logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 13

تكبير / تصغير
سابق           تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. ((الفرقان بين الحق والباطل )).
2 فصل فى الفرقان بين الحق والباطل، النبى بعث للتفريق بينهما.
3. صفحة 6
4. صفحة 7
5 أعظم الناس فرقانا، وأبعدهم عنه.
6. صفحة 6
7. صفحة 7
8. الفرقان هو القرآن، عطف الفرقان على الكتاب.
9. القرآن، إنزال الميزان والإيمان، أسماء القرآن وأسماء الرسول.
10. المراد بالبرهان حيث ورد فى القرآن.
11 يوم الفرقان، (يجعل لكم فرقانا ).
12. صفحة 11
13. صفحة 12
14. ما يقصد بالسلطان فى القرآن، ما أعطى الرسول من الفرقان.
15 التفريق بين أهل الحق وأهل الباطل.
16. صفحة 13
17. صفحة 14
18. من الفروق بين الخالق والمخلوق.
19. ( ولما ضرب ابن مريم مثلا ) (ومثلا من الذين خلوا من قبلكم ) فائدة ضرب الأمثال فى القرآن، المثل، وما يراد به.
20 معنى قياس التمثيل وقياس الشمول واحد، تفسير ( وضرب لنا مثلا ونسى خلقه ) (ضرب مثل فاستمعوا له ) الآية.
21. صفحة 14
22. صفحة 15
23. صفحة 17
24. فصل وهو سبحانه يجمع ويسوى بين الأمور المتماثلة فى الحكم، ما يراد بلفظ الاختلاف فى القرآن.
25. لفظ السنة فى القرآن، ولفظ الاعتبار وما فى معنى ذلك.
26. حجة من لايرى قتل الزنديق إذا أخفى زندقته ويرى قتله إذا أظهرها.
27. قول السدى النفاق على ثلاثة أوجه، حكم من كابر امرأة على نفسها فقتل.
28. معرفة أقوال السلف وأعمامهم وإجماعهم أنفع من معرفة أقوال المتأخرين، وأعمالهم، عمدة أكثر المتأخرين، وعجزهم عن معرفة الإجماع والخلاف في كثير من الأصول الكبار.
29 حكم النزاع الحادث بعد إجماع السلف، ليس فى الدين مسألة إلا وقد تكلموا فيها.
30. صفحة 26
31. صفحة 27
32 فصل ومما ينبغى أن يعلم أن القرآن والحديث إذا علم تفسيرهما من جهة النبى لم يحتج فى ذلك إلى أقوال أهل اللغة ولا غيرهم.
33. صفحة 27
34. صفحة 28
35. من الأصول المتفق عليها بين الصحابة والتابعين لهم بإحسان : أنه لا يقبل من أحد قط أن يعارض القرآن برأيه أو ذوقه أو معقوله أو قياسة، بخلاف من بعدهم.
36. عظمة القرآن واعتصام السلف به وبالسنة.
37 النسخ فى اصطلاح أكثر السلف اسم عام لكل ما يرفع دلالة الآية على معنى باطل، أمثلة ذلك.
38. صفحة 29
39. صفحة 30
40 كانت البدع الأولى من سوء فهم أصحابها للقرآن كالخوارج، بدعتهم لها مقدمتان.
41. صفحة 30
42. صفحة 31
43. بدعة الجهمية معارضة للقرآن وإعراض عنه وتكفير للمسلمين.
44 قصد من ابتدع التشيع، أصل بدعته مبنية على الكذب والتكذيب.
45. صفحة 31
46. صفحة 32
47. الرواية عن الشيعة، لا يروى البخارى ومسلم أحاديث على إلا عن أهل بيته.
48 متى حدثت الخوارج والشيعة، حالة المسلمين فى خلافة أبى بكر وعمر وعثمان و بعد قتله.
49. صفحة 32
50. صفحة 33
51. سبب خروجهم، وما قال لهم على، متى أمر الناس بقتالهم، افتراق الشيعة، حكمه فيهم.
52. الزيدية، مذهب الخوارج والروافض فى الصحابة وفى ولاة المسلمين، سبب كثرة النصوص فى الخوارج دون غيرهم من أهل البدع.
53 متى انقسمت الشيعة إلى رافضة وزيدية.
54. صفحة 35
55. صفحة 36
56. متى حدثت القدرية ؟ أصل بدعتهم عجز عقولهم عن الجمع بين الإيمان بقدر الله والإيمان بأمره إلخ.
57 مذهب قدماء القدرية إنكار العلم السابق والكتاب السابق، تبرى الصحابة منهم.
58. صفحة 36
59. صفحة 37
60. انقسم متأخرو القدرية فى الإرادة وخلق أفعال العباد إلى قسمين.
61 متى وافقت القدرية الخوارج على تخليد العصاة وسلب الإيمان عنهم، وسموا معتزلة. الفرق بين مذهب المعتزلة والخوارج.
62. صفحة 37
63. صفحة 38
64. حدثت المرجئة فناقضت الخوارج والمعتزلة، مذهبهم.
65. مذهب المرجئة، عامة النزاع فى الإيمان بين من رمى بالإرجاء من الأكابر كأبى حنيفة وبين أهل السنة لفظى.
66. إذا أطلق لفظ الإيمان دخلت فيه الأعمال، وإذا عطف عليه العمل فقد يقال دخلت فيه الأعمال، وقد يقال لم تدخل فيه.
67 الناس فى الاستثناء فى الإيمان على ثلاثة أقوال، هل يجوز تعليق إنشاء الإيمان على المشيئة.
68. صفحة 40
69. صفحة 45
70 هل يستثنى فى الإسلام، إذا قال لزوجته أنت طالق إن شاء الله.
71. صفحة 43
72. صفحة 44
73 قول جهم فى الإيمان، وحكم من قال بقوله.
74. صفحة 47
75. صفحة 48
76. الأصول التى بنت عليها طوائف المرجئة مذاهبها فى الإيمان وأحكام العصاة، وكذلك الخوارج والمعتزلة.
77. ليس للخوارج كتاب مصنف وإنما تتناقل أقوالهم.
78 المصنفون فى مذاهب أهل البدع إما أن يرتبوهم على زمان حدوثهم أو يرتبوهم بحسب خفة بدعتهم أو غلظها.
79. صفحة 49
80. صفحة 50
81. مذهب أهل السنة أن الإيمان يتفاضل من وجهين، أدلة ذلك.
82. أقوال المرجئة ثلاثة، ما يلزم هذه الأقوال.
83. عمدة أهل البدع على أصول ابتدعتها شيوخهم فى التوحيد والصفات والقدر والإيمان بالرسول، وما ظنوا أنه يوافقها من القرآن احتجوا به وما خالفها تأولوه، علامة ذلك.
84 إذا اختلف الصحابة والتابعون على قولين فهل يجوز لمن بعدهم إحداث قول ثالث كما يزعمه بعض المتأخرين.
85. صفحة 59
86. صفحة 60
87. الأصل الذى بنى عليه السلف مذهبهم وما يجب على المؤمن.
88. خطأ بعض المفسرين فى قوله : ( لا يعصون الله ما أمرهم ) تفسير ( لا يسبقونه بالقول ) (لا تقدموا بين يدى الله ورسوله ).
89. فصل وكل من خالف ماجاء به الرسول لم يكن عنده علم بذلك ولا عدل بل هو متبع للظن والهوى.
90 حكم من أخطأ بعد اجتهاده فى طلب الحق، خطأ بعض السلف فى بعض الأمور الخفية بخلاف من بعدهم، سبب ذلك.
91. صفحة 64
92. صفحة 65
93 معنى قوله (( له أجر خمسين منكم )) وهل يقتضى أفضليتهم على الصحابة.
94. صفحة 65
95. صفحة 66
96. هل فى القرن الرابع من هو أفضل من بعض الثالث وفى الثالث من هو أفضل من الثانى وهل يكون فيمن بعد الصحابة من يفضل المفضولين من الصحابة.
97. عمدة من يخالف السنة بما يراه حجة ودليلا ثلاثة أمور : إما احتجاج بقياس فاسد، أو نقل كاذب، أو خطاب شيطاني.
98. لأهل الحق إلهامات صحيحة، أدلة ذلك.
99. قد يحصل العلم الضرورى بدون العلم النظرى، معنى الضرورى والنظرى.
100 رجال الغيب، لايجوز الاعتماد على النفس.
101. صفحة 71
102. صفحة 72
103. على المحدث والملهم والمخاطب والمكاشف وإن كان صحابيا أن يعتبر ذلك بالكتاب والسنة.
104 الوحى وحيان
105. صفحة 74
106. صفحة 75
107 طرق العلم ثلاثة : الحس والنظر والخبر، الطب تجربيات وقياسات، أصل القياس التجربة، صاحب القياس.
108. صفحة 75
109. صفحة 76
110. قد يغلط الحس وقد يغلط صاحبه.
111 الجن مكلفون كالإنس، حكم مؤمنهم وكافرهم فى الآخرة، رسلهم رسل الإنس.
112. صفحة 79
113. صفحة 80
114. صفحة 85
115. تفسير ( استمتع بعضنا ببعض )، أعلى متعة النساء.
116. صرع الجن للإنس لأسباب ثلاثة، أسهله وأصعبه.
117. القوى أربع : ملكية وبهيمية وسبعية وشيطانية.
118. الفلاسفة لا يعرفون الجن والشياطين، الحكمة فى خلق الشهوة والغضب.
119 قول عمر : يا سارية الجبل، بعض الأنبياء ملوك وبعضهم رسل عبيد، أشرف القسمين.
120. صفحة 88
121. صفحة 89
122 ما قد يفعله مؤمنو الجن للإنس من المصالح وتبليغ الأخبار والدعوة إلى الإسلام.
123. صفحة 88
124. صفحة 89
125. صفحة 92
126. صفحة 93
127. خاصة المعجزة عند كثير من أهل البدع، وعند المعتزلة، سبب إنكار المعتزلة، كرامات الصالحين، السحر والكهانة عندهم.
128 كثير من الناس لا يفرق بين الكرامات وبين ما للسحرة والكهان وما تفعله الشياطين من العجائب.
129. صفحة 90
130. صفحة 91
131 الخضر ميت وقد يظهر الجنى فى صورته ويقول : أنا الخضر، أو موسى، أو عيسى، أو المسيح، أو محمد.
132. صفحة 93
133. صفحة 94
134. الذى أتى إلى الحواريين وكلمهم ووصاهم بعد أن صلب - كما يظنون - شيطان قال : أنا المسيح، والحق ما بلغهم قبل رفعه.
135 لما قتل الحلاج أتى أصحابه فى صورته شيطان يقول أنا الحلاج، وكذلك منتظر الرافضة.
136. صفحة 94
137. صفحة 95
138. الدسوقية يأتيهم رسائل بعد أن مات يظنونها من الدسوقى وإنما هى من الجن وبخطهم، المؤلف يعرف خط الجن وكلامهم.
139. قد ينتفع برؤية الجن فى صورة الصلحاء وبدعوتهم أناس كما قد ينتقل أقوام بحجج أهل الكلام إلى خير مما كانوا عليه وإن كانت باطلة في نفسها.
140 قد يسلم خلق كثير على أيدى مبتدعة المسلمين والملوك الظلمة، وقد ينتقل أقوام إلى خير عما كانوا عليه بسماع الأحديث الضعيفة في الترغيب والترهيب والأحكام والقصص.
141. صفحة 96
142. صفحة 97
143 الرسل بعثت بتحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها.
144. صفحة 96
145. صفحة 97
146 مذهب المعتزلة خير من مذهب الرافضة والخوارج.
147. صفحة 97
148. صفحة 98
149 أصول المعتزلة الخمس، وما أدخلوا فيها من الباطل، وما أرادوا بذلك.
150. صفحة 98
151. صفحة 99
152 ما أدخل الخوارج والزيدية فى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
153. صفحة 98
154. صفحة 99
155. قد ترد البدعة الجلية الظاهرة ببدعة أخف وأخفى منها.
156. الأشعرية ردوا من بدع المعتزلة والرافضة والجهمية وغيرهم ما انتفع به خلق كثير.
157. الأشعرى كان على مذهب المعتزلة أربعين عاما ثم انتقل عنه، وفاته من السنة أشياء.
158. النجارية والضرارية يخالفون المعتزلة فى القدر والأسماء والأحكام وإنفاذ الوعيد.
159 المعتزلة أقرب إلى اليهود، والصوفية ونحوهم أقرب إلى النصارى.
160. صفحة 100
161. صفحة 101
162. تفسير ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ).
163. أكثر أهل الكلام بنوا أمرهم على النظر البدعى، وأكثر أهل التصوف بنوه على الإرادة البدعية.
164 لا بد لأهل الصراط المستقيم من هذا وهذا وأن يكونا موافقين لما جاء به الرسول.
165. صفحة 101
166. صفحة 102
167. فصل فإن قيل: فإذا كان فى كتب الأناجيل التى عندهم أن المسيح صلب وأنه بعد الصلب بأيام أتى إليهم وقال : أنا المسيح إلخ فأين الإنجيل الذي قال الله فيه ( وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ).
168 سبب أمر الصحابة والعلماء بأن لا يكتب مع القرآن أسماء السور ولا التخميس ولا التعشير إلخ.
169. صفحة 105
170. صفحة 106
171. إن قيل إذا كان الحواريون قد اعتقدوا أن المسيح صلب وأنه أتاهم بعد أيام وهم الذين نقلوا عن المسيح الإنجيل والدين فقد دخلت الشبهة.
172. نزاع الصحابة فى بعض الأحكام لا يعد قادحا فيما جاء به الرسول.
173. ليس عند النصارى ولا اليهود أن المسيح صلب.
174 تفسير ( وإن الذين اختلفوا فيه لفى شك منه ) الآية وقوله ( وقولهم إنا قتلنا المسيح ).
175. صفحة 107
176. صفحة 108
177 إن قيل الحواريون الذين أدركوه قد حصل هذا فى إيمانهم فأين المؤمنون به فى قوله (وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة )؟ (فأيدنا الذين أمنوا على عدوهم ).
178. صفحة 108
179. صفحة 109
180. فصل قد ذم الله فى مواضع من عمل بغير علم وعمل بالظن وفى الشريعة مواضع جوز العمل فيها بالظن ؟ تنوع طرق الناس في جواز هذا، والصواب منها.
181. حد الفقه والخلاف المشهور فيه، وقولهم هو من باب الظنون.
182 حديث (( ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض )).
183. صفحة 115
184. صفحة 116
185 إذا تعارض خبران أحدهما مسند ثابت والآخر مرسل وإذا زكى أحد الشاهدين ولم يزك الآخر.
186. صفحة 116
187. صفحة 117
188. فرق بين اعتقاد الرجحان ورجحان الاعتقاد.
189 ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر ).
190. صفحة 119
191. صفحة 120
192. فصل فههنا ثلاثة أشياء (1) الظن الراجح فى نفس المستدل المجتهد (2) الأدلة التى تعارضت وعلم المستدل بأن التي أوجبت ذلك الظن أقوى من غيرها (3) أنه قد يكون في نفس الأمر دليل آخر على القول الآخر لم يعلمه المستدل.
193 عمدة من أفتى بأن الحائض عليها الوداع وبقطع الخفين، وأن قليل الحرير وكثيره حرام، عذرهم ورجوعهم.
194. صفحة 121
195. صفحة 122
196. تناقض من زعم أنه ليس فى الباطن حكم مطلوب بالاجتهاد أو دليل عليه ويقولون ما ثم إلا الظن الذى فى نفس المجتهد والأمارات لا ضابط لها، وليس بعضها أقوى من بعض.
197. إذا فسر الخطأ بالإثم فليس المجتهد بمخطئ لا فى الأصول ولا فى الفروع وإن أريد به عدم العلم بالحق فى نفس الأمر فالمصيب واحد له أجران.
198. القصد من هجر أهل البدع وعدم قبول شهادتهم.
199. عمدة من فرق بين المجتهد فى الأصول والمجتهد فى الفروع.
200. عامة المسائل التى تنازع فيها الناس يوجد فيها عند كل طائفة من العلم ما ليس عند الأخرى كالنزاع في أصول المعتزلة الخمسة، وما قصدوا بذلك، وما قصد من ناقضهم، وما فات الطائفتين من العلم بالحقائق فيها.
201 الرد على قول الرازى : لا يجوز أن يتكلم الله بكلام ولا يعنى به شيئا خلافا للحشوية.
202. صفحة 129
203. صفحة 130
204. فصل والجهمية والمعتزلة مشتركون فى نفى الصفات، وابن كلاب ومن تبعه لم يثبتوا الصفات الاختيارية مثل...
205 قول الجهمية والمعتزلة والكلابية والسالمية وأهل السنة وجمهور العقلاء فى نداء موسى.
206. صفحة 131
207. صفحة 132
208. لم يقل السلف بقدم القرآن، بعض من أطلق عليه القدم من المتأخرين لم يتصور المراد.
209 إذا خلق المخلوقات رآها، وإذا خلق الأصوات سمعها.
210. صفحة 132
211. صفحة 133
212. قد يخص بعض المخلوقات بالاستماع والنظر إليه.
213. هل يقال إن نفس الرؤية والسمع من لوازم ذاته أو يقال إنه بمشيئته وقدرته فيمكنه أن لا ينظر إلى بعض المخلوقات ؟ وكذلك الذكر والنسيان.
214 فصل جماع الفرقان أن يجعل ما بعث الله به رسله وأنزل به كتبه هو الحق الذى يجب اتباعه وأن يعرض عليه سائر كلام الناس إلخ.
215. صفحة 135
216. صفحة 136
217. العلوم الإلهية والمعارف الدينية لا تؤخذ إلا عن الرسول وهو أعلم الخلق بها وأرغبهم فى تعريف الخلق بها وأقدرهم على بيانها، بخلاف غيره.
218 بيان الرسول على وجهين (1) أن يبين الأدلة العقلية الدالة عليها (2) أن يخبر بها خبرا مجردا وقد علم صدقه بالمعجزات.
219. صفحة 136
220. صفحة 137
221. العلوم ثلاثة أقسام (1) ما لا يعلم إلا بالأدلة العقلية، أجل الأدلة العقلية وأكملها مأخوذ عن الرسول.
222 القدح فى الدلائل العقلية مطلقا خطأ.
223. صفحة 137
224. صفحة 138
225. من العلوم ما لايعلمه غير الأنبياء إلا بخبر الأنبياء.
226 هل العلم بالمعاد وتحسين الأفعال وقبحها يعلم بالعقل أو بالخبر أو بهما.
227. صفحة 138
228. صفحة 139
229. طعن الرازى فى الاحتجاج بالأدلة السمعية، الواقفة كالأشعرى والقاضى وقفوا فى إخبار الوعيد خاصة.
230. الأشعرى وأئمة أصحابه يثبتون الصفات الخبرية، بخلاف أبى المعالى وأتباعه.
231. فصل الجهمية ومن وافقهم يجعلون ما ابتدعوه برأيهم هو المحكم وإن لم يكن معهم من الأنبياء ما يوافقه ويجعلون ما جاءت به الأنبياء متشابها ويحكمون على من خالفهم بالكفر والجهل، الراسخون في العلم عندهم.
232 فى المتشابهات قولان (1) أنها آيات بعينها تتشابه على كل الناس (2) أن التشابه أمر نسبى.
233. صفحة 143
234. صفحة 144
235. مراد من قال من السلف إن المتشابه لا يعلمه إلا الله.
236. سبب نزول الآية احتجاج النصارى ( بإنا ) و ( نحن ) على أن الآلهة ثلاثة، هذا التأويل يعلمه الراسخون.
237 يجب أن يجعل ما قاله الله ورسوله هو الأصل وتجعل أقوال الناس التى قد توافقه وتخالفه متشابهة مجملة كلفظ المركب و الجسم و المتحيز والجوهر والجهة والعرض.
238. صفحة 145
239. صفحة 146
240. الأصل الذى بنى عليه نفاة الصفات تعطيلهم هو استدلالهم على حدوث العالم بأن الأجسام محدثة، واستدلالهم على ذلك بأنها لا تخلو من الحوادث إلخ أقسام الناس بالنسبة إلى هذا الأصل.
241. إنما ذم السلف الكلام الباطل المخالف للشرع والعقل.
242 ما ابتدعه ابن سينا وأتباعه فى هذه الطريق، وما انتهى إليه حذاقهم.
243. صفحة 149
244. صفحة 168
245. صفحة 169
246 الجهمية أظهروا للناس الحلول فرده السلف والأئمة، وحقيقة قولهم...
247. صفحة 150
248. صفحة 151
249. يلزمهم أن العالم حدث بدون محدث، ( أم خلقوا من غير شىء أم هم الخالقون ) رد عليهم، تفسير الآية.
250. الهشامية والكرامية شاركوا الجهمية فى أصل مقالتهم.
251. أول من قال فى الإسلام إن القديم جسم، وأول من أظهر فى الإسلام نفى الجسم، مرض التعطيل شر من مرض التجسيم.
252 هل السكون أمر وجودى أم عدمى ؟.
253. صفحة 155
254. صفحة 156
255. قول أئمة السنة والحديث أنها تقوم به الحوادث وتزول، وأنه كلم موسى بصوت وذلك الصوت عدم، من قال بفناء ذلك الصوت أو قدمه.
256. استطالت الفلاسفة والملاحدة على المتكلمين وعلى المسلمين بسبب ذلك الأصل.
257. أصول المتكلمين كالبناء والشجرة المذكورين فى القرآن.
258. الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة، والشجرة الطيبة والشجرة الخبيثة فى القرآن.
259. من نفى ما وصف الله به نفسه فما قدر الله حق قدره، معنى هذه الكلمة فى المواضع الثلاثة، وسبب نزولها.
260. الحكمة فى تثنية قصة فرعون فى القرآن، ما يلزم من جعله هو الوجود المطلق أو المقيد بالسلب أو ذاتا مجردة.
261. عمدة جميع النفاة فى تنزيه الرب عن النقائص على نفى الجسم لكنهم لم يستفيدوا به نفى شيء من النقائص ألبتة.
262. خلاصة ما ذكره المتكلمون فى كتبهم فى العلوم الإلهية.
263. اعتماد العقلاء فى تنزيه الله على طريقة الكمال.
264. قد تخالف فطرة المتكلم وعقيدته ما يسلكه من الطرق المبتدعة، ما قد يستفاد من كلامهم.
265. هل الكلام صفة ذات وفعل ؟ قد يقف بعض شيوخ العلم والدين فى مسألة القرآن هل هو مخلوق أو قديم أو هو الحروف والأصوات أو معنى قائم بالذات.
266. من خالف الرسل عوقب بمثل ذنبه، فمن نسبهم إلى الجهل أظهر الله جهله ومن قال إنهم تعمدوا الكذب أظهر الله كذبه، ما حصل من ذلك لفرعون وأبى جهل والذين قالوا هو أبتر.
267 الجهمية وافقوا فرعون فى نفى العلو ونفى الكلام وخالفوا موسى ومحمدا.
268. صفحة 173
269. صفحة 174
270 ما جاء به الرسول إنما يتضمن الإثبات لا النفى، ما يلزم النفاة.
271. صفحة 175
272. صفحة 176
273 أول من عرف أنه اظهر فى الإسلام التعطيل، شؤم الجعد كان من أسباب انقراض دولة بنى أمية.
274. صفحة 177
275. صفحة 182
276. صفحة 183
277 ظهر الرفض والإلحاد فى بلاد الشام فى ولاية المقتدر بسبب الباطنية الملاحدة.
278. صفحة 177
279. صفحة 178
280 متى سمى الأموى الذى بالأندلس أمير المؤمنين، مذهب بني حمدان.
281. صفحة 177
282. صفحة 178
283. سبب تسلط الكفار على المسلمين بالشام والجزيرة وأخذهم بيت المقدس فى أواخر المائة الرابعة.
284. استنجد ملوك مصر بنور الدين على النصارى فأنجدهم.
285. مكثت مصر بأيدى المرتدين مائة سنة.
286 سبب النصر على الكفار القيام بالدين.
287. صفحة 179
288. صفحة 180
289. ما فعل هولاكو بالمسلمين.
290. سبب تسلط الترك المشركين على علاء الدين وإبادة ملكه، ما صنف الرازى له ولأمه من كتب التنجيم.
291. جهم من ترمذ، أئمة المشرق أعلم بحاله، قوى أمر الجهمية فى خلافة المأمون لما دعا إلى قولهم، قصة المحنة.
292. قول المعطلة يؤول إلى قول فرعون، مذهب أهل الوحدة، نبذة من أقوالهم، مدحهم للكفرة وذمهم للأنبياء، تحريفهم للقرآن، الرد عليهم، قد يوجد منهم من لا يعرف حقيقة قولهم.
293 الفناء يعبر به عن ثلاثة أمور.
294. صفحة 199
295. صفحة 200
296. معنى الإله، لا يصلح غير الله للإلهية.
297 فصل من أعظم أسباب ضلال المتكلمين مشاركتهم للفلاسفة وتلقيهم عنهم، قول المتفلسفة فى الرسول، ما فعل الطوسى والتتار بكتب الإسلام.
298. صفحة 206
299. صفحة 207
300. فصل أول افتراق فى الإسلام افتراق الخوارج، أصل مذهبهم.
301 تكفيرهم وتكفير أهل البدع للمسلمين مبنى على مقدمتين.
302. صفحة 208
303. صفحة 209
304. مذهب الشيعة والزيدية.
305. فصل ثم حدث فى آخر عصر الصحابة القدرية وهم حزبان، أصل ضلالهم، وإيضاح مذهبهم.
306. قد تساعد الشياطين الكفار، أقوال الناس فى هؤلاء الشياطين المسمين برجال الغيب.
307 اليونسية ارتدوا فى زمن قازان.
308. صفحة 217
309. صفحة 218
310. بعض الشيوخ يظن أن ما يؤمر به فى قلبه من الله ويكون ذلك من الشيطان أو من أوليائه، وقد يظن أن الله يؤيد بالملائكة الكفار.
311. قول الجهمية المجبرة أعظم مناقضة لما جاءت به الرسل من قول النفاة.
312. ما احتج به المجبرة والقدرية النفاة حجة عليهم، كل طائفة تركت بعض النصوص الجامعة لتلك الأقوال.
313. كل طائفة من أهل البدع تجعل ما تسميه العقليات أعظم من الشرعيات، ما وافقت فيه الأشعرية الجهم وأتباعه.
314. صاحب (( منازل السائرين )) يذكر فى كل باب ثلاث درجات : الأولى توافق الشرع فى الظاهر، والثانية قد توافقه، والثالثة تخالفه في الأغلب.
315. (( رسالة فى علم الباطن والظاهر )).
316 (( سئل عن طائفة من المتفقرة يدعون أن للباطن باطنا ولذلك الباطن باطن إلى سبعة أبطن، ويروون فى ذلك حديث إلخ.
317. صفحة 230
318. صفحة 231
319. يراد بعلم الباطن ما فى القلوب من المعارف والأحوال والعلم بما أخبر به من الغيب، ويراد به ما يبطن عن فهم أكثر الناس، ويراد بعلم الظاهر...
320 فصل وأما إذا أريد بالعلم الباطن الذى يبطن عن أكثر الناس علمه : فهذا على نوعين الأول يخالف الظاهر والثاني لا يخالفه.
321. صفحة 235
322. صفحة 236
323 باطن الصلاة والزكاة والصوم والحج والجنة والنار وإسرافيل وجبريل والقلم والكواكب التى رآها إبراهيم والأنهار الأربعة التي رآها النبي والأنبياء الذين رآهم الرسول في معراجه في اعتقاد الباطنية.
324. صفحة 236
325. صفحة 237
326. كثير من أهل الكلام والتصوف دخل فى كثير من أقوال القرامطة، قول الصوفية في الصحابة.
327. من تفسير باطنية الشيعة وباطنية الصوفية وباطنية الفلاسفة للقرآن الكريم، الغزالي.
328. أهل وحدة الوجود يدعون أن الشيوخ المتقدمين كالجنيد والخواص ما عرفوا التوحيد.
329. تفسير الباطنية للقرآن على نوعين.
330 تفسير ( لا يمسه إلا المطهرون ) حقائق التفسير للسلمى تتضمن ثلاثة أنواع.
331. صفحة 242
332. صفحة 243
333. من فسر القرآن أو الحديث بما يخالف تفسير السلف.
334 زعمهم أن عليا قال : لو شئت لأوقرت من تفسير الفاتحة كذا وكذا حمل جمل يريدون من علم الباطن.
335. صفحة 243
336. صفحة 244
337 كذب على على فى حياته حتى سأله الناس هل عندكم كتاب تقرؤونه.
338. صفحة 244
339. صفحة 245
340. الكلام عن العلم اللدنى.
341 يفتح على قلوب أولياء الله من العلم ما لا يفتح على غيرهم، ويصرف عن العلم من اتبع ما يكرهه الله.
342. صفحة 245
343. صفحة 246
344. تفسير آية ( ونقلب أفئدتهم )، لا يحصل الهدى والإيمان بمجرد طريق العلم بلا عمل ولا بمجرد العمل والزهد بلا علم.
345 فصل وأما قول القائل : إن النبى خص كل قوم بما يصلح لهم إلخ فهذا له وجهان.
346. صفحة 248
347. صفحة 249
348. الفلاسفة وأمثالهم يزعمون أن الرسل تبطن للناس خلاف ما تظهر، نقد هذا القول.
349 لم يخص النبى أحدا من أصحابه بخطاب فى علم الدين قصد كتمانه عن غيره، ولم يكن يخاطبهم بما لا يفهمونه.
350. صفحة 252
351. صفحة 253
352. استدلالهم بأن النبى خص حذيفة بسر لايعلمه غيره، ما هو ذلك السر.
353 (( تحقيق المناط وأمثلته )).
354. صفحة 254
355. صفحة 255
356 استدلالهم بحديث أبى هريرة (( حفظت من رسول الله جرابين )) إلخ سبب كون أبى هريرة أحفظ الصحابة.
357. صفحة 255
358. صفحة 256
359. احتجاجهم بما روى عن أبى سعيد الخراز أنه قال للعارفين خزائن أودعوها علوما غريبة إلخ وبما يشبهه من كلام بعض المشائخ.
360. أبو الفضل الفلكى جمع بعض كلام البسطامى وسماه (( النور من أخبار طيفور )) مما نقل عنه أيضا.
361 مثال من أعرض عن الكتاب والسنة واتبع شطحات بعض الشيوخ أو غيرهم.
362. صفحة 258
363. صفحة 259
364 استدلالهم بحديث : (( إن من العلم كهيئة المكنون إلخ )) لا يثبت إسناده.
365. صفحة 259
366. صفحة 260
367 قول على : ((حدثوا الناس بما يعرفون إلخ )) حمله الباطنية على مذهبهم ومذهب النفاة.
368. صفحة 260
369. صفحة 261
370 قول ابن مسعود ما من رجل يحدث قوما حديثا لاتبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة، لم يكن الصحابة يبطنون خلاف ما يظهرون، ولا يظهرون الإثبات ويبطنون النفي.
371. صفحة 261
372. صفحة 262
373. جماع الأمر أن كل قول وعمل لابد له من ظاهر وباطن.
374. المنافق يظهر الإسلام دون حقائق الإيمان، الملاحدة الباطنية يظهرون موافقة المسلمين ويبطنون خلاف ذلك، وهم شر من المنافقين، المنافقون نوعان.
375 الرسل بلغوا البلاغ المبين.
376. صفحة 264
377. صفحة 265
378 احتجاج بعضهم بقصة الخضر عل تجويز الخروج عن الشريعة للأولياء.
379. صفحة 266
380. صفحة 267
381. بعض هؤلاء يفضل الأولياء على الأنبياء، ويدعي أنه هو خاتمهم.
382 لا بد من القيام بظاهر الدين وباطنه، والباطن أصل الظاهر.
383. صفحة 268
384. صفحة 269
385. (( الإكليل فى المتشابه والتأويل )).
386. فصل قوله ( وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبى إلا إذا تمنى ألقى الشيطان فى أمنيته ) الآيات، القلوب ثلاثة أقسام (1) قاسية (2) ذات مرض (3) مؤمنة مخبتة.
387. المحكم والمتشابه فى اصطلاح بعض المفسرين المتقدمين وفى لغة القرآن.
388 ( تلك ءايات الكتاب الحكيم ).
389. صفحة 273
390. صفحة 274
391 تفسير (هو الذى أنزل عليك الكتاب – وما يعلم تأويله إلا الله ) الآيات الخلاف فى الوقف فى هذه الآية ووجهه، سبب نزولها المراد بالمحكم المتشابه فيها.
392. صفحة 275
393. صفحة 284
394. صفحة 285
395. صفحة 312
396 الوجوه والنظائر.
397. صفحة 276
398. صفحة 277
399. تفسير ( وأتوا به متشابها )، المتفلسفة وغيرهم ينكرون الأكل والشرب والنكاح واللباس فى الجنة.
400 هل يعود الضمير فى قوله ( منه ) على الكتاب أو على المتشابه ؟.
401. صفحة 280
402. صفحة 281
403. صفحة 306
404 الكناية في قوله ( بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله ) وما قبلها من الآيات.
405. صفحة 282
406. صفحة 283
407 الفرق بين التأويل في لغة القرآن وبين التفسير.
408. صفحة 283
409. صفحة 284
410. صفحة 312
411. صفحة 313
412. تفسير ( وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة ) الآيات.
413. لفظ التأويل قد صار بتعدد الاصطلاحات يستعمل في ثلاثة معان. وهي... مثار الفتنة بين من نفى التأويل وبين من أثبته من أهل البدع.
414 الحقائق الغائبة لا تعلم بمجرد الكلام إلا أن يكون المخاطب قد تصورها أو تصور نظيرها.
415. صفحة 289
416. صفحة 290
417. اشتقاق التأويل.
418. فصل وأما إدخال أسماء الله وصفاته في المتشابه، أو اعتقاد أنه هو المتشابه : فهو باطل من وجهين (1) منع أن يكون من المتشابهة، مايرد به على من أثبت شيئا ونفى شيئا بالعقل من الأسماء أو الصفات، التأويل المردود.
419 استعمل أهل البدع ألفاظا مجملة ونفوا مدلولها مثل (( متحيز )) و(( محدود )) و(( جسم )) و (( مركب )) السبب الذي ألجأ أهل البدع إلى النفى والتعطيل، الصواب ما عليه أئمة الهدى...
420. صفحة 304
421. صفحة 305
422. الوجه الثاني أنه إذا قيل الصفات من المتشابه أو فيها ما هو من المتشابه : فالذي نفى علم تأويله لا نفى علم معناه.
423 السلف فسروا آيات الصفات وتعلموا من النبي التفسير.
424. صفحة 307
425. صفحة 308
426 إذا سئل الأئمة عن شيء من الصفات لم ينفوا المعنى وإنما ينفون العلم بالكيفية.
427. صفحة 308
428. صفحة 309
429 من ظن أن قول مالك الاستواء معلوم أي معلوم وروده في القرآن فهو جاهل.
430. صفحة 309
431. صفحة 310
432 ما فعل الصحابة بمن اتبع المتشابه.
433. صفحة 311
434. صفحة 312
435. (( أقسام القرآن )).
436. فصل في أقسام القرآن، يقسم تعالى بنفسه أو بآياته، أقسامه ببعض المخلوقات المشهودة دليل على أنها من أعظم آياته.
437. قسمه : إما على جملة خبرية أو طلبية، يراد بالقسم على الأمور الغائبة أو الخفية توكيدها وتحقيقها.
438 قد يذكر جواب القسم وقد يحذف قسمه كما قد يحذف جواب لو، أمثلة ذلك.
439. صفحة 315
440. صفحة 316
441. القسم بالتين والزيتون، وجوابه المذكور.
442 قد يتضمن ذكر قدرته أو رؤيته الأعمال أو علمه بها أو إحصائه لها : الوعيد بالجزاء.
443. صفحة 317
444. صفحة 318
445 فصل الحكمة فى ذكر المقسم عليه بالصافات، والذاريات، والمرسلات دون النازعات: أن الأمم كانت مقرة بالله وبالملائكة جاحدة للتوحيد والمعاد، النازعات.
446. صفحة 318
447. صفحة 319
448 الحكمة فى أمر مستمع الأذان أن يقول : (( لاحول ولا قوة إلا بالله )) وقول المؤمن ( ما شاء الله لا قوة إلا بالله )، قوله (( هي كنز من كنوز الجنة )).
449. صفحة 321
450. صفحة 322
451 سبب القوة التوكل، وسبب الثروة الثقة بما عند الله.
452. صفحة 322
453. صفحة 323
454. أصناف الناس فى التوكل والعبادة.
455. (( مقدمة التفسير )).
456 الدافع لكتابة هذه المقدمة، موضوعها.
457. صفحة 329
458. صفحة 330
459 فصل يجب أن يعلم أن الرسول بين لأصحابه معانى القرآن، والصحابة بينوا ذلك للتابعين، والتابعون لمن بعدهم، أدلة ذلك.
460. صفحة 331
461. صفحة 332
462 فصل الخلاف بين السلف فى التفسير قليل وخلافهم فى الأحكام أكثر، غالب ما يصح عنهم من الخلاف يرجع إلى اختلاف تنوع لا تضاد، وذلك صنفان...
463. صفحة 333
464. صفحة 369
465. صفحة 370
466. كل اسم من أسماء الله يدل على ذاته وعلى ما فى الاسم الآخر من صفاته وعلى الصفة التى فى الاسم الآخر بطريق اللزوم.
467. تفسير ( ومن أعرض عن ذكرى )، قد يقصد سائل المفسر معرفة عين الشيء، وقد يقصد معرفة المعنى.
468. خلافهم فى تفسير ( الصراط المستقيم ).
469 تفسير ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا ) الآية.
470. صفحة 337
471. صفحة 338
472. ما قد يريد الصحابى أو المفسر بقوله هذه الآية نزلت فى كذا، فائدة معرفة أسباب النزول.
473. إذا قال أحد المفسرين نزلت فى كذا وقال الآخر بل نزلت فى كذا...
474. من أسباب نزاعهم أن يكون اللفظ محتملا لأمرين كلفظ ( قسورة ) و (عسعس ) (ثم دنا فتدلى فكان ) (وليال عشر) ( والشفع والوتر ) التحقيق في ذلك.
475 ومن أسباب نزاعهم أن يعبروا عن المعانى بألفاظ متقاربة، هل فى القرآن أو فى اللغة ألفاظ مترادفة ؟.
476. صفحة 341
477. صفحة 342
478. تفسير ( يوم تمور السماء مورا ) ( وأوحينا ) ( و قضينا ) ( إلى نعاجه ) ( من أنصارى إلى الله ) ( ليفتنونك ) ( ونصرناه ) ( يشرب بها ) ( لا ريب ) ( ذلك الكتاب ) ( أن تبسل ).
479 التضمن فى القرآن وأمثلته.
480. صفحة 341
481. صفحة 343
482 عامة ما يضطر إليه الناس فى أمور دينهم متواتر لا اختلاف فيه، اختلاف الصحابة فى الجد والإخوة و نحو ذلك لا يوجب شكا في أكثر مسائل الفرائض.
483. صفحة 343
484. صفحة 344
485 الآيات التى ذكرت فيها مسائل الفرائض، أسباب اختلاف العلماء أربعة.
486. صفحة 343
487. صفحة 344
488 فصل : الاختلاف فى التفسير على نوعين (1) ما مستنده النقل عن معصوم أو غير معصوم، من هذا النوع ما يمكن معرفة الصحيح منه.
489. صفحة 344
490. صفحة 345
491. مثال ما لا يفيد ولا دليل على الصحيح منه خلافهم فى لون كلب أصحاب الكهف، وفى بعض البقرة التى ضرب بها موسى القتيل، ومقدار سفينة نوح، وخشبها، واسم الغلام.
492 حكم المنقول عمن يأخذ عن أهل الكتاب كوهب وكعب وابن إسحاق وما ينقل عن بعض التابعين وإن لم يذكر أنه أخذه عن أهل الكتاب.
493. صفحة 345
494. صفحة 346
495 الحكم فيما إذا اختلف التابعون، حكم ما نقل فى ذلك عن بعض الصحابة.
496. صفحة 345
497. صفحة 346
498. المنقولات التى يحتاج إليها فى الدين قد نصبت الأدلة على بيان الصحيح والضعيف منها.
499. قول أحمد ثلاثة أمور ليس لها إسناد : التفسير والمغازى والملاحم.
500 أعلم الناس بالتفسير وأعلمهم بالمغازى.
501. صفحة 346
502. صفحة 347
503. الأغلب فى التفسير المراسيل، حكم المراسيل إذا تعددت طرقها وخلت عن المواطأة، إيضاح ذلك بالأمثلة.
504 الصحابة والتابعون لا يتعمدون الكذب على الرسول.
505. صفحة 349
506. صفحة 350
507 خبر الواحد يوجب العلم إذا تلقته الأمة بالقبول، من أنكر ذلك.
508. صفحة 351
509. صفحة 352
510. من يعتبر فى الإجماع على صحة حديث وعلى حكم من الأحكام.
511. قد يكتب المحدث الحديث الضعيف للاعتبار والاستشهاد به.
512. قد يغلط الثقة الصدوق وقد يصدق الكاذب أمثلة ذلك، وبأى شيء يستدل عليه ؟.
513. من الموضوعات فى التفسير...الثعلبى، الواحدى، البغوى وتفسيره.
514. فصل النوع الثانى من سببى الاختلاف ما يعلم بالاستدلال، قد يغلط فى الاستدلال من جهتين (1) قوم اعتقدوا معاني ثم أرادوا حمل ألفاظ القرآن عليها (2) قوم فسروا القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده العرب بكلامهم.
515 التفاسير التى يندر أن يوجد فيها هذا الغلط.
516. صفحة 355
517. صفحة 356
518. المعتزلة والرافضة والقرامطة والصوفية وغيرهم صنفوا تفاسير على أصول مذهبهم منها... أنموذج من تفاسيرهم.
519. أصول المعتزلة خمسة : التوحيد، والعدل، والمنزلة بين المنزلتين، وإنفاذ الوعيد، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
520 توحيدهم، عدلهم، إنفاذ الوعيد.
521. صفحة 357
522. صفحة 358
523. تفسير ابن عطية، تفسير ابن جرير، تفسير الزمخشرى.
524 كل من عدل عن مذاهب الصحابة والتابعين وتفسيرهم كان مخطئا.
525. صفحة 361
526. صفحة 362
527 فصل أحسن طرق التفسير : تفسير القرآن بالقرآن، ثم بالسنة، ثم بأقوال الصحابة، وبالأخص كبراؤهم.
528. صفحة 363
529. صفحة 364
530. ما أعطى ابن مسعود وابن عباس من الفهم البليغ فى التفسير.
531 حكم التفسير بالأحاديث الإسرائيلية دليل ذلك وأمثلته.
532. صفحة 366
533. صفحة 367
534 تفسير (سيقولون ثلاثة ) الآية، المختار إذا حكيت الخلاف.
535. صفحة 367
536. صفحة 368
537 فصل إذا لم تجد التفسير فى القرآن ولا فى السنة ولا عن الصحابة فارجع إلى أقوال التابعين وتابعيهم ومن بعدهم.
538. صفحة 368
539. صفحة 369
540. من أعلام مفسرى التابعين : مجاهد، سعيد بن جبير، عكرمة، عطاء، الحسن البصرى، مسروق، ابن المسيب، أبو العالية، الربيع بن أنس، قتادة، الضحاك.
541. إذا أجمع التابعون، إذا اختلفوا فى تفسير آية فإلى ماذا يرجع.
542. التفسير بمجرد الرأى، وهل تفسير الصحابة والتابعين كمجاهد وقتادة ونحوهم تفسير بمجرد الرأى ؟ وماذا يحمل عليه تحرجهم من تفسير بعض الآيات.
543. (( وقال فصل القرآن هو الهدى والشفاء والنور وأحسن القصص وهو الصراط المستقيم )).
544. المعتصمون به خاصة هذه الأمة، المنحرفون عنه أربع طوائف.
545. (( وقال فصل وأما سؤاله عن إجراء القرآن على ظاهره )).
546. لفظ الظاهر فى عرف المتأخرين فيه اشتراك، إيضاحه.
547. (( وسئل عن قوله (( من فسر القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار )) فاختلاف المفسرين فى آية واحدة إن كان بالرأي فكيف النجاة وإن لم يكن بالرأي فكيف وقع الاختلاف ))؟.
548. الاختلاف الواقع من المفسرين وغيرهم على وجهين اختلاف تنوع أو اختلاف فى الصفات أو العبادات، أمثلة ذلك.
549. أسماء الله متفقة فى الدلالة على الذات، متنوعة فى الدلالة على الصفات.
550. (( سئل أي التفاسير أحسن ؟ )) إلخ.
551. كتابة القرآن والأحاديث الصحيحة والتفاسير الثابتة من أعظم القرب.
552. أصح التفاسير.
553. تفسير البغوى، تفسير الثعلبى، تفسير الواحدى تفسير الزمخشرى تفسير القرطبى، تفسير ابن عطية.
554 أصول المعتزلة الخمسة ومعناها عندهم.
555. صفحة 386
556. صفحة 387
557. (( سئل عن قوله أنزل القرآن على سبعة أحرف ما المراد بها، وهل هى القراءت السبع، أو واحد منها ؟ وما السبب الذي أوجب الاختلاف بين القراء في ما احتمله خط المصحف؟ وهل تجوز القراءة والصلاة برواية الأعمش وغيره من القراءات الشاذة )).
558 الأحرف السبعة ليست هى القراءات السبع، أول من جمع القراءات السبع، وسبب جمعه لها، هل تجوز القراءة بغير السبع.
559. صفحة 390
560. صفحة 401
561 الحروف السبعة لا تتضمن تناقضا فى المعانى، أنموذج منها، حكم القراءاة بما شذ عن المصحف العثمانى فى الصلاة وخارجها.
562. صفحة 391
563. صفحة 401
564 هل مصحف عثمان هو أحد الحروف السبعة أو هو مجموع الحروف السبعة، هل ترتيب السور والآيات واجب منصوص.
565. صفحة 395
566. صفحة 396
567. صفحة 401
568 الباعث لعثمان على جمع الناس على حرف واحد وحكمه.
569. صفحة 396
570. صفحة 397
571. هل يرخص أن يقرأ ببقية الأحرف ومآخذ من منع ذلك.
572. هل كان ابن مسعود يجوز القراءة بالمعنى.
573. قول السائل ما السبب الذى أوجب الاختلاف بين القراء فيما احتمله خط المصحف.
574. القرآن متواتر حفظا، الصحابة تلقوا عن الرسول لفظ القرآن ومعناه جميعا.
575. (( سئل هل جمع القراءات السبع سنة أو بدعة، وهل جمعت على عهد الرسول، وهل لجامعها ثواب على من قرأ برواية واحدة )).
576. (( وقال فصل فى تحزيب القرآن، وفى كم يقرأ، وفى مقدار الصيام والقيام المشروع )).
577. حديث عبد الله بن عمر وألفاظه.
578 التحزيب المستحب تحزيب الصحابة بالسور التامة.
579. صفحة 408
580. صفحة 409
581. جزء القرآن وحزبه بحسب الحروف فى زمن الحجاج.
582 إن قيل فترتيب سور القرآن ليس أمرا واجبا منصوصا وإنما هو بحسب الاجتهاد تنكيس السور.
583. صفحة 409
584. صفحة 410
585. تحزيب الصحابة هو الأحسن لوجوه (1) (2) (3) ((4)).
586 السورة التى كان يقرأ بها الرسول وأصحابه فى الصلاة غالبا، حكم قراءة أواخر السور وأوساطها.
587. صفحة 411
588. صفحة 412
589. (( سئل عن جماعة اجتمعوا فى ختمة وهم يقرأون لعاصم وأبى عمرو فإذا وصلوا إلى سورة الضحى لم يهللوا ولم يكبروا إلى آخر الختمة ففعلهم ذلك هو الأفضل أم لا ؟ وهل الحديث الذي ورد في التهليل والتكبير صحيح متواتر أم لا ؟ )).
590 هل البسملة من القرآن ومن السورة، أهل التواتر لا يجوز عليهم كتمان ما تتوفر الهمم والدواعى إلى نقله.
591. صفحة 417
592. صقحة 418
593. صفحة 419
594. (( سئل عمن يقول إن الإمام مالكا قال من كتب مصحفا على غير رسم المصحف العثمانى فقد أثم أو قال كفر فهل هذا صحيح وأكثر المصاحف اليوم على غير المصحف العثماني؟ ألخ )).
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية