93 فى الآية عبرة لمن ارتكب سنتهم فى تحريف نصوص الصفات والأوامر من هذه الأمة، وهم ثلاثة أصناف (1) أهل الجحد والتعطيل (2) أهل التفويض (3) قوم صنفوا علوما زعموا أنها دينية....
98 فى الآية قولان (1) أن القصاص هو القود وهو أخذ الدية بدله (2) أن القصاص يكون بين الطائفتين المقتتلتين قتال عصبية فيقتل من هؤلاء وهؤلاء أحرار وعبيد ونساء إلخ.
162 ( إلا وسعها ) ( ما لا طاقة لنا به ) ( ما كانوا يستطيعون السمع ) المباح، الاستطاعة فى الشرع، وهل العبد مستطيع قبل الفعل أو لا يكون مستطيعا إلاّ حال الفعل؟.
192 الجواب الأول عن قول بعض الناس إذا كان هذا الدعاء قد أجيب فطلب ما فيه من باب تحصيل الحاصل فيكون عبادة محضة، وكذلك سائر الدعاء والتوكل والأسباب عند طائفة.
196 إذا كان الأمر للابتلاء والامتحان من غير منفعة فى الفعل فاعتقاده والعزم على الامتثال يحصل به المقصود وإن لم يفعله، أمر إبراهيم بذبح ابنه، والأعمى ببذل ماله، ونهى أصحاب طالوت عن الشرب من هذا الباب، بخلاف رمى الجمار والسعى.
324 إن قال نفاة القدر : إنما قال فى الحسنة هى من الله وفى السيئة هى من نفسك لأنه يأمر بهذا وينهى عن هذا قالوا ونحن نقول المشيئة ملازمة للأمر فما أمر به فقد شاءه وما لم يأمر به لم يشأه إلخ.