logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 11

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. ((الصوفية والفقراء))
2. سئل عن الصوفية وأنهم اقسام والفقراء أقسام فما صفة كل قسم وما يجب عليه ويستحب له أن يسلكه.
3 متى اشتهر لفظ الصوفية، النزاع فى المعنى الذى أضيف إليه الصوفى.
4. صفحة 5
5. صفحة 16
6 أول من بنى دويرة الصوفية، وجد من بعض الصوفية الزيادة فى العبادة عند سماع القرآن، مآخذ المنكرين عليهم، أحوال الصحابة عند سماع القرآن أكمل.
7. صفحة 6
8. صفحة 16
9. مراتب الناس عند السماع، متى يكون السكران بالسماع أو غيره معذورا؟ حال محمد أكمل من حال موسى عند سماع كلام الله.
10 التصوف وسيرة الصوفى وأخلاقه، ليس بعد الأنبياء أفضل من الصوفى عندهم، التحقيق فى ذلك.
11. صفحة 16
12. صفحة 17
13 نزاع الناس فيهم وفى طريقتهم، والصواب فى ذلك، وحال من انتسب إليهم.
14. صفحة 17
15. صفحة 19
16. الصوفية – فيما بعد- ثلاثة أصناف.
17. الفقر والفقير فى الكتاب والسنة وفى اصطلاح بعض الناس نزاع الناس فى الفقير الصابر والغنى الشاكر أيهما أفضل؟.
18 أيما أفضل الفقير أو الصوفى؟.
19. صفحة 22
20. صفحة 23
21. أولياء الله صنفان
22. (( مسألة فى الفقر والتصوف)).
23 يجب أن يتبع ما دلت عليه ألفاظ الكتاب والسنة، الصراط المستقيم يشتمل على علم وعمل.
24. صفحة 26
25. صفحة 27
26. كثير من المنتسبين إلى فقه أوفقر او تصوف أو زهد وعبادة يسلك أو يدعو إلى أحدهما دون الآخر.
27 ما يراد بلفظ الفقر والفقير فى الكتاب والسنة وكلام السلف وعند كثير من المتأخرين، الزهد المشروع.
28. صفحة 28
29. صفحة 29
30. سبب تسمية الزهاد صوفية وفقراء، أقسام الناس فى العبادة والاستعانة وفى التقوى والصبر، ذكر الصبر والتقوى، والصبر مقرونا بالأعمال الصالحة ومقرونا بالرحمة.
31. (( سئل عن أهل الصفة كم كانوا وهل كانوا بمكة أو بالمدينة )).
32 الصفة التى ينسب إليها بعض أصحاب الرسول، قصة الهجرة، أصناف الناس قبل الهجرة وبعدها.
33. صفحة 38
34. صفحة 54
35. جملة من أوى إلى الصفة، من ذكر تاريخ أهل الصفة وجمع أخبارهم.
36 أبو عبد الرحمن السلمى وأمثاله وما يروى من الآثار وانتصاره للصوفية.
37. صفحة 42
38. صفحة 43
39. فصل أهل الصفة كانوا من مستحقى الصدقة والفىء، اكتسابهم، استعفافهم عن المسألة، ما يجوز من المسألة.
40. فصل وأما من قال إن أهل الصفة قاتلوا المؤمنين مع المشركين، غزوات الرسول.
41. أصل الإسلام الشهادتان، توحيد الربوبية قد أقر به المشركون.
42. حكم من يسوغ الخروج عن الشريعة المحمدية ويحتج ... كل مخالف للدين والشرع والسنة يموه باطله ويزخرفه.
43 فصل تفضيل أهل الصفة على العشرة وغيرهم خطأ وضلال.
44. صفحة 56
45. صفحة 57
46. فصل الاحتجاج لسماع القصائد الربانية بكف أو دف أو قضيب أو كان معه شبابة، إذا اجتمع الصحابة أمروا قارئاً يقرأ.
47. فصل وأما قوله واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشى فهى عامة إلخ.
48. فصل وأما الحديث المروى ((ما من جماعة يجتمعون إلا وفيهم ولى لله.
49 فصل وأولياء الله قسمان، الولى، وهل من شرطه أن يكون معصوما، السور التى ذكر فيها أولياء الله.
50. صفحة 61
51. صفحة 62
52. صفحة 66
53. صفحة 67
54. هل من علم الله أنه يرتد بعد إيمانه يكون فى حال إيمانه وليا لله ؟ وهل الإيمان الذى يعقبه الكفر إيمان صحيح ثم يبطل ؟ قد يعلم خواص الناس بكشفه عاقبة أقوام.
55 كل محدث أو ملهم يحتاج إلى عرض ما يأتيه على الكتاب والسنة دليل ذلك آية ( وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قبلك من رَّسول ولا نبي إلا .....) هل في قراءة ( ولا محدث ).
56. صفحة 65
57. صفحة 66
58. فصل الفقراء الذين ذكرهم الله في كتابه صنفان، الأغنياء نوعان، سبب سبق الفقراء الأغنياء إلى الجنة.
59. الفقير في اصطلاح المتأخرين، وهل هو أفضل من الصوفي.
60 ((سئل عن قوم يقولون إن النبي جاء إلى باب أهل الصفة فاستأذن فقالوا من أنت قال أنا محمد قالوا ماله عندنا موضع . فرجع فاستأذن ثانية وقال أنا محمد مسكين فأذنوا له ...)).
61. صفحة 71
62. صفحة 72
63. ((سئل عن قوم يروون أحاديث لا سند لها : منها (( أنا من الله والمؤمنون مني يتسمون بالأهوية منه إلخ )).
64. المحفوظ قوله لعلي : (( أنت مني وأنا منك)) ولا يدل على الحلول والاتحاد.
65 ما يصح عن بعض الشيوخ في ذلك له معان صحيحة أو صدر عنهم في حال الإغماء.
66. صفحة 74
67. صفحة 75
68. الأحوال الصحيحية ما في حديث (( من عادى لي وليا إلخ )) و ((مرضت فلم تعدني إلخ )).
69. حديث عمر أنه كان كالزنجي بين النبي وبين أبي بكر كذب، ما اختص به أبو بكر من القرب إلى الرسول وفهمه لمقاصده.
70 قوله إن أهل الصفة كانوا قبل المبعث مهتدين وأنهم تخلفوا عنه في الجهاد.
71. صفحة 79
72. صفحة 80
73. عدد أهل الصفة، قوله إنهم عرفوا ما أوحاه الله إلى نبيه ليلة المعراج.
74. (( سئل عن الفتوة المصطلح عليها )).
75. الفتوة، إسنادها، أصلها، وشروطها.
76 الفتى في اللغة وفي كلام بعض المشايخ.
77. صفحة 83
78. صفحة 84
79. (( سئل عن جماعة يجتمعون في مجلس ويلبسون لشخص منهم لباس الفتوة إلخ )).
80 لباس الفتوة باطل ولا يصح عن الرسول ولا عن السلف، وكذلك لباس الخرقة.
81. صفحة 87
82. صفحة 88
83 فصل في حكم الشروط التي تشترطها شيوخ الفتوة.
84. صفحة 89
85. صفحة 90
86. لفظ الفتى في اللغة، تسمية مكارم الأخلاق فتوة.
87 حكم تسمية بعضهم بعضا برؤوس الأحزاب والزعماء.
88. صفحة 92
89. صفحة 93
90. هل تسميتهم للمجلس الذي يجلسون فيه (( دسكرة ))محمود أم مذموم، وهل يجب على ولي الأمر الإنكار عليهم.
91. فصل الرسول خلق مما يخلق منه البشر لا من نور، فضل صالح بني آدم على الملائكة.
92. الجواب عن حديث ( لولاك ما خلق الله عرشا ولا كرسيا إلخ ) هل خلق الله المخلوقات من أجل بني آدم له فيها حكم أخرى؟ النهي عن الغلو والإشراك بالمخلوقات.
93 النبي آخى بين المهاجرين والأنصار، هل يتوارث بالمؤاخاة ؟
94. صفحة 99
95. صفحة 100
96. لم يؤاخ النبي بين مهاجري ومهاجري ولم يؤاخ عليا.
97 عقد الأخوة في زماننا، الشروط التي يلتزمها كثير من الناس في السماع وغيره.
98. صفحة 100
99. صفحة 101
100. (( وقال فصل والشيخ عدي بن مسافر )).
101. ديانة الرجل وعقيدته، ونسبه، وحال أتباعه، سند الخرقة وإضافة ذلك إلى الرسول أو عمر باطلة.
102. (( سئل هل تخلل أبو بكر بالعباءة وتخللت الملائكة لأجله بالعباءة )).
103 (( سئل عمن يقول حب الدنيا رأس كل خطيئة )).
104. صفحة 107
105. صفحة 108
106 لا يصح هذا عن النبي، حرص الرجل عن المال والشرف يوجب فساد الدين، مجرد حب المال مع فعل المأمور وترك المحظور لا يوجب عقابا، وكذلك جمعه إذا قام بالواجب فيه، إخراج فضول المال والاقتصار على الكفاية أفضل.
107. صفحة 107
108. صفحة 108
109. ((سئل عما يذكر من قولهم اتخذوا مع الفقراء أيادي، وقول عمر وكنت كالزنجي بينهما، وقول بعض الناس لبعض نحن في بركة هذا الشيخ المدفون)).
110 حديث عمر كذب، بيان بطلانه واستغلال الملاحدة والزنادقة له، ومثله ما روي عن عمر أنه تزوج امرأة أبي بكر ليعرف حاله في الباطن.
111. صفحة 109
112. صفحة 110
113 حديث (( اتخذوا مع الفقراء أيادي فإنهم لهم في الآخرة دولة وأي دولة ؟ )) كذب، الفقراء الذين أمر الله بالإحسان إليهم.
114. صفحة 111
115. صفحة 112
116 من طلب بصدقته الدعاء أو الثناء ضعف الثواب.
117. صفحة 111
118. صفحة 112
119. فصل وأما قول القائل نحن في بركة فلان، أو من وقت حلوله عندنا حلت البركة : فهو صحيح باعتبار باطل باعتبار.
120. (( سئل عن رجل متصوف قال لإنسان فقراء الأسواق إلخ )).
121. حديث (( من رآني آمن بي )) و (( الفقر فقري وبه أفتخر )) كذب، معنى ذلك.
122 قوله آمنت بالفقر والفقر هو الله.
123. صفحة 116
124. صفحة 117
125. ((سئل عمن قال الفقير والغني لا يفضل أحدهما صاحبه إلا بالتقوى الخ)).
126. النزاع في الغني الشاكر والفقير الصابر أيهما أفضل، التحقيق في ذلك، دخول الفقراء الجنة قبل الأغنياء لا يقتضي أن يكونوا أرفع درجة.
127. ((وقال : فصل كثر تنازع الناس أيما أفضل : الفقير الصابر أو الغنى الشاكر ؟)).
128. الأقوال فى هذه المسألة ثلاثة، هل الأفضل حالة الفقر أو الغنى، الناس –حتى الأنبياء السابقون – ثلاثة أصناف غنى وفقير وواجد الكفاية.
129. الرسول وخلفاؤه لا يفضلون الأغنياء على الفقراء ولا العكس، من كان يميل إلى أحد الصنفين من العلماء.
130. سبب دخول الفقراء الجنة قبل الأغنياء وورود فقراء المهاجرين على الحوض قبل غيرهم وكون أهل الرئاسة والشرف أبعد عن الانقياد إلى العبادة من الفقراء.
131. ما روى (( أن ابن عوف يدخل الجنة حبوا )) لا أصل له، يغلب الكبر على أهل الغنى وقد يستكبر الفقير.
132. اختيار النبى أن يكون عبدا رسولا.
133 ((سئل عن الحمد والشكر هل معناهما واحد ؟ وعلى أى شىء يكون الحمد والشكر ؟)).
134. صفحة 133
135. صفحة 134
136. (( تلخيص مناظرة جرت بين المؤلف وبين ابن المرحل فى الحمد والشكر هل الشكر يكون بالاعتقاد أو به وبالقول والعمل.
137. قد يقول بعض المصنفين مذهب الشافعى أو غيره كذا ويكون منصوصه بخلافه، عذرهم.
138. هل يسمى الفاسق كافر للنعمة ومنافقا، النفاق قسمان.
139. بحث فى الأسماء المتواطئة والمشتركة والمشككة وأمثلة لذلك.
140. ما بين الحمد والشكر من العموم والخصوص ومتعلقهما.
141. الصفات النسبية والإضافية والصفات الثبوتية.
142 هل أسماء العقود والعبادات منقولة أم باقية على مسمياتها ؟.
143. صفحة 154
144. صفحة 155
145. (( الفرق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان )).
146 أولياء الله وأولياء الشيطان ؟.
147. صفحة 156
148. صفحة 163
149. فصل يجب أن يفرق بين هؤلاء وهؤلاء الولاية .
150. أفضل أولياء الله أنبياؤه، أفضل الأنبياء والرسل، من فضائل نبينا وأمته.
151 ادعى بعض المنافقين أنهم أولياء الله كما ادعى مشركو العرب أنهم أولياؤه لسكناهم مكة، عموم رسالة نبينا، من زعم أن أهل الصفة مستغنون عن رسالته أو أنه أوحى إليهم ما أوحي إليه ليلة الإسراء ؟ الصفة، ومن نزلها.
152. صفحة 163
153. صفحة 168
154. صفحة 169
155. صفحة 172
156. صفحة 173
157 لم يصح عن النبي شيء في عدد الأولياء والأبدال والنقباء والنجباء والأوتاد والأقطاب، ما روي في الأبدال وأنهم بالشام.
158. صفحة 167
159. صفحة 168
160. ما روي أن النبي تواجد لما أنشد، أو أنه مزق ثوبه إلخ وأن عمر كان كالزنجي إلخ كله من الأكاذيب.
161. لابد في الإيمان من الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وأن الرسالة ختمت بمحمد وأنه رسول إلى الثقلين، حكم من اعتقد أن لأحد من الأولياء طريقا إلى الله من غير متابعة.
162 حكماء اليونان مشركون، أرسطو ليس وزيرا لذي القرنين.
163. صفحة 171
164. صفحة 172
165. بعض المشركين لهم اجتهاد في العلم والزهد والعبادة من غير اتباع للرسل فلذلك تقترن بهم الشياطين ويخبرون الناس ببعض المغيبات.
166. فصل ومن الناس من يكون فيه إيمان وشعبة من نفاق فيكون له من ولاية الله بحسب ذلك.
167 فصل أولياء الله على طبقتين سابقون مقربون وأصحاب يمين مقتصدون.
168. صفحة 176
169. صفحة 177
170 تفسير آيات من ( الواقعة ) و( الإنسان ) و ( المطففين ).
171. صفحة 176
172. صفحة 180
173 عمل المقربين وعمل أصحاب اليمين.
174. صفحة 179
175. صفحة 180
176. انقسم الأنبياء إلى عبد رسول ونبي ملك، أفضل القسمين.
177 الأموال الشرعية تضاف إلى الله والرسول، مصرف هذه الأموال، كيفية قسمة الخمس.
178. صفحة 181
179. صفحة 182
180. فصل وقد ذكر الله أولياءه في سورة فاطر وقسمهم من هذه الأمة إلى ثلاثة أقسام.
181. تفسير آيات من سورة فاطر.
182 دخول كثير من أهل الكبائر النار وخروجهم منها بالشفاعة متواتر، تأول المعتزلة والمرجئة للآية، فساد قول الطائفتين.
183. صفحة 184
184. صفحة 185
185 فصل أولياء الله هم المتقون، تفاضل الناس في ولاية الله، أصل الإيمان والتقوى هو الإيمان برسل الله، وأصل الكفر والنفاق هو الكفر بالرسل وبما جاءوا به.
186. صفحة 186
187. صفحة 187
188. فصل من الناس من يؤمن بالرسل إيمانا مجملا ولم يبلغه بعض ما جاءوا به فلا يعذب على تركه لكنه يفوته كمال ولاية الله.
189. الجنة درجات، والناس يتافضلون فيها.
190. فصل أولياء الله أهل الإيمان والتقوى، لا يكون أحد من الكفار والمنافقين ولا من الصبيان والمجانين وليا لله، ولا يجوز أن تعتقد فيهم الولاية وإن كان لبعضهم مكاشفات وتصرفات شيطانية.
191. من كان يغيب عقله ويفيق أثيب على عمله فى حال إفاقته.
192 ليس لأولياء الله شىء يتميزون به عن الناس فى الظاهر من لباس أو حلق شعره أو تقصيره أو ظفره، يوجد الأولياء فى جميع أصناف الأمة ...
193. صفحة 194
194. صفحة 195
195. كان السلف يسمون أهل العلم والدين القراء، ثم حدث اسم الصوفية والفقراء، اسم الصوفية نسبة إلى لباس الصوف وقيل...
196. اسم الفقراء يراد به أهل السلوك فى العرف الحادث، ويراد به فى الشرع الفقر من المال والفقر إلى الله.
197 أيما أفضل مسمى الفقير أو مسمى الصوفى، وأيما أفضل الغنى الشاكر أو الفقير الصابر.
198. صفحة 195
199. صفحة 196
200. الجهاد أفضل ما تطوع به الإنسان.
201. الصمت الدائم والامتناع عن أكل الخبز واللحم وشرب الماء بدعة.
202. فصل يجب على أولياء الله الاعتصام بالكتاب والسنة وليس فيهم معصوم يسوغ له أو لغيره اتباع ما يقع فى قلبه.
203 الناس فى اتباع الأولياء فيما يقولون ويفعلون ثلاثة أصناف.
204. صفحة 203
205. صفحة 204
206. صفحة 207
207 أفضل المحدثين عمر وكان يوافق القرآن تارة ويخالفه أخرى، لأولياء الله مخاطبات ومكاشفات.
208. صفحة 205
209. صفحة 206
210 الذي تجب طاعته وتصديقه مطلقاً هو الرسول، قد يخطئ المجتهد فيغفر له ويؤجر.
211. صفحة 208
212. صفحة 212
213. صفحة 213
214. كلام المشايخ فى وجوب الاعتصام بالكتاب والسنة فى العلم والعمل.
215. عمدة هؤلاء فى كون الشخص وليا لله، الصفات التى بها يعرف الولى من غيره.
216 فصل الحقيقة حقيقة الدين وهي ما اتفق عليها الأنبياء، التنوع فى الشرعة والمنهاج، تفسير الشرعة والمنهاج.
217. صفحة 218
218. صفحة 219
219. فصل أجمع السلف والأولياء على أن الأنبياء أفضل من الأولياء.
220. السعداء أربع مراتب، أفضل الأمم، وأفضل قرون هذه الأمة.
221 السابقون الأولون أفضل من سائر الصحابة، أفضل السابقين، أفضل هذه الأمة.
222. صفحة 222
223. صفحة 223
224. أفضل أولياء الله، زعم طائفة أن خاتم الأولياء أفضل الأولياء، أول من تكلم بخاتم الأولياء الحكيم الترمذي.
225 زعم ابن عربى أن خاتم الأولياء أفضل من خاتم الأنبياء، تلبيسه على الناس ... وبيان حقيقة مذهبه ومذهب أتباعه، خاتم الأنبياء أفضل الأنبياء والأولياء.
226. صفحة 223
227. صفحة 224
228. صفحة 226
229 لا يكون أحد وليا إلا باتباع الرسل.
230. صفحة 225
231. صفحة 226
232 من قال أنا محتاج إلى محمد فى علم الظاهر دون الباطن فهو أكفر من اليهود والنصارى.
233. صفحة 225
234. صفحة 226
235. مذهب المتفلسفة – أرسطو وأتباعه وابن سينا وأمثاله – فى الله وصفاته وفى الأفلاك والنبوات والملائكة والجن، حكم هؤلاء، علمهم الرد عليهم، عباداتهم.
236. حديث موضوع ذكروه فى العقل غلطهم فى لفظه ومعناه.
237 مذهب فرعون والفرق بينه وبين مذهب أهل الوحدة.
238. صفحة 235
239. صفحة 236
240 خيار مشايخ الصوفية ... لايقولون بالوحدة.
241. صفحة 233
242. صفحة 239
243. صفحة 240
244. صفحة 245
245. المطلق بشرط والمطلق لا بشرط.
246. المعية، انقسامها إلى عامة وخاصة، تفسير آياتها ومذهب السلف فى ذلك.
247. فصل تشتبه على كثير من الناس الحقائق الكونية بالحقائق الشرعية، عموم خلق الله لكل شىء، مما أمر الله به التوحيد ونهى عن الشرك، أمر بالعدل والإحسان ... والتوبة والاستغفار.
248 لا حجة فى القدر لأهل الذنوب.
249. صفحة 257
250. صفحة 258
251. احتجاج آدم وموسى ضل فيه طائفتان.
252. لا يفرق كثير من الناس بين الحقيقة الكونية والحقيقة الشرعية كما لا يفرق بين الشرع المنزل والشرع المبدل ويحتج بقصة الخضر.
253. فصل فى الفرق بين الإرادة والأمر والقضاء والإذن والتحريم والبعث والإرسال والجعل الكونى والشرعى.
254 مجامع الفروق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان.
255. صفحة 271
256. صفحة 287
257. صفحة 302
258. سبب حصول الكرامات للأولياء، من معجزات الرسول، كرامات حصلت للصحابة والتابعين و الصالحين.
259. قد تكون الكرامات بحسب حاجة الشخص، لايفضل من تحصل له كرامة مطلقا على من لم تحصل له.
260. الشياطين تخبر الكهان والمتنبئين ببعض المغيبات وتعينهم على بعض الأمور، أو تحضر لهم ما يشتهون.
261. متى تنصرف عنهم الشياطين.
262. الحكمة فى النهى عن اتخاذ القبور مساجد وبناء المساجد عليها والنهى عن الصلاة وقت طلوع الشمس ووقت غروبها.
263. قد تعين الشياطين عابديها وتخاطبهم، وتأوى إلى المغارات والجبال فيظنها بعض الناس رجال الغيب أو الأبدال.
264 الناس فى خوارق العادات على ثلاثة أقسام.
265. صفحة 294
266. صفحة 295
267 سماع الغناء والملاهى مما يقوى الأحوال الشيطانية، المكاء والتصدية، ما يبطل الأحوال الشيطانية، من تلاعب الشيطان بالإنسان.
268. صفحة 295
269. صفحة 296
270. صفحة 298
271. صفحة 300
272. صفحة 301
273. صفحة 308
274. سماع الرسول والصحابة، السماع المحدث.
275. أنواع الخوارق، قد ترتفع درجة الرجل عند الله، وقد تنقص بسبب الخوارق.
276. فصل ومما يجب أن يعلم أن الله بعث محمدا إلى جميع الإنس والجن.
277. سماع الجن للقرآن وإيمانهم به واجتماعهم بالنبى، والإنس مع الجن على أحوال.
278 هل يدخل كافرهم النار ومؤمنهم الجنة.
279. صفحة 306
280. صفحة 307
281. (( قاعدة فى المعجزات والكرامات )).
282 المعجزة، من فرق بين المعجزة والكرامة.
283. صفحة 311
284. صفحة 312
285 صفات الكمال ترجع إلى العلم والقدرة والغنى ولا تصلح على الكمال إلا لله.
286. صفحة 312
287. صفحة 313
288 قد ينال العبد من الثلاثة بقدر ما يعطيه الله، أمثلة لذلك.
289. صفحة 313
290. صفحة 314
291. جمع الله لنبينا أنواع المعجزات والخوارق، من معجزات الأنبياء وغيرهم.
292. الخارق ثلاثة أنواع محمود فى الدين ومذموم ومباح.
293. فصل كلمات الله نوعان : كونية ودينية، الكونية هى التى استعاذ بها النبى الكشف والقدرة فى النوعين.
294. عدم الخوارق لاينقص رتبة المسلم عند الله بل قد يزيدها.
295. أقسام الخوارق ثلاثة إما أن يتعلق بالعلم والقدرة أو بالدين فقط أو الكون فقط ما أعطى الرسول وخواص أمته.
296. فصل أفضل الأقسام ما يتعلق بالدين من وجوه، سبب قلة الخوارق للصحابة وكثرتها لمن بعدهم.
297 العلم بالكائنات وكشفها له طرق متعددة، الدين نوعان : أمور خبرية اعتقادية وأمور طلبية عملية، موضوع الأول وما يسمى به وموضوع الثانى، قد يدخل بعض الأمر والنهى فى القسم الأول، ما اتفق عليه المسلمون.
298. صفحة 335
299. صفحة 337
300 الطرق الموصلة إلى القسمين وما تنازعوا فيه منها.
301. صفحة 337
302. صفحة 338
303 طرق الأحكام الشرعية المتفق عليها والمختلف فيها (1) الكتاب (2) السنة التى لاتخالف ظاهر القرآن أو تخالفه.
304. صفحة 339
305. صفحة 340
306 (3) السنن المتواترة (4) الإجماع (5) القياس على النص والإجماع (6)الاستصحاب (7) المصالح المرسلة.
307. صفحة 340
308. صفحة 341
309. كثير من الأمراء والعلماء والعباد رأوا مصالح فاستعملوها ولم تكن كذلك، لم تهمل الشريعة مصلحة قط.
310. الاستحسان، والاستقباح.
311. ما يختلف فيه الناس من الحسن والقبح العقلى.
312 ما نهى الله عنه فهو باطل لا يشتمل على منفعة خالصة أو راجحة، ما وصف بالإحباط والبطلان فى آيات معنى الباطل والصحيح من العقود والاعتقادات والمقالات.
313. صفحة 348
314. صفحة 349
315 كل عمل لا يراد به وجه الله فهو باطل، معنى ((ألا كل شيء ما خلا الله باطل)) (كل شيء هالك إلا وجهه).
316. صفحة 350
317. صفحة 351
318. ما اختلف فيه من التحسين والتقبيح من أفعال الله وهل ما حسن من المخلوق حسن منه وما قبح من المخلوق قبح منه ؟، بيان هذه الاشكالات بمقدمات(1) (2)(3) (4) (5).
319 إن قيل تقسيم الإرادة لايعرف فى حق المخلوق وأما الإرادة والمحبة فقد يعرف فى حقنا.
320. صفحة 356
321. صفحة 357
322. إن قيل المحبة والرضا يقتضيان ملاءمة ومناسبة بين المحب والمحبوب إلخ والبغض لايكون إلا عن منافرة إلخ بخلاف الإرادة: فالجواب من وجهين.
323. هل يقال هو مفتقر إلى صفاته وذاته أو نفسه؟.
324. اشتمال النصوص على التقديس وإثبات الكمال لله.
325. ((وقال فصل تكلم طائفة من الصوفية في خاتم الأولياء وعظموا أمره)).
326 غلط فى ذلك الحكيم الترمذى، من خاتم الأولياء؟ وهل هو أفضل من النبى.
327. صفحة 363
328. صفحة 364
329 المتفلسفة يفضلون الفيلسوف على النبى، طوائف تفضل مشايخها وأئمتها، بطلان ذلك.
330. صفحة 363
331. صفحة 364
332 لم تكن مريم نبية، مبدأ الغلو فى المخلوق كان من النصارى.
333. صفحة 364
334. صفحة 365
335 تسمية شخص بخاتم الأولياء باطلة، آخر أولياء الله، ليس آخرهم أفضلهم، أفضل الأولياء من هذه الأمة.
336. صفحة 365
337. صفحة 366
338. هل يكون من المتأخرين من هو أفضل أو أعلم أو أحكم من الصحابة، شبهة وأدلة من زعم ذلك.
339. من زعم أن العالم يكبر وينمو كالصبى والنبات هل كل من تقدم أفضل ممن تاخر أو بالعكس؟.
340 معنى ((له أجر خمسين منكم)) ((أمتى كالغيث لايدرى أوله خير أم آخره))((أعجب الناس إيمانا قوم يؤمنون بالورق المعلق)).
341. صفحة 371
342. صفحة 372
343. ((وقال فصل تكلم الحكيم الترمذى فى كتاب ختم الولاية بكلام مردود فقال)).
344. ((وقال فصل قال القاضى ومثبتو النبوات حصل لهم المعرفة بالله بثبوت النبوة من غير نظر ولا استدلال)).
345 ((سئل أيما أولى معالجة ما يكره الله فى قلبك أوالاشتغال بالأعمال الظاهرة)).
346. صفحة 381
347. صفحة 382
348. ((سئل عن قوله ((زدنى فيك تحيراً إلخ)).
349. من الأحاديث المكذوبة، معناه، ذم الحيرة، من مدحها؟ مدح العلم والهدى.
350 مراد من قال أول المعرفة وآخرها الحيرة، وقوله الحيرة على معنيين.
351. صفحة 386
352. صفحة 387
353. وقول الآخر الحيرة نازلة تنزل بقلوب العارفين بين اليأس والطمع إلخ.
354. قول الآخر متى أصل إلى طريق الراجين وأنا مقيم فى حيرة المتحيرين.
355. وقول محمد بن الفضل العارف كلما انتقل من حال إلى حال استقبلته الدهشة والحيرة، وقوله: أعرف الناس بالله أشدهم فيه تحيرا.
356. مما نقل عن الجنيد: (( انتهى عقل العقلاء إلى الحيرة )) وما نقل عن ذى النون فى هذا الباب.
357. ((سئل عن رجل يحب رجلا عالما فإذا التقيا ثم افترقا حصل لذلك الرجل شبه الغشى من أجل الفراق إلخ)).
358. وسئل ما الحكمة فى أن المشتغلين بالذكر والفكر إلخ يحصل لهم من الكرامات ما لا يحصل للمشتغلين بالعلم إلخ )).
359. من أوتى العلم والإيمان أرفع درجة من الذين أوتوا الإيمان فقط.
360. العلم ثلاثة أقسام، قد يحفظ العلم من لا يفهم أولا يتميز فى إيمانه عمن فهمه، قد يحفظه من لا يؤمن به.
361. شرح حديث مثل المؤمن الذى يقرأ القرآن.
362 ليس كل علم أورث كرامة أفضل من علم لم يورثها.
363. صفحة 398
364. صفحة 399
365 تفضيل العلم على العمل قد يكون مطلقا وقد يكون مقيدا، أمثلة لذلك.
366. صفحة 399
367. صفحة 400
368. ((سئل عن قوم داوموا على الرياضة فرأوا أنهم قد تجوهروا وسقط عنهم الأمر والنهى)).
369. هؤلاء أكفر أهل الأرض وهم عابدون للشيطان كفرعون.
370. قد يزعم بعضهم سقوط بعض الواجبات وحل بعض المحرمات للخواص، يعذر الجاهل بذلك.
371. قصة الذين شربوا الخمر من الصحابة وتأولوا الآية.
372. حكم من جحد وجوب بعض الواجبات الظاهرة المتواترة أو تحريم المحرمات أو جحد حل المباحات أو لم يعلم بذلك.
373. هل يجب قضاء الصلاة على من أسلم بدار حرب لم يعلم وجوبها...
374. هل يثبت حكم الخطاب فى حق المكلف قبل التمكن من سماعه وهل يأثم.
375 حديث ((يأتى على الناس زمان لا يعرفون فيه صلاة ولا زكاة إلخ)) الذى أمر أن يحرقه أهله، شك عائشة فى خروج النبي من مضجعه إلى البقيع.
376. صفحة 411
377. صفحة 413
378. وأما قول السائل هل يصدر ذلك عمن فى قلبه خضوع للنبى؟.
379 معنى قول السائل قد تجوهروا، وقوله حاصل النبوة يرجع إلى الحكمة والمصلحة.
380. صفحة 414
381. صفحة 415
382. قولهم المراد بالنبوة ضبط العوام ولسنا من العوام.
383. فوائد العقوبات السلطانية.
384. سقوط احتجاجهم بقوله (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين)، معنى الآية.
385. احتجاجهم بقصة الخضر على أنه كان شاهدا للحقيقة الكونية وأن من الأولياء من يجوز له الخروج عن شريعته.
386 لفظ الشرع يطلق على ثلاثة معان.
387. صفحة 430
388. صفحة 431
389. ((سئل عن الحديث المروى فى الأبدال إلخ)).
390. ليس اسم الغوث والأوتاد الأربعة والأقطاب السبعة والأبدال الأربعين والنجباء الثلاثمائة موجود فى الكتاب ولا في السنة ولا في كلام السلف والمشايخ المقبولين وحصرهم باطل.
391 فى هذه الأمة من يحرف ويلبس الحق بالباطل والعلم يميز ذلك.
392. صفحة 434
393. صفحة 435
394 لفظ الغوث والغياث لا يستحقه إلا الله ونسبته إلى غيره شرك.
395. صفحة 437
396. صفحة 442
397. لفظ الأوتاد والقطب والبدل يوجد فى كلام بعضهم ويريد به...
398. حديث الأبدال وأنهم بالشام.
399 ليس فى أولياء الله من هو غائب الجسد دائما عن الأبصار، كذب من زعم ذلك فى على أو محمد بن الحنفية ومحمد بن الحسن والحاكم والأبدال الأربعين.
400. صفحة 443
401. صفحة 444
402. لفظ خاتم الأولياء باطل، من ذكره وانتحله.
403. ((مناظرة ابن تيمية لدجاجلة البطائحية)).
404. متى وقعت المناظرة، حقيقة حال البطائحية وطريقهم وطريق أحمد الرفاعى وحاله.
405. مخاريقهم تروج على من لم يكن خبيرا بها،
406. نهيه لهم عن اتخاذهم لباس الحديد أوغيره من المباحات دينا وقربة.
407. حكم العهود على التزام طريقة شيخ معين أو على أمور مبتدعة، وهل فيها كفارة؟.
408. فصل فلما نهيتهم عن ذلك أظهروا الموافقة والطاعة لكن مع إصرارهم، مبدأ المناظرة وكيف جرت على يد الأمير.
409 زعمهم أن لهم أحوالا يدخلون بها النار وأن أهل الشرع لا يقدرون على ذلك، طلب الشيخ أن يدخل معهم النار بشرط غسل أجسامهم.
410. صفحة 459
411. صفحة 460
412. صفحة 465
413 لبس الأطواق
414. صفحة 462
415. صفحة 463
416 الأحوال الشيطانية لاتدل على الولاية، هؤلاء منهم من لا يصلى أو يتكلم فى صلاته ويدعو أحمد.
417. صفحة 466
418. صفحة 469
419. البدع.
420. ((سئل عن المرشدة كيف كان أصلها وتأليفها وهل تجوز قراءتها؟)).
421. وضع المرشدة ابن التومرت، علمه وزهده، نشر مذهبه فى المغرب دعوته إلى الدين بالمخاريق.
422. محنة الإمام أحمد وأئمة السنة، مذهب أهل السنة فى صفات الله، الرسل وصفت الله بإثبات مفصل ونفى مجمل، مذهب الجهمية والفلاسفة بالعكس.
423. صاحب المرشدة من نفاة الصفات ويسمى أصحابه الموحدين اتباعا للمعتزلة ونحوهم، التوحيد.
424 ويقول أيضا إن الله لا يقدر على غير ما فعل، مذهب المسلمين فى قدرة الله.
425. صفحة 488
426. صفحة 499
427 ليس لأحد أن يضع عقيدة ولا عبادة من عنده.
428. صفحة 490
429. صفحة 491
430. سئل عن قراءة ((المرشدة))هل تجب أولا تجوز.
431. ((سئل عن قوم منتسبين إلى المشايخ إلخ)).
432. ليس كشف الرؤوس وتفتيل الشعر وحمل الحيات من شعار الصالحين، ابتدع هذا من انتسب إلى الرفاعى، وهم نوعان أهل حال إبليسي وأهل محال تلبيسي.
433. فصل وأما ما ذكروا من غلوهم فى الشيوخ، حال الشيوخ المقتدى بهم فى الدين، وطريقتهم، وخيارهم.
434. الاستغاثة بالشيوخ والسجود لهم هو الشرك الأكبر، بعد الصحابة عن وسائل الشرك وذرائعه.
435 من يزعم أن السجود إلى الشيخ سجود لله، السجدتان بعد الوتر بدعة.
436. صفحة 502
437. صفحة 503
438 فصل وأما فساد الأولاد بحيث يعلمه الشحاذة ويمنعه من الكسب، أو يخرجه مكشوف الشعر، ما يجب أن يعلمه المسلمون أولادهم.
439. صفحة 503
440. صفحة 504
441 فصل وأما النذر للموتى أو لقبورهم أو المقيمين عندها فهو شرك.
442. صفحة 504
443. صفحة 505
444. فصل فأما مؤاخاة الرجال النساء الأجانب وخلوهم بهن ونظرهم إلى الزينة الباطنة فهو حرام، من اتخذ ذلك دينا؟
445. فصل وأما الحلف بغير الله من الملائكة والأنبياء والمشايخ والملوك وغيرهم فهو منهى عنه، الحلف.
446. فصل وأما قول القائل لمن أنكر على ذلك : أنت شرعى، لفظ الشرع فى عرف الناس له ثلاثة معان، الحقيقة الكونية، الحقيقة البدعية، الحقيقة الدينية.
447. فصل فى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
448 فصل لباس الخرقة ليس له أصل شرعى، أول من ابتدعه واستدل بحديثين.
449. صفحة 510
450. صفحة 511
451. انتساب الطائفة إلى شيخ معين والموالاة على متابعته.
452. فصل وأما قول القائل أنت للشيخ فلان وهو شيخك فى الدنيا والآخرة.
453 قول القائل لو أحسن أحدكم ظنه بحجر لنفعه الله به.
454. صفحة 513
455. صفحة 514
456. فصل وأما قول القائل إن الله يرضى لرضا المشايخ ويغضب لغضبهم.
457. فصل وأما قوله صلى الله عليه وسلم المرء مع من أحب، من يشهد له بالجنة؟هل يشهد لكل المشايخ بالجنة ويطلب الحشر معهم؟
458. من أحب شخصا لما أظهر من الخير أثيب ولو كان باطنه بالعكس بخلاف من أحبه لهواه.
459. الفرق بين المحبة لله والمحبة مع الله، الدين واحد وإن تنوعت الشرعة، لايقبل من أحد بلغته دعوة محمد إلا الدين الذي بعث به.
460 ما اشتملت عليه الفاتحة من توحيد العبادة.
461. صفحة 524
462. صفحة 525
463. المشركون يشبهون الخالق بالمخلوق ويستغيثون بالمخلوق ويحبونه ويطلبونه الشفاعة.
464 تفسير (قل ادعوا الذين زعمتم من دونه) الآية.
465. صفحة 529
466. صفحة 530
467. ((سئل عن جماعة اجتمعوا على أمور من الفساد)).
468 حكم السماعات المشتملة على الغناء والصفارات والدفوف، متى حدث ذلك فى الأمة.
469. صفحة 531
470. صفحة 532
471. صفحة 534
472. صفحة 535
473. سماع الأنبياء والصالحين، معنى ((ليس منا من لم يتغن بالقرآن)).
474. الاستماع إلى القصائد الملحنة لم يحضره كبار المشايخ وحضره بعضهم ثم تاب منه.
475 إقامة السماع لأجل اللهو واللعب، المعازف، حكم إتلافها.
476. صفحة 535
477. صفحة 536
478 ((سئل عمن يواخى النسوان ويظهر شيئا من جنس الشعبذة)).
479. صفحة 537
480. صفحة 538
481. ((سئل عن جماعة اجتمعوا على أمور متنوعة من الفساد إلخ وإذا ألزموا بالصلاة يقومون ويقولون خرجنا من الحفرة ووقفنا بالباب)).
482. من جعل كمال التحقيق الخروج من التكليف.
483. ((سئل عما أحدثه الفقراء المجردون والمطوعون من صحبة الشباب)).
484. التحذير من صحبة المردان، وما فعل الله بقوم لوط، حكم اللوطية ومقدماتها، واستحلال ذلك، واتخاذه دينا.
485. النظر إلى المرأة الأجنبية والخلوة بها، الماجريات، القضاء بالقسط، العفو عن الظالم، وأمر الحاكم بذلك، إذا كان الذنب لحق الله اشترطت فيه التوبة وهل يشترط مع ذلك صلاح العمل؟.
486 بم كان الرسول وخلفاؤه يسوسون الناس، أولو الأمر، قوام الدين بالكتاب والحديد.
487. صفحة 551
488. صفحة 552
489 إذا كان ولاة الحرب عاجزين عن إقامة المنتسبين إلى الطريق.
490. صفحة 552
491. صفحة 553
492. إخراج الصدقة للتطهر من الذنب حسن، هل من جملة التوبة صنعة الطعام والدعوة إليه.
493. إخراج بعض المال على وجه الشكر، اتخاذ لباس مخصوص من أجله.
494. كشف الرؤوس والانحناء، لبس الصوف وترقيع الثوب.
495. ((سئل عن سماع الصالحين وسماع القصائد الملحنة)).
496. السماع الذى شرعه الله لعباده وأمر الاعتصام به وكان السلف وأتباعهم يجتمعون عليه هو سماع آيات الله، ذم المعرضين عنه.
497 سماع المكاء والتصدية هو سماع المشركين، المكاء والتصدية، من نسب إلى النبي سماع شىء منه أو أنه تواجد عليه فقد كذب.
498. صفحة 562
499. صفحة 563
500. صفحة 566
501 من زعم أن الفقراء تواجدوا وخرقوا ثيابهم لما بشروا بسبقهم الأغنياء إلى الجنة وأن جبريل أخذ من ذلك خرقة فعلقها بالعرش كذب.
502. صفحة 563
503. صفحة 564
504 لم يشرع الاجتماع على استماع الأبيات الملحنة مع الضرب واتخاذ ذلك دينا، ولم يبح الخروج على متابعة الرسول، أنواع اللهو التي رخص فيها الرسول للنساء، غلط من شبه هذا القسم بما قبله.
505. صفحة 565
506. صفحة 576
507. سبب تسمية السلف للمغنين وأهل الدف مخنثين، ماذا فعل الرسول لما سمع صوت المغنية والمزمار.
508 لم يكن فى القرون المفضلة من يجتمع على السماع المحدث بل أنكره من أدركه منهم كالشافعى وأحمد .... ومن حضره من الشيوخ تركه وعاب أهله.
509. صفحة 569
510. صفحة 570
511 ممن رغب فى هذا السماع ودعا اليه : ابن الراوندى والفارابى وابن سينا اتباعا لأسلافه.
512. صفحة 570
513. صفحة 571
514. ابن سينا ركب فلسفته من كلام اليونان والجهمية والصوفية وسلك طريق الإسماعيلية، دين أصحابه ((رسائل إخوان الصفا)).
515 بعض الفلاسفة رغب فى الغناء وزعم أن النفوس تزكو وترتاض به وتهذب به الأخلاق بخلاف الحنفاء، من حضره من الشيوخ لم يعلم غائلته.
516. صفحة 571
517. صفحة 572
518. ما فى الغنا من الضرر والمفاسد وقد يجعل لصاحبه أحوالا شيطانية، التغبير.
519. حكم الغنا وآلات اللهو، وما يرويه أبو عبد الرحمن السلمى ومحمد بن طاهر وغيرهما.
520 ما روى فى فضائل صلوات الأيام والليالى وألفية رجب والنصف من شعبان.
521. صفحة 579
522. صفحة 580
523. طريقة من جمع الأحاديث فى الزهد والرقائق، خير ما صنف فى ذلك
524. مما كذب على جعفر ((رسائل إخوان الصفا))... هذه الرسائل صنفت على مذهب الإسماعيلية، حقيقة مذهبهم.
525 كتاب الله وسنة رسوله الثابتة وما عليه الصحابة هو المميز بين الحق والباطل من المنقولات والمعقولات والأذواق والخوارق...
526. صفحة 582
527. صفحة 583
528. جماع الدين أن لا نعبد إلا الله ولا نعبده إلا بما شرع، كلام العلماء فى ذلك.
529. ((سئل عن السماع)).
530. السماع الذى أمر الله به ورسوله واتفق عليه السلف ومشايخ الطريق ومدحوه وذموا المعرض عنه.
531. آثار هذا السماع فى الصحابة ثلاثة : خشوع القلب، ودموع العين، واقشعرار الجلد.
532. وجد بعدهم فى التابعين ثلاثة آثار : الاضطراب والاختلاج والإغماء، سبب ذلك، وهل هو محمود أم مذموم؟.
533. سماع النشيد المجرد أو مع التصفيق على وجه القربة بدعة، أنكره الأئمة وتاب من حضره من خيار المشايخ، الحكمة في عدم شرعيته.
534 حكم من حضر هذا السماع من المشايخ الصالحين وما اشترطوا له.
535. صفحة 592
536. صفحة 596
537. صفحة 597
538. ليس للعالم شرعة ولا طريقة أكمل من الشريعة التى بعث الله بها نبيه.
539. غلط من ظن أن النبى والصحابة والتابعين حضروا هذا السماع والغناء والتصفيق، وأن النبى تواجد لما أنشد..((قد لسعت....
540. حكم اتخاذ الرقص والدف عبادة، عبادة المسلمين الركوع والسجود.
541. حث الفضيل على الإخلاص واتباع السنة واجتناب البدع فى العبادات والأحوال.
542 قول القائل: السماع شبكة يصاد بها العوام.
543. صفحة 601
544. صفحة 602
545. ((سئل عن من قال : السماع على الناس حرام، وعلي حلال هل يفسق ؟)).
546. ((سئل عن أقوام يرقصون على الغناء بالدف ثم يسجد بعضهم لبعض)).
547. ((سئل عن رجل يحب السماع والرقص فأشار عليه رجل فقال هذه الأبيات)).
548 هؤلاء يزعمون أن الله يخاطبهم كما خاطب موسى وهم ثلاثة أصناف.
549. صفحة 606
550. صفحة 607
551. قوله: الزم الشرع يا فقيه وصل)).
552. ((سئل عن الذين يعملون النار والإشارات مثل النبل والزعفران)).
553. ((سئل عن رجل فلاح لم يعلم دينه ولا صلاته وأن فى بلده شيخا أعطاه إجازة فجعل يأكل الثعابين)).
554. أكل الخبائث والحيات والعقارب حرام، هذه المخاريق نوعان : حيلة طبيعية، أو أحوال شيطانية.
555. ((سئل عن رجل منقطع فى بيته وإذا خرج إلى الجمعة يخرج مغطى الوجه ويخترع العياط إلخ فهل يسلم له حاله ؟)).
556. هذه الطريقة بدعية، الرياء يبطل العمل، الاتباع شرط فى صحة العبادات، معنى حديث الرهط الذين أرادوا التبتل.
557. حكم تارك الجمعة أو الجماعة، أصل دين الإسلام الشهادتان، من حقق الأصلين؟.
558. ((سئل عن جماعة يجتمعون على قصد الكبائر فأراد بعض المشايخ أن يمنعهم عن ذلك بأن أقام لهم سماعا إلخ فتاب منهم جماعة فهل يباح هذا السماع إلخ)).
559. قد أكمل الله لأمته الدين وأمر الخلق أن يردوا ما تنازعوا فيه إلى ما بعث به الرسول، وقد أمر بكل معروف ونهى عن كل منكر، كل ما لم يشرعه الله فضرره أكبر من نفعه أو لا نفع فيه.
560. عمل هذا الشيخ يدل على جهله أو عجزه عن الطرق الشرعية التى تتوب بها العصاة، هدى الله العباد بالسماع الشرعى.
561. كره الأئمة ومشايخ الصوفية السماع المحدث.
562. حكم السماع إذا أقيم على وجه اللهو أو على وجه التدين.
563 ((وقال فصل المكاشفات والمشاهدات والسماع والمخاطبات والمحادثات ثلاثة أقسام ....
564. صفحة 636
565. صفحة 637
566. ((وقال فصل فى الكون يقظة ومناما)).
567 الرؤية بالعين للأشياء على وجهين.
568. صفحة 637
569. صفحة 638
570 للقلب حال ثالثة كما للعين نظر فى المنام، تعبير الرؤيا.
571. صفحة 638
572. صفحة 639
573. ((سئل عمن يقول إن بعض المشايخ إذا أقام السماع يحضره رجال الغيب إلخ)).
574. من زعم أن الملائكة أو الأنبياء تحضر سماع المكاء والتصدية فهو كاذب وإنما تحضره الشياطين وتظهر آثارهم على أهل هذا السماع، هل يجب القود على من قتل شخصا بحاله الشيطانية؟.
575. (( سئل عن النساء اللاتى يتعممن بالعمائم الكبار لا يرين الجنة ولا يشممن رائحتها وقد روى فى الحديث من قال لا إله إلا الله دخل الجنة )).
576. الجمع بين نصوص الوعيد ونصوص الوعد.
577. ((سئل عن الكبائر هل لها حد تعرف به وعن الصحيح من الأقوال فيها )).
578 أحسن الأقوال فى حد الصغيرة والكبيرة ودليله وجوه، فساد الأقوال الأخرى.
579. صفحة 650
580. صفحة 654
581. معنى قول القائل الصغيرة ليس فيها حد فى الدنيا ولا وعيد فى الآخرة.
582. نفى الإيمان أو دخول الجنة لا يكون إلا عن كبيرة.
583. ((سئل عن شرب الخمر وفعل الفاحشة أيهما أعظم ؟وما هى الكبائر ؟الخ)).
584. الكبائر، أكبرها الزنا أعظم من شرب الخمر، يتغلظ الذنب بتكراره وبالإصرار عليه وبما يقترن به من سيئات، تتفاضل الحسنات أيضا.
585 ((سئل عن رجل مدمن على المحرمات فهل يكفر ذلك بالصلاة أو الاستغفار ؟)).
586. صفحة 661
587. صفحة 662
588. ((وقال فصل وكل من تاب من أى ذنب فإن الله يتوب عليه)).
589. الشرك لا يغفر، وما دونه تحت المشيئة، من أنواع الشرك قد يتمثل الشيطان للمشرك فى صورة من يدعوه إلخ، وقد يحصل له حال شيطانى.
590. الفرق بين كرامات الأولياء وخوارق أولياء الشيطان.
591. ((وقال فصل فى أن التوبة والاستغفار يكون من ترك الواجبات وفعل المحرمات)).
592 جنس ترك الواجبات أعظم من جنس فعل المحرمات، من لم يأت بالإيمان والتوحيد فهو مخلد فى النار.
593. صفحة 671
594. صفحة 672
595. يأمر الشيطان طلاب الدين بالشرك والبدعة، ويأمر طلاب الدنيا بالشهوات البدنية.
596. الأمر بالشىء نهى عن ضده، والنهى عن الشىء أمر بضده، ولفظ الأمر يعم النوعين.
597. فصل ويستغفر العبد ويتوب مما فعله وتركه فى حال الجهل.
598. بطلان قول من زعم أن الله يعذب بلا ذنب أو يعذب من لا يعقل.
599. هل يكون الفعل قبيحا – كالشرك والظلم والكذب والفواحش – قبيحا قبل النهى عنه، وهل يعاقب من لم تقم عليه الحجة.
600. فصل وقد أخبر الله عن قبح أعمال الكفار قبل أن يأتيهم الرسول.
601. فصل أمر الله الناس أن يتوبوا مما فعلوا من السيئات وأن ذلك عندهم قبيح قبل النهى عنه.
602. الأدلة العقلية القرآنية بينت قبح ما كانوا عليه من الشرك وغيره، تفسير (أءله مع الله).
603 صاحب البدعة لا يتوب منها غالبا ولو تاب تيب عليه.
604. صفحة 684
605. صفحة 685
606. قد يترك كثير من الناس واجبات لايعلم وجوبها، وقد يفعل أشياء لا يعلم قبحها.
607. فإن قيل إذا لم يكن معاقبا عليها فلا معنى لقبحها ؟قيل فيه معنيان.
608 هل يتحقق الوجوب والتحريم بدون عقاب على الترك ؟.
609. صفحة 686
610. صفحة 687
611 يتوب من فرط فى المستحبات، توبة الإنسان من حسناته على أوجه ((1)) ((2)) ((3)).
612. صفحة 678
613. صفحة 688
614 التوبة غاية كل مؤمن حتى أفضل الأنبياء أمر أن يختم عمله بها، تفسير: ((هو أهل التقوى وأهل المغفرة)).
615. صفحة 688
616. صفحة 689
617. فصل مما يستغفر ويتاب منه ما فى النفس من الأمور التى لو قالها أو فعلها عذب.
618. تفسير ((وإن تبدوا ما فى أنفسكم ))الآية، ((والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم )) الآية و ((ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا) و ( وكأين من نبي قاتل معه ) الآية.
619. ((وقال : الاستغفار يخرج العبد من الفعل المكروه إلى الفعل المحبوب ويرفعه من المقام الأدنى إلى الأعلى.
620. التوحيد يذهب الشرك والاستغفار يمحو فروعه وهى الذنوب.
621 أبلغ الثناء وأفضل الدعاء، الحسنات مشروط فيها الاتباع.
622. صفحة 697
623. صفحة 698
624. إذا وجد من العبد تقصير فى حقوق القرابة والجيران والإخوان فعليه بالدعاء والاستغفار لهم.
625. ((وسئل عن قوله: ((ما أصر من استغفر وإن عاد فى اليوم والليلة سبعين مرة )).
626 المراد الاستغفار بالقلب مع اللسان، التوبة الصحيحة توجب مغفرة الذنوب، إذا عاد إلى الذنب فعليه أن يتوب.
627. صفحة 699
628. صفحة 700
629. هل يعود العمل إلى التائب من الكفر إذا ارتد ثم تاب وأسلم.
630. الردة تمحو جميع السيئات، من تاب من شرب الخمر ولبس الحرير لبس ذلك فى الآخرة.
631 ((سئل عن اليهودى أو النصرانى إذا أسلم هل يبقى عليه ذنب بعد الإسلام ؟.
632. صفحة 701
633. صفحة 702
634 معنى حديث : ((أسلمت على ما أسلفت من خير )) و((من أحسن فى الإسلام لم يؤخذ بما عمله فى الجاهلية – إلخ).
635. صفحة 701
636. صفحة 702
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2021 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية