logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 14

تكبير / تصغير
سابق           تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1 (( و قال فصل فى أسماء القرآن )).
2. صفحة 1
3. صفحة 2
4. (( وسئل عن أحاديث هل هى صحيحة وهل رواها أحد من المعتبرين بإسناد صحيح : منها حديث قسمت الصلاة بينى وبين عبدي نصفين؟ )).
5. فصل قال الله فى أم القرآن ( إياك نعبد وإياك نستعين ) فضائل سورة الفاتحة.
6 أيما أفضل كثرة الركوع والسجود أو طول القيام ؟ أو هما سواء ؟.
7. صفحة 6
8. صفحة 7
9 العبادة والاستعانة كل منهما فرض، قد جمع بينهما فى مواضع من القرآن وفى السنة فى العبادات والأذكار.
10. صفحة 8
11. صفحة 9
12 الناس فى العبادة والاستعانة على أربعة أقسام.
13. صفحة 10
14. صفحة 36
15. فصل قال الله عز وجل فى أول السورة ( الحمد لله رب العالمين ) معنى الإله والرب، اسم الله أحق بالعبادة، واسم الرب أحق بالإستعانة والمسألة، أحد الاسمين يدخل في الأخر، وإذا قرن بالاسمين الرحمن، السر في تقديم (إياك نعبد) على (وإياك نستعين).
16 فصل إقرار الناس بالربوبية ودعاؤهم واستعانتهم بالله أسبق من إقرارهم بالإلهية والعبادة.
17. صفحة 14
18. صفحة 15
19 الرسل دعوا إلى توحيد الإلهية، وأكثر أهل الكلام إنما يقررون توحيد الربوبية.
20. صفحة 14
21. صفحة 15
22 فصل جميع المخلوقات فقيرة إلى الله ليس لها من نفسها خير أصلا.
23. صفحة 15
24. صفحة 16
25 العدم ليس شيئا يفتقر إلى فاعل ولا يقال أبدعه عدم الفاعل، معنى ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن.
26. صفحة 16
27. صفحة 17
28. صفحة 23
29. معنى : (( والشر ليس إليك )).
30. ليس فى المخلوقات ما يؤلم الخلق كلهم ولا ما يؤلم جمهورهم وإنما هى نعمة لهم أو لجمهورهم فى أغلب الأوقات.
31. ( الذى أحسن كل شيء خلقه ) ( صنع الله الذى أتقن كل شيء ) ( إلا بالحق ).
32. العبد إنما يفعل المحرمات – من الكفر والفسوق والعصيان – لجهله أو لحاجته.
33 هل يجوز تعليل الحكم الوجودى بالوصف العدمى فى العلة الشرعية مع قولهم : العدمى يعلل بالعدمى.
34. صفحة 25
35. صفحة 26
36 كل شر فى العالم إما ألم وإما سبب الألم، معنى (( ومن سيئات أعمالنا )).
37. صفحة 27
38. صفحة 28
39. فصل العبد يتناول معنيين (1) بمعنى العابد كرها (2) بمعنى العابد طوعا، الأولى لازمة للإنسان، والثانية قد يخلو العبد منها.
40. ( وله أسلم من فى السماوات والأرض طوعا وكرها ).
41 العبد مفتقر إلى الله من جهة الإلهية أيضا.
42. صفحة 31
43. صفحة 32
44 السائل لله إما أن يسأله ما هو مأمور به أو ما هو منهى عنه أو ما هو مباح له.
45. صفحة 32
46. صفحة 33
47 ( وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ).
48. صفحة 33
49. صفحة 34
50 إجابة الدعاء تكون على حسب صحة الاعتقاد وعن كمال الطاعة، إجابة الدعاء قد تكون منفعة وقد تكون مضرة.
51. صفحة 33
52. صفحة 34
53 فصل العبد فقير إلى الله فى أن يعلمه ما يصلحه وهو العلم الشرعى، وهو قد أنعم على المؤمنين بالإعانة والهداية.
54. صفحة 35
55. صفحة 36
56. (( وقال : فصل، والعبد مضطر إلى الهداية للصراط المستقيم )).
57 فساد قول من يقول قد هداهم فلا حاجة بهم إلى سؤال، وجواب من قال المطلوب دوامها.
58. صفحة 37
59. صفحة 38
60. الأصل فى الإنسان عدم العلم والميل إلى ما يهواه من الشر، تفسير ( ظلوما جهولا ).
61 تفسير ( الصراط المستقيم ) ضرورة العبد إلى سؤاله أعظم من ضرورته إلى سؤال الرزق والنصر.
62. صفحة 39
63. صفحة 40
64. (( وقال فصل قد ذكرت فى مواضع ما اشتملت عليه سورة البقرة من تقرير أصول العلم وقواعد الدين وتناسب آياتها وارتباط بعضها ببعض )).
65. (( وقال فى تفسير ( بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته ) )).
66. الصواب ذكر أقوال السلف، وإن كان فيها ضعيف فالحجة تبين ضعفه. ( أن تبسل ) ( ءاتنا فى الدنيا حسنة ) (والذين كسبوا السيئات ).
67. (( وقال فصل قال تعالى : ( وما كنا غائبين ) )).
68. الذين يؤمنون بالغيب وإذا أريد بالغائب الله، والتحقيق فى ذلك الخلاف فى قياس الغائب على الشاهد.
69. (( وقال : فصل المثل فى الأصل هو الشبيه )).
70. القياس فى لغة السلف والفقهاء واصطلاح المنطقيين.
71. قياس التمثيل وقياس التكليل والشمول، القياس عند ابن حزم، اشتقاق القياس.
72 ضرب الأمثال فى المعانى نوعان (1) الأمثال المعينة التى يقاس فيها الفرع بأصل معين موجود أو مقدر، وهى في القرآن بضع وأربعون مثلا منها قوله....
73. صفحة 56
74. صفحة 57
75. (2) الأمثال الكلية، وهى تارة تكون صفات وتارة تكون أقيسة، جملة ما يضرب من الأمثال ستة عشر.
76 غالب الأمثال و الأقيسة إنما يكون الخفى فيها إحدى القضيتين.
77. صفحة 60
78. صفحة 61
79 قد تحذف القضية الجلية والنتيحة فى القرآن كما فى قوله ( لو كان فيهما ءالهة إلا الله لفسدتا ).
80. صفحة 61
81. صفحة 62
82 المؤلفون للأقيسة يتكلمون أولا فى المفردات، ثم فى تأليف الكلمات، ثم فى تأليف الأمثال المضروبة، وهي القياس، والبرهان والدليل، الآية، والعلامة.
83. صفحة 61
84. صفحة 62
85. زعم بعض البيانيين والمنطقيين أن الطريقة البرهانية قليلة فى القرآن أو ليس فيها برهان تام.
86. مدار ضرب المثل ونصب القياس على العموم والخصوص والسلب والإيجاب وذلك فى القرآن على أبلغ نظام، أمثلته.
87. قد يعبر فى اللغة بضرب المثل أو بالمثل المضروب عن نوع من الألفاظ فيستفاد منه التعبير لكن لا يستفاد منه الدليل على الحكم نحو قولهم....
88. ما يبحث فيه بعض من يتكلم فى علم بيان القرآن وإعجازه، الأمثال فى القرآن منها ما يصرح فيه بتسميته مثلا ومنها مالا يسمى.
89 (( وقال فى تفسير : ( إن الذين ءامنوا والذين هادوا ) الآيتين، سبب نزولها )).
90. صفحة 68
91. صفحة 69
92. (( فصل قسم الله من ذمه من أهل الكتاب إلى محرفين وأميين فى قوله ( أفتطمعون ) الآيات )).
93 فى الآية عبرة لمن ارتكب سنتهم فى تحريف نصوص الصفات والأوامر من هذه الأمة، وهم ثلاثة أصناف (1) أهل الجحد والتعطيل (2) أهل التفويض (3) قوم صنفوا علوما زعموا أنها دينية....
94. صفحة 70
95. صفحة 71
96. (( سئل عن معنى ( ما ننسخ من ءاية أو ننسها ) والله لايدخل عليه النسيان ))، القراءتان فى الآية ومعناهما.
97. (( وقال فى قوله (كتب عليكم القصاص فى القتلى ) إلى قوله ( ولكم فى القصاص حياة ) )).
98 فى الآية قولان (1) أن القصاص هو القود وهو أخذ الدية بدله (2) أن القصاص يكون بين الطائفتين المقتتلتين قتال عصبية فيقتل من هؤلاء وهؤلاء أحرار وعبيد ونساء إلخ.
99. صفحة 73
100. صفحة 74
101. الراجح من القولين وأدلته.
102 هل تقتل الأنثى بالذكر والعبد بالحر، وهل يقتل الحر بالعبد والذكر بالأنثى، هل يقتل الذمى بالعبد المؤمن.
103. صفحة 75
104. صفحة 85
105. إن قيل العبيد تتفاضل قيمهم، ثبوت الدية، هل العفو هو قبولها ؟ تضمن كل طائفة ممتنعة ما أتلفته على الأخرى.
106 حكم ما أتلفه المسلمون للكفار، وما أتلفه الكفار للمسلمين، وما أتلف بتأويل: كقتال الجمل وصفين.
107. صفحة 82
108. صفحة 83
109 حكم الردء، حكم المباشر فى المحاربة والسرقة، هل خطأ ولى الأمر فى بيت المال أو على ذمته ؟.
110. صفحة 83
111. صفحة 84
112 إن قيل إذا كان مستقرا فى فطر بنى آدم أن القاتل يستحق القتل وليس فيهم من يقول لا يقتل فما الفائدة فى قوله ( وكتبنا عليهم فيها ) الآية.
113. صفحة 84
114. صفحة 85
115. الجواب عن الاحتجاج بآية التوراة على أن المسلم يقتل بالذمى لقوله ( أن النفس بالنفس ) (( وشرع من قبلنا شرع لنا )).
116 حديث (( من قتل عبده قتلناه )) و(( من مثل به عتق عليه )).
117. صفحة 85
118. صفحة 86
119 هل قاتل عبد غيره لسيده قتله أم لا ؟.
120. صفحة 86
121. صفحة 87
122. هل تقبل شهادة العبد والذمى ؟.
123. (( وقال إن قيل قوله (يسئلونك عن الشهر الحرام قتال فيه) من باب بدل الاشتمال والسؤال إنما وقع عن القتال فيه فلم قدم الشهر؟)).
124 إن قيل فما الفائدة فى إعادة ذكر القتال بلفظ الظاهر ؟.
125. صفحة 88
126. صفحة 89
127 قوله (( هو الطهور ماؤه )) ( والذين يمسكون بالكتاب ) ( ويسئلونك عن المحيض قل هو أذى ).
128. صفحة 89
129. صفحة 90
130. (( سئل عن قوله ولا تنكحوا المشركات ) وقد أباح العلماء التزويج بالنصرانية واليهودية فهل هما من المشركين أم لا ؟ )).
131. من منع ذلك احتج بآية البقرة وبقوله ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر ) الجواب عن آية البقرة.
132. (( وقال فصل فى قوله ( ولا يؤمن بالله واليوم الآخر ) وقال فى آية النساء ( ولا باليوم الآخر ) وقوله (وتثبيتا من أنفسهم ) )).
133. ذكر فى البقرة والنساء الأقسام الأربعة فى العطاء (1) أن لا يعطى (2) أن يعطى مع الكراهة والمن والأذى (3) أن يعطى مع الرياء (4) من يعطى ابتغاء رضوان الله وتثبيتا من أنفسهم.
134. الناس فى الصلاة والزكاة والهجرة والجهاد والصبر والمرحمة على أربعة أقسام أيضا.
135 الأشفاع التى فى القرآن إن كانا عملين منفصلين نفع أحدهما ولو ترك الآخر وإن كانا شرطين فى عمل لم ينفع أحدهما.
136. صفحة 96
137. صفحة 97
138 الأشفاع فى الذم ينال الذم أحدهما مفردا ومقرونا، تعليل ذلك.
139. صفحة 96
140. صفحة 97
141 إذا أمر بشيء اقتضى كماله وإذا نهى عنه اقتضى النهى عن جميع أجزائه أمثلة ذلك.
142. صفحة 97
143. صفحة 98
144. (( وقال فصل فى قوله (وإن تبدوا ما فى أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ) الآية )).
145 ماذا قال الصحابة للرسول لما نزلت.
146. صفحة 99
147. صفحة 100
148. صفحة 102
149 ذهب كثير من السلف والخلف إلى أنها منسوخة بقوله ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) وذهب بعضهم إلى عدم النسخ وفصل الخطاب... سبب نزولها.
150. صفحة 100
151. صفحة 106
152. صفحة 107
153. صفحة 110
154. صفحة 111
155 قوله ( فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ) لا يقتضى أنه يفعل ذلك بلا حكمة ولا عدل.
156. صفحة 101
157. صفحة 102
158. صفحة 106
159. صفحة 107
160. صفحة 111
161. مراد من قال ( اتقوا الله حق تقاته ) ( وجاهدوا فى الله حق جهاده ) نسخها ( فاتقوا الله ما استطعتم ) (فينسخ الله ما يلقى الشيطان ).
162 ( إلا وسعها ) ( ما لا طاقة لنا به ) ( ما كانوا يستطيعون السمع ) المباح، الاستطاعة فى الشرع، وهل العبد مستطيع قبل الفعل أو لا يكون مستطيعا إلاّ حال الفعل؟.
163. صفحة 102
164. صفحة 108
165. صفحة 109
166. إن قيل فيلزم أن العبد قادر على تغيير علم الله لأن الله علم أنه لا يفعل فإذا قدر على الفعل قدر على تغيير علم الله.
167 لا بد من المحاسبة على ما فى النفوس، معناها، قد عفا الله لمؤمنى هذه الأمة عما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم به.
168. صفحة 107
169. صفحة 108
170. صفحة 110
171. إن كان ما أخفاه العبد مثل الشك فيما جاء به الرسول أوبغضه عوقب عليه، وإن كان وسواسا والعبد يكرهه فلا، الوسوسة.
172. ( تلك حدود الله فلا تقربوها ) وفى الآية الأخرى ( فلا تعتدوها ).
173. (ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).
174. ( ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول ).
175 كل الذنوب لها عقوبات السر بالسر والعلانية بالعلانية، (( إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا )) الحديث.
176. صفحة 111
177. صفحة 112
178. (( ألا وإن فى الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله )) أعمال القلب هى الأصل وهى أوجب وأفضل من أعمال الجوارح.
179. الأقوال فى الشرع لا تعتبر إلا من عاقل، الخلاف فى عقود السكران وأقواله وأفعاله المحرمة، من احتج بقوله ( بما كسبت قلوبكم ) وقوله ( إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا ) وأنه عاص بإزالة عقله حكم استعمال البنج وأكل الميته والدم ولحم الخنزير.
180. حكم أقوال المكره وأفعاله كالسجود.
181. هل يقوم بالقلب تصديق أو تكذيب ولا يظهر منه شيء على اللسان والجوارح وإنما يظهر نقيضه من غير خوف ؟.
182 إذا قصد العبد الفعل وعزم عليه مع قدرته على الفعل فهل يمكن أن لا يوجد شيء منه مما قصده وعزم عليه ؟.
183. صفحة 122
184. صفحة 127
185. صفحة 128
186. هل يؤاخذ العبد بالهمة، (( إذا التقى المسلمان بسيفيهما )) الحديث ( غير أولى الضرر ) الآيات.
187. المقتتلان فى الفتن لا تكون عاقبتهما إلا عاقبة سوء.
188. (( وقال : اعلم أن الله أعطى محمداً خواتيم سورة البقرة من كنز تحت العرش إلخ ))
189. بيان ما تضمنته سورة البقرة - على سبيل الاختصار – من حقائق الدين وقواعد الإيمان الخمس والرد على كل مبطل وما تضمنته من كمال نعم الله على هذا النبي وأمته ومحبة الله تعالى لهم وتفضيله إياهم على من سواهم.
190. (( وقال فصل فى قوله ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ) إلى آخرها )).
191. أحاديث فى فضل الفاتحة وخواتيم سورة البقرة.
192 الجواب الأول عن قول بعض الناس إذا كان هذا الدعاء قد أجيب فطلب ما فيه من باب تحصيل الحاصل فيكون عبادة محضة، وكذلك سائر الدعاء والتوكل والأسباب عند طائفة.
193. صفحة 143
194. صفحة 144
195. كل عمل لا مصلحة للعبد فيه لم يأمر الله به، قد تكون الحكمة فى المأمور به، وقد تكون فى الأمر، وقد تكون في كليهما.
196 إذا كان الأمر للابتلاء والامتحان من غير منفعة فى الفعل فاعتقاده والعزم على الامتثال يحصل به المقصود وإن لم يفعله، أمر إبراهيم بذبح ابنه، والأعمى ببذل ماله، ونهى أصحاب طالوت عن الشرب من هذا الباب، بخلاف رمى الجمار والسعى.
197. صفحة 145
198. صفحة 146
199. المعتزلة تنكر الحكمة الناشئة من نفس الأمر وتجوز النسخ قبل التمكن، من وافقهم على ذلك.
200 الجهمية ومن وافقهم تنكر أن يكون فى الفعل حكمة أصلا.
201. صفحة 146
202. صفحة 147
203 الجواب الثانى أن الله إذا قدر أمرا فإنه يقدره بأسبابه والدعاء من جملة أسبابه.
204. صفحة 147
205. صفحة 148
206. الجواب الثالث أن كل من دعا بهذا الدعاء حصل له من المدعو المطلوب ما لا يحصل بدون ذلك الدعاء.
207. إن قيل لم يستجب هذا الدعاء لكل واحد ممن دعا به مع قوله (( قد فعلت )) فعنه جوابان (1) أنه فعل ذلك بالمؤمنين (2) أن يقال هذا الدعاء استجيب له فى جملة الأمة، أمثلة ذلك.
208. قد يترك كثير من الناس أمورا محللة مع حاجته إليها لاعتقاده تحريمها أو لكونه أفتى بذلك.
209. قد تكون الذنوب سببا لحرمان الرزق، وتسليط الظلمة ونقص العلم بالشريعة.
210. قوله (( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به )).
211 (( وتركنا فيها ءاية للذين يخافون العذاب الأليم ))
212. صفحة 156
213. صفحة 157
214. لما كان الصحابة فى عهد الرسول وخلافة أبى بكر ملتزمين لطاعة الله مطلقا استجيب لهم هذا الدعاء، ولما وقع منهم بعض الذنوب في خلافة عمر أوجبت اجتهاده فى نوع من التشديد، ثم حدث بعد ذلك فتن بسبب قتل عثمان والتوسع في الدنيا.
215 ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة )).
216. صفحة 158
217. صفحة 159
218 قد يكون النزاع فى بعض الأحكام رحمة.
219. صفحة 159
220. صفحة 160
221 إذا كان العبد مقيما على طاعة الله كان فى نعيم الإيمان فى جنة الدنيا (( ما بين بيتى ومنبرى روضة من رياض الجنة )).
222. صفحة 160
223. صفحة 161
224. الجنة عند الباطنية لذة تتصف بها النفس من العلم والأخلاق الفاضلة، والنار ألم تتصف به النفس من الجهل والأخلاق الذميمة، الرؤية عندهم.
225. الجنة عند النصارى واليهود وعند المسلمين، رؤية الله فى الجنة أعظم لذات الآخرة، ما يذكره الغزالى فى ذلك.
226. إذا أمر الفلاسفة والباطنية بالزهد فإنما يقصدون.... حكم الواصل إلى العلم المطلوب عندهم وعند الاتحادية.
227 قد يفرح الواحد من هؤلاء إذا قيل له لست بمسلم، ما أشار به الطوسى على ( هولاكو )، كان هولاكو يعطى الفيلسوف والمنجم والطبيب أضعاف ما يعطى الفقيه.
228. صفحة 165
229. صفحة 166
230. (( إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة )) إلخ (( الذى يشرب فى آنية الفضة إنما يجرجر فى بطنه نار جهنم )).
231. تفسير سورة آل عمران.
232. (( وقال فصل فى قوله ( شهد الله أنه لا إله إلا هو ) الآيات )).
233. عبارات المفسرين فى معنى ( شهد ) الشهادة تتضمن مرتبتين.
234 (( والذين لايشهدون الزور )) هل كان الصحابة يلتزمون لفظ الشهادة فى التحديث والإقرار.
235. صفحة 169
236. صفحة 170
237 فصل وشهادة الرب وبيانه وإعلامه يكون بقوله تارة، وبفعله تارة.
238. صفحة 173
239. صفحة 174
240. فصل وقوله ( قائما بالقسط )، سبب نزول الآية.
241 فصل ثم قال ( لا إله إلا هو العزيز الحكيم ).
242. صفحة 179
243. صفحة 180
244. فصل وقد نظمت هذه الآية ثلاثة أصول : التوحيد والعدل والحكمة والقدرة ففيها الرد على....
245 فصل وقوله ( وهو العزيز الحكيم ) رد على الجبرية والقدرية.
246. صفحة 183
247. صفحة 184
248 فصل وإثبات شهادة أولى العلم يتضمن أن غيره يوحده بخلاف قول الاتحادية (( ما وحد الواحد الخ )).
249. صفحة 184
250. صفحة 185
251. فصل وإذا كانت شهادة الله تتضمن بيانه للعباد، فلا بد من تعريفهم أنه شهد، ( ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله ).
252. فصل قد بين الله شهادته للعباد : بالسمع والبصر.
253. ما يعرف به صدق الأنبياء، معنى اسم الله ( المؤمن ) ( سنريهم ءاياتنا فى الآفاق ).
254. ( بل هو ءايات بينات فى صدور الذين أوتوا العلم ) ( وقالوا لولا أنزل عليه ءايات من ربه قل إنما الآيات عند الله ) الآيات.
255. فصل وأما كونه سبحانه صادقا فهو معلوم بالفطرة الضرورية لكل أحد.
256. ( قل كفى الله شهيدا بينى وبينكم ومن عنده علم الكتاب ).
257. ( قل أى شيء أكبر شهادة قل الله ) الآية ( هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ).
258. فصل وكذلك قوله ( لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا ).
259 فصل ومن شهادته ما يجعله فى القلوب من العلم وما تنطق به الألسن من ذلك كقوله (( أنتم شهداء الله فى أرضه )).
260. صفحة 199
261. صفحة 200
262. ( لهم البشرى فى الحياة الدنيا وفى الآخرة ).
263. (( وسئل عن قوله ( ومن دخله كان ءامنا ) هل المراد أمنه عند الموت من الكفر عند عرض الأديان ؟ أم المراد به إذا أحدث حدثاً لا يقتص منه مادام فى الحرام؟)).
264. (( وقال فى تفسير قوله ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه ) الآية )). سبب نزولها.
265. وقال فى قوله ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ) )).
266 شهوة النساء والمردان مما يدخل فى الآية، ما يصنع من ابتلى بشىء من ذلك.
267. صفحة 207
268. صفحة 208
269 حديث (( من عشق فعف وكتم وصبر ثم مات فهو شهيد )).
270. صفحة 208
271. صفحة 209
272. (( سئل عن قوله : ( والتى تخافون نشوزهن ) وقوله ( وإذا قيل انشزوا فانشزوا ) الآية فما هذا النشوز من ذاك ؟ )) (كيف ننشزها ).
273 (( وقال فصل قوله ( إن الله لايحب من كان مختالا فخورا ) وكذلك آية الحديد )).
274. صفحة 212
275. صفحة 213
276. (( وقال قد كتبت فى غير موضع الكلام على جمع الله بين الخيلاء والفخر وبين البخل )).
277 ضد ذلك ما تضمنته الصلاة والزكاة من تعظيم أمر الله والرحمة لعباد الله.
278. صفحة 214
279. صفحة 215
280. إطلاق لفظ الصلاة والزكاة على مواردها هو بالتواطؤ المنافى للاشتراك والمجاز.
281 حديث (( على كل سلامى من أحدكم صدقة )).
282. صفحة 217
283. صفحة 218
284. (( وقال فصل قول الناس : (( الآدمى جبار ضعيف )).
285. الاختيال والخيلاء والمخيلة والفخر، وعلامات ذلك فى الشخص.
286 (( الكبر بطر الحق وغمط الناس )).
287. صفحة 220
288. صفحة 221
289. (( وقال فى قوله ( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك ) لو اقتصروا على الجمع أعرض العاصي عن ذم نفسه إلخ ولو اقتصر على الفرق لغابوا عن التوحيد والإيمان بالقدر )).
290. شرح (( خطبة الحاجة ))، كون الحسنات من الله والسيئات من النفس له وجوه.
291 ما فى قوله ( فمن نفسك ) من الفوائد.
292. صفحة 227
293. صفحة 228
294. (( وقال فصل فى قوله ( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك ) وبعض ما تضمنته من الحكم العظيمة )).
295 هذه الآية ذكرت فى سياق الأمر بالجهاد وذم الناكثين عنه.
296. صفحة 229
297. صفحة 230
298. آيات فى الجهاد، ملخص ما ذكر بعد آيات الجهاد.
299 هل نزل قوله ( ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم ) الآيات فى المنافقين أم لا ؟.
300. صفحة 232
301. صفحة 233
302. فصل المراد بالحسنات والسيئات فى كتاب الله.
303 فصل والمعصية الثانية قد تكون عقوبة الأولى فتكون من سيئات الجزاء مع أنها من سيئات العمل.
304. صفحة 239
305. صفحة 240
306. قد تكون الحسنة الثانية من ثواب الأولى كما فى هذه الأحاديث.
307. الذنوب التى يعملها هى من نفسه وإن كانت مقدرة عليه.
308 فصل وليس للقدرية النافية ولا للمجبرة أن يحتجوا بالآية لوجوه.
309. صفحة 246
310. صفحة 247
311. فصل وقد ظن طائفة أن فى الآية تكرارا أوتناقضا فى الظاهر حيث قال ( كل من عند الله ) ثم قال (فمن الله....فمن نفسك ) معنى الآية، التطير.
312. فصل والمفسرون ذكروا فى قوله ( وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك ) هذا وهذا.
313 ( ألا إنما طائرهم عند الله ) ( طائركم معكم ) ( طائره فى عنقه ).
314. صفحة 252
315. صفحة 253
316 فصل ما جاء به الرسول ليس سببا لشيء من المصائب وإنما يصيب الشر المسلم بسبب ذنوبه.
317. صفحة 254
318. صفحة 255
319 فصل وكانوا يقولون النعمة التى تصيبنا من عند الله والمصيبة من عند محمد.
320. صفحة 256
321. صفحة 257
322. ( فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ) (وأرسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا ).
323. فصل وكان فيما ذكره إبطال لقول الجهمية المجبرة ونحوهم ممن يقول إن الله قد يعذب العباد بلا ذنب، وقد يأمرهم بما لا ينفعهم، بل بما يضرهم، فإن فعلوا ما أمرهم به حصل لهم الضرر، وإن لم يفعلوه عاقبهم.
324 إن قال نفاة القدر : إنما قال فى الحسنة هى من الله وفى السيئة هى من نفسك لأنه يأمر بهذا وينهى عن هذا قالوا ونحن نقول المشيئة ملازمة للأمر فما أمر به فقد شاءه وما لم يأمر به لم يشأه إلخ.
325. صفحة 258
326. صفحة 259
327. فصل فإن قيل إذا كانت الطاعات والمعاصى مقدرة والنعم والمصائب مقدرة فلم فرق بين الحسنات التى هى النعم والسيئات التي هى المصائب فجعل هذه من الله وهذه من نفس الإنسان ؟ قيل لفروق بينهما...
328 فصل وبهذا يعلم العبد أن ما هو فيه من الحسنات من فضل الله فيشكره وأن الشر لا يحصل إلا من نفسه بذنوبه فيستغفر ويتوب، شرح حديث (( خطبة الحاجة )).
329. صفحة 261
330. صفحة 265
331. (( والشر ليس إليك )) لا يضاف الشر إلى الله إلا على أحد وجوه ثلاثة.
332 ضل فى هذا الموضع فريقان من القدرية لم يخلق الله ما هو شر من كل وجه ما حصل من الشر لمن كذب موسى ومحمدا فهو جزئى.
333. صفحة 266
334. صفحة 275
335 لا يجوز أن يطيل تمكن المتنبئين ولا يؤيدهم بالمعجزات التى أيد بها الأنبياء.
336. صفحة 268
337. صفحة 269
338 فصل وهذا الموضع مما اضطرب فيه الناس فرأت القدرية أنه إذا جاز أن يضل شخصا جاز أن يضل كل الناس إلخ.
339. صفحة 270
340. صفحة 271
341 فصل والمقصود هنا الكلام قوله : (ما أصابك من حسنة فمن الله ) الآية.
342. صفحة 272
343. صفحة 273
344 هل الخطاب فى قوله (ما أصابك ) ( ما غرك ) ( ولا تطع الكافرين ) (لئن أشركت ليحبطن عملك ) ( فإن كنت في شك ) للرسول أو لكل واحد من الأمة.
345. صفحة 273
346. صفحة 274
347 الخطاب نوعان (1) يختص لفظه به لكن يتناول غيره بطريق الأولى (2) قد يكون خطابه خطابا به لجميع الناس والمراد غيره وهو المقدم.
348. صفحة 274
349. صفحة 275
350. الحسنة تضاف إلى الله من كل وجه، والسيئة مضافة إليه لأنه خلقها كما خلق الحسنة.
351. فصل ما يحصل للإنسان من الحسنات أمور وجودية حصلت بقدرة الله ورحمته....
352. فصل وقد تنازع الناس فى الترك هل هو أمر وجودى أو عدمى ؟.
353. ( إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون ).
354. فصل والمقصود أن الثواب والعقاب إنما يكون على عمل وجودى.
355. فصل وأما السيئات فمنشئوها الجهل والظلم.
356. فصل فالغفلة والشهوة أصل الشر.
357. البلاء العظيم من الشيطان لا من مجرد النفس ( كذلك زينا لكل أمة عملهم ) ( إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ).
358. ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) ( إنما أنت منذر من يخشاها ) (( أصدق الأسماء حارث وهمام )).
359. فصل تفضل الله على بنى آدم بأمرين هما أصل السعادة (1) الفطرة (2) ما هداهم به من أنواع العلم وما أنزل إليهم من الكتب وأرسل إليهم من الرسل.
360 ( ثم لا يموت فيها ولا يحيى ) لابد لكل نفس من مراد معبود إما الله و إما غيره.
361. صفحة 297
362. صفحة 298
363 معنى كون العبد قادرا عند القدرية، إرادة العبد من جملة مخلوقات الله .
364. صفحة 298
365. صفحة 299
366. الحكمة فى خلق الشرور، الشر لا يضاف إلى الله مفردا، السر فى ذلك، كل ما خلق الله فهو نعمة يستحق عليها الحمد والشكر و تدل على رحمته و علمه.
367. (فبأى ءالآء ربكما تكذبان ) ( فبأى ءالآء ربك تتمارى ).
368. ( هذا نذير من النذر الأولى ) أكثر من يدخل الجنة الفقراء، سبب ذلك.
369. هل الصبر والشكر واجبان، هل الحمد أعم من الشكر.
370. مذهب القدرية الجهمية والقدرية المعتزلة فى الحكمة والحمد والقدر وغير ذلك ومذهب السلف.
371. (( أحق ما قال العبد )).
372 إن قيل لم لم تخلق متحركة بالخير دون الشر ؟.
373. صفحة 315
374. صفحة 316
375 المؤمن يعترف بالله خالق أفعاله على وجه الخضوع لا على وجه الاحتجاج على الله.
376. صفحة 316
377. صفحة 317
378. استشكل بعض الناس قوله (( لا يقضى الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له )) وقد قضى عليه السيئات الموجبة للعقاب وعنه جوابان.
379. ما فى قوله ( فمن نفسك ) من الفوائد غلط من فسر سؤال الهداية بمزيد الهداية أو الثبات عليها أو قال : قد هدوا فلم يسألونها ؟.
380. الحكمة فى ذكر قصة موسى وفرعون وغيرهما من الرسل والأمم أن هذه الأمة تسلك مسلك الأمم قبلها فى كل شىء، أمثلة ذلك في هذه الأمة، أعظم السيئات على الإطلاق.
381. الحكمة فى خلق الجن والإنس وإرسال الرسل وإنزال الكتب، اتفاق الرسل على الدين الجامع وتنوع الشرائع، المتبع لهم يأمر بما أمروا به.
382. من طلب أن يطاع دون الله فقد أشبه فرعون ومن طلب أن يطاع مع الله فقد أراد من الناس أن يتخذوه ندا.
383. ( يا أيها الذين ءامنوا لاتبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى ) الآيات.
384. الفرق السادس أن يقال إن ما يبتلى به العبد من الذنوب هو عقوبة له على عدم فعله ما خلق له ( إنما سلطانه على الذين يتولونه ).
385. هل يعاقب على مجرد عدم المأمور، ما يتضمن هذا الوجه من الرد على من قال إن الله لم يخلق أفعال العباد والذين يقولون خلق كفر الكافرين لا لسبب ولا حكمة.
386. فصل ومما ذكر فيه العقوبة على عدم الإيمان فى القرآن قوله ( ونقلب أفئدتهم وأبصارهم... ).
387 فصل الفرق السابع فى كون هذه تضاف إلى النفس وتلك تضاف إلى الله.
388. صفحة 339
389. صفحة 343
390. فصل الفرق الثامن أن النفس الخبيثة لا تصلح أن تكون فى المكان الطيب وهو الجنة ( الخبيثات للخبيثين ) حديث (( فإذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة )).
391 الجهمية ومن تبعهم لا يثبتون حكمة ولا عدلا ولا سببا ويقفون فى العاصى، ويقولون السيئة لا تمحى، أدلتهم.
392. صفحة 346
393. صفحة 357
394. صفحة 358
395. من وافق الجهمية على مذهبهم فى الصفات أو بعضه، مناظرة السلف لم تكن مع المعتزلة بل مع الجهمية، متى انتشرت مقالتهم، محنة أحمد.
396. متى حدثت المعتزلة والقدرية، المريسى معتزلى.
397 الهروى وافق جهما فى مسائل الأفعال والقدر مع إنكاره على الجهمية والأشاعرة، من فرق تفريق الجنيد من الصوفية فهو مهتدي.
398. صفحة 354
399. صفحة 363
400. صفحة 364
401 يوجد فى كلام الشاذلى وغيره أقوال وأدعية تستلزم تعطيل الأمر والنهى كما يعتدون فى الدعاء.
402. صفحة 358
403. صفحة 359
404 يجوز بعض عوام هؤلاء أن يكرم الله بكرامات الأولياء من يكون فاجرا بل كافرا.
405. صفحة 359
406. صفحة 360
407. من هؤلاء من يعرف أن هذه الأحوال من الشياطين حتى يجوز عبادة الكواكب والأصنام لغرض يحصل له ومنهم من لا يعرف ذلك.
408. فارس تعظم الأنوار وتسجد للشمس والنار، والروم – قبل النصرانية – يعبدون الكواكب والأصنام.
409 مذهب الباطنية مأخوذ من قول المجوس بالأصلين ومن قول فلاسفة اليونان بالعقول والنفوس، الظلمة عند المجوس.
410. صفحة 361
411. صفحة 362
412 أصل الشر عبادة النفس الشيطان، أصل الشرك فى بنى آدم الشرك بالصالحين.
413. صفحة 362
414. صفحة 363
415 للولى عند ابن عربى وأشباهه من القدرة والعلم مثل ما لله ثم انتقل إلى الشاذلى وابنه.
416. صفحة 364
417. صفحة 365
418. حكى عن سهل بن عبد الله أنه قال : إن من الأولياء من لو سأل الله أن لا يقيم القيامة لما أقامها الخ.
419. فصل إذا علم العبد أن ما أصابه من حسنة فمن الله أوجب على العبد شكره وعبادته وحده.
420. ( وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجئرون ) ( نسى ما كان يدعوا إليه من قبل ).
421. ( ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون ) الآيات.
422 مدح تعالى الذين يعبدونه ويطيعونه فى السراء والضراء.
423. صفحة 372
424. صفحة 373
425. ( وكأين من نبى قاتل معه ربيون كثير ) الآيات.
426 ما كان يدعو به النبى بعد الركوع وما اشتمل عليه هذا الدعاء.
427. صفحة 375
428. صفحة 415
429. توحيد الإلهية هو الفارق بين الموحدين والمشركين وعليه يقع الثواب والجزاء فى الأولى والآخرة.
430. توحيد الربوبية أقر به المشركون وهو حجة عليهم، أن قالوا نعبده ليشفع لنا.
431. الإذن فى كتاب الله نوعان، ( وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ) ( وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله ) ( من ذا الذى يشفع عنده إلا بإذنه ).
432 إن قيل فمن الشفعاء من يشفع بدون إذن الله الشرعى كشفاعة نوح لابنه وإبراهيم لأبيه والنبى لابن أبى. تفسير ( ولا تنفع الشفاعة عنده إلى لمن أذن له ).
433. صفحة 386
434. صفحة 406
435 ( ولا يملك الذين يدعون من دونه الشفاعة إلا من شهد بالحق ) سبب نزولها. (لا يملكون منه خطابا ) إلى قوله ( إلا من أذن له الرحمن وقال صواباً ).
436. صفحة 391
437. صفحة 414
438. صفحة 415
439. الشفاعات المنفية والشفاعات المثبتة للرسول ولغيره وأسباب حصولها.
440 المتشابه والمثانى.
441. صفحة 408
442. صفحة 409
443. كثير من الضلال يظن أن الشفاعة تنال بالشرك ( قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا ) الآيات.
444. جمع بين التوحيد والتحميد والاستغفار فى مواضع : مثل كفارة المجلس، وفى الكلمات التى تلقاها آدم من ربه، وخاتمة الوضوء...
445. فصل ظن بعض المتأخرين أن قوله ( فمن نفسك ) استفهام : أى أن الحسنات والسيئات كلها من الله لا من نفسك وقد يقولون إن المعاصى علامة محضة على العقوبة لا سبب.
446. (( وقال فصل فى قوله ( ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن ) الآية )).
447. سبب نزولها. ( ليس بأمانيكم ولا أمانى أهل الكتاب ) الآيات.
448. ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ) الآية.
449 ليس من مصلحة الشخص أن يعرف بأفضل من طريقته إذا كان يترك طريقته ولا يسلك تلك.
450. صفحة 433
451. صفحة 434
452 حكمة النهى عن تفضيل بعض الأنبياء على بعض.
453. صفحة 436
454. صفحة 437
455. (( وقال فصل فى قوله ( ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم ) الآية )).
456. ( تختانون أنفسكم ) (سفه نفسه).
457. فصل لا يجوز الجدال عن الخائن ولا يجوز للإنسان أن يجادل عن نفسه إذا كانت خائنة.
458. سورة المائدة.
459. (( وقال فصل سورة المائدة أجمع سورة لفروع الشرائع من التحليل والتحريم والأمر والنهى )).
460. سبب نزول قوله ( يا أيها الذين ءامنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) الآية ( لا يؤاخذكم الله باللغو ) الآية.
461. (( وقال فصل فى قوله ( سماعون للكذب سماعون لقوم ءاخرين لم يأتوك ) الآية )).
462 ( سماعون للكذب أكالون للسحت ) الآيات.
463. صفحة 452
464. صفحة 453
465. (( وقال فى قوله ( وعبد الطاغوت ) )).
466. (( وقال فصل فى قوله ( يا أيها الذين ءامنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا ) الآيات )).
467. ( إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء فى الخمر والميسر ) الآية.
468. فصل الشريعة جاءت فى الصيام والأكل والنكاح بما يصلح به دين الإنسان.
469 كان السلف يحذرون من المبتدع فى دينه والفاجر فى دنياه، سبب الوقوع فى الفجور والبدع.
470. صفحة 459
471. صفحة 460
472 (( المجاهد من جاهد نفسه فى ذات الله والكيس من دان نفسه )) الحديث.
473. صفحة 460
474. صفحة 461
475. صفحة 465
476. صفحة 466
477. ( وخلق الإنسان ضعيفا ) (( من عشق فعف وكتم وصبر ثم مات فهو شهيد )).
478. (( من ابتلى بشيء من هذه القاذورات فليستتر بستر الله... ))، كره أحمد إنشاد الغزل الرقيق.
479. ابتلى كثير من المتصوفة بإضاعة الصلاة واتباع الشهوات.
480 صعوبة التوبة على المبتدع وسهولتها على السنى.
481. صفحة 467
482. صفحة 468
483 بعض أهل الفجور وبعض المتصوفة يظن أنه يمكن فعل الواجبات وترك المحرمات والوصول إلى الله بفعل بعض الذنوب كالغيبة والحشيشة والسماع المبتدع.
484. صفحة 468
485. صفحة 469
486. صفحة 474
487. صفحة 475
488. جواب هذه الشبهة مبنى على ثلاثة مقامات (1) أن المحرمات قسمان.
489 ( قل إنما حرم ربى الفواحش ما ظهر منها وما بطن ) الآيات.
490. صفحة 470
491. صفحة 471
492. صفحة 476
493. صفحة 477
494. ما يباح من الخمر والميسر والغرر والربا، لا يجوز إنكار المنكر بما هو أنكر منه.
495. إهلاك المكذبين للرسل مصلحة كما أن دعوتهم مصلحة راجحة.
496. قد يكون الشخص بعد الذنب والتوبة خيرا مما كان قبلها.
497 ( قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ) الآيات.
498. صفحة 477
499. صفحة 478
500. (( وقال فصل قوله ( عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ) لا يقتضى ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )).
501 متى يسقط التغيير باللسان، معنى حديث (( إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا الخ )).
502. صفحة 479
503. صفحة 480
504. معنى حديث (( ثلاث منجيات خشية الله فى السر والعلانية، والقصد فى الفقر والغنى وكلمة الحق فى الغضب والرضا )).
505. فى هذه الآية خمس فوائد للآمر بالمعروف الناهى عن المنكر.
506. (( وقال فصل فى قوله ( فيقسمان بالله إن ارتبتم لا نشترى به ثمنا ) الآيات )).
507. إذا لم يوجد اللوث في القتل أو السرقة أو الخيانة فالأصل براءة الذمة، (( لو يعطى الناس بدعواهم )).
508. إذا كان المتهم فاجرا فللمدعي أن لا يرضى بيمينه.
509. سورة الأنعام.
510. (( سئل عن قوله ( ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ) وقوله ( وما يعمر من معمر ) الآية وقوله ( يمحوا الله ما يشاء ) الآية : هل المحو والإثبات فى اللوح المحفوظ ؟ )).
511 (( وقال فصل ذكر الله أنه يرفع درجات من يشاء في مناظرة إبراهيم واحتيال يوسف )).
512. صفحة 493
513. صفحة 494
514. (( وقال في قوله ( وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون ) والآية بعدها )).
515. (( وقال فصل في قوله ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته ) )).
516. هل إخلاف الوعيد جائز ؟.
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية