وسمعا.
268. قصور وتقصير كثير من المنتسبين إلى العلم والدين فى معرفة ما أنزل الله من الأدلة السمعية والعقلية.
269 يجب شكر الله ولو لم يكن وعيد.
270. صفحة 253
271. صفحة 254
272. أول ما أنزل على الرسول اقرأ، والمدثر نزلت بعدها، أدلة ذلك، والجمع بين ما روى فيه.
273 أنكرت الدهرية خلق آدم من طين.
274. صفحة 260
275. صفحة 261
276. طريقة المتكلمين فى إثبات الصانع، والنبوة : هى الاستدلال بحدوث الأعراض على حدوث الأجسام.. إلخ وهى مبتدعة فى الشرع فاسدة فى العقل.
277 زعمهم أن الله لا يحدث جواهر وإنما يحدث أعراضاً في الجواهر من السحاب والمطر والزرع والثمر والإنسان، الجوهر الفرد.
278. صفحة 268
279. صفحة 277
280. ( وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا ).
281. الكلام على الحد، وهل يفيد تصوير ماهية المحدود.
282. فصل فى بطلان لوازم هذا الدليل.
283. قولهم بتماثل الجوهر الفرد، وأن العرض لا يبقى زمانين، وأن الأشياء إنما تحتاج إلى الله فى إيجادها لا في بقائها.
284 فصل فى ذكر خلق الإنسان مفصلا ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ) إلى قوله ( ثم إنكم يوم القيامة تبعثون ).
285. صفحة 278
286. صفحة 279
287. ( ثم رددناه أسفل سافلين ) الآيات.
288. ( فما يكذبك بعد بالدين ).
289 ( أليس الله بأحكم الحاكمين ).
290. صفحة 289
291. صفحة 297
292 ( إن الإنسان لفى خسر * إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ).
293. صفحة 291
294. صفحة 292
295 فصل قوله ( وربك الأكرم ).
296. صفحة 293
297. صفحة 296
298. صفحة 317
299. صفحة 360
300 لا تسموا العنب الكرم ( فأنبتنا فيها حبا * وعنبا ) الآيات ( من كل زوج كريم ).
301. صفحة 293
302. صفحة 294
303 (تبارك اسم ربك ذى الجلال والإكرام) (ذو الجلال والإكرام).
304. صفحة 296
305. صفحة 297
306. صفحة 317
307. الجهمية مع تقصيرهم فى إثبات كونه خالقا لا يصفونه بالكلام ولا الرحمة ولا الحكمة وإن أطلقوا عليه ألفاظها.
308 معنى الحكمة ودلالتها على العلم.
309. صفحة 297
310. صفحة 298
311 (أيحسب الإنسان أن يترك سدى).
312. صفحة 299
313. صفحة 300
314 قولهم : إن القادر يرجح أحد مقدوريه على الآخر بلا مرجح. وتمثيلهم لذلك..
315. صفحة 300
316. صفحة 301
317 ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ).
318. صفحة 301
319. صفحة 302
320. هل إرادة الله قديمة أزلية واحدة وإنما يتجدد تعلقها بالمراد إلخ ؟ وكذلك العلم ؟.
321. هل يوصف الله بالعزم ( فإذا عزمت فتوكل على الله ) هل المعدوم شىء ؟.
322. إثبات القدر .
323 سبب تناقض كلام الأشعرى، وأقرب المذاهب إلى مذهبه، واختلاف الناس فيه.
324. صفحة 308
325. صفحة 309
326 ما خلقه الرب فإنه يراه ويسمع الأصوات إذا أوجدها.
327. صفحة 312
328. صفحة 313
329. فصل صفات الرسول وأتباعه هى الهدى والرحمة والحلم والصبر والكرم والشجاعة بعكس المخالفين لهم.
330. ( وما هو على الغيب بضنين ).
331. مراد من قال من السلف : الاسم هو المسمى ( أيا ما تدعو فله الأسماء الحسنى ).
332 فصل الإضافة فى قوله ( ربك ) ( وربك ) دليل على أن الرب معروف بدون استدلال هذا خطاب للنبى ولكل أحد في هذه الآية ونحوها.
333. صفحة 324
334. صفحة 339
335. (فإن كنت فى شك مما أنزلنا إليك) (الحق من ربك فلا تكونن من الممترين) ( ولا تطع الكافرين والمنافقين ).
336 غلط كثير من المتكلمين فى قولهم أن طريق الاعتراف بالخالق لا يحصل إلا بالنظر فى الأعراض ولزومها للأجسام إلخ للناس فى هذا النظر ثلاثة أقوال.
337. صفحة 328
338. صفحة 338
339. صفحة 339
340 أول دعوة الرسل وأول واجب هو عبادة الله.
341. صفحة 332
342. صفحة 333
343. فرعون أظهر جحود الخالق، محاجة موسى له فى القرآن.
344 ليس قوله ( وما رب العالمين ) استفهاماً عن ماهية الرب.
345. صفحة 334
346. صفحة 335
347. صفحة 339
348. صفحة 340
349. ( أفى الله شك ).
350. إن قيل إذا كانت معرفته ومحبته ثابتة فى كل فطرة فكيف ينكر ذلك كثير من النظار ويدعون أنهم يقيمون الأدلة العقلية على وجوده.
351. (( إنى خلقت عبادى حنفا إلخ )) ( كل مولود يولد على الفطرة..) .
352 قد يخفى على الشخص بعض أحوال نفسه من الرياء والإقرار وغيره ذلك.
353. صفحة 346
354. صفحة 347
355. فصل ونسيان الإنسان لنفسه ولما فيها حصل بنسيانه لربه ولما أنزله ( نسوا الله فنسيهم ) ( فأنساهم أنفسهم ).
356. فصل خلق الله للإنسان وغيره لا يكون إلا بقدرة لا نظير لها فى المخلوقات.
357 الخلق والقدرة والتعليم تستلزم العلم (( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )).
358. صفحة 352
359. صفحة 354
360 العلم والقدرة والإرادة تستلزم الحياة وهذه تستلزم السمع والبصر والكلام.
361. صفحة 355
362. صفحة 356
363. فصل إثبات صفات الكمال له طرق (1) أن الفعل مستلزم للقدرة إلخ (2) الاستدلال بالأثر على المؤثر إلخ كما يدل على ذلك قوله ( الذى خلق ) ( الأكرم ) وغيرهما (3) قياس الأولى.
364. ( العلى ) تفسير السلف لقوله ( الرحمن على العرش استوى ).
365 حجة النصارى على قولهم بأن الله جوهر وله ثلاث صفات وهى الأقانيم.
366. صفحة 361
367. صفحة 362
368. قوله ( علم الإنسان ما لم يعلم ).
369. تنزيه يرجع إلى أصلين، وهو معلوم بالعقل.
370. فصل فى الدلالة عل إثبات أفعال الله وأقواله وتعلقها بمشيئته من قوله ( الذى خلق ) و ( علم بالقلم )، الخلق غير المخلوق.
371 إثبات صفات الكمال لله وأنه لم يزل متصفا بها.
372. صفحة 368
373. صفحة 369
374 فصل نفى الإلهية عن غيره فى قوله ( لا إله إلا هو ) ولم يذكر مع قوله ( خلق ) نفى خالق آخر ؟.
375. صفحة 370
376. صفحة 371
377. (( فصل من أعظم الأصول المعرفة بما نعت الله به نفسه من الصفات الفعلية، وهى نوعان متعد ولازم.
378. اتفق المسلمون على النوع الأول لكن تنازعوا فى الفعل هل يقوم به أو أن الفعل هو المفعول.
379 الذين يقولون بقيام الأفعال الاختيارية بذاته منهم من يصحح دليل الأعراص والاستدلال به على حدوث الأجسام ومنهم من لا يصححه.
380. صفحة 376
381. صفحة 377
382. بحث فى التسلسل فى كلام الله وأفعاله ونزاع الطوائف وتصويب مذهب أهل السنة فيه.
383. بحث فى القراءة والتلاوة.
384. فصل وأما الأفعال اللازمة كالاستواء والمجيء فالناس متنازعون فى إثباتها.
385. الذين أثبتوا الصفات الخبرية لهم فى الأفعال اللازمة مأخذان.
386. نزاع أهل المأخذين فى تفسير قوله ( ثم استوى إلى السماء ) ( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله ) ( ثم استوى على العرش ) ونحو ذلك.
387. للناس فى ظواهر هذه النصوص ستة أقوال.
388. سمى العرش عرشا لارتفاعه، شواهد ذلك.
389 اختلف أصحاب أحمد فيما نقله حنبل عنه فى (( الإتيان )) وصاروا على ثلاثة أقوال.
390. صفحة 405
391. صفحة 420
392. ابن كلاب جعل العلو معلوما بالعقل.
393. الكلام فى لفظ التأويل وعلى تأويل المعطلة وآية ( وما يعلم تأويله إلا الله ).
394. فرق بين أن يقال الرب هو الذى يأتى إتيانا يليق بجلاله وبين أن يقال ما ندرى هل هو الذى يأتى أو أمره.
395. هل يكون فى القرآن من أخبار الصفات أو غيرها ما لا يفهمه أحد من الناس.
396 ( إذا جاء نصر الله والفتح ) السورة.
397. صفحة 417
398. صفحة 418
399 هل يوصف الله بالزوال والانتقال والحركة.
400. صفحة 422
401. صفحة 423
402. صفحة 426
403. صفحة 427
404 نزول الله وقربه لا ينافى علوه بخلاف نزول المخلوق.
405. صفحة 424
406. صفحة 425
407. ( هو الأول والآخر ) الآية وقول النبى (( وأنت الباطن إلخ )).
408 ينزه الله عما يناقض صفات كماله كالسنة والنوم وينزه عن أن يماثله شيء فى شيء من صفاته.
409. صفحة 425
410. صفحة 426
411. قول القائل يجب تنزيهه عن سمات الحدث أو علامات الحدث أو كلما أوجب نقصا وحدوثا فالرب منزه عنه.
412. لا يجوز الاكتفاء فيما ينزه الرب عنه على عدم ورود السمع والخبر به.
413. ينبغى أن تعرف وجوه دلالة القرآن وأن يعرف ما ثبت من السنة وما علم أنه كذب.
414. بعض من انتسب إلى السنة جمع أحاديث فيها الضعيف والمكذوب - وجعل ذلك عقيدة وقد يكفر من يخالفه.
415. وبإزاء هؤلاء من يكذب بجنس الحديث أو يقول هى أخبار أحاد لا تفيد العلم أو يقول دلالة القرآن سمعية لا تفيد اليقين.
416. حديث الأطيط والكلام فى متنه وسنده.
417. طريقة القرآن فى بيان عظمة الرب أن يذكر عظمة المخلوقات ويبين أن الرب أعظم منها.
418 ( لا تدركه الأبصار ).
419. صفحة 438
420. صفحة 439
421. فصل الرسول بين الأصول الموصلة إلى الحق أتم بيان وبين الآيات الدالة على الخالق وأسمائه وصفاته ووحدانيته.
422. وأهل البدع أصلوا أصولا تناقض الحق وقدموها عليه فتارة يقولون جاء الرسول بالتخييل وتارة بالتأويل وتارة بالتجهيل.
423 حملهم على ذلك ظنهم أن المعقول يناقض ما أخبر به الرسول، أو ظاهر ما أخبر به، كشف شبهتهم بأربعة مقامات.
424. صفحة 442
425. صفحة 443
426 معقولات المتفلسفة والجهمية والمعتزلة والأشاعرة والكرامية وغيرهم التى زعموا أنهم أثبتوا بها واجب الوجود أو القديم أو الخالق إنما تدل على انتفائه وتعطيله وتكذيب رسله.
427. صفحة 443
428. صفحة 444
429. صفحة 451
430 ما استدلت به هذه الطوائف وبيان طرق إثبات ذاته وأسمائه وصفاته.
431. صفحة 444
432. صفحة 449
433. صفحة 451
434 إن قيل : يعارض هذا بأن يقال : من جعل غيره ظالما أوكاذبا فهو أيضا ظالم كاذب.
435. صفحة 449
436. صفحة 450
437 أو قيل الكاذب والظالم قد يلزم غيره بالصدق والعدل أحيانا.
438. صفحة 450
439. صفحة 451
440. ( ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون ).
441. بحث فى الإرادة والقدرة.
442 إذا كانت أصولهم التى بنوا عليها إثبات الصانع باطلة فهل يلزم من ذلك أن يكونوا هم غير مقرين بالصانع ولا عارفين ولا محبين ولا عابدين له.
443. صفحة 461
444. صفحة 462
445 فصل ومما ينبغى أن يعرف أن لا نقول إن الشيء لا يعرف إلا بإثبات جميع لوازمه.
446. صفحة 462
447. صفحة 463
448. إذا قال أهل البدع إن العقل يخالف النقل أخطأوا فى خمسة أصول.
449. ما أخبر به الرسول عن الله فالله أخبر به.
450. ( لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه ) ( أنزل بعلم الله ) ( قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض ).
451. فصل لفظ (( السمع، والعقل )) قد صار لفظا مجملا.
452 احتج الأشعرى وغيره بقوله ( أفرءيتم ما تمنون ) الآيات : على أن فى النطفة جواهر باقية الأشعرى وأمثاله برزخ بين السلف والجهمية، النظار فى القرآن ثلاث درجات كما أنهم ثلاث طبقات فى دلالته الخبرية.
453. صفحة 470
454. صفحة 471
455. دين الإسلام وطريقة أئمة المسلمين أن يجعل القرآن هو الإمام فى أصول الدين وفروعه، عباراتهم فى إثبات الصفات.
456. مراد الشافعى وغيره بأهل الكلام والكلام المذموم.
457. ((وقال فصل السور القصار فى أواخر المصحف متناسبة )).
458. ( سورة اقرأ ) (( سورة المدثر )) ((سورة المزمل )) (سورة القدر).
459. (( المعارج )) ( والنبأ ) ( البينة ).
460. (( الزلزلة )) ( العاديات ) ( القارعة ) (( العصر )) ( الهمزة ).
461. (( الفيل )) ( لإيلاف ) ( أرأيت ) ( الكوثر) ( الكافرون ) (النصر ) ( تبت ).
462 (( الإخلاص )) ( المعوذتان ).
463. صفحة 478
464. صفحة 479
465. سورة البينة
466 سبب قراءة النبى سورة البينة على أبى بن كعب.
467. صفحة 481
468. صفحة 482
469 افتراق الأمم قبل هذه الأمة.
470. صفحة 489
471. صفحة 509
472. صفحة 510
473. ( أيحسب الإنسان ان يترك سدى ) ( أفنضرب عنكم الذكر صفحا ).
474. هل يعرف بالعقل وجوب إرسال الرسل.
475 خطأ القدرية النافية والمرجئة فى الوعد والوعيد.
476. صفحة 499
477. صفحة 500
478. ( وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين ).
479. ( أحسب الناس أن يتركوا ) الآية.
480 ( ولقد بوأنا بنى إسرائيل مبوأ صدق ورزقناهم من الطيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم ).
481. صفحة 511
482. صفحة 512
483 ( كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين ) الآية.
484. صفحة 513
485. صفحة 514
486. الاختلاف فى كتاب الله نوعان أحدهما ما يذم فيه المختلفين كلهم والثانى ما يمدح فيه المؤمنين ويذم الكافرين.
487. سورة التكاثر.
488. سورة الهمزة.
489. (( ومنهم من يلمزك فى الصدقات ) ( الذين يلمزون المطوعين ).
490 ( إن الله لا يحب كل مختال فخور ) ( الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ).
491. صفحة 521
492. صفحة 522
493. ( كتابا متشابها مثانى ) ( ارجع البصر كرتين ) ( ومن كل شيء خلقنا زوجين ).
494. سورة الكوثر.
495. سورة الكافرون.
496 هل قوله ( فبأى ءالاء ربكما تكذبان ) بعد كل آية يعد من باب التكرار أم زيادة معنى ؟ وكذلك ذكر قصص القرآن وهل يعطف الشيء لمجرد تغاير اللفظ.
497. صفحة 536
498. صفحة 537
499 موقع ( ما ) فى نحو قوله ( فبما رحمة ) ( عما قليل ) ( قليلا ما تذكرون ).
500. صفحة 537
501. صفحة 538
502. الضم أقوى من الكسر والكسر أقوى من الفتح ( وهو كره لكم ) ( وكرها ) ( بذبح ).
503. ( فإن عصوك فقل إنى بريء مما تعملون ) ( وإن كذبوك فقل لى عملى ) الآية ( قل أفغير الله تأمرونى أعبد ) الآية.
504 (( ما )) فى قوله ( ما طاب ) ( ما سواها ) ( وما خلق الذكر والأنثى ).
505. صفحة 562
506. صفحة 566
507. صفحة 597
508. إذا قالت اليهود والنصارى نحن نقصد عبادة الله كانوا كاذبين ( وعبد الطاغوت ).
509. اليهود أشد عداوة للمؤمنين من النصارى، دين اليهود ودين النصارى وكفرهم.
510. ( نعبد إلهك ) ( من سفه نفسه ) ( واشتعل الرأس شيبا ).
511 ( إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه ) الآية ( إلا رب العالمين ) ( إلا الذى فطرنى ) ( قد كانت لكم أسوة حسنة ) الآية.
512. صفحة 572
513. صفحة 573
514. صفحة 598
515. ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ) ( يؤمنون بالجبت والطاغوت ) ( فبشرهم بعذاب أليم ).
516. ( أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت ) الآية ( إن هى إلا أسماء سميتموها أنتم وءاباؤكم ).
517. (كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء ) ( كشجرة خبيثة ).
518 ( قل لو كان معه ءالهة كما يقولون ) الآيات.
519. صفحة 577
520. صفحة 578
521. هل قوله ( قل يا أيها الكافرون ) وقوله ( إن الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم ) خطاب لجنس الكفار أو لمن علم أنه يموت كافرا وكذلك الحب والبغض والسخط والرضا المذكور فى القرآن.
522. (وما تغنى الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون ) ( ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة ) الآيات ( إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ) الآية ونحوها.
523. ( ومثل الذين كفروا كمثل الذى ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء).
524. ( هدى للمتقين ) ( لينذر من كان حيا ) ( وما يضل به إلا الفاسقين ) (لتنذر قوما ما أنذر ءاباؤهم ) الآيات.
525. ( ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين ) ( لأملأن جهنم ) ( ولولا كلمة سبقت من ربك ) الآية.
526. ( فمنهم من يمشى على بطنه ) ( إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم ) الآية ( والسماء وما بناها ) الآيات ( وما خلق الذكر والأنثى ).
527 ( وما رب العالمين ) الآيات ( ولئن سألتهم من خلق السماوات ).
528. صفحة 596
529. صفحة 597
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية