logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 9

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. (( ما تقولون فى المنطق؟ وهل من قال إنه فرض كفاية مصيب أم مخطئ ؟ )) (( نقض المنطق )).
2. القول بأنه فرض كفاية وأن من ليس له خبرة به فليس له ثقة بعلومه : فى غاية الفساد.
3. أحسن ما يحمل عليه كلام القائل، لا يصح نسبة وجوبه إلى الشريعة ولا إلى الحذاق من أهله.
4. ذم علماء المسلمين وأئمة الدين للمنطق وأهله، وسبب ذلك، قد يستجهل أهله من لم يشركهم فى علمهم وإن كان أحسن إيماناً منهم.
5. ربما يحصل لبعضهم إيمان ونفاق من هذه الطريق، حد علم المنطق، وهل هو عديم الفائدة ؟.
6. جعل المنطقيون الأقيسة خمسة : البرهانى، والخطابى، والجدلى، والشعرى، والمغلطى السوفسطائى، حدود الثلاثة الأول.
7. قول بعضهم فى المشهورات هى المقبولات ألزمتهم إياها الحجة.
8 من قال من المصنفين فى المنطق، الخطابى ما يفيد الظن، والبرهانى ما يفيد العلم فلم يعرف مقصودهم ولا قال حقا.
9. صفحة 11
10. صفحة 12
11 قد يمثلون المشهورات المقبولات التى ليست علمية بقولهم ...
12. صفحة 12
13. صفحة 13
14. غلطوا فى قولهم : إن البديهة والفطرة قد تحكم بما يتبين لها بالقياس فساده.
15 متقدموهم لم يذكروا المقدمات المتلقاة من الأنبياء إنما ذكر ذلك متأخروهم فجعلوا علوم الأنبياء من الأمور الحدسية.
16. صفحة 14
17. صفحة 15
18. المتكلمون المنطقيون يقولون يعلم بهذا القياس ثبوت الصانع وقدمه وجواز إرسال الرسل وتأييدهم.
19 أهل الملل متفقون على جنس النبوات، لكن بعضهم آمن ببعض وكفر ببعض.
20. صفحة 15
21. صفحة 16
22 من العلوم ما ليس لمنطقهم طريق إليها، ومن ذلك علم النبوات.
23. صفحة 16
24. صفحة 17
25. اتفاقهم على أن المنطق لا يفيد إلا الأمور الكلية فى الذهن.
26 يطعنون فى قياس التمثيل وهو أبلغ فى إفادة العلم من قياس الشمول، السهروردى والقرامطة ونحوهم استمدوا فلسفتهم من الروم والفرس.
27. صفحة 18
28. صفحة 19
29 كل من الأقيسة يتبع مقدماته، قياس التعليل.
30. صفحة 19
31. صفحة 20
32. دعواهم أن قياس الشمول لا يفيد العلم غلط.
33 أهل العلوم الرياضية والطبيعية والطبية مستغنون عن صناعة المنطق.
34. صفحة 20
35. صفحة 21
36 غالب (( علم ما بعد الطبيعة )) علم بأحكام ذهنية، والحق فيه نزر، وليس على أكثره قياس منطقى.
37. صفحة 22
38. صفحة 23
39 لا يوجد أحد من أهل الأرض حقق علما من العلوم بصناعتهم حتى فى الأمور الخلقية والعملية ، ورثة الأنبياء أجل من أن يلتفتوا إلى المنطق.
40. صفحة 23
41. صفحة 26
42. صفحة 37
43 الخائضون فى العلوم من أهل هذه الصناعة أكثر الناس شدة واضطرابا.
44. صفحة 23
45. صفحة 24
46. إدخال صناعة المنطق فى العلوم الصحيحة تطويل بدون جدوى.
47 علم المنطق من حشو الكلام، من قد يستفيد من المنطق.
48. صفحة 24
49. صفحة 25
50. المسلمون هذبوا علوم الأوائل، من وضع صناعة المنطق، حكمتهم قسمان نظرية وعملية، أهل المنطق بين الأمم.
51. جميع ما يأمر به أهل المنطق من العلوم والأخلاق والأعمال لا تكفى فى النجاة من عذاب الله، ولا يحصل بها نعيم الآخرة.
52 الرسل جميعهم أمروا بعبادة الله وحده، التوحيد والإيمان بالرسل والإيمان باليوم الآخر متلازمة.
53. صفحة 29
54. صفحة 30
55. صفحة 32
56. الرسل بلغت رسالة الله وبشرت وأنذرت جميع الأشقياء باليوم الآخر، الرسالة عمت بنى آدم.
57. جميع الرسل لهم أعداء، مخالفة الرسل وترك الإيمان بالآخرة متلازمان.
58. ليس فى حكمتهم الأمر بعبادة الله وحده، كل شرك فى العالم إنما حدث برأى جنسهم، سبب ذلك.
59. توحيد هؤلاء، توحيد الرسل، ليس لأولئك كلام معروف فى الأنبياء، أحسنهم قولا فى المعاد، هؤلاء أضلوا بشبهاتهم كثيرا من المنتسبين إلى الملل.
60. الصواب مما يذكرونه من العلوم النظرية منفعته فى الدنيا.
61. أساطين الفلاسفة صرحوا بأن العلوم الإلهية لا سبيل فيها إلى اليقين، مخالفتهم للرسل.
62. أهل الملل والعلم قد يعارضون الرسل وقد يتابعونهم.
63 ذكر فى القرآن ما فى المنتسبين إلى اتباع الرسل من العلماء والملوك من النفاق والضلال، تفسير (( يصدون )).
64. صفحة 41
65. صفحة 42
66. فصل فى وصف جنس كلام أهل المنطق.
67. كلامهم منحصر فى الحدود التى تفيد التصورات والأقيسة التى تفيد التصديقات.
68. كلامهم لا يخلو من تكلف فى العلم أو القول.
69 زعمهم أن الحدود التى يذكرونها تفيد تصور الحقائق، أو التصورات لا تحصل إلا بالحدود، أو الحدود المركبة لا تكون إلا للأنواع الحركية من الجنس والفصل.
70. صفحة 43
71. صفحة 44
72. ملخص المنطق، ما دخل على كثير من الناس بسببه من الخطأ والضلال يتبين من وجوه (1) قولهم إن التصور الذي ليس ببديهي لا ينال إلا بالحد.
73 (2) إنهم لم يسلم لهم إلى الآن حد لشيء (3) أن المتكلمين بالحدود طائفة قليلة فى بنى آدم والمصنفون غير محتاجين إليها.
74. صفحة 45
75. صفحة 46
76. (4) أن الله جعل لابن آدم من الطرق ما يعرف به الأشياء بدون الحد القولى.
77. (5) أن الحدود أقوال كلية لا يمنع تصور معناها من وقوع الشركة فيها.
78. 6) أن الحد من باب الألفاظ فيحتاج إلى أن يسبقه التصور.
79. (7) أن الحد المميز بين المحدود وغيره، فأما تصور الحقيقة فلا.
80 (8) أن الحس يفيد تصور الحقيقة تصورا مطلقا وأما عمومها وخصوصها فهو من حكم العقل.
81. صفحة 50
82. صفحة 51
83. (9) أن العلم بوجود صفات مشتركة ومختصة حق، لكن جعل بعضها ذاتيا وبعضها لازما باطل.
84 (10) أن يقال : كون الذهن لا يعقل هذا إلا بعد هذا إن كان .. إلخ.
85. صفحة 53
86. صفحة 54
87 (11) قولهم إن الحقيقة مركبة من الجنس والفصل ... الخ.
88. صفحة 55
89. صفحة 56
90. (12) أن الصفات الذاتية قد تعلم ولا يتصور بها كنه المحدود.
91. (13) أن الحد إذا كان له جزءان فلا بد لجزءيه من تصور.
92. (14) أن الحدود لا بد فيها من التمييز، وكلما قلت الأفراد كان التمييز أيسر.
93. (15) أن الله علم آدم الأسماء كلها وقد ميز كل مسمى باسم يدل على ما يفصله من الجنس المشترك ويخصه .. إلخ ومعرفة حدود الأسماء الواجبة.
94. (16) ما يريدون بالصفات الذاتية المشتركة والمختصة.
95. الكلام فى القياس فى مقامين (1) فى القياس المطلق الذى جعلوه ميزان العلوم وحرروه فى المنطق (2) فى جنس الأقيسة التى يستعملونها في العلوم، الكلام على المقام الأول.
96 من القياس ما لا يحتاج إلى تعلم، من تقسيم القياس ما هو حق.
97. صفحة 68
98. صفحة 69
99 والمقصود هنا ذكر وجوه (1) أن القياس المذكور لا يفيد علما إلا بواسطة قضية كلية موجبة.
100. صفحة 69
101. صفحة 70
102 مبادئ القياس البرهانى : هى الحسيات، والعقليات، والبديهيات، والمتواترات، والمجربات . معنى ذلك، و ما أخطأوا فيه.
103. صفحة 70
104. صفحة 71
105. الوجه الثانى أنه يعلم بالمنطق أمور معينة جزئية تعلم بغيره أجود مما تعلم به.
106. الوجه الثالث أن يقال : إذا كان لا بد فى القياس من قضية كلية والحس لا يدرك الكليات وإنما تدرك بالعقل.. إلخ فلا بد من قضايا كلية تعقل بالقياس.
107. الوجه الرابع أن نقول هب أن صورة القياس المنطقى ومادته تفيد علوما كلية لكن من أين يعلم أن ما ليس ببديهي من التصورات والتصديقات لا يعلم إلا بالحد والقياس.
108 الوجه الخامس أنه من أين لهم أن اليقين لا يحصل بغير المبادئ التى جعلوها مفيدة له.
109. صفحة 80
110. صفحة 81
111. (( مختصر نصيحة أهل الإيمان فى الرد على منطق اليونان )).
112. خطبة المؤلف، وسبب تأليفه فى الرد على المنطقيين، سبب فساد قولهم فى الإلهيات هو غلطهم فى المنطق.
113. بنوا المنطق على الكلام فى الحد ونوعه، والقياس البرهانى ونوعه، خلاصة الكلام فى المنطق فى أربع مقامات.
114. المقام الأول فى قولهم إن التصور لا ينال إلا بالحد والكلام عليه من وجوه.
115. (1) أن النافى عليه الدليل (2) أن الحد يراد به نفس المحدود (3) أن الأمم تعرف علومها بدون التكلم بحد.
116. (4) لا يعلم للناس حد مستقيم على أصلهم (5) أن تصور الماهية إنما يحصل بالحد المؤلف من الذاتيات المشتركة والمميزة.
117. (6) أن الحدود عندهم إنما تكون للحقائق المركبة (7) أن سامع الحد إن لم يكن عارفا قبل ذلك بمفردات ألفاظه ودلالتها على معانيها لم يمكنه فهم الكلام.
118 (8) إذا كان الحد قول الحاد فتصور المعانى لا يفتقر إلى الألفاظ (9) أن الموجودات يتصورها الإنسان بحواسه وكلها غنية عن الحد.
119. صفحة 86
120. صفحة 87
121. (10) أنهم يقولون : للمعترض أن يطعن على الحد بالنقض (11) أنهم معترفون بأن من التصورات ما يكون بديهيا.
122. المقام الثانى فى رد قولهم : (( الحد يفيد تصور الأشياء )).
123 الدليل على أن الحدود لا تفيد تصوير الحقائق من وجوه (1) أن الحد مجرد قول الحاد (2) أنهم يقولون الحد لا يمنع ولا يقام عليه دليل. وإنما يمكن إبطاله بالنقض والمعارضة.
124. صفحة 91
125. صفحة 92
126. (3) أن يقال لو كان الحد مفيدا لتصور المحدود لم يحصل إلا بعد العلم بصحة الحد.
127 (4) أنهم يحدون المحدود بالصفات التى يسمونها الذاتية والعرضية مع أن المحدود لا يتصور بالحد.
128. صفحة 93
129. صفحة 94
130 فائدة الحدود
131. صفحة 94
132. صفحة 95
133 (5) أن التصورات المفردة يمتنع أن تكون مطلوبة فيمتنع أن تعلم بالحد.
134. صفحة 96
135. صفحة 97
136 (6) أن يقال المفيد لتصور الحقيقة عندهم هو الحد العام وهذا مبنى على أصلين فاسدين (1) قولهم إن الماهية لها حقيقة ثابتة في الخارج غير وجودها.
137. صفحة 97
138. صفحة 98
139. الأصل الثانى تفريقهم بين اللازم للماهية والذاتى لا حقيقة له.
140 قولهم إن الذاتى يتقدم بصورة فى الذهن باطل من وجهين (1) (2).
141. صفحة 99
142. صفحة 100
143 (7) أن يقال : هل يشترطون فى الحد وكونه يفيد تصور الحقيقة أن تتصور جميع صفاته أم لا ؟.
144. صفحة 100
145. صفحة 101
146. (8) أن اشتراطهم ذكر الفصول المميزة مع تفريقهم بين الذاتى والعرضى غير ممكن.
147 (9) أن فيما قالوه دورا فلا يصح (10) أنه يحصل بينهم فى هذا باب نزاع لا يمكن فصله.
148. صفحة 101
149. صفحة 102
150 فصل قولهم إنه لا يعلم شيء من التصديقات إلا بالقياس الذى ذكروه.
151. صفحة 102
152. صفحة 103
153. تفاوت الناس فى سرعة التصور وجودته.
154. لا يشترط للتصديق بالمتواتر والعلم بالمعجزات أن يتواتر وتعلم عند كل شخص.
155 قول الفلاسفة فى الملائكة وفى الله.
156. صفحة 104
157. صفحة 105
158. وأيضا فإذا قالوا إن العلوم لا تحصل إلا بالبرهان الذى هو عندهم قياس شمولى .. إلخ فيقال.
159 مما يوضح ذلك أنك لا تجد أحداً يريد أن يعلم مطلوبا بالنظر ويستدل عليه بقياس برهانى إلا ويمكنه العلم به بدون ذلك القياس.
160. صفحة 109
161. صفحة 110
162 الرد على من قال إنه لا بد فى كل علم نظرى من مقدمتين لا أكثر.
163. صفحة 109
164. صفحة 110
165. ظن بعض الناس أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : (( كل مسكر خمر وكل خمر حرام ليبين النتيجة بالمقدمتين على النظم المنطقي.
166 مما يوضح لك أن القضايا الحسية لا تكون إلا جزئية.
167. صفحة 112
168. صفحة 113
169. إن قيل ليس المراد العلم بالأمور المعينة فإن البرهان لا يفيد إلا العلم بقضية كلية.
170 كلياتهم فى الإلهيات أفسد من كلياتهم الطبيعية، وغاية كلامهم فيها ظنون كاذبة.
171. صفحة 113
172. صفحة 114
173 مما يبين أن حصول العلوم اليقينية لا يفتقر إلى برهانهم.
174. صفحة 114
175. صفحة 115
176. صفحة 147
177. زعمهم أن قياسهم هو الذى يفيد اليقين، وأن ذلك القياس إنما يفيد الظن.
178 غلط من قال من متأخرى أهل الكلام والرأى : أن العقليات ليس فيها قياس وإنما القياس فى الشرعيات فقط.
179. صفحة 117
180. صفحة 118
181 تنازع الناس فى مسمى القياس فقالت طائفة : هو حقيقة فى قياس التمثيل مجاز فى قياس الشمول، وقالت طائفة بالعكس، القياس في اللغة.
182. صفحة 118
183. صفحة 119
184. قياس الشمول، قياس التمثيل.
185 من جهل هؤلاء أنهم يضربون المثل فى قياس التمثيل بقول القائل ... قولهم إن الحد لا يحصل بالمثال، الحد المميز للمحدود.
186. صفحة 121
187. صفحة 122
188 فإن قيل : ما ذكرتموه من كون البرهان لا بد فيه من قضية كلية صحيح.
189. صفحة 122
190. صفحة 123
191 العلوم ثلاثة الطبيعى والرياضى والإلهى، موضوع هذه العلوم، الكلام على البرهان من وجوه (1) إذا كان البرهان لا يفيد إلا العلم بالكليات لم يعلم به شىء من المعينات.
192. صفحة 123
193. صفحة 124
194. (2) أن يقال أشرف الموجودات هو واجب الوجود ووجوده معين فإذا لم نعلم إلا الكليات لم نعلمه، وكذلك الجواهر العقلية عندهم.
195 (3) أن تقسيمهم العلوم إلى طبيعى ورياضى وإلهى وجعلهم الرياضى أشرف من الطبيعى والإلهى أشرف من الرياضى من قلب الحقائق.
196. صفحة 125
197. صفحة 126
198 سبب جعلهم علم الهندسة مبدأ علم الهيئة، علم الحساب والهندسة لا يحتمل النقيض.
199. صفحة 126
200. صفحة 127
201. مبدأ فلسفتهم، ظنهم أن الأعداد والماهية المجردة موجودة خارج الذهن غلط، وغلط أرسطو وأتباعه أيضا.
202 هذا العلم لا تكمل به النفس ولا تنجو به من العذاب، قول الغزالى وغيره فى علوم هؤلاء.
203. صفحة 128
204. صفحة 141
205. قد تلتذ وترتاض النفس بمعرفة هذه العلوم، أول ما يعلم الفلاسفة أولادهم العلم الرياضى، ما ينبغى للمرء أن يلهو به.
206. الفلاسفة الأول كانوا يعبدون الكواكب ويبنون لها الهياكل.
207. سبب وضعهم علم (( الرصد )) و (( الهندسة )) و (( المنطق ))، العلم الإلهى عندهم ليس له معلوم فى الخارج.
208 الوجه الرابع أن يقال : هب أن النفس تكمل بالكليات المجردة فما يذكرونه فى العلم الأعلى عندهم ليس كذلك.
209. صفحة 131
210. صفحة 132
211. ليس عند أولئك إيمان بالله ولا بملائكته ولا بكتبه ولا رسله ولا البعث، الرسل أخبرت عما هو موجود فى الخارج.
212 كذب أولئك بما أخبرت به الرسل، وقالوا : إن الرسل قصدوا إخبار الجمهور بما يتخيل إليهم، ثم منهم من يقول: إن الرسل عرفت ما عرفناه ومنهم من يقول يكونو يعرفون هذا.
213. صفحة 132
214. صفحة 133
215. إذا علم أقل أتباع الرسل ما عند هؤلاء علم أن غاية ما عندهم جهل لا علم، ليس فى العقل ما يدل على أن شيئا من العالم قديم أزلي.
216. ابن سينا تكلم فى أشياء من الإلهيات استفادها من المسلمين لم يتكلم فيها سلفه وأهل بيته الملاحدة، سبب اشتغاله بالفلسفة.
217. من الكتب المؤلفة فى كشف أسرار الباطنية.
218. أرسطو وأتباعه أجهل الطوائف فى العلم الإلهى، لكن لهم فى الطبيعيات كلام غالبه جيد ولا يظهر عليهم العناد.
219. لما عرف ابن سينا شيئا من دين المسلمين أراد أن يجمع بينه وبين ما تلقاه عن سلفه، كما أحدث أشياء أصلح بها فلسفة من قبله حتى ضل بها من لم يعرف الإسلام.
220. لا بد للنفس من معرفة الله وعبادته وحده، ليست العبادات وسائل إلى ما يدعونه من العلم أو مقصودها، الحكمة العملية.
221 قول الجهمية : الإيمان مجرد المعرفة خير من قول هؤلاء : الكمال معرفة الوجود ولواحقه.
222. صفحة 136
223. صفحة 137
224. بيان ما فى كلام المنطقيين من الباطل لا يستلزم كونهم أشقياء إلا إذا بعث إليهم رسول، من عرف ما جاءت به الرسل فعدل إلى طريق هؤلاء كان شقياً.
225. الوجه الخامس : أنه إن كان المطلوب بقياسهم البرهانى معرفة الموجودات الممكنة فتلك ليس فيها ما هو واجب البقاء على حال واحدة، غاية أدلتهم تستلزم دوام النوع.
226. ما يريدون باقتران المعلول بعلته، الممكن المعلول لا يكون قديما بقدم علته.
227 القياس لا يدل على ما يختص بالله وإنما يدل على أمر مشترك بينه وبين غيره.
228. صفحة 141
229. صفحة 147
230. يستعمل فى حق الله قياس الأولى لا قياس شمول تستوى أفراده ولا قياس تمثيل محض.
231. الفرق بين آياته الدالة عليه وبين القياس.
232. قياس الأولى الذى كان يسلكه السلف.
233 الأسماء المقولة عليه وعلى غيره كلفظ الوجود مقولة بطريق التشكيك لا الاشتراك اللفظى ولا المعنوى الذى تتماثل أفراده.
234. صفحة 145
235. صفحة 146
236 تنازع الناس فى الأسماء والصفات هل هى حقيقة فى الخالق مجاز فى المخلوق أو بالعكس أو حقيقة فيهما.
237. صفحة 146
238. صفحة 147
239. الأسماء المشككة متواطئة باعتبار القدر المشترك.
240. فصل وأيضا فهم قسموا جنس الدليل إلى القياس والاستقراء والتمثيل . ما يتناوله اسم القياس عندهم.
241 تقسيمهم القياس إلى اقترانى واستثنائى، الاستثنائى نوعان.
242. صفحة 151
243. صفحة 152
244 تقسيمهم الاقترانى إلى الأشكال الأربعة.
245. صفحة 152
246. صفحة 153
247. حصرهم الدليل فى القياس والاستقراء والتمثيل لا دليل عليه، إيضاح ذلك.
248 فصل وأما قولهم الاستدلال لا بد فيه من مقدمتين بلا زيادة ولا نقصان.
249. صفحة 159
250. صفحة 169
251. صفحة 184
252. مما يبين أن تخصيص الاستدلال بمقدمتين باطل قولهم فى حد القياس ...، مرادهم بالقول فى قولهم : القياس قول مؤلف من أقول.
253. إن قالوا نقول أقل ما يكون من مقدمتين وقد يكون من مقدمات.
254. تقسيم القياس إلى مفصول وإلى موصول.
255 متى تكون المقدمة الواحدة كافية.
256. صفحة 164
257. صفحة 165
258 تطويلهم فى الحدود، قولهم ليس المطلوب أكثر من جزئيتين فلا يفتقر إلى أكثر من مقدمتين.
259. صفحة 166
260. صفحة 167
261. صفحة 183
262. صفحة 184
263. إن قالوا : القضية الواحدة قد تكون فى تقدير قضايا.
264. نزاع الناس فى العلة، وتسمية الدليل، وهل على المستدل أن يتعرض فى ذكر الدليل لتبيين المعارض أم لا ؟.
265 وصف العقلاء للمنطق وبيانهم عدم الحاجة إليه والحاجة إلى علم العربية.
266. صفحة 171
267. صفحة 173
268. قول بعض المتأخرين إن تعلم المنطق فرض كفاية أو أنه من شروط الاجتهاد يدل على جهله، فساد هذا القول معلوم بالاضطرار من دين الإسلام.
269. إن قالوا نحن لا نقول إن الناس يحتاجون إلى اصطلاح المنطقيين بل إلى المعانى التى توزن بها العلوم، موضوع علم المنطق، وكذبهم في دعاويهم فيه.
270 ما مع اليهود والنصارى وعباد الأصنام من الحق أكثر مما مع المنطقيين.
271. صفحة 174
272. صفحة 175
273. اليونان كانوا كفارا يعبدون الكواكب وقد استضاؤوا بدين المسيح ثم صاروا فى دين مركب من حنيفية وشرك.
274. قولهم إن أرسطو وزير ذى القرنين كذب، ذو القرنين موحد.
275. على من يروج مذهب المتفلسفة ؟.
276. قولهم ربما أدرج فى القياس قول زائد لغرض فاسد أو صحيح .. الخ.
277 قولهم قد تحذف إحدى المقدمتين لغرض.
278. صفحة 177
279. صفحة 178
280 مما يبين أن المقدمة الواحدة قد تكفى فى حصول المطلوب.
281. صفحة 178
282. صفحة 179
283 قول بعض الناس : التوسط هو ما يكون متوسطا فى نفس الأمر بين اللازم القريب واللازم البعيد خطأ.
284. صفحة 179
285. صفحة 180
286. صفحة 182
287. صفحة 183
288 هل العلم بالمقدمتين كاف فى العلم بالنتيجة ؟.
289. صفحة 180
290. صفحة 181
291. الدليل، متى يعلم أن الشيء دليل ؟.
292 نظار المسلمين يعيبون طريق أهل المنطق، كثر استعمالها من زمن أبى حامد وألف فيه مؤلفات كما ألف فى ذم الفلاسفة.
293. صفحة 184
294. صفحة 185
295. القياس الذى حذفت إحدى مقدمتيه هو قياس الضمير.
296. ليس للإسلام فلاسفة وليس فى ألفاظ الفلاسفة فصاحة وبلاغة.
297. التبس أمر المنطق على كثير ممن لم يتصور حقائقه ولوازمه.
298. أصناف الحجج عندهم ثلاثة القياس والاستقراء والتمثيل ما الذى يفيد اليقين ؟ قياس التمثيل وقياس الشمول متلازمان.
299 متى يكون الاستقراء يقينا.
300. صفحة 188
301. صفحة 189
302. ما ثبت للكلى فقد ثبت لكل واحد من جزئياته، قوله فى التمثيل هو الاستدلال بجزئى على جزئى.
303 قياس الشبه وقياس الشمول، إن قيل بم يعلم أن المشترك مستلزم للحكم.
304. صفحة 191
305. صفحة 192
306 ما ذكروه فى الاقترانى يمكن تصويره بصورة الاستثنائى والاستثنائى يمكن تصويره بصورة الاقترانى، الشرطى المتصل و الشرطى المنفصل.
307. صفحة 192
308. صفحة 193
309. قولهم فى المنطق هو علوم صقلتها الأذهان وقبله الفضلاء عنه أجوبة (1) أنه ليس الأمر كذلك.
310 (2) أن هذا ليس بحجة (3) أن دين الأصنام أقدم من فلسفتهم (4) أن هذا علوم عقلية محضة.
311. صفحة 195
312. صفحة 196
313 فصل فيما احتجوا به على أن الاستقراء دون قياس الشمول وأن قياس التمثيل دون الاستقراء إلخ والجواب عن ذلك.
314. صفحة 196
315. صفحة 197
316. صفحة 199
317. المتأخرون غيروا فى المنطق الإلهى والطبيعى بعض ما ذكره أرسطو.
318. فصل وأما المقام الرابع وهو قولهم إن القياس والبرهان يفيد العلم بالتصديقات فهو أدق المقامات.
319. كون المنطق ليس فيه فائدة علمية وإنما فيه كثرة التعب.
320 تعريف الدليل والبرهان.
321. صفحة 209
322. صفحة 211
323. قد يكون الدليل مقدمة واحدة وقد يحتاج المستدل إلى مقدمتين فأكثر.
324 ما يذكرونه من القياس لا يفيد العلم بشىء معين من الموجودات إلا ....
325. صفحة 211
326. صفحة 227
327. صفحة 228
328. من قد يستفيد من علم المنطق.
329 علم الفرائض نوعان، من أول من أدخل علم الجبر والمقابلة فى الوصايا.
330. صفحة 213
331. صفحة 214
332 الدور ثلاثة أنواع (1) الدور الكونى (2) الدور الحكمى الفقهى (3) الدور الحسابى.
333. صفحة 214
334. صفحة 215
335 شريعة الإسلام ليست موقوفة على شىء يتعلم من غير المسلمين، وإن كان طريقا صحيحا، كعلم الجبر والمقابلة و الهيئة.
336. صفحة 215
337. صفحة 216
338. جمهور العلماء على أنه لا يجب على المصلى أن يستدل بالقطب ولا غيره بل تكفى الجهة.
339 لا يمكن ضبط طلوع الهلال بالحساب، من أول من أراد معرفة ذلك به ؟.
340. صفحة 216
341. صفحة 217
342 صورة القياس لا تدفع صحتها، لكن لا يستفاد به علم بالموجودات.
343. صفحة 217
344. صفحة 218
345 كل ما يمكن أن يتحصل بقياس الشمول يحصل بقياس التمثيل، وبيان ذلك بوجوه (1) أن المواد اليقينية قد حصروها في الحسيات، والوجدانيات، والمجربات.
346. صفحة 218
347. صفحة 229
348 الوجه الثانى أن يقال : لا بد فى كل قياس من قضية كلية وتلك القضية لا بد أن تنتهى إلى أن تعلم بغير قياس وإلا لزم الدور.
349. صفحة 221
350. صفحة 222
351 الإمكان على وجهين (1) ذهنى (2) خارجى.
352. صفحة 223
353. صفحة 224
354. صفحة 226
355 طريقة القرآن فى بيان إمكان المعاد.
356. صفحة 224
357. صفحة 225
358 ما عند أئمة النظار من الدلائل العقلية على المطالب الإلهية قد جاء القرآن بما فيها من الحق وما هو أبلغ وأكمل منها...هؤلاء ضلالهم أكثر من هداهم وجهلهم أكثر من علمهم.
359. صفحة 225
360. صفحة 226
361. تعليم الأنبياء ليس مقصورا على مجرد الخبر، بخلاف غيرهم.
362. أكثر كلامهم فى المطالب البرهانية والأمور العقلية : تقدير فى الأذهان لا حقيقة له فى الأعيان، وإذا طولبوا بالتمثيل عجزوا.
363 ما بين أصحاب المنطق من الاختلاف لا يحصى، سبب ذلك.
364. صفحة 229
365. صفحة 230
366. فى القرآن من الأمثال المضروبة والمقاييس العقلية ما يعرف به الحق والباطل، أمر الله بالجماعة والائتلاف، أهل الرحمة لا يختلفون.
367 ما زال نظار المسلمين يصنفون فى الرد على أهل المنطق، ولم يكن أحد يلتفت إلى طريقتهم، أول من خلط منطقهم بأصول المسلمين الغزالى.
368. صفحة 230
369. صفحة 231
370. من كلام ابن النوبختى فى الرد عليهم.
371. الوجه الثالث أن القضايا الكلية لا توجد فى الخارج كلية عامة فلا يمكن الاستدلال بالقياس على خصوص وجود معين.
372 الوجه الرابع أن الحد الأوسط المكرر فى قياس الشمول هو مناط الحكم فى قياس التمثيل.
373. صفحة 234
374. صفحة 235
375. الوجه الخامس، الوجه السادس.
376. الوجه السابع قد تبين فيما تقدم أن قياس الشمول يمكن جعله قياس تمثيل وبالعكس، فإن قيل من أين يعلم بأن الجامع يستلزم الحكم.
377. ضرب المثال يعين على معرفة الكليات.
378. من أعظم صفات العقل معرفة التماثل والاختلاف.
379. ما أمر الله به من الاعتبار يتناول قياس الطرد وقياس العكس.
380 تفسير الميزان، القياس الصحيح من الميزان.
381. صفحة 239
382. صفحة 240
383 لا يجوز أن يظن أن الميزان الذى أنزله الله هو منطق اليونان لوجوه (1) أنه أنزل الموازين مع كتبه قبل أن يخلق اليونان.
384. صفحة 240
385. صفحة 241
386. (2) أن أهل الإسلام ما زالوا يزنون بالموازين العقلية ولم يذكروا هذا المنطق.
387. أنه ما زال نظار المسلمين يعيبونه ولا يلتفتون إلى أهله.
388 إن قيل إذا كان هذا مما يعلم بالعقل فكيف جعله الله مما أرسل به الرسل ؟.
389. صفحة 242
390. صفحة 243
391. الثامن أنهم كما حصروا اليقين فى الصورة القياسية حصروها فى المادة التى ذكروها من القضايا الخمسة.
392 التاسع أن الأنبياء والأولياء لهم من علم الوحى والإلهام ما هو خارج عن قياسهم.
393. صفحة 246
394. صفحة 247
395 العاشر أنهم يجعلون ما هو علم يجب تصديقه ليس علما وما ليس بعلم علما.
396. صفحة 247
397. صفحة 248
398. الحادى عشر أنهم معترفون بالحسيات الظاهرة والباطنة ونفوا وجود ما يمكن أن يختص برؤيته بعض الناس كالملائكة والجن.
399. الثانى عشر أن يقال كون القضية برهانية أو جدلية أو خطابية نسب وإضافات عندهم.
400. إن قيل نحن نجعل البرهانيات إضافية قيل ...
401. الثالث عشر أنهم لما ظنوا أن طريقهم محيطة بطريق العلم الحاصل لبنى آدم أرادوا إجراء ذلك على قانونهم الفاسد فقالوا النبي له قوة أقوى من قوة غيره...
402 خلاصة أخطاء المنطقيين وبيان مرتبتهم بين الأمم.
403. صفحة 252
404. صفحة 253
405 فإن قيل ما ذكره أهل المنطق من حصر طرق العلم يوجد نحو منه فى كلام متكلمى المسلمين أو يذكرونه بعينه.
406. صفحة 253
407. صفحة 254
408. (( وقال فصل فى ضبط كليات المنطق والخلل فيه )).
409. بنوا علم المنطق على الحد وجنسه، والقياس ونحوه، من الاستقراء والتمثيل.
410. الحد، الاسم، الماهية، الفرق بين الصفات الذاتية والعرضية.
411. ينقسم العرضى إلى لازم وعارض، واللازم إلى لازم للماهية ولازم لوجودها.
412. انقسام العارض المفارق.
413. كل من الذاتى والعرضى إما أن يشترك فيه الجنس وإما أن ينفرد به نوع وإما أن يجمع بين المشترك والمميز فهذه الكليات الخمس.
414 القياس، المقدمة، الكلام فى ثلاث مراتب (1) الكلام فى المفردات (2) الكلام فى القضايا وأقسامها (3) الكلام في القياس وضروبه وشروط نتاجه.
415. صفحة 257
416. صفحة 258
417. مواد القياس (1) البرهانى (2) الخطابى (3) (4) الشعرى (5) المغلطى السوفسطائى.
418. فصل الناس فى مسمى القياس على ثلاثة أقوال (1) أنه حقيقة فى التمثيل مجاز فى الشمول (2) العكس (3) حقيقة فيهما....
419. فصل الفساد فى المنطق فى البرهان والحد، الخطأ فى البرهان من وجهين (1) (2).
420. خطؤهم فى الحد فى مواضع (1) دعواهم أن التصورات لا تعلم إلا بالحد الذى ذكروا.
421. الثانى أن الحد قد لا تعرف به ماهية المحدود بحال.
422 الموضع الثالث الفرق بين الذاتى والعرضى اللازم للماهية.
423. صفحة 263
424. صفحة 264
425. (( وقال فصل قد كتبت فيما تقدم ملخص المنطق اليونانى )).
426. سبب تسمية أرسطو عند أتباعه (( المعلم الأول )) هذه العلوم حررها المسلمون من زمان المأمون، لكن فيها من الباطل والضلال شىء كثير.
427. انقسام الناس بالنسبة إلى هذه العلوم.
428. تلخيص ما وقع فى المنطق من الجهل والضلال.
429 (( سئل عن كتب المنطق )) فأجاب ــــــــــــ غلط عقلا وشرعا من قال إنه فرض كفاية، هذا العلم بعضه حق و بعضه باطل، الحق الذي فيه لا يحتاج إليه، أكثرالحق الذي فيه تستقل بمعرفته الفطر.
430. صفحة 269
431. صفحة 270
432. (( سئل عن العقل هل هو عرض . وهل الروح هي النفس . وهل لها كيفية تعلم، وهل هي عرض أو جوهر وهل يعلم مسكنها من الجسد ومسكن العقل؟.
433. معنى العقل فى الكتاب والسنة وكلام السلف والأئمة.
434 العقول، النفوس، والمفارقات، والجواهر العقلية عند المتفلسفة.
435. صفحة 271
436. صفحة 272
437. بقاء النفس بعد الموت، النفس، ليست النفس المفارقة للبدن بالموت جزءا من أجزاء البدن وصفة من صفاته، من قال خلاف ذلك.
438 قول الفلاسفة المشائين فى النفس وحالها إذا فارقت البدن، العقل، والمادة، والهيولى : فى لغتهم.
439. صفحة 272
440. صفحة 273
441. زعمهم أن للفلك نفسا تحركه كما للناس نفوس، قدماؤهم يقولون نفس الفلك عرض قائم بالفلك وطائفة منهم يزعمون أن النفس الفلكية جوهر قائم بنفسه.
442. سبب تسميتهم لهذه مجردات.
443 العلم الأعلى عندهم وانقسامه إلى جوهر وعرض وانقسام العرض إلى تسعة أنواع.
444. صفحة 274
445. صفحة 275
446 هل الكلام فى الجواهر والأعراض من أبحاث المنطق خاصة.
447. صفحى 274
448. صفحة 275
449. من أنكر حصر الأعراض فى تسعة أجناس، وجعل الجواهر خمسة، وقسمها إلى قسمين، الماديات، المجردات، المفارقات.
450. هؤلاء ادعوا إثبات جواهر عقلية قائمة بأنفسها ويقولون فيها : العاقل والمعقول والعقل شيء واحد.
451. أرسطو وأتباعه يسمون الرب عقلا وجوهرا وهو عندهم لا يعلم شيئا سوى نفسه ولا يريد شيئا ولا يفعل شيئا، ويسمونه المبدأ والعلة الأولى.
452 أول من سمى الله واجب الوجود وقسم الوجود إلى واجب وممكن وجعل موجودا قديما أزليا هو ابن سينا وأتباعه، تناقضهم.
453. صفحة 277
454. صفحة 278
455 سبب تسلط المتفلسفة على المتكلمين من الجهمية والمعتزلة ومن سلك سبيلهم فى صفات الله وأفعاله وقدرته وكلامه.
456. صفحة 278
457. صفحة 279
458. هؤلاء فى كلام الله على ثلاثة أقوال، الكلام فى نوع الحوادث وأعيانها وسبب حدوثها، الأصل الذى أثبتت به الجهمية حدوث العالم وقدم الخالق ونفى الصفات والكلام.
459. الرسل والعقلاء مطبقون على أن كل ما سوى الله محدث.
460 الخلاف فى المؤثر ومقارنة أثره له أو تأخره عنه.
461. صفحة 281
462. صفحة 282
463. ابن كلاب والسالمية بنوا قولهم فى كلام الله على أصل الجهمية، بطلان قولهم وصحة مذهب السلف.
464 فصل اسم العقل عند المسلمين وجمهور العقلاء وما يتناوله.
465. صفحة 286
466. صفحة 287
467 من أنكر القوى والطبائع والأسباب وقال إن الله يفعل عندها لا بها.
468. صفحة 287
469. صفحة 288
470 فصل والروح المدبِّرة للبدن التى تفارقه بالموت هى الروح المنفوخة فيه، تفسير : ( الله يتوفى الأنفس حين موتها ).
471. صفحة 289
472. صفحة 290
473 لفظ الروح يقتضى اللطف، إضافة الريح إلى الله فى قول الرسول (( الريح من روح الله )) إضافة ملك، المضاف إلى الله ينقسم إلى قسمين يراد بالروح الهواء الخارج من البدن والداخل فيه، ويراد بالروح البخار...
474. صفحة 290
475. صفحة 291
476 فصل لفظ الروح والنفس يعبر بهما عن عدة معان، يراد بنفس الشيء ذاته وعينه كما فى نحو قوله ( تعلم ما فى نفسي ولا أعلم مافي نفسك).
477. صفحة 292
478. صفحة 293
479 ويراد بالنفس الدم ... ويراد بها صفاتها المذمومة، يقال النفوس ثلاثة.
480. صفحة 293
481. صفحة 294
482. فصل وأما قول السائل هل لها كيفية تعلم فهذا سؤال مجمل.
483. يقال من عرف نفسه عرف ربه من جهة الاعتبار ومن جهة الامتناع ومن جهة المقابلة.
484 فصل وأما سؤال السائل هل هو جوهر أو عرض فلفظ الجوهر فيه إجمال، الجوهر فى الاصطلاح، الجوهر الفرد، من أى شىء ركبت الأجسام.
485. صفحة 298
486. صفحة 299
487. هل يمكن وجود جوهر ليس بمتحيز، تقسيم الموجودات هل يسمى الجسم جوهرا والجوهر جسما.
488. صفات الله، هل تسمى الصفات أعراضا.
489 هل يسمى الله ويدعى ويخبر عنه بما صح معنى فى اللغة والشرع وإن لم يرد بإطلاقه نص ولا إجماع.
490. صفحة 300
491. صفحة 301
492. النفس وهى الروح المدبرة لهذا البدن هى من باب ما يقوم بنفسه التى تسمى جوهرا وعينا قائمة بنفسها ليست من باب الأعراض.
493 النزاع فى التعبير عنها بلفظ الجوهر والجسم.
494. صفحة 301
495. صفحة 302
496. فصل وأما قول القائل أين مسكنها من الجسد، الحياة.
497. فصل وأما قوله : أين مسكن العقل فيه ؟ ما يراد بلفظ القلب، الروح لها تعلق بهذا وهذا، وما يتصف من العقل به يتعلق بهذا وبهذا.
498. مبدأ الفكر والنظر فى الدماغ، ومبدأ الإرادة فى القلب، ما يراد بلفظ الفعل.
499. (( سئل أيما أفضل العلم أو العقل الخ )).
500 ما يراد بلفظ العلم والعقل، أفضل العلوم.
501. صفحة 305
502. صفحة 306
503. (( وقال فصل ثم إن الله خلق القلب للإنسان يعلم به الأشياء كما خلق سائر الحواس )).
504. إذا استعمل العبد ذلك فيما خلق له كان خيرا وصلاحا لذلك العضو و[ إرضاء ] (1) لله و [ صلاحا ] (2) للشىء الذي استعمل فيه و إذا لم يستعمل في ذلك كان الأمر بالعكس.
505. سيد الأعضاء هو القلب، فكره ونظره، بعض العلم ينال بالنظر وبعضه موهبة، الناس متباينون فى عقلهم الأشياء.
506. القلب والعين والأذن هى أمهات ما ينال به العلم ما تجتمع وما تفترق فيه هذه الثلاثة.
507 إذا كان حق القلب أن يعلم الحق، فإن الله هو الحق معنى (( ألا كل شيء ما خلا الله باطل )).
508. صفحة 312
509. صفحة 313
510. خلق القلب لذكر الله، لا يجد القلب حلاوة الذكر مع حب الدنيا.
511 لو ترك القلب على حاله التى خلق عليها قبل العلم والحق فآمن بربه وأناب إليه.
512. صفحة 313
513. صفحة 314
514. ما يحول بين القلب وبين الحق، وما يصده عن النظر فيه.
515 القلب للعلم كالإناء للماء والوادى للسيل، معنى الحديثين.
516. صفحة 314
517. صفحة 315
518 لا بد أن يكون القلب زكيا صافيا سليما، إذا استعمل فى الحق فله وجهان وإذا صرف إلى الباطل فله وجهان.
519. صفحة 315
520. صفحة 316
521. معنى هذا البيت : إذا ما وضعت القلب فى غير موضع بغير إناء فهو قلب مضيع.
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية