logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 12

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. (( قاعدة في القرآن وكلام الله )).
2 الاختلاف نوعان : اختلاف في التنزيل، واختلاف في التأويل.
3. صفحة 6
4. صفحة 7
5 الإيمان بكلام الله داخل في الإيمان برسالته، والكفر بذلك كفر بهذا.
6. صفحة 7
7. صفحة 8
8 أصل الإيمان الإيمان بالقرآن ولذلك تفتتح به السور ويذكر في أثنائها إخبارا عنه أو ثناء عليه.
9. صفحة 8
10. صفحة 9
11 الحكمة في تثنية قصة موسى مع فرعون، فرعون جاحد للربوبية والرسالة مشرك، موسى مثبت للرسالة والتكليم والربوبية.
12. صفحة 9
13. صفحة 10
14. صفحة 17
15. صفحة 18
16 الكفار من جميع الأمم يعرضون عن الوحي ويتبعون الظن و الهوى، ويزعمون أنهم أهل العقل والرأي والقياس والحكمة والجدل والقوة والحال، كما يسخرون من الرسل وأتباعهم ويصفونهم بالسفه والرذالة والضلال والجنون.
17. صفحة 10
18. صفحة 11
19. فصل يجب أن يكون الإيمان بالرسل والرسالة عاما لا تفريق فيه .
20. فصل التفريق قد يكون في القدر وقد يكون في الوصف كإيمان اليهود بموسى دون عيسى، وكاختلاف اليهود والنصارى في المسيح، وكقول الفلاسفة في كلام الله ورسوله.
21. السبب الذي أوقع الجميع في الكفر ببعض ما نزل أو بجميعه هو الاعتراض على آياته وشريعته.
22. ما أيد الله به رسوله من المعجزات أعظم مما أيد به غيره، الحكمة في إقرار أهل الكتاب بالجزية.
23 جماع شبه الكفار أنهم قاسوا الرسول على غيره من البشر.
24. صفحة 17
25. صفحة 18
26. فصل إذا تبين هذا الأصل ظهر به اشتقاق البدع من الكفر .
27. اليهود والنصارى والصابئون الذين أثنى الله عليهم، كفر من كفر منهم، وسببه.
28 متأخرو الصائبين لا يصفون الله بصفة ثبوتية وإنما يصفونه بالسلب والإضافة، قولهم فى علم الله والنبوات وكلام الله.
29. صفحة 19
30. صفحة 20
31 الصابئون وأهل الكتاب تارة يجعلهم الله قسما من المشركين، وتارة قسيما لهم، سبب ذلك.
32. صفحة 20
33. صفحة 21
34 قول الوحيد شبه قول الفلاسفة.
35. صفحة 20
36. صفحة 21
37 قول الفلاسفة ومن اتبعهم من المتكلمة والمتصوفة والمتفقهة في كلام الله، تفضيلهم الفيلسوف والولي على النبي.
38. صفحة 22
39. صفحة 29
40. صفحة 30
41 تفسير ( ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ).
42. صفحة 25
43. صفحة 26
44 فصل أول من أظهر إنكار التكليم والمخالة.
45. صفحة 26
46. صفحة 27
47. اتبع الجهم الجعد كما اتبعتهما المعتزلة ونحوهم، سبب نشوء التعطيل وانتشاره في هذه الأمة.
48. الصابئة في السموات والأرض على قولين، ومنهم من ينكر الصانع، سبب اضطرابهم في معرفة الله، وفي الخلق، والبعث.
49 عمدة المتكلمين في إثبات حدوث العالم وقدم الله، الفرق بين مذهب الفلاسفة ومذهب المتكلمين.
50. صفحة 28
51. صفحة 29
52 قول المتكلمين في كلام الله لما كانوا على الفطرة ولما دخلوا في العناد والجحود.
53. صفحة 29
54. صفحة 30
55 فصل وجاء قوم من متكلمي الصفاتية فجعلوا الصفات القائمة بالجواهر أعراضا دون ما يقوم بالرب.
56. صفحة 31
57. صفحة 32
58. خلافهم في بعض الصفات السبع هل هو من الصفات العقلية أو السمعية، وكذلك الإدراك والبقاء والقدم، وفي إثبات الصفات القرآنية و الحديثية.
59 الصفاتية أقرب إلى مذهب أهل السنة من المعتزلة من وجوه.
60. صفحة 32
61. صفحة 33
62 هؤلاء يقولون القرآن معنى قائم بذات الله، وهل هو واحد أو أربعة ؟ وهل هو حروف مخلوقة وأصوات ؟ هل بين كتاب الله وكلامه فرق.
63. صفحة 34
64. صفحة 35
65 الكلام اسم للفظ والمعنى، قول أهل السنة في كلام الله وفي القرآن .
66. صفحة 35
67. صفحة 36
68. (( مسألة الأحرف التي أنزلها الله على آدم هل هي كلام الله إلخ )).
69. مذهب سلف الأمة وأئمة المسلمين في القرآن وكلام الله، أدلتهم.
70. كلام الله على ثلاثة أوجه، معنى قول أحمد : منه بدأ، ما يلزم من جعل كلامه مخلوقا.
71 جواب أحمد لما قيل له : لما خلق الله الأحرف سجدت له إلا الألف الخ.
72. صفحة 41
73. صفحة 42
74 نزاع الناس فى كلام الله وافتراقهم إلى ست فرق (1) قول المتفلسفة والصابئة.
75. صفحة 42
76. صفحة 43
77. معنى قولهم هو عقل وعاقل ومعقول، ولذيذ وملتذ ولذة، وعاشق ومعشوق، وقولهم وقول أهل الكلام فى قدم العالم أو حدوثه شيئا بعد شىء.
78. قابلهم أهل الكلام فى مقارنة العالم له فى الزمان، ولزمهم لوازم باطلة، طريق أهل الكلام فى إثبات حدوث العالم القول الوسط.
79. كلام أتباع أرسطو فى حدوث الأفلاك، الكتب السماوية أخبرت أن الله خلق السموات والأرض فى ستة أيام، وأنها غير مقارنة له، ما احتجوا به على من قال هو مؤثر تام فى الأزل.
80. القول الثانى للناس فى كلام الله أنه خلقه فى غيره.
81. الثالث قول من يقول: إنه يتكلم بغير مشيئته بكلام لازم لذاته أزلا وأبدا وإنه معنى واحد، أو حروف وأصوات لازمة لذات الله، أول من اشتهر عنه هذا القول ابن كلاب، الرد عليهم.
82. الطائفة الخامسة تقول لم يمكنه أن يكون متكلما فى الأزل، لكن تكلم بالقرآن بمشيئته.
83 قول السلف وحججهم العقلية.
84. صفحة 52
85. صفحة 64
86. فصل فى نزاع بعض المتأخرين فى الحروف الموجودة فى كلام الآدميين وسببه.
87. فصل فى فصل النزاع بينهما فى الأحرف التى أنزلت على آدم الخ، لم ينزل على آدم حروف ((أبا جاد)) هل ما روى فى تفسيرها ثابت أم لا ؟ نزاع الناس فى معناها وما حكم ما روى فى ذلك.
88 ما روى : ((أن أول من خط وخاط إدريس)) تصريف كلمة (نكتل).
89. صفحة 57
90. صفحة 58
91. صفحة 63
92. الصفات لها ثلاث اعتبارات (1) اعتبارها مضافة إلى الله (2) اعتبارها مضافة إلى العبد (3) اعتبارها مطلقة.
93. نزاع الناس فى مسمى الكلام هل هو اسم للفظ الدال على المعنى، أو للمعنى المدلول عليه باللفظ، أو يقال لكل منها بطريق الاشتراك اللفظى، أوهو عام لهما.
94 هل مسمى الإنسان هو الروح والجسد أو الجسد فقط.
95. صفحة 67
96. صفحة 68
97 قول السائل إن الحروف قديمة أو حروف المعجم قديمة، قيل مبدأ الخط العربى من الأنبار.
98. صفحة 69
99. صفحة 70
100. إن قيل الحرف - ونحوه – من حيث هل هو مخلوق أم لا ؟
101. الكلام يضاف إلى المبتدى به لا إلى المؤدى ويختلف صوته.
102. مسألة اللفظ بالقرآن والإيمان هل هما مخلوقان أم لا، مجىء القرآن يوم القيامة.
103 القرآن بين أصول الدين بالأدلة العقلية بيانا لايوجد مثله فى كلام الناس.
104. صفحة 81
105. صفحة 82
106 ما فى حجج المعطلة والدهرية من الفساد والتناقض، سبب ضلالهم.
107. صفحة 82
108. صفحة 83
109. الكلام فى الحروف هل هى قديمة أو مخلوقة وما نقل عن السقطى و أحمد و القاضى وابن عقيل وأمثالهم فى ذلك.
110. حديث لما خلق الله الحروف سجدت له إلا الألف إلخ ضعيف.
111. قول السلف لم يزل الله متكلما إذا شاء، وأن القرآن غير مخلوق إلخ، الرد على الكلابية، قولهم فى السمع والبصر ، المحاسبى.
112 كلام الله وسائر صفاته لا تشبه صفات المخلوقين، الاشتراك فى المسمى لا يقتضى الاشتراك فى شىء موجود فى الخارج.
113. صفحة 96
114. صفحة 97
115 الفرق بين قسمة الشىء إلى كلياته وقسمة الكل إلى أجزائه.
116. صفحة 96
117. صفحة 97
118. الكلام كلام البارى والصوت صوت القارىء، يجب على الإنسان فى ((مسألة الكلام)) أن يتحرى أصلين...
119. مسألة الشكل والنقط فى المصحف، وكيفية ذلك.
120 الحرف والكلمة فى لغة العرب وفى الاصطلاح.
121. صفحة 103
122. صفحة 104
123. صفحة 107
124 القديم فى اصطلاح المتكلمين، ولفظ المحدث فى لغة القرآن.
125. صفحة 105
126. صفحة 106
127. لفظ القضاء والأداء فى لغة الرسول، والحديث فى ذلك، سبب الغلط فى فهم كلام الله ورسوله.
128. فصل ولفظ الحرف يراد به حروف المعانى، لفظ الحرف فى اللغة واشتقاقه، الحروف أقسام.
129 من تفسير (اقرأ)، العلم له ثلاث مراتب، لكل شىء أربع وجودات.
130. صفحة 111
131. صفحة 112
132 هل وجود كل شىء هو عين ماهيته أم لا، أكثر اختلاف العقلاء من جهة اشتراك الاسمين.
133. صفحة 112
134. صفحة 113
135. يجب الاقرار بما جاء به الكتاب والسنة لفظا ومعنى.
136. لا يجب على أحد أن يوافق على إثبات الألفاظ التى لم ترد فى الشرع ولا على نفيها حتى يستفسر عن المراد بها.
137. من أسباب الاختلاف : الألفاظ المجملة، والمعانى المشتبهة، أو الجهل بما جاء به الرسول.
138. ((وقال (فصل) فى أن القرآن العظيم كلام الله ليس شىء منه كلاما لغيره )).
139 أدلة ذلك، لفظ الإنزال فى القرآن قد يرد مقيدا بالإنزال منه، وقد يقيد بالإنزال من السماء، وقد يرد مطلقا.
140. صفحة 117
141. صفحة 118
142. قوله (منزل من ربك) يدل على أمور (1) الرد على الجهمية (2) الرد على الفلاسفة (3) الرد على الكلابية والأشعرية.
143. قول الجهمية والمعتزلة فى القرآن، ما اختص به الجهم من المبالغة فى التعطيل، الجعد أول من أحدث هذه المقالة.
144. مذهب الكلابية والأشاعرة فى القرآن يوافق قول المعتزلة ويخالفه من وجهين، بطلان مذهبهم.
145. تفسير (ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر ) الآيات.
146. قوله (وهو الذى أنزل إليكم الكتاب مفصلا ) رد على الكلابية أيضا، بعضهم يفرق بين الكتاب والقرآن.
147 قوله (وهو الذى أنزل إليكم الكتاب مفصلا ) لاينافى إنزاله إلى بيت العزة، وكتابته فى اللوح المحفوظ قبل إنزاله.
148. صفحة 126
149. صفحة 127
150. من زعم أن جبريل أخذ القرآن من الكتاب ولم يسمعه من الله، أو أنه ألقى إلى جبريل المعانى وأن جبريل عبر عنها بالكلام العربى فقوله باطل من وجوه.
151 قولهم فى قدم الأصوات والحروف، أو حدوثها، معنى التكليم والنداء عندهم.
152. صفحة 131
153. صفحة 132
154. المعتزلة والأشعرية فى كلام الله وأفعاله وسائر صفاته وافقوا السلف من وجه وخالفوهم من وجه، مذهب المعتزلة، مذهب الكلابية ومن وافقهم فى أفعال الله، ورضاه، وغضبه، وإرادته، وحبه، ونحو ذلك.
155. فإن قيل قوله : (إنه لقول رسول كريم) يدل على أنه أحدث الكلام العربى، الكلام كلام البارى والصوت صوت القارى، الرؤية رؤيتان : مطلقة، ومقيدة، وكذلك الكلام.
156. فصل منشأ هذا النزاع والاشتباه هو الكلام الذي ذمه السلف، وذلك أن أهل الكلام لما تناظروا فى مسألة حدوث العالم وإثبات الصانع قالوا ما لا يخلو عن الحوادث فهو حادث.
157. ما هى الحوادث عند من استدل على أن الأجسام لا تخلو من الحوادث وأن ما لا يخلو من الحوادث فهو حادث، التحقيق فى ذلك، هل السكون أمر وجودى ؟
158. مسألة دوام الحوادث فى الماضى والمستقبل.
159 جمهور قدماء الفلاسفة لايقولون بقدم العالم ولا الأفلاك وإنما زعم ذلك أرسطو وأتباعه، إبطال قولهم، نزاعهم فى قيام الصفات والحوادث بواجب الوجود.
160. صفحة 143
161. صفحة 144
162. صفحة 148
163. ابن سينا أثبت ممكنا قديما وخالفه الفلاسفة وجماهير العقلاء.
164. زعمهم أن المعلول قد يقارن علته، أرسطو وأتباعه يرون أن الفلك قديم واجب الوجود بنفسه، وأن له علة يتشبه بها، الفلسفة عندهم، الأزل.
165. فصل وإذا عرف الأصل الذى تفرع منه نزاع الناس فى ((مسألة كلام الله، فالقائلون لذلك الأصل تنازعوا فى كلام الله ، قول الجهمية والنجارية والضرارية، قول المعتزلة، قول الكرامية، قول الكلابية والأشعرية، قول السالمية فى كلام الله، تعليلهم لهذه الأقوال والرد عليها.
166. نزاعهم فى القرآن هل هو حال فى الصدور والمصحف أم لا.
167. قول الفلاسفة فى الأفلاك والعالم وفى واجب الوجود وكلامه والملائكة، وقول القدرية فى أفعال العباد، الرد على الجميع.
168. قول الصنف الثالث :كل ما قارن الحوادث من الممكنات فهو محدث، وقولهم فى كلام الله. هل الصوت الذى تكلم الله به قديم ؟ وهل حروف المعجم قديمة أو مخلوقة ؟.
169 مراد من قال : (( إن الله لما خلق الأحرف سجدت له إلا الألف )) إلخ.
170. صفحة 159
171. صفحة 160
172. ((المسألة المصرية فى القرآن)).
173. ((سئل عن من قال اختلاف المسلمين فى كلام الله على ثلاثة أنحاء إلخ )).
174 الأقوال التى قالها المنتسبون إلى الإسلام فى كلام الله تبلغ سبعة أو تزيد (1) قول المتفلسفة ومن وافقهم.
175. صفحة 162
176. صفحة 163
177 (2) قول الجهمية من المعتزلة وغيرهم، أول هؤلاء الجعد بن درهم.
178. صفحة 163
179. صفحة 164
180 (3) قول الكلابية والأشعرية، الرد عليهم.
181. صفحة 165
182. صفحة 166
183. (4) قول طوائف من أهل الكلام والحديث من السالمية وغيرهم، القول فى مداد المصحف.
184 غلط أبو طالب على الإمام أحمد حيث حكى عنه أنه قال لفظى بالقرآن غير مخلوق، سبب اشتباه ذلك.
185. صفحة 168
186. صفحة 169
187. نزاع الناس فى الاسم هل هو المسمى أو غيره، والصواب فى ذلك، ((مسألة اللفظ بالقرآن ))، والصوت.
188 الكلام على قوله : (وإن أحد من المشركين استجارك ) الآية.
189. صفحة 171
190. صفحة 172
191 (5) قول الهشامية والكرامية ومن وافقهم.
192. صفحة 172
193. صفحة 173
194 (6) قول الجمهور وأهل الحديث، وردهم على تلك الطوائف.
195. صفحة 173
196. صفحة 174
197. قول السائل ذهب قوم إلى أنه قديم الصوت والحروف وهم الحشوية، أول من تكلم بكلمة ((حشوية )) وما يراد بها، وقول الجمهور، وقول العامة .
198 الطائفة تضاف تارة إلى الرجل الذى هو إمام مقالتها... وتارة تضاف إلى قولها وعملها.
199. صفحة 176
200. صفحة 178
201. قول السائل وقوم ذهبوا إلى أنه حادث بالصوت والحروف وهم الجهمية، مقالة الجهمية والمعتزلة والكرامية.
202. قول السائل وقوم نحوا إلى أنه قديم بلا صوت ولا حرف إلا أنه معنى قائم بذات الله وهم الأشعرية.
203. قوله : فمن قال إن الحرف والصوت الملفوظ بهما عين الكلام القديم فلأهل الحق فيه رأيان رأى بتكفيره ورأى بتبديعه الخ.
204. بحث فى المداد وصوت القارئين.
205. منشأ ضلال من قال : إن القرآن مخلوق ومن وافقهم على أصل مقالتهم من الكرامية والأشاعرة والسالمية، مذهب أهل السنة ومن وافقهم، مناظراتهم لهذه الطوائف.
206. عجز أهل الكلام عن إثبات حدوث العالم والرد على الدهرية.
207. بطلان حجة الفلاسفة والدهرية على قدم العالم، أدلة إثبات الصانع.
208. وأما قول القائل : كلام الله منزه عن سمات الحدوث، إذا الصوت والحرف لازمهما الحدوث إلخ، لم يوافق الكلابية على قولهم أحد من الطوائف، مناظرة الفرق لهم فى المعنى والحروف والأصوات.
209. قول القائل كما لذاته التنزيه عن سمات الخلق فكذلك لقوله الحق.
210. وأما قوله لتعلم أن الحرف للسائى والحرف البنانى كلاهما مقيد بزمان يصرفه.
211. قوله المولى متكلم قبل الزمان، فتعالى كلامه عن أن تكتنفه الحدثان.
212. قول القائل ما ثم إلا المعنى القائم بالذات، أو هذه الحروف والأصوات؟.
213. قوله من قال لفظي عين كلام الله فقد انسلخ عن ربقة العقل وغرق في بحر العماية والجهل، الكلام كلام من قاله مبتدئا لا كلام من بلغه، فرق بين أن يسمع من المتكلم به وبين أن يسمع من غيره.
214 قول القائل : من قال إن مذهب جهم هو مذهب الأشعري أو قريب منه فهو جاهل إلخ.
215. صفحة 201
216. صفحة 202
217. الفرق بين مذهب الكلابية والأشعرية وبين مذهب الجهمية والمعتزلة .
218. حقيقة مذهب جهم والقرامطة والمتفلسفة وابن كلاب والأشعرى والقلانسى والجوينى وأتباعه فى مسائل أصول الدين.
219. الأشعرى ابتلى بطائفتين : طائفة تحبه وطائفة تبغضه، وكل منهما يقول إنما صنف هذه المصنفات تقية، سبب ذلك وحقيقة الأمر.
220 الإمام أحمد يجهم اللفظية، ويكفر القائلين بخلق القرآن.
221. صفحة 206
222. صفحة 207
223. نسب القول بأن اللفظ بالقرآن غير مخلوق إلى أحمد وغيره من العلماء كما غلطوا أبا طالب فى نقله عن أحمد و وقع نزاع بين أصحاب أحمد وغيرهم بعد موته فى ذلك.
224 أعظم ما وقعت فتنة (( اللفظ )) بخراسان وتحاملوا فيها على البخاري، سبب ذلك.
225. صفحة 208
226. صفحة 209
227. الأشعرى ومن تبعه يوافقون أحمد على الإنكار على الطائفتين، لكن يخالفونه فى سبب الكراهة.
228. كلام أئمة المسلمين فى هذه المسألة أشد الكلام مطابقة للعقل والنقل، قد يكون بعض اختلاف الناس فى هذا الباب اختلاف تنوع.
229. منشأ نزاع المسلمين فى هذا الباب أن المتكلمين قالوا : لا يمكن معرفة إثبات الصانع إلا بإثبات حدوث العالم ولا يمكن إثبات حدوث العالم إلا بإثبات حدوث الأجسام و الطريق إلى ذلك هو الاستدلال بحدوث الأعراض على حدوث ما قامت به الأعراض، اعتراضات الناس على طريقتهم.
230. تناقض الفلاسفة القائلين بقدم النفس والعقل وحدوث الأجسام، هل النفس عرض قائم بجسم الفلك ؟ أو جوهر قائم بنفسه ؟
231. الطرق العقلية التى يعلم بها حدوث كل ما سوى الله.
232. قول الفلاسفة بقدم العالم أبطل من قول المعتزلة بنفى الصفات وحدوث العالم إيضاح ذلك.
233. ما ذكره الرازى فى الأربعين يبين أصل الفلاسفة فى التوحيد الذى نفوا به الصفات، الجواب عن ذلك.
234. ((سئل عن بيان ما يجب على الإنسان أن يعتقده ويصير به مسلما من أن ما فى المصاحف هل هو كلام الله القديم أو عبارة عنه إلخ)).
235 الذى يجب على الإنسان اعتقاده فى الجملة هو أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق الخ.
236. صفحة 235
237. صفحة 236
238 الحث على الاجتماع والنهى عن التفرق.
239. صفحة 236
240. صفحة 237
241. من التفصيل فى هذه المسألة أن من اعتقد أن مداد المصحف وأصوات العباد قديمة أزلية فهو ضال مخطىء.
242. تبديع من قال : لفظى بالقرآن غير مخلوق أو مخلوق.
243. خطأ من جعل ثبوت القرآن فى الصدور والألسنة والمصاحف مثل ثبوت ذات الله فى ذلك، الفرق بين ثبوت الأعيان في المصحف وبين ثبوت الكلام فيها.
244 خطأ من قال :ليس فى المصحف كلام الله وإنما فيه المداد الذى هو عبارة عنه، ليس وجود الكلام فى الكتاب كوجود الصفة والموصوف ولا كوجود الدليل المحض.
245. صفحة 240
246. صفحة 241
247. يفرق بين ما تستعمل فيه أداة الظرف، كما يفرق بين الرؤية بالعين والرؤية بالقلب.
248 قول السائل هل ما فى المصحف حادث أو قديم؟ الكلام كلام من قاله مبتدئا.
249. صفحة 241
250. صفحة 242
251. من قال صوت القارىء ومداد الكاتب كلام الله الذى ليس بمخلوق فقد أخطأ.
252. وجه إنكار الإمام أحمد على من قال لفظى بالقرآن غير مخلوق.
253. قول السائل هل كلام الله حرف وصوت أم لا. إطلاق الجواب فى هذه المسألة نفيا وإثباتا بدعة.
254 كلام الله الحروف والمعانى جميعا، يتكلم الله بصوت لا كأصوات العباد، وحروف كلامه ومعانيها لا تشبه حروف الخلق ولا معانى كلامهم.
255. صفحة 244
256. صفحة 245
257 قول الفلاسفة والجهمية ومتكلمة الصفاتية فى كلام الله.
258. صفحة 244
259. صفحة 245
260. (( التبيان فى نزول القرآن )).
261. لفظ النزول حيث ذكر فى كتاب الله ثلاثة أنواع (1) نزول مقيد بأنه منه (2) من السماء (3) مطلق.
262 من الأخطاء فى تفسير النزول.
263. صفحة 246
264. صفحة 247
265 ما يراد ((بالسماء)) فى النصوص و ((نزول السكينة)) و ((الأمانة فى قلوب الرجال )) وإنزال الميزان.
266. صفحة 248
267. صفحة 249
268 معني الحديث ما اجتمع قوم فى بيت من بيوت الله إلخ، (النعاس).
269. صفحة 249
270. صفحة 250
271. معنى الإتيان والاستواء عند الأشعرى ومن اتبعه، أدلة من خالفهم.
272. من الأحاديث المكذوبة فى إنزال الحديد، الآلات التى نزل بها آدم.
273. المراد بإنزال الحديد، غلط قطرب فى لفظ النزول، (النزل)، لم يستعمل لفظ النزول فيما خلق من السفليات.
274. تفسير (قد أنزلنا عليكم لباسا يوارى سوءاتكم وريشا ) وآيات من سورة النحل.
275. ليس فى القرآن لفظ نزول إلا وفيه معنى النزول المعروف.
276. ((سئل عن قوله: (وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ) وقال فى موضع آخر : (إنه لقول رسول كريم ) فما معنى ذلك ؟ فإن طائفة ممن يقول بالعبارة يدعون أن هذا حجة لهم إلخ )).
277 هذه الآية حق، وليست معارضة للأخرى، وليس فى واحدة منهما حجة لقول باطل.
278. صفحة 258
279. صفحة 259
280 ما يسمع من التالى هو كلام الله، لا كلام التالى.
281. صفحة 259
282. صفحة 260
283 القرآن منزل من الله ليس لجبريل ولا للنبى فيه إلا التبليغ والأداء، تفسير (وإذا بدلنا آية مكان آية ) الآيات.
284. صفحة 260
285. صفحة 271
286. لا يضاف الكلام إلا لمن قاله مبتدئا لا إلى لمن قاله مبلغا مؤديا.
287. خطأ من ظن أن الأصوات المسموعة من القراء صوت الله، سماع الكلام يكون تارة من المتكلم به بلا واسطة وتارة بواسطة.
288 ليست صفة المخلوق صفة الخالق ولا مثلها.
289. صفحة 264
290. صفحة 265
291 فصل المراد بالرسول فى قوله : (إنه لقول رسول كريم )، لفظ الرسول يدل على أنه لم ينشئه.
292. صفحة 265
293. صفحة 266
294. إن قيل : نحن نقول معناه كلام الله ولفظه قول البشر، بطلان ذلك من وجوه.
295. بعض المتأخرين يرى أن أفعال العباد قديمة، تعليله لذلك.
296 تفسير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآيات.
297. صفحة 270
298. صفحة 271
299. أول من قال : القرآن حكاية عن كلام الله أو عبارة.
300. مسألة القرآن لها طرفان (1) تكلم الله به (2) تنزيله إلى خلقه.
301. فصل وأما قول القائل : أنتم تعتقدون أن موسى سمع كلام الله منه بلا واسطة، وتقولون : إن الذى تسمعونه كلام الله من وسائط فما الفرق ؟.
302. شبهة من لم يفرق بينهما، يختلف معنى اللفظ بالإطلاق والتقييد كالرؤية.
303. بحث فى الحقيقة والمجاز، الرؤيا ثلاثة أقسام.
304 التكليم ثلاثة أنواع، قد يقصد معنى صحيحا من قال القرآن حكاية عن كلام الله.
305. صفحة 279
306. صفحة 280
307. بحث فى الاسم والمسمى، معنى قول أحمد هذا غير مخلوق لما قرأ عليه أبو طالب : (قل هو الله أحد ) غلط أبي طالب عليه.
308. فصل وأما قول القائل : تقولون إن القرآن صفة الله وأن صفات الله غير مخلوقة.
309 منشأ غلط الطوائف فى القرآن هو عدم الفرق فى المشار إليه إذا قيل هذا كلام الله، التحقيق فى ذلك، والفرق بين المسموع من القارئ المبلغ وبين أفعاله وحركاته فيها.
310. صفحة 283
311. صفحة 284
312. غلط من ظن أن القرآن فى المصحف كالأعيان فى الورق، كل موجود له أربع مراتب.
313 وأما قول القائل : إن قلتم إن هذا نفس كلام الله فقد قلتم بالحلول وأنتم تكفرون الحلولية والاتحادية.
314. صفحة 291
315. صفحة 292
316 القرآن فى الصدور، من أنكر ذلك، الرد على النصارى فى قولهم بالأقانيم، أقوال الحلولية والاتحادية.
317. صفحة 292
318. صفحة 293
319. هل يقال : إن كلام الله حال فى المصحف أو في الصدور ؟ وهل يقال كلام الناس المكتوب حال فى المصحف أو حال في قلوب حافظيه ونحو ذلك.
320 المقالة المنكرة فى القرآن تتضمن ثلاثة أمور وغيرها ليس بمنكر.
321. صفحة 294
322. صفحة 295
323. وقال : فصل قال الله : (وإن أحد من المشركين استجارك ) )).
324 لم ينزل من الله إلا كلامه، القول المشهور عن السلف فى القرآن، معناه.
325. صفحة 296
326. صفحة 297
327. النبى سمع القرآن من جبريل لم يسمعه من الله، وجبريل سمعه من الله.
328. الجواب عن نحو قوله: ( فإذا قرأنه ) (نحن نقص عليك ).
329 أنواع تكليم الله، الرسول بلغ كلامه وأمر أمته بالتبليغ.
330. صفحة 300
331. صفحة 301
332. ليس معنى قول السلف : ((ليس بمخلوق )) ليس بمفترى أول من عرف أنه قال : مخلوق، وقال : قديم.
333. افتراق من شارك ابن كلاب فى قوله، قول السلف فى القرآن وكلام الله وأدلتهم، المداد، الصوت، الحرف.
334. من نقل عن الإمام أحمد : أنه تكلم فى البخارى بسوء فقد افترى.
335. مسألة اللفظ بالقرآن، والتلاوة، والقراءة، إضافة القرآن إلى الرسول.
336. عامة أهل البدع لا يعرفون قول السلف ولا يذكرونه.
337 قول الجهمية فى كلام الله، وإذا تليت عليهم آيات التكليم والقول، تكفير السلف لهؤلاء وبيان ضلالهم.
338. صفحة 309
339. صفحة 310
340 لو كان المنادى غير الله فى قوله ((من يدعونى )) للزم أن يقول المنادى، الجواب عما روى : (( أنه يأمر مناديا )).
341. صفحة 310
342. صفحة 311
343 مذهب جهم إنكار الأسماء والصفات والقول بالجبر، المعتزلة اتبعوه فى إنكار الصفات وفى كلام الله، كثير من الأصناف وافقوا المعتزلة.
344. صفحة 311
345. صفحة 312
346 نزاع المعتزلة والكلابية والأشعرية فى حقيقة المتكلم والفاعل، المتكلم عند أهل السنة وجمهور العقلاء.
347. صفحة 312
348. صفحة 313
349 من حجج أهل السنة على أن القرآن غير مخلوق وعلى أن الله خالق أفعال العباد.
350. صفحة 313
351. صفحة 314
352. من وافق الكلابية على قولهم، مذهب الكرامية ومن وافقهم فى الكلام ومتى حدث.
353. شبه الجهمية والمعتزلة والكلابية والكرامية والسالمية وأتباعهم، ورد أهل العلم والسنة عليهم.
354. الجسم فى اللغة وعند النظار وأهل الكلام.
355. ((الكيلانية )).
356. ((سئل عن قوم يقولون كلام الناس وغيرهم قديم، وتأولوا ما نقل عن أحمد فى الرد عليهم، وقالوا إنما قال ذلك خوفا إلخ )).
357 حكم هذا القول ووجوب إنكاره.
358. صفحة 323
359. صفحة 324
360. نص الإمام أحمد وغيره من الأئمة على أن كلام الآدميين مخلوق وكذلك أفعالهم، أدلتهم، الإيمان بالقدر.
361. حماد بن زياد، الثورى، حماد بن سلمة، المعتمر بن سليمان، يحيى بن سعيد القطان.
362 اختلاف القدرية فيمن خلق أفعال العباد.
363. صفحة 327
364. صفحة 328
365 صفات الله داخلة فى مسمى أسمائه، تنوع دلالة الاسم بحسب قيوده، العلم أعم من القدرة، والقدرة أعم من المشيئة.
366. صفحة 330
367. صفحة 331
368 للعبد مشيئة وقدرة وإرادة وفعل، ينهى عن إطلاق لفظ الجبر.
369. صفحة 331
370. صفحة 332
371. القول بقدم أفعال العباد يجمع ثلاث ضلالات.
372 فصل (( مسألة اللفظ بالقرآن )) قد اضطرب فيها أقوام لهم علم ودين وفضل من أهل السنة والحديث، سبب ذلك.
373. صفحة 333
374. صفحة 334
375. التنبيه على ((مسألة اللفظ )).
376 الناس أقسام (1) المؤمنون وهم الذين آمنوا بالله ورسله وصدقوهم فيما أخبروا وأطاعوهم فيما أمروا (2) من كفر بهم وكذب بأصل رسالتهم مثل...
377. صفحة 334
378. صفحة 335
379 حد الكفر وأنواعه.
380. صفحة 335
381. صفحة 336
382. (3) من آمن ببعض ما جاءت به الرسل وكفر ببعض، أو آمن ببعض صفات الرسالة وكفر ببعض، حكم هؤلاء.
383 تفسير ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم ءامنوا بما أنزل إليك ) الآيات.
384. صفحة 339
385. صفحة 340
386. ذم أهل التفرق والاختلاف فى الكتاب، الأمر بالإيمان بالكتب المنزلة والعدل بين الناس.
387. فصل وكان فى الكفار بأصل الرسالة من قال : إن الرسول ساحر وشاعر ونحو ذلك.
388 الوليد فكر تفكير الفلاسفة المخالفين للرسل، إيضاح ذلك.
389. صفحة 343
390. صفحة 344
391 الانتقال من التصور إلى التصديق، القياس، ومتى يكون صحيحا، لابد فى كل قياس من قضية كلية.
392. صفحة 343
393. صفحة 344
394 بطلان قولهم الواحد لايصدر عنه إلا واحد، الجواهر العقلية المجردة عن المادة.
395. صفحة 344
396. صفحة 345
397. القياس نوعان : قياس الشمول، وقياس التمثيل، هل مسمى القياس حقيقة فى التمثيل مجاز فى الشمول أو بالعكس، أو يتناولهما.
398. هل يقيد قياس التمثيل اليقينى، وهل يستعمل فى العقليات دون قياس الشمول، مآل القياسين واحد.
399. السلف لايستعملون القياسين إلا على وجه الأولى.
400. عامة المطالب لايحتاج فيها إلى القياس المنطقى، والأمور المعينة لا تعلم بمجرد القياس.
401 يزعم هؤلاء أن علم الله وعلم أنبيائه إنما حصل بواسطة القياس المنطقى، خاصة النبى عندهم.
402. صفحة 348
403. صفحة 349
404. الجهمية أنكروا بعض حقيقة الرسالة التى هى كلام الله وأنكروا بعض ما فى الرسالة من صفات الله.
405 أول من أظهر التعطيل فى الإسلام قتل بفتوى التابعين.
406. صفحة 350
407. صفحة 351
408. الجهمية بنت مقالتها على قاعدة مبتدعة الصابئين، وهم موافقون لفرعون فى جحد الصانع.
409. كلام الله والملائكة، وخاصة النبى عند الصائبة والمتفلسفة، الجهم كان أولا ينكر أن يكون لله كلام.
410. الأئمة كانوا يعرفون مقصد الجهمية ويصفونهم بالزندقة.
411 مشايخ الصوفية كفروا ابن سبعين وأمثاله، كلام الله عندهم .
412. صفحة 353
413. صفحة 354
414 المعتزلة يوافقونهم فى أن الله لا يتكلم حقيقة، كلامه عندهم مخلوق، حكمهم عند السلف.
415. صفحة 354
416. صفحة 355
417. قول أهل السنة والجماعة وجماهير الأمة فى القرآن وفى كلام الله وسائر صفاته.
418. اصطلح المتفلسفة على تقسيم المتقابلين إلى العدم والملكة، معنى ذلك، راجت شبهتهم على بعض أهل النظر، الأجوبة عن هذه الشبهة.
419. اللفظية وبدعتهم، التلاوة، والقراءة، والأصوات، اختلاف الناس فى هذه المسألة بعد أحمد، وما نسب إلى البخارى فيها.
420. ابن كلاب ومن سلك طريقته فى آخر عصره، افتراقهم فى القرآن وغيره.
421 حذر أحمد عن أصل ابن كلاب وعن أصحابه كالحارث، متى ظهر من قال إن الله لم يتكلم بصوت، ومن قال : إن الحروف مخلوقة. إنكار أحمد وغيره على الجميع.
422. صفحة 368
423. صفحة 369
424 نزاع الناس فى زمن أحمد وبعده فى معنى كون القرآن غير مخلوق هل المراد به أن نفس الكلام قديم أزلى كالعلم، أو أن الله لم يزل موصوفا بأنه يتكلم إذا شاء، مبنى هذا الخلاف.
425. صفحة 369
426. صفحة 370
427 بعضهم يقول هو قديم ولا يفهم معنى القديم.
428. صفحة 371
429. صفحة 372
430. قول أهل السنة فى كلام الله، مسألة اللفظية الخلقيه واللفظيه المثبتة، والتلاوة، والقراءة، وما يريد ابن كلاب بهما أيضا.
431. غلط من زعم أن الصوت المسموع من العبد هو صوت الرب.
432. سبب خطأ ابن كلاب والأشعرى، هؤلاء خالفوا أئمة السنة والحديث فى شيئين، قد يستدلون بإضافة الرسول على أنه أحدث حروفه.
433. فصل ثم إن فروخ اللفظية النافية تفترى على منازعيها أنهم يقولون القرآن ليس إلا الأصوات المسموعة من العبد والمداد المكتوب فى الورق وأنهما قديمان.
434 فروخ اللفظية المثبتة تفترى أيضا على منازعيها أن القرآن ليس محفوظا فى القلوب ولا متلوا بالألسن ولا مكتوبا فى المصاحف.
435. صفحة 381
436. صفحة 382
437. مقالة أهل العلم والشريعة فى المصحف وفى العدل بين هذه الطوائف.
438. كل شىء له أربع مراتب ما للقرآن فيها.
439. الرد على من زعم إن من قال إن القرآن فى الصدور أو المصاحف فقد أشبه النصارى.
440 فصل وصار هؤلاء الذين غلطوا مذهب اللفظية إلخ إنما يعنون بالقراءة أصوات القارئين وبالكتاب مداد الكاتبين ويعنون أن هذا غير المعنى القائم بالذات وإنما هو دلالة عليه وعبارة عنه.
441. صفحة 392
442. صفحة 393
443. فصل وصار أولئك الذين غلطوا مذهب اللفظية المثبتة يلزم أحدهم أن الصوت القديم يسمع من القارئ ويوهمون المخالف لهم أن عين الصوت المسموع من العبد هو عين الصوت الذى تكلم الله به الخ.
444. فصل ومن تأمل نصوص أحمد فى هذا الباب وجدها من أسد الكلام وأتم البيان إلخ منشأ النزاع بين أهل الأرض فى هذا الباب يعود إلى أصلين (1) تكلم الله بكلامه. سبب ذلك أن التكليم والتبليغ والوحى مراتب ودرجات.
445. فصل فى الأصل الثانى وهو تكلمنا بكلام الله.
446. ما يقرأه المسلمون : هو كلام الله، لا كلام غيره : حروفه ومعانيه.
447. التلاوة، واللفظ، والقراءة.
448. قول القائل هذا كلام الله.
449. سبب نزاع العلماء فى حروف الهجاء والأسماء المنزلة فى القرآن وفى كلمات القرآن إذا تمثل الرجل بها ولم يقصد بها القراءة هل يقال مخلوقة أو ليست مخلوقة؟
450. الأئمة الكبار كأحمد لم يتنازعوا فى شىء من هذا الباب.
451 أول من ابتدع الجهمية ومن ناظرهم، إنكار بعضهم أن تكون حروف القرآن كلام الله أو أن يتكلم بصوت، وقابلهم من زعم أن ألفاظ العباد وأصواتهم غير مخلوقة إلخ.
452. صفحة 417
453. صفحة 418
454. الكتب التى يوجد فيها الرد على الجهمية والواقفة.
455. من أنكر بدعة اللفظية، والقول بأن كلام الله حكاية أو عبارة.
456. من أنكر البدعة الثانية وهى بدعة اللفظية المثبتة.
457. فصل وأما نصوص أحمد وغيره عل خلق كلام الآدميين وخلق أفعال العباد فكثيرة. بل هو إجماع.
458 فصل وإنما نبهت على أصل مقالة أحمد وسائر أئمة السنة وأهل الحديث فى مسألة تلاوتنا للقرآن لأنها أصل ما وقع من الاضطراب فى هذا الباب.
459. صفحة 430
460. صفحة 431
461 هذه المسألة لها أصلان (1) أن أفعال العباد مخلوقة (2) مسألة تلاوة القرآن وقراءته واللفظ به.
462. صفحة 431
463. صفحة 432
464 رد أحمد على اللفظية النافية أكثر وأغلظ لوجهين.
465. صفحة 432
466. صفحة 433
467 فصل وقد نص أحمد على أن كلام الله غير مخلوق فى غير موضع.
468. صفحة 433
469. صفحة 434
470. كل صفة قامت بمحل يلزمها أمور، المعتزلة تريد أن تنقض هذه القاعدة على الصفاتية وأهل السنة بالخالق والرازق... هذا النقض لا يلزم جماهير الأمة وعامة أهل السنة.
471 الخلق من صفات الذات وصفات الفعل معا، وهو غير مخلوق.
472. صفحة 436
473. صفحة 437
474. فصل وأما قول القائل إن أحمد إنما قال ذلك خوفا من الناس فجوابه، أوجز كلمة فى أحمد وإمامته وصبره فى المحن.
475. فصل شبهة هؤلاء أنهم وجدوا الناس قد تكلموا فى خلق حروف المعجم وأسماء المخلوقات وأنها متفقة مع ألفاظ وحروف كلام الله، التحقيق فى ذلك، وبيان أن كلام الإنسان كله مخلوق حروفه ومعانيه، والقرآن غير مخلوق حروفه ومعانيه.
476 احتجوا بقوله ( وعلم ءادم الأسماء كلها )، ماذا علم آدم من الأسماء ؟ وهل اللغات توقيفية؟
477. صفحة 445
478. صفحة 452
479. صفحة 458
480 ما فى القرآن من حروف المعجم بالنسبة إلى أوائل السور وغيرها، والحكمة فى اختيار بعضها دون بعض .
481. صفحة 448
482. صفحة 449
483 من مقالات غلاة المشركين والكتابيين فى الله وفى غيره.
484. صفحة 454
485. صفحة 455
486 يطلق القول بأن كلام الآدميين مخلوق، الكلام عند الإطلاق يتناول اللفظ والمعنى جميعا.
487. صفحة 456
488. صفحة 457
489. الكلام هو كلام من ألف معانيه وألفاظه وإن كان جميع ما فيه من الاسماء والحروف إنما تعلمها من غيره.
490 الكلام فى لغة العرب، ما يعتبر كلاما فى الصلاة وفى اليمين عند الفقهاء.
491. صفحة 459
492. صفحة 460
493. علم الكلام المذموم، الكلام فى اصطلاح الأصوليين وعند النحاة.
494 الناس فى الكلام قسمان : قسم جعلوا كلام الله كلام أنفسهم وقسم جعلوا كلامهم هو كلام الله، والوسط...
495. صفحة 462
496. صفحة 463
497 فصل وأما سؤال السائل هل يجب على ولى الأمر زجرهم وردعهم ؟.
498. صفحة 464
499. صفحة 465
500. يجب الإنكار على كل من أظهر مقالة تخالف الكتاب والسنة، ويجب الاعتصام بهما.
501. ذم من قال على الله غير الحق أو اتبع الظن والهوى، ما يفصل النزاع بين الناس.
502. فصل وأما تكفير هذا القائل فهو مبنى على أصل وهو أن كثيرا من أهل البدع يعتقدون اعتقادا هو ضلال ويرون كفر من خالفهم فى ذلك، وبإزائهم...
503 فصل : مسائل التكفير والتفسيق من مسائل الأسماء والأحكام التى يتعلق بها الوعد والوعيد إلخ.
504. صفحة 468
505. صفحة 469
506. أوجب الله الجنة لأهل الإيمان وحرمها على الكافرين.
507. تفسير : (إن الذين ءامنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين ) الآية.
508 أول بدعة حدثت فى الأمة بدعة الخوارج، مذهبهم ومذهب المعتزلة.
509. صفحة 470
510. صفحة 471
511. مذهب المرجئة والجهمية ومن تبعهم فى الإيمان، ومذهب أهل الجماعة فى ذلك.
512. الإيمان من الأسماء الشرعية ويتنوع مسماه قدرا ووصفا، ومنه ما هو متفق عليه فى جميع الشرائع ومنه ما تختلف فيه الشرائع.
513 عامة السور المكية فى الإيمان العام المشترك.
514. صفحة 475
515. صفحة 476
516 حجة من نازع أهل السنة فى حد الإيمان، هل اسم الإيمان منقول عند أهل السنة ؟ أو متروك على ما كان عليه ؟ أو أصله التصديق إلخ ؟.
517. صفحة 476
518. صفحة 477
519. من نفى عنه الإيمان فلتركه بعض واجباته، يتفاوت الناس فيما يجب عليهم من خصال الإيمان.
520. فصل وأما مسألة الأحكام فمذهب أهل السنة، ومذهب الخوارج والمعتزلة، حججهم، قول المرجئة فى الوعد والوعيد.
521. فصل فى ((تكفير أهل البدع والأهواء )) : كالجهمية والمرجئة والقدرية والشيعة والخوارج وسائر أهل البدع.
522. أدلة هذا الأصل : الكتاب والسنة والإجماع والاعتبار.
523. قصة الذى أمر أهله بإحراقه وما فيها من فوائد.
524 هل يؤثم بالخطأ فى الفروع العملية كالعلمية.
525. صفحة 494
526. صفحة 495
527 حكم من بلغته رسالة النبى فلم يؤمن به، وهل يقبل منه اعتذاره بالاجتهاد.
528. صفحة 496
529. صفحة 497
530. أصل ضلالة المبتدعة هو الإعراض عما جاء به الرسول.
531 العلم والإيمان والهدى فيما جاء به الرسول، التكفير العام يجب القول بإطلاقه وعمومه.
532. صفحة 497
533. صفحة 498
534 حكم المعين، قد تأمر الشريعة بعقاب شخص فى الدنيا ولا يكون معاقبا فى الآخرة لتأويل، وبالعكس.
535. صفحة 498
536. صفحة 499
537. ((سئل عن رجل قال إن الله لم يكلم موسى تكليما وإنما خلق الكلام والصوت فى الشجرة وموسى سمع من الشجرة، وإن الله لم يكلم جبريل بالقرآن وإنما أخذه من اللوح المحفوظ )).
538. حكم هذا القائل، الجهمية لا تكذب بلفظ القرآن، لكن تنفى معناه وحقيقته.
539 أول من ابتدع هذه المقالة، المعتزلة وافقت الجهمية على بدعتهم وضمت إليها بدعا أخرى.
540. صفحة 502
541. صفحة 503
542 حقيقة كلام الله عند المعتزلة وعند الجهمية.
543. صفحة 503
544. صفحة 504
545. مذهب أئمة الدين فى صفات الله وكلامه والقرآن ونصوصهم على ذلك.
546 محنة أحمد وانتصار الحق
547. صفحة 507
548. صفحة 508
549 إطلاق القول بأن الله لم يكلم موسى مناقض للقرآن.
550. صفحة 508
551. صفحة 509
552 من قال إن كلام الله مخلوق فى الشجرة فقد قال بمثل مقالة فرعون.
553. صفحة 509
554. صفحة 510
555. هؤلاء يقولون : إذا خلق كلاما فى غيره صار الله هو المتكلم به، إبطال ذلك من وجوه.
556 أجمع السلف على أن القرآن كلام الله ليس بمخلوق.
557. صفحة 516
558. صفحة 517
559. ليس معنى قول السلف: ((منه بدأ )) أنه فارق ذاته وحل بغيره، مقصود السلف حينئذ وقوله (من ربك ) ونحوها، لفظ النزول.
560. الرد على من قال نزل به جبريل من اللوح المحفوظ.
561. الرد على من احتج بقوله : ( إنه لقول رسول كريم ) (ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث ).
562. (( سئل عن من قال إن الله لم يكلم موسى تكليما... فقال آخر إن قلت كلمه فالكلام لايكون إلا بحرف وصوت )).
563 حكم من قال إن الله لم يكلم موسى، أو قال إنه خلق صوتا فى الهواء أسمعه موسى، هل أمر السلف بقتل من أنكر الرؤية والكلام لأجل كفرهم أو للدعاء إلى بدعتهم.
564. صفحة 523
565. صفحة 524
566. الرد على الجهمى الذى يقول إن قلت كلمه فالكلام لا يكون إلا بحرف وصوت والحرف والصوت محدث، مذهب الكلابية والسالمية وأهل السنة وغيرهم، وأجوبتهم.
567 لا يكفر من خالف شيئا علم بالعقل حتى يكون قوله كفرا فى الشريعة.
568. صفحة 525
569. صفحة 526
570 إنكارهم للكلام بناء على شبهة التحيز، الجواب عنها.
571. صفحة 525
572. صفحة 526
573 (( سئل عمن قال كلم الله موسى تكليما وسمعته أذناه ووعاه قلبه وأن الله كتب التوراة بيده وناولها إياه من يده إلى يده وقال آخر لم يكلم إلا بواسطة )).
574. صفحة 532
575. صفحة 533
576. (( ما تقول السادة فى القرآن الذى نتلوه القائم بنا حين التلاوة هل هو كلام الله الذى قام به حين تكلم به وكان صفة له أم لا إلخ )).
577. الجواب مبنى على مقدمة وهى قول القائل لما بلغه عن غيره هذا كلام ذلك الغير، إيضاح هذه المسألة.
578 الناس إنما يسمعون كلام الله من المبلغين عنه.
579. صفحة 538
580. صفحة 539
581. كلام الله تارة يسمع بواسطة وتارة بدون واسطة، كرؤية الشمس والقمر والكواكب.
582 هل يصلح أن نقول هذا المسموع مثل الكلام المروى عنه أوحكاية كلام المروى عنه.
583. صفحة 542
584. صفحة 543
585. فصل إذا تبين ذلك فيقال هذا القرآن الذى نقرأه ونبلغه ونسمعه هو كلام الله الذى تكلم به ونزل به جبريل وهو صفة الله، أدلة ذلك قوله ( وإذا بدلنا ءاية مكان ءاية ) الآيات.
586. ما اختص قيامه بنا من حركاتنا وأصواتنا وفهمنا لم يقم منه شىء بذات الله.
587 فإن قيل القدر المتحد كلى مطلق، والكليات إنما توجد فى الأذهان.
588. صفحة 547
589. صفحة 548
590 إذا عرف هذا فقول القائل هذا القرآن الذى نتلوه القائم بنا حين التلاوة هو كلام الله الذى قام به حين تكلم به وكان صفة له أم لا إلخ ؟.
591. صفحة 548
592. صفحة 549
593 قوله : أم يطلق عليه كلام الله دون صفته ؟ أم فى ذلك تفصيل ؟.
594. صفحة 549
595. صفحة 550
596. قوله : إذا قام بنا هل كان منتقلا عن الله بعد أن قام به ؟ أم يكون قائما به وبنا معا ؟ أم الذى يقوم بنا يكون عبارة عن كلام الله أو حكاية عنه، ويكون إطلاق كلام الله عليه مجازا ؟.
597. (( ما تقول فى رجلين قال أحدهما القرآن المسموع كلام الله وقال الآخر هو كلام جبريل، وما الجواب عن قوله ( إنه لقول رسول كريم ) وهل قال هذا القول أحد من الشيوخ والأئمة )).
598. (( سئل عن من يقول الكلام غير المتكلم والقول غير القائل والقرآن والمقروء والقارئ كل منهم له معنى )).
599 يراد بلفظ الغير ما يجوز مباينته للآخر، ويراد به ما ليس هو الآخر.
600. صفحة 560
601. صفحة 561
602 الكلام صفة المتكلم، كلام الله لم يفارق ذاته، قول السلف فى القرآن.
603. صفحة 561
604. صفحة 563
605. (( سئل هل نفس المصحف هو نفس القرآن أم كتابته وما بصدور القراء هل هو نفس القرآن أو حفظه ؟ )).
606. (( سئل عمن يقول إن الشكل والنقط من كلام الله وهل ذلك حق أم باطل، وما الحكم فى الأحرف هل هى كلام الله أم لا ؟ )).
607. (( وقال : ((فصل )) فى القرآن والكلام هل هو حرف وصوت أم ليس بحرف وصوت )).
608. متى حدث النزاع فى ذلك، كلام الله بصوت، أقوال الطوائف فى ذلك.
609. (( سئل عن رجلين قال أحدهما القرآن حرف وصوت وقال الآخر ليس بحرف ولا صوت، وقال أحدهما: النقط التى فى المصحف والشكل من القرآن وقال الآخر ليس ذلك منه )).
610. (( سئل عن المصحف العتيق إذا تمزق ما يصنع به ؟ ومن كتب شيئا من القرآن ثم محاه بالماء وشربه أو حرقه فهل له حرمة أم لا ؟ )).
611. بركة الماء الذى توضأ به الرسول صلى الله عليه وسلم.
612 يجوز صب الماء الذى محى به المكتوب من القرآن ولا يحرم مسه.
613. صفحة 599
614. صفحة 600
615. الغسل والوضوء بماء زمزم.
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2021 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية