logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 10

تكبير / تصغير
سابق           تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. (( التحفة العراقية في الأعمال القلبية )).
2. أما بعد فهذه كلمات مختصرات فى أعمال القلوب مثل محبة الله ورسوله والتوكل على الله....
3. الأعمال واجبة على جميع الخلق، الناس فيها على ثلاث درجات: ظالم لنفسه، مقتصد، سابق.
4. تفسير: (ثم أورثنا) الآية.
5 قد يجتمع فى الشخص الواحد موجب الثواب وموجب العقاب خلافا للوعيدية، كل من معه إيمان فلا بد أن يكون معه من هذه الأعمال بقدر إيمانه.
6. صفحة 8
7. صفحة 9
8. البدعة أحب إلى إبليس من المعصية، خير طريق ينقل صاحب البدعة عنها، الإعراض عن اتباع الحق يورث الجهل وعمى القلب.
9. الحث على الصدق والإخلاص، النفاق ضد الإخلاص.
10 الصدق والتصديق يكون فى الأقوال وفى الأعمال، الإخلاص هو حقيقة الإسلام.
11. صفحة 13
12. صفحة 14
13. رأس الإسلام الشهادة، الأمور الباطنة هى أصل الدين والظاهرة تبع لها.
14 الأعمال الباطنة مأمور بها فى حق الخاصة والعامة، نهى الله عن الحزن، وقد يقترن به ما يثاب صاحبه عليه.
15. صفحة 16
16. صفحة 17
17. غلط من ظن أن التوكل من مقامات العامة وقال التوكل مناضلة عن النفس فى طلب القوت والخاص لا يناضل عن نفسه.
18. التوكل أعم من التوكل فى مصالح الدنيا، جمع الله بين العبادة والتوكل فى مواضع.
19. معنى حديث يا ابن آدم إنما هى أربع، الزهد المشروع والورع.
20 قول بعض المشايخ التوكل لا يجلب منفعة والأمور قد فرغ منها نظير قول الآخرين الدعاء لا حاجة إليه طرد قولهم يوجب تعطيل الأعمال، جواب النبي عن هذا الأصل.
21. صفحة 21
22. صفحة 26
23. صفحة 27
24. تقسيم الكلمات، والأمر، والإرادة، والإذن، والكتاب، والحكم، والقضاء، والتحريم : إلى كونى وشرعى.
25. مسألة العزل، قد يسترسل بعض المشايخ مع القدر حتى يترك المأمور ويفعل المحظور ويضعف عنده الفرق بين ما يحبه الله وما يبغضه.
26. أهل الكرامات ثلاثة أقسام قسم استعملوها فى طاعة الله وقسم استعملوها فى معصيته وقسم استعملوها فى المباحات.
27. الناس فى عبادة الله واستعانته على أربعة أقسام.
28 (حسبى الله) ذكرت فى جلب المنفعة تارة وفى دفع المضرة أخرى.
29. صفحة 36
30. صفحة 37
31 الرضا والتوكل يكتنفان المقدور، الرضا والصبر قبل القضاء عزم لا حقيقة.
32. صفحة 37
33. صفحة 38
34. يكره للمرء أن يتعرض للبلاء بأن يوجب على نفسه عهدا أو نذرا ويطلب ولاية أو يقدم على الطاعون وإذا ابتلى فعليه أن يصبر.
35. يجب الصبر على أداء الواجبات وترك المحرمات وعلى المصائب.
36 ذكر الصبر فى القرآن فى أكثر من تسعين موضعا وقرنه بالصلاة لا تنال الإمامة فى الدين إلا بالصبر واليقين.
37. صفحة 39
38. صفحة 40
39. نزاع العلماء فى الرضا بالقضاء هل هو واجب أو مستحب، ليس فى القرآن إلا مدح الراضين.
40 أصل الرضا بما أمر الله به واجب، لا يشرع الرضا بالمنهيات وقيل يرضى بها لإضافتها إلى الله خلقا وتسخط من جهة كونها مضافة إلى العبد فعلا وكسبا.
41. صفحة 41
42. صفحة 42
43 من قال أرضى بالقضا لا بالمقضى، كمال الرضا الحمد، حمد الله على كل حال.
44. صفحة 42
45. صفحة 43
46. الحمد على السراء والضراء يوجبه مشهدان (1) معنى حديث لا يقضى الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له، قد أورد على هذا ما يقضى عليه من المعاصي.
47 عقوبة السيئات تندفع بعشرة أسباب.
48. صفحة 45
49. صفحة 46
50. البكاء على الميت على وجه الرحمة له حسن ولا ينافى الرضا، ضحك الفضيل لما مات ابنه.
51. الناس أربعة أقسام بالنسبة إلى الصبر والرحمة والجزع، الرضا عن الله نوعان والمحبة لله نوعان، والحمد لله نوعان، الأصل فى الوجد والذوق الإيمانى هذان الحديثان.
52 فصل محبة الله ورسوله من أعظم واجبات الإيمان بل هى أصل كل عمل، إخلاص الدين هو خلاصة الدعوة النبوية، وهو الدين الذى لا يقبل الله سواه، وهو حقيقة لا إله إلا الله معنى هذه الكلمة العظيمة، السور التى ذكر فيها هذا الأصل.
53. صفحة 48
54. صفحة 75
55 سورتا الإخلاص تضمنتا نوعى التوحيد، إيضاح ذلك، ارتباط أحد نوعى التوحيد بالآخر.
56. صفحة 54
57. صفحة 55
58 اليهود كثيرا ما يمثلون الخالق بالمخلوق والنصارى كثيرا ما يعدلون المخلوق بالخالق ولذلك أمرنا بسؤال الهداية.
59. صفحة 55
60. صفحة 56
61 العبادة تتضمن كمال الحب والذل ونهايتهما، كمال الدين بكمال محبة الله ونقصه بنقصها.
62. صفحة 56
63. صفحة 57
64. الجهاد أفضل ما تطوع به وهو دليل كمال المحبة يرضى الله لرضى محبيه ويسخط لسخطهم.
65 الاتحاد نوعان، والحلول نوعان، قد يفنى بعض المصطلمين فى المحبة، ما لا يحمد من الفناء فى المحبة ونحوها، الملامية.
66. صفحة 59
67. صفحة 60
68. فصل الخوف والرجاء يستلزم المحبة ويرجع إليها، الرحمة، العذاب، دار الرحمة، دار العذاب، مراد من قال ما عبدتك شوقا إلى جنتك ولا خوفا من نارك.
69. لا يمكن أن يعمل الحى عملا بلا إدارة ولا حب وإن ظنه بعض النساك.
70 الكلام فى المحبة محبة الله للمؤمنين وللأعمال الصالحة، وجبت محبة الرسول وصحابته وقرابته لمحبة الله، الله هو المحبوب لذاته.
71. صفحة 64
72. صفحة 72
73. أنكرت الجهمية المحبة من الطرفين، أول من ابتدع هذا وادعى أنه مجاز وتأوله وأقام الشبه ومن انتقل إليه بعده أصل قول الجميع مأخوذ عن …. أدلة الخلة والمحبة.
74 الرسول يحب أشخاصا لكن لم يخالل منهم أحدا، سبب ذلك، قول الجهمية فى كلام الله.
75. صفحة 68
76. صفحة 69
77 لفظ العبادة متضمن للمحبة، محبة القلب للبشر على طبقات.
78. صفحة 70
79. صفحة 71
80. كان سلف الأمة يحركون محبة الله فى القلوب بما شرع أن تحرك به من أنواع العبادات وكان يحركها بعض المتصوفة بالتغبير وسماع المكاء والتصدية حكم السماع المبتدع والسماع الشرعى عند محققى الصوفية وغيرهم، الفرق بين السماع والاستماع.
81. محبة الله توجب اتباع الرسول واتباع الرسول يوجب محبة الله للعبد.
82. ذم من يدعى محبة الله مع عدم الخوف منه، أصناف الناس فى المحبة.
83. أصل المحبة معرفة الله ولها أصلان (1) محبته لأجل إحسانه إلى عباده (2) محبته لما هو له أهل والحمد نوعان.
84 غلط من استعمل فى باب محبة الله ما يظن فى محبة غيره مما هو من جنس التجنى والهجرة والقطيعة لغير سبب ونحو ذلك.
85. صفحة 86
86. صفحة 87
87. سبب شرعية الاستغفار فى جميع الأحوال وفى خواتيم الأعمال، قوام الدين بالتوحيد والاستغفار.
88. (( أمراض القلوب وشفاؤها )).
89 مرض البدن
90. صفحة 91
91. صفحة 92
92. فصل مرض القلب أنواع، ( فيطمع الذى فى قلبه مرض ) بأى شيء يموت القلب ويظلم أو يحيى ويشفى ويزكو وينمو ويتنور ويسمع ويبصر ويعقل ويتم صلاحه، ما فى القرآن من شفاء أمراض القلوب.
93 تفسير ( وويل للمشركين * الذين لا يؤتون الزكاة ) وقوله : ( ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم ) الآية، أصل التزكية.
94. صفحة 97
95. صفحة 98
96. العدل والظلم، ثواب الحسنات فى الدنيا، تفسير أن تبسل، القسط والظلم.
97. تفسير ( الله نور السماوات والأرض ) الآية، ضرب الله للإيمان مثلين وللنفاق مثلين فقال ( أنزل من السماء ماءً فسالت أودية ) قال ( مثلهم كمثل الذى استوقد ناراً ).
98. حياة البدن بدون حياة القلب من جنس حياة البهائم، وإذا مس الإنسان ونحوها ليس فى الكفار خاصة المظهرون للإسلام فيهم مؤمن ومنافق والنفاق نوعان.
99. غلط من قال المؤمن قد هدى إلى الصراط المستقيم فأى فائدة فى طلب الهدى أو أن معنى ذلك ثبتنا أو زدنا هدى.
100 ليست حياة القلب وحياة غيره مجرد الحس والحركة الإرادية أو مجرد العلم والقدرة.
101. صفحة 109
102. صفحة 110
103 فصل ومن أمراض القلوب الحسد، حد الحسد الحسد نوعان معنى لا حسد إلا فى اثنتين وسبب الحسد فيهما.
104. صفحة 111
105. صفحة 120
106 تفسير ضرب الله مثلا عبدا مملوكا الآيتين.
107. صفحة 115
108. صفحة 116
109. منافسة عمر لأبى بكر ومنافسة موسى لمحمد، السالم من هذه المنافسة أفضل وإن كانت مباحة.
110. تفسير ولا يجدون فى صدورهم حاجة مما أوتوا، حسد إخوة يوسف وصبره، صبر النبى وأصحابه أعظم، أفضل أنواع الصبر، حسد ابنى آدم.
111. أول ما عصى الله به الحرص والكبر والحسد، حكمة قرن الحسد بالبغى، الشح والبخل مرضان أيضا، على المؤمن أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه.
112 فصل البخل والحسد يوجب بغض النفس لما ينفعها وحبها لما يضرها، العشق يفسد الدين والعرض وإذا قوى أثر فى البدن الاتصال بالمعشوق يضر العاشق.
113. صفحة 129
114. صفحة 130
115. هل العشق من باب الإرادات أو من باب التصورات، لا يطلق العشق فى حق الله، سبب ذلك.
116. تعدى المرء فى محبة زوجته أو سريته يضر العبد فى دينه ودنياه، ثواب من ابتلى بالعشق أو غيره من أمراض القلوب فعف وصبر.
117 قد يبغض الشخص شيئا فيبغض لأجله أمورا كثيرة وقد يحب شيئاً فيحب لأجله أمورا كثيرة أيضا.
118. صفحة 133
119. صفحة 134
120 فطر القلب على معرفة الله وحبه وعبادته والدوام على ذلك إذا لم يغير.
121. صفحة 134
122. صفحة 135
123 لا يبتلى بالعشق من كان مخلصا محبا لله بل يكون له عنه صارفان.
124. صفحة 135
125. صفحة 136
126 الصحة تحفظ بالمثل والمرض يدفع بالضد، ليلزم العبد الأذكار والاستغفار والصبر مع كمال الفرائض والإلحاح في الدعاء.
127. صفحة 136
128. صفحة 137
129. ((فصل فى مرض القلوب وشفائها أيضاً)).
130. صلاح الإنسان فى العدل وفساده فى الظلم.
131. ذكر مرض القلوب وشفائها فى غير موضع من الكتاب والسنة.
132. مرض القلب نوعان (1) فساد الحس (2) فساد الحركة وفقدهما سبب للألم وصحتهما سبب اللذة، أسباب مرضه وأسباب صحته.
133 مرض القلب وشفاؤه أعظم من مرض الجسم وشفائه من أمراض القلب وآلامه العشق والألم من ظلم الظالم.
134. صفحة 141
135. صفحة 142
136. أمراض الجسم وصحته، التقوى.
137 جنس الحسنات أنفع من جنس ترك السيئات، قول يحيى بن عمار العلوم خمسة.
138. صفحة 145
139. صفحة 146
140. خلق بنو آدم على الفطرة : ولا بد لها من غذاء وهى الشرعة، المصائب تطهير.
141. من عشق فعف وكتم مات شهيدا.
142. (( العبودية )).
143 سئل عن قوله تعالى : ( يا أيها الناس اعبدوا ربكم ) فما العبادة وفروعها ؟ وهل مجموع الدين داخل فيها؟ وما حقيقة العبودية ؟ هل هي أعلى المقامات ؟ تعريف العبادة وبيان خصالها.
144. صفحة 149
145. صفحة 150
146 العبادة هى الغاية التى خلق الخلق لها وبعث لأجلها الرسل.
147. صفحة 150
148. صفحة 151
149. الدين يتضمن معنى الخضوع والذل، والعبادة تتضمن غاية الذل والحب ولا يصلح ذلك إلا لله وحده.
150. ما يراد بلفظ العبد إذا أطلق فى القرآن، لا ينجو أحد من العذاب إلا إذا دخل فى النوع الثانى أيضا، لا يجوز الرضا بالمعاصى ؛ كلمة الشيخ عبد القادر فى هذا.
151. ليس لأحد أن يحتج بالقدر على الذنب ولم يحتج آدم على موسى به، على المأمور أن يمتثل وعلى المذنب أن يستغفر وعلى المصاب أن يصبر.
152 فرق الله والمؤمنون بين أهل الحق والباطل وأهل الطاعة وأهل المعصية إلخ ضلال من سوى بينهم وشهد الحقيقة الكونية دون الدينية أو شهد أنه هو الحق.
153. صفحة 161
154. صفحة 167
155. الذين يشهدون الحقيقة الكونية ويجعلون ذلك مانعا من اتباع أمره الشرعى على مراتب، سبب ذلك، تأولهم (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين).
156 المشركون ابتدعوا بدعا مخالفة لشرع الله واحتجوا بالقدر على مخالفة أمره.
157. صفحة 167
158. صفحة 168
159 هؤلاء يسمون ما أحدثوه من البدع حقيقة كما يسمون ما يشهدون من القدر حقيقة، الحقيقة عندهم، أصل ضلالهم.
160. صفحة 169
161. صفحة 170
162. محبة أهل الأهواء لأهوائهم
163 غلط بعض أهل السلوك فى ترك الأسباب التى هى عبادة أو ترك المستحبات أو الاغترار بخرق العادات، كيف النجاة منها؟
164. صفحة 171
165. صفحة 172
166 للعبادة أصلان (1) ألا يعبد إلا الله (2) ألا يعبد إلا بما شرع.
167. صفحة 172
168. صفحة 173
169. إن قيل إذا كان جميع ما يحبه الله داخلا فى اسم العبادة فلماذا عطف عليها غيرها.
170. كمال المخلوق فى تحقيق عبوديته لله من ظن أن المخلوق يخرج عن العبودية أو أن الخروج عنها أكمل فهو من أضل الخلق.
171 كل رسول افتتح دعوته بالدعاء إلى عبادة الله، لا نجاة إلا بالعبادة.
172. صفحة 178
173. صفحة 179
174 فصل تفاضل الناس فى العبادة والإيمان والمحبة وفى ربوبية الله لهم الشرك الخفى.
175. صفحة 180
176. صفحة 181
177. صفحة 193
178. أسباب عبودية القلب لغير الله والطريق إلى تخليصه منها واستغنائه عن جميع المخلوقات.
179. النهى عن مسألة المخلوق والأمر بمسألة الله، الهجر الجميل والصفح الجميل والشكوى إلى الخالق أو إلى الخلق.
180. العشق قد يستعبد القلب، أسباب هذا الداء وعلاجه، القلب يحب الحق ما لم تعرض له إرادة الشر.
181 المال يستعبد طالبه، ما ينبغى للعبد فى طلب المال واستعماله وتعلق قلبه به.
182. صفحة 189
183. صفحة 190
184. المحبة لله والمحبة فى الله وعلاماتها وتمامها.
185 ترك الجهاد دليل على ضعف محبة الله ورسوله.
186. صفحة 192
187. صفحة 210
188. حقيقة دين الإسلام، الاستكبار ينافى العبودية وكل مستكبر عن عبادة الله مشرك بغيره كفرعون.
189. الشرك غالب على النصارى، والكبر غالب على اليهود تفسير ( وله أسلم من فى السماوات والأرض طوعاً وكرهاً ).
190. معنى الخلة، المحبة مراتب، غلط من زعم أن المحبة أعلى من الخلة وأن محمداً حبيب الله وإبراهيم خليل الله.
191 حلاوة الإيمان، كمال محبة العبد لله بثلاثة أمور.
192. صفحة 205
193. صفحة 206
194. الخلة والمحبة من تحقيق العبودية، ليست العبودية مجرد ذل لا محبة معه وليست المحبة انبساطها فى الأهواء ومخالفة الشرع وترك المجاهدة فى سبيله.
195 معنى كلام بعض الشيوخ المحبة نار تحرق فى القلب ما سوى مراد المحبوب.
196. صفحة 210
197. صفحة 211
198. لا بد من عمل صالح خالص لوجه الله قد يخالط النفوس ما يفسد تحقيق محبتها وعبوديتها لله آثار الإخلاص وعكسه.
199 إبراهيم وآله هم أئمة الحنفاء وفرعون وآله أئمة المشركين المتبعين أهواءهم، القائلون بوحدة الوجود حققوا مذهب فرعون بعكس الحنفاء.
200. صفحة 217
201. صفحة 218
202. الفناء ثلاثة أنواع نوع للأنبياء والأولياء، ونوع للمقتصدين ونوع للملحدين.
203. غلط من زعم أن لا إله إلا الله ذكر العامة و ( الله ) ذكر الخاصة و ( هو ) ذكر خاصة الخاصة، حجتهم ونقضها.
204. تفسير ( واذكر اسم ربك ) و ( اسم الله عليه ) و ( بسم الله ) ونحوها وما يضمر فى مثل هذا.
205. ما يراد بالكلمة والكلام وأقسامه.
206. (( سئل عن قول النبى صلى الله عليه وسلم دعوة أخي ذي النون إلخ . ما معنى هذه الدعوة ؟ ولم كانت كاشفة للكرب؟ وهل لها شروط وكيف مطابقة اعتقاد القلب لمعناها حتى توجب كشف الضر، وما مناسبة ذكره إنى كنت من الظالمين مع أن التوحيد يوجب كشف الضر . وهل يكفيه اعترافه أم لا بد من التوبة فى المستقبل ؟ وما هو السر فى أن كشف الضر وزواله يكون عند انقطاع الرجاء عن الخلق ؟ وما الحيلة فى انصراف القلب عن رجاء المخلوقين وتعلقه بالله )).
207 لفظ الدعاء والدعوة فى القرآن يتناول دعاء العبادة ودعاء المسألة وأما إذا جمع بينهما فيراد بالسائل ... ويراد بالعابد ...
208. صفحة 237
209. صفحة 243
210 تفسير لولا دعاؤكم
211. صفحة 238
212. صفحة 240
213. لا يخلو الداعى من الرغب والرهب، جعل بعض الشيوخ الخوف والرجاء من مقامات العامة.
214 مراد بعضهم بقوله : لم أعبدك شوقا إلى جنتك ولا خوفا من نارك ونحو ذلك، إنكار بعض أهل الكلام لذة النظر.
215. صفحة 240
216. صفحة 241
217. غلط من زعم أن شهود توحيد الربوبية يكفى عن شهود توحيد الإلهية.
218. قوله ( إنى كنت من الظالمين ) اعتراف بالذنب وهو يتضمن طلب المغفرة، للدعاء صيغتان.
219 إن قيل لم ناسب حال صاحب الحوت صيغة الوصف والخبر دون صيغة الطلب، شرح حديث اللهم إنى ظلمت نفسى ظلما كثيراً.
220. صفحة 247
221. صفحة 248
222. معنى قوله ( سبحانك ) وعلاقة ذلك بدعوة ذى النون، غلط من زعم أن الجلال هو الصفات السلبية والإكرام الثبوتية.
223. قوله ( لا إله إلا أنت )، معنى الإله، الحكمة فى قرن التحميد بالتسبيح، وقرن التكبير بالتهليل ونحو ذلك، وكذلك قرن بعض أسماء الله وصفاته ببعض.
224 شرح حديث الكبرياء إزارى والعظمة ردائى الخ.
225. صفحة 253
226. صفحة 254
227. فصل وأما قول السائل لم كانت موجبة لكشف الضر.
228. لا يعلق العبد توكله ورجاءه إلا بالله وتعليقه بمخلوق شرك، لا يخاف من الله أن يظلمه، لا يعتمد العبد على الأسباب.
229. الاستغناء والاستعفاف، تفاوت الناس فى الإخلاص فى قول لا إله إلا الله، معنى قول الخليل ( لا أحب الآفلين)
230 الحكمة فى قرن الاستغفار بالتوحيد فى مواضع، جنس الثناء والعبادة أفضل من جنس السؤال والطلب فى الجملة.
231. صفحة 262
232. صفحة 263
233 غلط من ظن أن التوحيد المفروض هو توحيد الربوبية بل المفروض مع ذلك هو توحيد الإلهية.
234. صفحة 264
235. صفحة 276
236. متى تجب طاعة العلماء والمشايخ والأمراء والملوك.
237 إذا أفرد الإيمان دخلت فيه الأعمال الباطنة والظاهرة ودخل فيه الإسلام، وإذا قرن بالإسلام أو بالعمل فرق بينهما.
238. صفحة 268
239. صفحة 269
240. الإيمان وإن تضمن التصديق فليس مرادفا له، إذا لم يحب الله ولم يعظمه أو استكبر عن عبادته لم يكن مؤمنا وإن علم قلبه ذلك، غلط الجهمية فى هذا وتكفير الأئمة لهم.
241 حد الإيمان، إذا تحقق القلب بالتصديق والعمل لزم وجود الأفعال الظاهرة، كفر أبى طالب.
242. صفحة 272
243. صفحة 273
244 أصل العبادة القصد والإرادة وإذا أفردت دخل فيها التوكل ونحوه وإذا قرنت بالتوكل صار قسيما لها، وكذلك لفظ المعروف و المنكر والفقراء والمساكين.
245. صفحة 274
246. صفحة 275
247 الناس فى عبادة الله وحده والاستعانة به والتوكل عليه واتباع أمره أقسام، تفسير ( لا إله إلا أنت ).
248. صفحة 276
249. صفحة 283
250. صفحة 284
251. الفرق بين العبد الرسول وخلفائه وبين الملوك، كل مال أضيف إلى الله ورسوله يجب أن يصرف فى طاعة الله ورسوله، لا تقتضى الاضافة الملك والاستحقاق، المراد بالمال إذا أضيف إلى الله ورسوله.
252. الأموال التى كان يقسمها النبى على وجهين، هل نفقة الزوجة والكفارات مقدرة بالشرع أو بالعرف.
253. حكم الغنائم والخمس.
254. الإلهية تتضمن الربوبية والربوبية تستلزم الإلهية، الإله، الرب، إذا قصد العبد الثناء ذكر اسم الله وإذا قصد الدعاء دعا باسم الرب.
255 تفسير ( وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه ) الآية.
256. صفحة 286
257. صفحة 299
258. صفحة 300
259. عصمة الأنبياء فى باب التبليغ دون غيرهم، هل يصدر من الأنبياء ما يستدركه الله أم لا.
260 هل عصمتهم فى غير ما يتعلق بالرسالة ثابت بالعقل أو بالسمع ؟ وهل العصمة من الكبائر والصغائر أو من بعضها ؟ أم هل العصمة فى الإقرار عليها ؟ وهل تجب العصمة من الكفر والذنوب قبل المبعث، حجج المتنازعين فى ذلك.
261. صفحة 292
262. صفحة 304
263 قد يكون العبد بعد التوبة من الذنب خيرا منه قبل الذنب، لم يذكر الله عن نبى ذنبا إلا مقرونا بتوبة، و ولم يذكر عن يوسف ذنبا.
264. صفحة 293
265. صفحة 304
266 فضل الأنبياء والصالحين على الملائكة باعتبار النهاية.
267. صفحة 300
268. صفحة 301
269. غلط من ظن أن من ولد على الإسلام أفضل ممن كان كافرا فأسلم.
270. ( ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ).
271. فصل وأما قول السائل هل الاعتراف بالخطيئة بمجرده مع التوحيد موجب للغفران وكشف الكربة أم يحتاج إلى شيء آخر؟.
272. المغفرة، هل يقطع بالمغفرة للمعترف بالذنب على وجه الخضوع من غير إقلاع ؟.
273. قول القائل هل الاعتراف بالذنب المعين يوجب دفع ما حصل بذنوب متعددة أم لا بد من استحضار جميع الذنوب.
274. حكم أهل الكبائر، استدلالهم بقوله ( إنما يتقبل الله من المتقين ).
275. هل تغفر ذنوب الكافر التى فعلها فى حال كفره إذا تاب من الكفر.
276. هل الندم واللذة والسرور من باب الاعتقادات أو الإرادات أو غير ذلك.
277 ليست اللذة إدراك الملائم والألم إدراك المنافر كما قاله بعض المتفلسفة.
278. صفحة 325
279. صفحة 334
280 لعن المعين ولعن المطلق، التكفير المطلق والوعيد المطلق.
281. صفحة 329
282. صفحة 330
283. قول السائل ما السبب فى أن الفرج يأتى عند انقطاع الرجاء عن الخلق وما الحيلة فى صرف القلب عن التعلق التعلق بهم وتعلقه بالله، توحيد الربوبية وتوحيد الإلهية.
284. وقال (( فصل الفناء الذي يوجد فى كلام الصوفية يفسر بثلاثة أمور )).
285. لفظ الذوق فى الكتاب والسنة.
286. (( وقال فصل الأمر والنهي مشروط بالممكن من العلم والقدرة )).
287. شرط التكليف العلم والقدرة، قد يسقط التكليف أيضا عمن لم تكمل فيه أداة العلم والقدرة تخفيفا عنه كالصبى وكالقادر على الحج ماشيا والقادر على الصيام فى السفر.
288 كون الشخص مريدا أو كارها لما أمر به لا تلتفت إليه الشرائع، توحيد الإرادة.
289. صفحة 346
290. صفحة 347
291. قد يزول التكليف بأسباب محظورة وبأسباب غير محظورة، متى يؤاخذ من زال تكليفه بذلك من العباد والزهاد وأهل السماع وغيرهم ومتى يعفى عنهم.
292. قول بعض أهل الأحوال : خوطبت وأمرت.
293. فصل عامة البدع المتعلقة بالعلوم والعبادات وجدت فى الأمة فى أواخر خلافة الخلفاء الراشدين، إذا استقام ولاة الأمور استقام عامة الناس، ( أولوا الأمر ).
294 أعمال القلوب هى الأصل والأعمال الظاهرة فروع، ظهر النقص فى الأمراء والعلماء بعد دولة الخلفاء، بدعة الخوارج والرافضة متعلقة بالإمامة والخلافة.
295. صفحة 355
296. صفحة 356
297 ملك معاوية ملك ورحمة، جرى فى إمارة يزيد فتن وتفرقت الأمة بعده.
298. صفحة 356
299. صفحة 357
300. متى حدثت بدعة القدرية والمرجئة وإنكار الصفات.
301. متى انقرض القرن الأول والثانى والثالث، بأى شيء يعتبر القرن.
302. تولى بعض شئون الدولة العباسية بعض الأعاجم وعرب بعض كتب الأعاجم فحدثت ثلاثة أشياء الرأى والكلام والتصوف.
303. كثرة الآراء فى الفقه والكذب فى الرواية والتشيع كان فى الكوفة وجمهور الكلام والتصوف بالبصرة، أول دويرة بنيت للصوفية.
304 ما يقصدون بلفظ الكلام والإرادة.
305. صفحة 359
306. صفحة 360
307. أهل المدينة أقرب من الجميع فى القول والعمل، غالب الشاميين مجاهدون وأهل أعمال قلبية.
308 علم النبوة وما يتبعه من الفقه والحديث وأعمال القلوب خرج من الحرمين والعراقين والشام، وسائر الأمصار تبع، من استوطن هذه الأمصار من أعيان العلماء.
309. صفحة 361
310. صفحة 362
311 العلم المشروع والنسك المشروع مأخوذ عن أصحاب رسول الله، لا ينبغى أن يجعل قول من بعدهم أصلا وإن كان صاحبه معذورا، من بنى الكلام فى الأصول والفروع والإرادة والعبادة والعمل والسماع على الكتاب والسنة والآثار أصاب طريق النبوة.
312. صفحة 362
313. صفحة 363
314. صفحة 371
315. صفحة 372
316 عمدة أحمد فى أصوله العلمية وفروعه وفى الزهد والرقاق والأحوال.
317. صفحة 363
318. صفحة 364
319. الأصل الذى بنى عليه كلامه فى علم الكلام والرأى وكتب التصوف والسماع الصوفى.
320 فصل ثم المتقدمون الذين وضعوا طرق الرأى والكلام والتصوف كانوا يخلطون ذلك بأصول من الكتاب والسنة والآثار بخلاف أكثر المتأخرين.
321. صفحة 366
322. صفحة 370
323 أسماء الزهاد، النسبة فى الصوفية، من تكلم باسم الصوفية أو ذمه من الأئمة، التحقيق فى طريقة الصوفية.
324. صفحة 369
325. صفحة 370
326 تعريف البدعة، كل بدعة ضلالة.
327. صفحة 370
328. صفحة 371
329. ما يقال فيما سمى بدعة وأثبت حسنه بالشرع.
330 لا يستلزم ثبوت موجب نصوص الوعيد ونصوص الأئمة فى التكفير والتفسيق فى حق المعين إلا إذا وجدت الشروط وانتفت الموانع.
331. صفحة 372
332. صفحة 373
333. (( قاعدة شريفة )) وهى أن ما عاد من الذنوب بإضرار الغير فى دينه ودنياه فعقوبتنا له فى الدنيا أكبر وما عاد على الإنسان فى نفسه فقد تكون عقوبته فى الآخرة أشد وإن كنا لا نعاقبه فى الدنيا.
334. ظلم الناس نوعان
335 يعاقب الداعية إلى البدع والمظهر للمنكر، قد يقر المنافق والكافر بلا عقوبة إذا لم يتعد ضرره وإن كان فى الدرك الأسفل من النار.
336. صفحة 374
337. صفحة 375
338 من تاب من الكفار والمحاربين والفساق قبل القدرة عليه سقطت عنه العقوبة التى لحق الله.
339. صفحة 374
340. صفحة 375
341 قد تتناول العقوبات فى الدنيا من لا يستحقها فى الآخرة وتكون فى حقه من جملة المصائب.
342. صفحة 376
343. صفحة 377
344. عقوبة الدنيا من الهجران إلى القتل لا تمنع أن يكون المعاقب عدلا أو صالحا كهجر أحمد لبعض الأئمة وهجر الثلاثة الذين خلفوا.
345. فصل ومما يناسب هذا الباب قولهم : فلان يسلم إليه حاله أو لا يسلم إليه حاله، تسليم الحال له معنيان.
346. إذا ظهر من مجهول الحال أمر مخالف للشرع فى الظاهر فإن قيل ينكر عليه جاز أن يكون معذورا وإن قيل لا ينكر عليه لزم إقرار المجهولين على مخالفة الشرع.
347. (( فصل فى العبادات والفرق بين شرعيها وبدعيها )).
348 الحلال ما أحله الله ورسوله والحرام ما حرمه الله ورسوله والدين ما شرعه.
349. صفحة 388
350. صفحة 389
351. العبادات منها ما هو واجب أو مستحب كالصلاة والصيام والصدقة ونحو ذلك.
352. أصول العبادات الدينية الصلاة والصيام والقراءة، الخوارج غلوا فى هذه بلا فقه، القدر المشروع منها.
353 من التعبدات البدعية خلوات الصوفية، حجة أصحابها مع الرد عليهم، الخلوة والعزلة والانفراد المشروع.
354. صفحة 393
355. صفحة 404
356 بعض أهل الخلوات يتمسك بجنس العبادات الشرعية وبعضهم يخرج إلى أجناس غير مشروعة كطريقة أبى حامد ومن تبعه، ما يأمرون به صاحب الخلوة من العبادات والأذكار.
357. صفحة 396
358. صفحة 397
359. صفحة 401
360. صفحة 402
361. قد تفضى هذه الطريقة بصاحبها إلى القول بوحدة الوجود أو أن يفيض عليهم ما يفيض على الأنبياء فى زعمهم، بطلان هذا من وجوه.
362 اتبع أبو حامد ابن سينا فى قوله فى اللوح المحفوظ والملك والملكوت والجبروت ونحو ذلك.
363. صفحة 402
364. صفحة 403
365 مما يأمرون به الجوع والسهر والصمت مع الخلوة بلا حدود شرعية والصلوات والأذكار.
366. صفحة 403
367. صفحة 404
368 فصل وهذه الخلوات قد يقصد أصحابها الأماكن التى ليس فيها أذان ولا إقامة ولا مسجد فيحصل لهم أحوال شيطانية يظنونها كرامات.
369. صفحة 406
370. صفحة 407
371. فصل قد أمرنا أن نؤمن بما جاءت به الأنبياء وأن نقتدى بهم.
372 لا يجوز أن يقال هذا مستحب أو مشروع إلا بدليل شرعى، لا تثبت شريعة بحديث ضعيف، إذا ثبت أن العمل مستحب جاز أن تروى فى فضله الأحاديث الضعيفة.
373. صفحة 408
374. صفحة 409
375. لا تجوز رواية الحديث المكذوب إلا مع بيان كذبه.
376. ما فعله الرسول على وجه التعبد فهو عبادة.
377. هل يستحب قصد متابعته إذا فعل فعلا بحكم الاتفاق مثل نزوله فى السفر بمكان.
378 إخراج التمر فى صدقة الفطر، التمسح بمقعده من المنبر والصلاة فى المكان الذى صلى فيه.
379. صفحة 410
380. صفحة 411
381. فصل وأهل العبادات البدعية كالسماع يزين لهم الشيطان تلك العبادات ويبغض إليهم العلم والقرآن والحديث والكتاب ومن معه كتاب، سبب ذلك.
382. يظن هؤلاء أن علمهم يحصل لهم من الله بلا واسطة فيقال من أين لكم أن هذا من الله لا من الشيطان.
383 المعازف هى خمر النفوس، يوجد فى أهل السماع الشرك وقتل النفس والزنا.
384. صفحة 417
385. صفحة 418
386. يغتر بعض الجهال بأحوال هؤلاء، امتناع المؤلف من حضور سماعهم وما أجابهم به.
387. النذر، وأقسامه، وسبب النهى عنه.
388. (( سئل ما أعمال أهل الجنة وما أعمال أهل النار )) ؟.
389. (( وقال فصل وأما قوله هل الأفضل للسالك العزلة أو الخلطة )).
390 إن كان فى المخالطة تعاون على البر والتقوى فهى مأمور بها وإن كان فيها تعاون على الإثم والعدوان فهى منهى عنها.
391. صفحة 425
392. صفحة 426
393. لا بد للعبد من أوقات ينفرد بها بنفسه، اختيار المخالطة مطلقا خطأ واختيار الانفراد مطلقا خطأ.
394. متى يكون الشخص مأمور بالتكسب أو تركه، أفضلية العبادات تتنوع بحسب أجناسها والأوقات والعمل الظاهر والأمكنة.
395. جنس الصلاة أفضل من جنس القراءة وجنس القراءة أفضل من جنس الذكر وجنس الذكر أفضل من جنس الدعاء لا مطلقا.
396. (( اتباع الرسول بصريح المعقول )).
397 يجب على كل عاقل أن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، عموم رسالته، لا وصول إلى الله إلا من طريقه ولا ولاية إلا بمتابعته.
398. صفحة 430
399. صفحة 431
400 القلم مرفوع عن الأطفال والمجانين وليس لهم من الإيمان والتقوى ما يكونون به من أولياء الله المتقين وهم في الإسلام تبع لآبائهم.
401. صفحة 431
402. صفحة 432
403 من اعتقد الولاية فيمن لا يؤدى الواجبات ولا يترك المحرمات فهو كافر، التقوى.
404. صفحة 432
405. صفحة 442
406. فصل ومن أحب الأعمال إلى الله وأعظم الفرائض الصلوات الخمس فى مواقيتها، من لم يعتقد وجوبها على كل بالغ عاقل ولو كان من الخواص فهو كافر ولو صلى.
407 كفر الرهبان، لم يثن الله على من لا عقل له.
408. صفحة 435
409. صفحة 436
410 لا يعم الإسلام من كان يهوديا أو نصرانيا ثم جن وأسلم، من آمن ثم كفر ثم جن فحكمه حكم الكفار.
411. صفحة 436
412. صفحة 437
413. صفحة 440
414. صفحة 441
415. سبب نزول قوله ( يا أيها الذين ءامنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى )، هل ينقض النعاس الوضوء.
416 الصلاة أفضل العبادات، ولا تدخلها النيابة، يحرم أن يتقرب من زال عقله فهو محروم من التقرب بفرض أو نفل.
417. صفحة 439
418. صفحة 440
419. من زال عقله بسبب محرم استحق العقوبة على ذلك.
420. كيف يستجلبون الأحوال الشيطانية، وهل هم مكلفون فى حال زوال عقلهم.
421. من قال أعطاهم الله عقولا وأحوالا فأبقى أحوالهم وأذهب عقولهم وأسقط ما فرض بما سلب.
422. الأحوال تنقسم إلى رحمانى وشيطانى، ليس زوال العقل مقربا إلى الله، أولياء الله وأولياء الشيطان من يدعى فيهم الولاية مع ذلك، قد يكون الشخص وليا لله من وجه دون وجه.
423. (( سئل عمن يقول الطرق إلى الله عدد أنفاس الناس )).
424. (( وقال فى شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب )).
425. قال عبد القادر لا بد لكل مؤمن من أمر يمتثله ونهى يجتنبه وقدر يرضى به، معنى ذلك.
426. الحقيقة الشرعية نوعان أحدهما أن يكون العبد مأمورا فيما فعله الرب إما بحب له وإعانة عليه، وإما ببغض له ودفع له والثانى أن لا يكون مأمورا بواحد منهما، الناس فى هذا الباب أربعة أقسام.
427. هل هناك من الأفعال ما هو مباح مستوى الطرفين ؟.
428 السلوك نوعان: سلوك الأبرار وسلوك المقربين.
429. صفحة 663
430. صفحة 664
431. الناس فى المباحات من الملك والمال وغير ذلك على ثلاثة أقسام قسم يتصرفون فيها بالحكم الشرعى وقسم بإرادتهم وقسم لا بهذا ولا بهذا.
432. يأمر عبد القادر وأمثاله بالترجيح بالإلهام والذوق أو بالقضاء والقدر إذا لم يتبين الحكم الشرعى.
433 تخيير ولى الأمر بين القتل والأسر والمن والفداء للمصلحة، قد يخفى الحكم الشرعى فى بعض المسائل ولذلك قال لا تنزلهم على حكم الله ...
434. صفحة 470
435. صفحة 471
436. بأى شيء يرجح المجتهد إذا تكافأت عنده الأدلة.
437. القلب المعمور بالتقوى إذا رجح بإرادته فهو ترجيح شرعى، معنى حديث واعظ الله فى قلب كل مؤمن، الإلهام.
438 لا بد فى كل حادثة من دليل شرعى يصيبه المستدل تارة ويخطئه أخرى، لا تتكافأ الأدلة فى نفس الأمر.
439. صفحة 477
440. صفحة 478
441 الشارع بين الأمور الكلية والمعينات تعلم غالبا بأدلة خاصة كالإلهام.
442. صفحة 478
443. صفحة 479
444 والنوع الثانى يتبعون هواهم لا أمر الله
445. صفحة 479
446. صفحة 480
447. القسم الثالث الذى يريد تارة إرادة يحبها الله وتارة إرادة يبغضها.
448. القسم الرابع أن يخلو عن الإرادتين وهذا يقع على وجهين، خلو الإنسان عن الإرادتين ممتنع.
449. الرضا بالقضاء ثلاثة أنواع، غلط كثير من السالكين فى الاسترسال مع القدر.
450 فصل طريق العلم لا بد فيه من العلم النبوى وطريق الإرادة لا بد فيه من تعيين المراد وهو الله والطريق إليه، قد يغلط أهل الإرادة فى أحدها.
451. صفحة 486
452. صفحة 487
453. فصل قال الشيخ عبد القادر افْنَ عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره وعن إرادتك بفعله ... معنى ذلك.
454. قوله فعلامة فنائك عن خلق الله انقطاعك عنهم ...
455 قوله وعلامة فنائك عنك وعن هواك ترك التكسب الخ.
456. صفحة 491
457. صفحة 492
458 قوله وعلامة إرادتك بفعل الله أنك لا تريد مرادا قط إلخ الناس فى الإرادة على أقسام.
459. صفحة 493
460. صفحة 508
461. صفحة 509
462. وقع نزاع بين الجنيد وبين طائفة من أصحابه فى مقام الجمع والفرق.
463 الخوارق، أكمل الناس إرادة لما يحبه الله هم الرسل، خير البرية الخليلان، من أخلاق نبينا.
464. صفحة 499
465. صفحة 508
466. صفحة 509
467. احتجاج آدم وموسى حث الرسول على الاجتهاد والاستعانة بالله والنهى عن العجز والنظر إلى القدر، إذا غلبك أمر.
468. يرى بعض منحرفى الزهاد أن الجهاد نقص ومنهم من يحرم ذبح الحيوان أو لا يتقرب إلى الله بذبحه ولا يأكل لحمه ولا ينكح النساء، إنكار النبى على هؤلاء.
469. الزهد المشروع والورع.
470. الذين زهدوا فى الإرادات حتى فيما يحبه الله بإزائهم طائفتان.
471. فصل، مراد عبد القادر وغيره من المشايخ أهل الاستقامة بقولهم لا يريد السالك مرادا قط أو لا يريد مع إرادة الله سواها الخ.
472. قوله إنما هو الله ونفسك وأنت المخاطب والنفس ضد الله، مراده بهجر المباح، الحكاية المشهورة عن أبى يزيد البسطامي.
473. قوله وإن لم تجد فى الكتاب والسنة تحريمه ولا إباحته بل هو أمر لا تعقله الخ.
474. فصل قال الشيخ عبد القادر وإن كنت فى حال الحقيقة وهى حال الولاية فخالف هواك واتبع الأمر فى الجملة واتباع الأمر على قسمين الخ وإن كنت فى حالة حق الحق الخ، معنى ذلك.
475 فإن قيل كلام الشيخ يدور على أنه يتبع الأمر مهما أمكن معرفته وما ليس فيه أمر يكون فيه مسلما لفعل الرب إلخ.
476. صفحة 528
477. صفحة 529
478. أنكر الكعبى المباح فى الشريعة وعلل ذلك، أشكل جوابه على كثير من النظار، وألزموا الكعبى، التحقيق فى ذلك.
479 قولنا الأمر بالشيء نهى عن ضده وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
480. صفحة 531
481. صفحة 532
482 أفعال الخلفاء طاعة وعبادة وطريقة الملوك العادلين طاعة أو عفو وطريقة الملوك الظالمين تتضمن المعاصى.
483. صفحة 547
484. صفحة 548
485. (( وقال فصل رأى الشيخ عبد القادر فى منامه أن الله يقول من جاءنا تلقيناه من البعيد ومن تصرف بحولنا ألنا له الحديد ومن اتبع مرادنا أردنا ما يريد ومن ترك من أجلنا أعطيناه فوق المزيد )) ما معنى ذلك.
486. (( سئل عن إحياء علوم الدين وكتاب قوت القلوب )).
487. ما يشتمل عليه الكتابان، الغزالى، أبو طالب المكى.
488. (( وقال فصل قد دل الكتاب والسنة على جنس المشروع فى ذكر الله ودعائه ومراتب الأذكار )).
489. أفضل الأذكار، مما ليس بمشروع من الأذكار والأدعية أو منهى عنه أو عن صفته (1) تلبية المشركين.
490 (2) إنا نستشفع بالله عليك (3) السلام على الله حكمة النهى هنا (4) الدعاء المكروه كالدعاء ببغى أو قطيعة رحم أو سؤال منازل الأنبياء ودعاء الأعرابى ...
491. صفحة 554
492. صفحة 555
493. لم يستحب من الذكر إلا ما كان كلاما مفيدا نحو ...
494 الذكر بالاسم المفرد مظهرا أو مضمرا ليس بمشروع ولا معقول، اقتدوا بالشبلى وهى من غلطاته.
495. صفحة 556
496. صفحة 561
497. صفحة 562
498 غلا بعضهم حتى جعل المفرد للخاصة والكلمة التامة للعامة، من أذكارهم، حججهم وتأويلاتهم لبعض الآيات الآيات كقوله (قل الله) (وما يعلم تأويله).
499. صفحة 557
500. صفحة 565
501. إن قيل فالذاكر والسامع للاسم المجرد قد يحصل له وجد ومحبة ونحو ذلك، ونظير هذا ذكر الحب المطلق والشوق المطلق والوجل المطلق.
502. أسباب الاعتقادات والأحوال الفاسدة الخروج عن الشريعة.
503. فإن قيل إذا لم يكن هذا الذكر مشروعا فهل هو مكروه فى حق كل أحد، الناس فى الذكر أربع طبقات.
504. ((وقال فصل في الصراط المستقيم في الزهد والعبادة والورع الخ)).
505. لزوم السنة يحفظ من شر الشيطان والنفس وهو علم وعدل وهدى والبدع جهل وظلم واتباع الظن وما تهوى الأنفس، لا بد أن يقع أهل البدع فى الآصار والأغلال، لم قيل لأهل البدع أهل الأهواء.
506. الرشد، الضلال، الغى، اتباع الشهوات، كل الميل، خلق الإنسان ضعيفا يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم، تفسير آيات.
507. الاستمناء، الصبر عن المحرمات، والصبر على الطاعات.
508 أوصى يوسف بن عبيد أن لا يدخل على السلطان ولا على امرأة ولا على مبتدع، على الشخص إذا ابتلى بذلك ..
509. صفحة 587
510. صفحة 588
511. تفسير ( ومن يوق شح نفسه ) الحسد، الشح، البخل.
512. الآلهة كثيرة والعبادات لها متنوعة، قد تتصور الشياطين فى صورة من يعبد أو يعشق، قد تستولى محبة الصور على القلب.
513. قد يغمر القلب ويستولى عليه ما يريده العبد ويحبه ويخافه كائنا من كان، معنى (( تعس عبد الدينار )).
514 طالب الرئاسة ترضيه الكلمة التى فيها تعظيمه ــ ولو بالباطل ــ وكذلك طالب المال.
515. صفحة 599
516. صفحة 600
517. قد تكون محبة الخلق وبغضهم للعبد مما يقطعه أو يشغله عن الله وعبادته، الخلق غالبا لا يقصدون نفعك ولا دفع الضرر عنك وإنما يقصدون أغراضهم بك، كيف يسلم العبد من ضرر أعدائه وأصدقائه.
518. قد ينصر علماء الكفار وأهل البدع الباطل مع علمهم ببطلانه من أجل أتباعهم ومحبيهم.
519 عاقبة الحب لغير الله
520. صفحة 605
521. صفحة 606
522. صفحة 609
523. صفحة 610
524. فصل ومما يحقق هذه الأمور أن المحب يجذب والمحبوب يجذب، لا يحب لذاته إلا الله، عامة محبة بعض الخلق لبعض....
525. الرؤيا والأحوال والمكاشفة والتصرف ثلاثة أقسام، وكذلك ما يلقى فى نفس الإنسان فى حال يقظته.
526. ((وقال: فصل في تفصيل ما كتبت فى جماع الزهد والورع)).
527. ((وقال: فصل قول بعض الناس الثواب على قدر المشقة ليس بمستقيم على إطلاقه)).
528. من الرهبانيات المبتدعة، الأجر على قدر الطاقة أو على قدر منفعة العمل وفائدته؟.
529 الناس أقسام (1) أصحاب دنيا محضة (2) أصحاب دين فاسد (3) أهل الدين الصحيح.
530. صفحة 623
531. صفحة 624
532. ((وقال : فصل فى تزكية النفس وكيف تزكو )).
533. (قد أفلح من زكاها * وقد خاب من دساها)، (قد أفلح من تزكى)، التزكية الزكاة والطهارة.
534 هل المطلوب بالأمر والنهى فعل وأمر وجودى أم عدمى.
535. صفحة 631
536. صفحة 632
537 أعظم ما تزكو به النفس وأعظم ما يدسيها.
538. صفحة 632
539. صفحة 633
540. تفسير: (وويل للمشركين * الذين لا يؤتون الزكاة) (تطهرهم وتزكيهم بها).
541 الصبر عن اتباع هوى النفس عبادة وجهاد، إذا امتثلت النفس المأمور لم تفعل المحظور.
542. صفحة 635
543. صفحة 636
544 التوبة من الذنب كالترياق من السم، ما يحبط الأعمال ويخرج عن الملة.
545. صفحة 637
546. صفحة 638
547 هل تحبط السيئات من الحسنات بقدرها وهل تحبط بعض الحسنات بذنب دون الكفر.
548. صفحة 638
549. صفحة 639
550 إن قيل لم يرد إبطال الأعمال إلا بالكفر كما فى قوله ...
551. صفحة 639
552. صفحة 640
553. ((سئل عن رجل تفقه وعلم ما أمر الله به ثم تزهد فهل يجوز له أن يقطع الرحم ويسيح فى الأرض)).
554. الزهد المشروع، ليس الإعراض عن الأهل والأولاد مما يحبه الله.
555 السياحة فى البلاد لغير قصد مشروع منهى عنها، السياحة المذكورة فى القرآن.
556. صفحة 643
557. صفحة 644
558. (( سئل عن قوله ( حق اليقين ) و ( علم اليقين ) و ( عين اليقين ) فما معنى كل مقام منها وأي مقام أعلى )).
559 مقالات الناس فى معانى هذه الأسماء.
560. صفحة 645
561. صفحة 646
562. ما يجده الناس ويذوقونه من حلاوة الإيمان وما أخبروا به من أمر الآخرة وما يجدونه من ثمرة التوحيد والإخلاص والتوكل والدعاء.
563. (( الوصية الصغرى )).
564 نص السؤال، الجواب أنفع الوصايا وصية الله التى أوصى الرسول بها معاذا، بيان شمول هذه الوصية أن العبد عليه حقان.
565. صفحة 653
566. صفحة 654
567 (( حيثما كنت )) قوله (( وأتبع السيئة الحسنة تمحها ))، يزول موجب الذنوب بأشياء (1) التوبة (2) الاستغفار (3) الأعمال الصالحة المكفرة.
568. صفحة 655
569. صفحة 656
570. قد يتلطخ الإنسان بعدة أشياء من أمور الجاهلية وإن نشأ بين أهل علم ودين.
571. (4) المصائب المكفرة.
572. جماع الخلق الحسن مع الناس، الخلق العظيم الذى وصف الله به محمدا.
573 اسم التقوى يجمع أمورا
574. صفحة 658
575. صفحة 659
576. أفضل الأعمال بعد الفرائض ملازمة ذكر الله، أقل ما يلازم عليه العبد من ذلك الأذكار المؤقتة.
577. أفضل الذكر مطلقا لا إله إلا الله، وقد تعرض أحوال يكون بقية الذكر أفضل.
578. كل ما تكلم به الإنسان وتصوره القلب مما يقرب إلى الله فهو من ذكره كتعلم العلم وتعليمه والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
579 أرجح المكاسب، على المهتم بأمر الرزق أن يلجأ إلى الله ويدعوه وهو معنى التوكل على الله فى طلب الرزق.
580. صفحة 662
581. صفحة 663
582. ينبغى للعبد أن يأخذ المال بسخاوة نفس لا بإشراف وهلع، وأن يكون المال للإنسان والسعى فيه بمنزلة الخلاء، عقوبة من جعل الدنيا أكبر همه وثواب من بدأ بنصيبه من الآخرة.
583 العلم الذى ينبغى أن يتلقاه العبد إجمالا وتفصيلا، ما يعتمد عليه من الكتب والمصنفين، وما يستحق أن يسمى علماً.
584. صفحة 664
585. صفحة 665
586. ((سئل عن (الصبر الجميل) و (الهجر الجميل) و (الصفح الجميل) وأقسام التقوى والصبر)).
587 الهجر الجميل، الصفح الجميل، الصبر الجميل، الشكوى إلى المخلوق.
588. صفحة 666
589. صفحة 667
590. لا بد للإنسان من شيئين فعل المأمور وترك المحظور والصبر على المقدور وبهما أوصى كبار المشايخ، يغلط بعض العامة وأهل السلوك فى الحقيقة الكونية أو الشرعية.
591 إقرار المشركين بالحقيقة الكونية.
592. صفحة 669
593. صفحة 670
594. الناس فى عبادة الله واستعانته أقسام وكذلك فى التقوى والصبر، حال التتار مع المسلمين.
595. ذكر الصبر مقرونا بالتقوى فى القرآن، عاقبة أهل الصبر والتقوى.
596. قرن الرحمة بالصبر، أقسام الناس بالنسبة إلى الصبر والرحمة.
597. ((سئل عما ذكره القشيري عن الشيخ أبى سليمان أنه قال الرضا أن لا تسأل الله الجنة ولا تستعيذ به من النار)).
598 الكلام على هذا القول فى مقامين (1) فى ثبوته عنه (2) فى صحته فى نفسه فالأول.
599. صفحة 678
600. صفحة 679
601. أبو القاسم يروى فى رسالته الصحيح والضعيف والموضوع وكذلك يوجد فى كتب الرقاق والتصوف والحديث والتفسير.
602 كيف يروى بعض المصنفين ــ مع جلالتهم ــ الأحاديث المكذوبة، الصحيح، والضعيف، والموضوع.
603. صفحة 679
604. صفحة 680
605 أحاديث الفضل بن عيسى من الموضوعات.
606. صفحة 680
607. صفحة 681
608. مما ذكره أبو القاسم فى رسالته من الآثار الحسنة عن أبى سليمان : إذا سلا العبد عن الشهوات فهو راض.
609 مما روى عن النصر آبادى : من أراد أن يبلغ محل الرضا فليلزم ما جعل الله رضاه فيه، حسن هذا الكلام ومعناه.
610. صفحة 681
611. صفحة 682
612 الرضا نوعان (1) الرضا بفعل ما أمر به وترك ما نهى عنه (2) الرضا بالمصائب فالأول واجب والثانى مستحب على قول.
613. صفحة 682
614. صفحة 683
615. هل يرضى بالكفر والفسوق والعصيان، أخطأ فى هذا فريقان : فريق من أهل الكلام وفريق من المتصوفة.
616 ما روى عن الفضيل والجنيد فى الرضا.
617. صفحة 686
618. صفحة 687
619. مما روى فى الرضا عن موسى عليه السلام ولا يصح أنه سأل الله عملا يرضى به عنه فقال إنك لا تطيق ذلك.
620 قول أبى سليمان لو أدخلنى النار لكنت بذلك راضيا.
621. صفحة 689
622. صفحة 690
623. صفحة 693
624. يذكر عن سمنون فكيفما شئت فامتحنى، قصته لما امتحن، يذكر عن رويم والفضيل والأعرابى نحو ذلك.
625. الكلمات التى تصدر عن أهل الأحوال لا تجعل طريقة، الرسل أعلم بطريق الله وأهدى وأنصح.
626. ظن بعض الناس أن الجنة التنعم بالمخلوق ولم يدخلوا فى مسماها النظر، هؤلاء ضربان ضرب أنكر الرؤية ومنهم من أقر بها لفظا ووافق المنكرين لها معنى ، تأويلهم للرؤية.
627. أكثر مثبتى الرؤية يثبتون تنعم المؤمنين برؤية ربهم.
628 من أنكر صفة المحبة ولذة النظر إلى الله.
629. صفحة 697
630. صفحة 698
631. (2) طوائف من المتصوفة أثبتوا الرؤية وظنوا أن الخير اسم للتنعم بالمخلوقات فقط وأن الذين يسألون الله الجنة لم يسألوا النظر إليه ، طلب الجنة والاستعاذة من النار طريق أنبياء الله وأوليائه، أهل الجنة نوعان.
632 غلط من قال الرضا أن لا تسأل الله الجنة ولا تستعيذ به من النار.
633. صفحة 704
634. صفحة 711
635. احتجت القدرية بأن الرضا بقضاء الله مأمور به فلو كانت المعاصى بقضاء الله لكنا مأمورين بالرضا بها والرضا بما نهى الله عنه لا يجوز أجوبة أهل السنة عن ذلك.
636. ما يؤمر به العبد من الدعاء وما ينهى عنه أو يباح له.
637. ملاحظة القضاء والقدر أوقعت بعض المتصوفة فى ترك المأمور وفعل المحظور، والمعتزلة ونحوهم بالعكس
638. ((ما تقول السادة فيمن عزم على فعل محرم عزما جازما فعجز عنه هل يأثم بمجرد العزم ؟ وإن قلتم يأثم فما جواب من يحتج على عدم الإثم بقوله ((إذا هم بسيئة إلخ)) وقوله ((إن الله تجاوز لأمتى عما حدثت به أنفسها إلخ)).
639. عامة اضطراب الناس فى هذه المسائل وقع من أمرين (1) عدم تحقيق أحوال القلوب وصفاتها (2) عدم إعطاء الأدلة الشرعية حقها ، صفات القلوب بالنسبة إلى القوة والضعف على مراتب.
640. العلم والعقل يقبل الزيادة والنقصان وكذلك الألوان والطعوم والأراييح.
641. الجواب عن قول السائل : ما تقول فيمن عزم على فعل محرم عزما جازما فعجز عن فعله.
642 يعطى الداعى إلى الهدى أو الضلال والمريد وإن لم يكن إماما وداعيا من الجزاء إذا كانت إرادته جازمة وفعل ما يقدر عليه ما يعطاه العامل الكامل، أمثلة لذلك (1) ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ (2) حديث لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها.
643. صفحة 723
644. صفحة 727
645. صفحة 728
646. صفحة 731
647. صفحة 732
648. صفحة 739
649. صفحة 740
650 (3) تكذيب الرسول كتكذيب الجميع (4) فإن توليت فإن عليك إثم الأريسيين.
651. صفحة 725
652. صفحة 726
653. (5) ومن أوزار الذين يضلونهم (6) ربنا هؤلاء أضلونا (7) فأضلونا السبيلا.
654. ما من نعيم فى الجنة إلا يبدأ فيه بالنبى ثم ينتقل إلى غيره، وما من عذاب إلا يبدأ فيه بإبليس ثم يصعد بعد ذلك إلى غيره، سبب ذلك.
655. (8) وزنت بالأمة فرجحت ثم وزن أبو بكر فرجح ثم وزن عمر فرجح ثم رفع الميزان.
656. (9) إذا مرض العبد أو سافر كتب له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم.
657 (10) من جهز غازيا فقد غزا إلخ (11) إذا أنفقت المرأة من مال زوجها غير مفسدة كان لها أجرها بما أنفقت إلخ.
658. صفحة 732
659. صفحة 733
660 (12) لو أن لى مثل ما لفلان لعملت بعمله (13) حديث البطاقة (14) حديث البغى (15) ( من كان يريد العاجلة) الآية (16) ( إن كنتنَّ تردن الحياة الدنيا ).
661. صفحة 733
662. صفحة 744
663. صفحة 745
664 فصل وبهذا يتبين أن الأحاديث التى فيها التفريق بين الهام والعامل وأمثالهما إنما هو فيما دون الإرادة الجازمة، الإرادة تختلف قوة وضعفا.
665. صفحة 735
666. صفحة 736
667 شرح حديث إن الله كتب الحسنات والسيئات وحديث إن الله تجاوز لأمتى عما حدثت به أنفسها، قد تضاعف الحسنات إلى ألف ألف.
668. صفحة 736
669. صفحة 741
670. صفحة 746
671. صفحة 760
672. صفحة 761
673. حكم أولاد المشركين، الفرق بين هم يوسف وهم امرأة العزيز، سبب دخول المقتول فى النار فى حديث إذا التقى المسلمان.
674. الإرادة الغير جازمة، من أمثلتها قصة الذى أصاب من امرأة قبلة.
675 الإصرار، من يعزم على ترك المعاصى فى شهر رمضان فقط فهو مصر.
676. صفحة 743
677. صفحة 744
678 هل توبة العاجز عن الفعل صحيحة مقبولة ؟ وهل يقع طلاق من طلق فى نفسه وجزم بذلك ولم يتكلم به ؟
679. صفحة 746
680. صفحة 751
681. صفحة 752
682. مذهب جهم أن الإيمان مجرد تصديق القلب ولو كذب بلسانه وسب الله ورسوله إلخ بطلان هذا المذهب.
683. محبة الله ورسوله تستلزم وجود محبوباته من الحب فيه وغير ذلك.
684. أصل الشرك الحب مع الله.
685 أقوال القلب وأفعاله ثلاثة أقسام.
686. صفحة 759
687. صفحة 760
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية