logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 8

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. (( فصل في قدرة الرب )).
2. اتفق المسلمون وسائر أهل الملل على أن الله على كل شيء قدير.
3. المسألة الأولى الناس فى قدرة الرب على ثلاثة أقوال.
4 المسألة الثانية أن المعدوم ليس شيئا فى الخارج.
5. صفحة 9
6. صفحة 10
7. المسألة الثالثة أنه يدخل فى قدرة الرب أفعال العباد وغيرها.
8. المسألة الرابعة أنه يدخل فى ذلك أفعال نفسه ويدخل فى ذلك القدرة على الأعيان.
9. الأقوال فى قوله ( وغدوا على حرد قادرين ).
10. تفسير (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى).
11. المسألة الخامسة القدرة هى قدرته على الفعل والفعل نوعان متعد ولازم.
12. من الناس من لا يثبت فعلا قائما به لا لازما ولا متعديا، ومنهم من يثبت الفعل المتعدى، ومنهم من يثبت الفعلين.
13. الأجوبة عن قولهم إن البارى لا يقبل الاتصاف بالفعل وسائر الصفات فلا يكون نفيها عنه نقصا.
14 عمدتهم أنه لو قبل الحركة لم يخل منها إلخ.
15. صفحة 23
16. صفحة 24
17. مما يدل على عظمة قدرة الله، نفاة الصفات لم يثبتوا قدرته على فعل ولا كلام فلم يقدوره حق قدره.
18. القرآن كلام الله، المذاهب فيه.
19 المسألة السادسة دوام كونه قادرا فى الأزل والأبد.
20. صفحة 29
21. صفحة 30
22 كل مخلوق فهو من آلائه التى هى نعمه ودال على قدرته وتوحيده وغير ذلك.
23. صفحة 31
24. صفحة 32
25 ذم الله لمن كفر بعد إيمانه أو أضاف النعم إلى غيره.
26. صفحة 32
27. صفحة 33
28 قرن الشكر بالتوحيد فى الفاتحة.
29. صفحة 33
30. صفحة 34
31. يفتتح الله خطابه بالحمد ويختم الأمور بالحمد.
32. التوحيد أول الدين وآخره.
33. معرفة آلاء الله وشكره متلازمان وما كان من آلائه فهو من آياته، الشكر والذكر متلازمان.
34. كل من خلقه الله فله فيه حكمة والحكمة تتضمن شيئين.
35. أقوال الناس فى الحكمة فى الخلق والأمر وفى اللام فى قوله (إلا ليعبدون).
36. ((وسئل عن تفصيل الإرادة والإذن والكتاب والحكم والقضاء والتحريم وغير ذلك مما هو ديني أو كوني)).
37. هذه الأمور تنقسم إلى نوعين.
38 انقسام الناس فى شهود الحقيقة الكونية والشرعية.
39. صفحة 59
40. صفحة 60
41. (( سئل عن أقوام يقولون المشيئة مشيئة الله فى الماضي وفى المستقبل وأقوام يقولون فى المستقبل )).
42. (( ما تقول السادة فى جماعة اختلفوا فى قضاء الله وقدره منهم من يرى أن الخير من الله والشر من النفس )).
43. (( سئل عن حديث إن الله قبض قبضتين إلخ وهل قبضها بنفسه وحديث إن الله لما خلق آدم أراه ذريته إلخ )) .
44. صحة هذا الحديث، هذه الأحاديث فيها فصلان (1) القدر السابق، إنكاره كفر، أدلة ذلك.
45 إثبات الأسباب وربطها بالمسببات، باء السبب فى الآيات والأحاديث، الإعراض عن الأسباب.
46. صفحة 70
47. صفحة 71
48. ضل فريقان من الناس فى القدر والأخذ بالأسباب.
49. لا بد من الإيمان بالشرع والقدر جميعا، شرح حديث احرص على ما ينفعك.
50 كل ميسر لما خلق له، ليس كل من ابتلاه الله فقد أهانه.
51. صفحة 74
52. صفحة 75
53 للعبد حال قبل القدر وحال بعده، وكذلك فى الأمر
54. صفحة 76
55. صفحة 77
56. سئل عن الباري هل يضل ويهدي ))
57 كل ما فى الوجود مخلوق لله كائن بمشيئته وقدرته ولحكمة وبسبب.
58. صفحة 78
59. صفحة 79
60. تفسير والله خلقكم وما تعملون.
61. (( سئل عن حسن إرادة الله لخلق الخلق، وهل يخلق لعلة أو لغير علة إلخ )) أو (( أقوم ما قيل فى القضاء و القدر والحكمة والتعليل)).
62. هذه المسألة من أجل المسائل وأكبرها.
63 تكلم الناس فى تعليل الأحكام الشرعية والأمر والنهى وفى تنزيه الله عن الظلم وفى محبته ورضاه وسخطه وهل يحب ما وقع من المعاصي ونحو ذلك.
64. صفحة 82
65. صفحة 83
66 لا يخرج أحد من الناس فى هذا الأصل عن أحد تقديرات ثلاثة (1) قول من يقول خلق وأمر لا لعلة، من قال بهذا، وحجته.
67. صفحة 83
68. صفحة 84
69. التقدير الثانى قول من يجعل العلة الغائية قديمة كما يجعل الفاعلية قديمة أيضا، من قال بهذا وحجته وردها.
70. التقدير الثالث أنه فعل وأمر لحكمة محمودة، من قال بهذا على أقوال (1) من أثبت حكمة مخلوقة منفصلة عنه.
71. (( مسألة التحسين والتقبيح العقلى )) ما يجب على الله وما يحرم عليه عندهم.
72 إرسال الرسل لعموم الخلق نعمة وحكمة، إن قيل تضرر برسالته طائفة من الناس فعنه جوابان.
73. صفحة 93
74. صفحة 94
75 الحكمة فى خلق الشر والأمراض والغموم وفى إيلام الحيوان، لم يجئ فى الكتاب والسنة إضافة الشر وحده إلى الله بل لا يذكر إلا على أحد وجوه ثلاثة.
76. صفحة 94
77. صفحة 95
78. صفحة 123
79. وليس من أسماء الله ما يتضمن الشر، الشر فى مفعولاته.
80. المنتقم ليس من أسماء الله، الكلام على ما روى فى عدد أسماء الله.
81. ما يكفى العبد فى معرفة الحكمة، وكيف يزداد علما بها وبالرحمة.
82 مذهب جمهور المسلمين فى باب القدر ومذهب المعتزلة، قابل هؤلاء من قصر فى الأمر والنهى والوعد والوعيد وهم شر الطائفتين.
83. صفحة 97
84. صفحة 140
85. مسألة نكاح نساء المشركين والمجوس وأكل ذبائحهم.
86. توحيد أهل الكلام الذى تابعهم فيه بعض المتصوفة هو توحيد المشركين.
87. القائلون بالجبر يدخلون فى مسمى القدرية فكيف بمن يحتج بالقدر على المعاصى.
88. بدعة القدرية تشبه بدعة المرجئة ولذلك قرن بينهما، الاحتجاج بالقدر ممتنع عقلا وشرعا.
89. الناس فى الشرع والقدر على أربعة أنواع وهى ...
90 احتجاج آدم وموسى.
91. صفحة 108
92. صفحة 109
93. تنازع كثير من مثبتى القدر ونفاته فى قوله ( أينما تكونوا يدرككم الموت ) إلى قوله ( فمن نفسك )، الآية حجة على من احتج بالقدر وعلى من كذب به، تفسير هذه الآية وما قبلها وما في معناها.
94. خص المؤمن بنعمة لم يخص بها الكافر.
95 مذهب السلف ـــ مع إثبات القدر ـــ أن العبد فاعل حقيقة وله مشيئة وقدرة.
96. صفحة 117
97. صفحة 118
98. صفحة 121
99 مذهب المعتزلة ومذهب من أثبت الكسب ومال إلى الجبر معنى الكسب عندهم جواب الناس لهم.
100. صفحة 118
101. صفحة 128
102. الفرق بين الفعل والمفعول والخلق والمخلوق وما يضاف إلى الله وما يضاف إلى العبد من ذلك، معنى قبح الأفعال وسوئها وضررها.
103. تسلم القدرية أن الله يخلق فى العبد كفرا وفسوقا على سبيل الجزاء.
104 المعتزلة مشبهة فى الأفعال معطلة فى الصفات إيضاح ذلك ورده.
105. صفحة 125
106. صفحة 126
107. استطالة المعتزلة على الأشاعرة بسبب موافقتهم لهم فى نفى أفعال الله حتى اضطروهم إلى أن جعلوا تأثير القدرة هي بمجرد الاقتران اعتصم أهل السنة بإثبات الصفات والأفعال.
108. سبب تسلط أهل البدع على من انتسب إلى السنة وإخراجهم من الدين.
109 لفظ التأثير والجبر والرزق ألفاظ مجملة، بيان إجمالها.
110. صفحة 129
111. صفحة 130
112 لفظ القدرة يتناول معنيين (1) القدرة الشرعية المصححة للفعل (2) القدرة الموجبة له.
113. صفحة 129
114. صفحة 130
115. النزاع فى مسألة الاستطاعة وتكليف ما لا يطاق.
116. هل يأمر الله بما لا يريد أو لا يأمر إلا بما يريد، الإرادة إرادتان.
117. ما يراد بلفظ الجبر والرزق والتأثير، سبب منع الأئمة من إطلاق لفظ الجبر.
118. إثبات الأسباب، ليس هناك سبب يوجب وجود مسببه.
119 خطأ المتفلسفة فى قولهم الواحد لا يصدر عنه إلا واحد واعتبارهم ذلك بالآثار الطبيعية.
120. صفحة 133
121. صفحة 134
122. سلم كثير من متكلمة أهل الإثبات للمعتزلة أن القادر المختار يمكنه ترجيح أحد مقدوريه على الآخر بلا مرجح، واحتج المثبتون للقدر على نفاته بهذه الحجة.
123. الدعاء من أكبر الأسباب فى حصول الخير، الرد على من قال إن كان مقدرا حصل بدون سبب.
124. الخلة والمحبة، ومن أنكرهما.
125. قول القائل إن هذا يقتضى أنه مفتقر ومستكمل بغيره فيكون ناقصا عنه أجوبة.
126. هؤلاء ثلاث فرق فرقة تقول إرادته وحبه ورضاه قديم، من عارض هؤلاء.
127 الفرقة الثانية قالوا إن الحكمة المتعلقة به تحصل بمشيئته وقدرته، إذا قيل لهؤلاء أثبتم حكمة بعد أن لم تكن فيلزمكم التسلسل قال لهم الفريقان، التسلسل والدور.
128. صفحة 149
129. صفحة 151
130. المعتزلة تنفى قيام الصفات والأفعال به وتسميها أعراضا وحوادث ويريدون بها إلخ.
131. مجامع أجوبة الناس عن هذا السؤال خمسة.
132. يمكن الجواب عن السؤال بتقسيم حاصر بأن يقال ...
133. ومن الأجوبة أن يقال خلق الله إما أن يجوز تعليله أو لا ... ومنها.
134. (( سئل هل أراد الله المعصية من خلقه أم لا )).
135. لم يرد الله المعاصى بمعنى أنه أحبها بل بمعنى أنه شاءها وخلقها.
136. (( سئل عن معنى قول على لا يرجون عبد إلا ربه ولا يخافن إلا ذنبه )).
137. تفسير وإن تصبهم حسنة الآيات ونحوها، احتج فرقة من القدرية بقوله كل من عند الله واحتج الآخرون بقوله ما أصابك الآية، سبب غلط الفريقين.
138. معنى (( لا يرجون عبد إلا ربه )).
139. كل خير ونعمة من الله، كل سبب له شريك وضد، معنى قول بعض السلف الالتفات إلى الأسباب شرك.
140 يظن بعض المتفلسفة أن حركة الفلك التاسع هى السبب فى حدوث الحوادث وهو معلول الواجب الوجود عند بعضهم.
141. صفحة 170
142. صفحة 171
143. وليست حركة السماء والكواكب هى السبب فى جميع الحركات العلوية وقد تكون جزءا منه كالشمس.
144. كثيرا ما يقال إنه بحركته المشرقية يتحرك كل ما فيه من الأفلاك من المشرق إلى المغرب ولكل فلك حركة تخصه وليست مستقلة بتحريك هذه الأجسام.
145. الحركات إما طبيعية أو إرادية أو قسرية.
146 قوله لا يخاف إلا ذنبه.
147. صفحة 174
148. صفحة 175
149. معنى قولهم محو الأسباب نقص فى العقل وقولهم الإعراض عن الأسباب بالكلية قدح فى الشرع.
150. الدعاء والتوكل من أعظم الأسباب، غلط من قال ما قدر لى فهو يحصل إن دعوت أو لم أدع.
151. مسألة احتجاج آدم وموسى.
152 من الأخطاء فى فهم الإيمان بالقدر غلط الإباحية و ...
153. صفحة 179
154. صفحة 180
155. ((ما تقول السادة فى قوله إنما أمره إذا أراد شيئاً الآية . فإن كان المخاطب موجوداً فتحصيل الحاصل محال وإن كان معدوما فكيف يتصور خطاب المعدوم وفي اللام في قوله ( إلا ليعبدون ) وفيما ورد بالرضا بالقضاء وفي قوله جف القلم بما هو كائن وإن كان الدعاء بما هو كائن فما فائدة الأمر به )).
156 المسألة الأولى مبنية على أصلين (1) الفرق بين خطاب التكوين وخطاب التكليف (2) أن المعدوم فى حال عدمه هل هو شيء أم لا؟
157. صفحة 182
158. صفحة 183
159. قوله ( كن ) متوجه إلى شيء معلوم مقدر قبل إبداعه، وهو شيء باعتبار وجوده العلمى لا العينى.
160. فصل المسألة الثانية قول السائل إن كانت اللام فى ليعبدون للصيرورة فما صار ذلك وإن كانت للغرض لزم أن لا يختلف أحد...
161. الإرادة فى كتاب الله على نوعين، فكانت الأقسام أربعة.
162. فصل المسألة الثالثة فى الجواب عن قوله إن الأخبار جاءت بالرضا بالقضاء فإن كانت المعاصى بغير قضاء الله فمحال وإن كانت بقضائه فكراهتها كراهة لقضاء الله.
163. فصل المسألة الرابعة ما معنى قوله ادعونى أستجب لكم مع قوله جف القلم بما أنت لاق وإن كان الدعاء لأمر كائن فما فائدة الأمر به.
164 العلوم التى تحصل بالأسباب الاضطرارية أثبت مما ينتجه النظر.
165. صفحة 194
166. صفحة 195
167. (( سئل عن الأقضية هل هي مقتضية للحكمة، وهل أراد من الناس ما هم فاعلوه، وإذا كانت قد تقدمت فما معنى وجود العذر.
168. الإرادة قسمان ما يتعلق به القسم الأول وما يشمله القسم الثانى.
169. (( وقال في الفروق التى يتبين بها كون الحسنة من الله والسيئة من النفس إلخ )).
170. كل عامى فليس بتام العلم، عدم العلم ليس شيئا موجودا.
171. أنعم الله على بنى آدم بأمرين الفطرة والهداية العامة.
172. سعادة النفس أن تحيا الحياة النافعة وموتها بضد ذلك.
173. خلق إرادة العبد عند القدرية.
174. غلط من قال إن الله خلق شرا محضا لا خير فيه.
175. جميع ما خلقه الله من خير وشر فهو نعمة يستحق عليها الشكر وهو من آلائه.
176. تفسير ( فبأى ءالآء ربك تتمارى ) و ( من النذر الأولى ).
177 ما السبب فى أن أكثر من يدخل الجنة المساكين.
178. صفحة 209
179. صفحة 210
180. شرعية الحمد والشكر، خلقت نفس الإنسان متحركة بالطبع حركة لا بد فيها من الشر، سبب وجود الشر فيها.
181 جوابان عن سؤال وهو أنه لا يقضى للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له وقد قضيت علي السيئات.
182. صفحة 214
183. صفحة 215
184 فى قوله فمن نفسك من الفوائد أن العبد لا يطمئن إلى نفسه.
185. صفحة 215
186. صفحة 216
187. سبب تكرار سؤال الهداية فى الفاتحة، ذكر القصص فى القرآن للاعتبار.
188. السيئات من النفس وأعظمها جحود الخالق والشرك به وطلب أن تكون شريكة له بحسب الإمكان.
189. خلق الله الخلق للعبادة وهى دين الرسل وأتباعهم تفسير ( وتثبيتاً من أنفسهم ).
190. الفرق السادس إنما يبتلى به من الذنوب وإن كان خلقا لله فهو عقوبة على عدم فعل ما أمر به.
191 الفرق السابع أن السيئات ليس لها سبب إلا من نفسه وما يكون من الخير لا تنحصر أسبابه.
192. صفحة 224
193. صفحة 225
194 الفرق الثامن أن المشيئة إذا كانت من النفس لم يطمع فى السعادة التامة مع ما فيه من الشر.
195. صفحة 226
196. صفحة 227
197. اشتهر عن جهم نوعان من البدعة (1) الغلو فى نفى الصفات (2) الغلو فى القدر والإرجاء، من وافقه على بدعتيه أو بعضها أو خالفه.
198. متى حدثت بدعة المعتزلة والقدرية والجهمية وقصة محنة أحمد.
199. مذهب بعض الصوفية كأبى إسماعيل الأنصارى فى مسائل الأفعال والشرع والقدر والأسباب والحكم والكرامات.
200. (( سئل عمن يعتقد أن الخير من الله والشر من الشيطان وأن الشر بيد العبد إلخ )).
201 الجواب أصل هذا الكلام له مقدمتان (1).
202. صفحة 235
203. صفحة 236
204. إلهام العبد السؤال سبب للهداية وحصول السعادة.
205 يجب على العبد الإيمان بالقدر ولا يجوز الاحتجاج به، وعليه الاستغفار أيضا.
206. صفحة 237
207. صفحة 241
208. للعبد فعل ومشيئة وقدرة لكنها تابعة لمشيئة الله وقدرته.
209 يظن بعض الناس أن المراد بالحسنة والسيئة فى قوله ( ما أصابك من حسنة ) إلخ هى الطاعات والمعاصى.
210. صفحة 239
211. صفحة 240
212. (( سئل عن الخير والشر والقدر الكوني والأمر والنهي الشرعي )).
213. (( وقال فى معنى قول علي : إنما أنفسنا بيد الله )) إلخ : هذا ذم لمن عارض الأمر بالقدر.
214. (( جواب عن أبيات فى معارضة الأمر بالقدر )) أو (( القصيدة التائية فى القدر )).
215. نص أبيات المعترض.
216. جواب المؤلف شعرا.
217. (( وقال فصل قد ذكرت فى غير موضع أن القدرية ثلاثة أصناف مشركية ومجوسية وإبليسية )).
218. مذهب هذه الأصناف مع الرد عليهم.
219. (( سئل عن أقوام يحتجون بسابق القدر ... ويقولون مالنا قدرة إلخ، وإن آدم ما عصى، وأن من قال لا إله إلا الله دخل الجنة وإن زنى وإن سرق )).
220. هؤلاء إذا أصروا أكفر من اليهود والنصارى، بطلان قولهم من وجوه.
221. فصل وأما احتجاجهم بقوله إن الذين سبقت لهم منا الحسنى إلخ.
222. فصل وأما قول القائل ما لنا فى جميع أفعالنا قدرة فقد كذب.
223. فصل وأما قوله الزنا وغيره من المعاصى مكتوب علينا فصحيح لكن لا ينفعه.
224. فصل ومن قال إن آدم ما عصى ربه فهو مكذب بالقرآن، المعصية عند هؤلاء.
225. فصل وأما قول القائل من قال لا إله إلا الله دخل الجنة، فى الكتاب والسنة الوعد والوعيد، مذهب أهل السنة والحرورية والمعتزلة والإباحية فيهما.
226. (( سئل عن قوم خصوا بالسعادة وقوم بالشقاوة والسعيد لا يشقى والشقي لا يسعد، وفى الأعمال لا تراد لذاتها، بل لطلب السعادة وقد سبقنا وجود الأعمال فلا وجه لإتعاب النفس )).
227. جواب الرسول عن هذه المسألة وبيان وجه الدلالة على إثبات القدر السابق، وأن السعادة لا تنال إلا بعمل، وأن سبب الشقاوة ترك الفعل.
228. جهل وضل من وجهين من ظن أن الشيء إذا علم وكتب كفى ذلك فى وجوده ولا يحتاج إلى فاعل وأسباب.
229 هل للعلم تأثير فى المعلوم أم لا
230. صفحة 280
231. صفحة 281
232. قول السائل السعيد لا يشقى والشقي لا يسعد.
233. وأما قوله الأعمال لا تراد لذاتها بل لجلب السعادة ودفع الشقاوة وقد سبقنا وجود الأعمال، السابق هو تقديرها لا نفسها.
234. الغلط فى معنى (( متى كنت نبيا )) إلخ وفى ترك العمل أو الدعاء أو التوكل اعتمادا على القدر.
235 سؤال يعرض لبعض بالعمل هل كان المكتوب يتغير ولو لم يقتله هذا لم يمت؟
236. صفحة 286
237. صفحة 287
238 مذاهب أصناف القدرية وتناقضهم.
239. صفحة 288
240. صفحة 289
241. هل يكون العبد قادرا على غير الفعل الذى فعله وسبق به العلم والكتاب ؟
242. هل يجب أن تكون الاستطاعة مع الفعل أو يجب أن تتقدمه ومسألة تكليف ما لا يطاق وفصل النزاع فيها.
243. هل يقدر الله على خلاف ما علم وأخبر وأنه لا يكون أم لا يقدر إلا على ما وجد.
244. (( وقال فصل فى قوله فحج آدم موسى ))
245. ظن بعض الناس أن آدم احتج بالقدر على نفى اللوم على الذنب وصاروا ثلاثة أحزاب.
246. مذهب بعض الفلاسفة فى القدر، الرازى جبرى.
247 مذهب الاتحادية، الجمع بين الشرع والقدر.
248. صفحة 307
249. صفحة 308
250. بحث فى الحسن والقبح هل يعلمان بالعقل أو بالشرع.
251. الفناء والحال عند المتصوفة وحكم ما قد يتكلمون به أحيانا.
252. مذهب الحلاج وعلام قتل ؟
253. فصل الصواب فى قصة آدم أن موسى لامه على المصيبة لا على مخالفة الأمر، ما يجب على العبد عند المصيبة والأمر والذنب.
254 فصل فقد تبين أن آدم حج موسى لما قصد موسى أن يلوم من كان سببا فى مصيبتهم.
255. صفحة 324
256. صفحة 325
257 تفسير ( واصبر لحكم ربك )، حكم الله نوعان، هل هذه الآية منسوخة بآية السيف ؟
258. صفحة 325
259. صفحة 326
260. تفسير ( والذين هاجروا فى الله من بعد ما ظلموا )، من هو المهاجر ؟
261 أفضل الأدعية وأوجبها سؤال هداية الصراط المستقيم.
262. صفحة 330
263. صفحة 331
264. أقسام الناس فى الغضب لله أو للنفس والقدر والأمر والصبر.
265. الدعاء على المعين فى الصلاة وخارجها، دعاء نوح وموسى على قومهما كان بعد العلم بأنهم لن يؤمنوا.
266 فصل الذين يسلكون إلى الله محض الإرادة والمحبة من غير اعتبار بالأمر والنهى والذين يفرقون بين ما يستحسنونه ويحبونه ويأمرون به بإرادتهم كل منهم متبع هواه ولم يحقق الشهادتين، المحقق لهما.
267. صفحة 337
268. صفحة 338
269. صفحة 343
270. صفحة 344
271. مذهب الجبرية والقدرية فى القدر والمحبة والإرادة وما احتجوا به وما يرد به عليهم ومن اعتنق المذهبين من الجهمية والمعتزلة والكلابية والأشعرية والصوفية، أقسام الفناء ولولاية.
272. كيف تتخلص من هذه البدع.
273 اعتراض ابن عقيل على الرجل الذى سأل لذة النظر إلى وجه الله وسببه، أعلى النعيم النظر إلى وجه الله.
274. صفحة 355
275. صفحة 356
276 إنكار الرؤية والمحبة والكلام من قول الجهمية ومن وافقهم.
277. صفحة 356
278. صفحة 357
279. أول من عرف عنه فى الإسلام أنه أنكر أن الله يتكلم ويحب.
280 أكثر الصوفية يثبتون الإرادة والمحبة وهى أصل طريقتهم لكن لا يعتصمون بالكتاب والسنة، المحبة جنس تحته أنواع.
281. صفحة 357
282. صفحة 365
283. تفسير ( والذين ءامنوا أشد حباً لله ).
284. الدليل على محبة الله ورسوله وعلى تمامها.
285. سبب وقوع أهل الكلام والرأى فى الضلالات أنهم سلكوا طريق النظر والبحث من غير اعتصام بالكتاب والسنة.
286. فإن قيل إذا كان الرب يحب الحكمة التى خلق لأجلها المكروه فأنا أحب ما يحبه الله ؟
287. أئمة الصوفية كالجنيد وعبد القادر من أعظم الناس لزوما للأمر والنهى مع الإيمان بالقدر وتفريقا بين ما يحبه الله وما يبغضه.
288. (( وقال فصل فى استطاعة العبد هل هي مع فعله أم قبله ؟ )).
289. الاستطاعة نوعان (1) المتقدمة على الفعل الصالحة للضدين وهى الشرعية (2) المقارنة له وهى الكونية.
290. خلاف الناس فى قدرة العبد على خلاف معلوم الله أو مراده.
291. (( وقال فصل وأما السؤال عن تعليل أفعال الله )).
292 جمهور المسلمين على أن الله يخلق ويأمر لحكمة، من نفى الحكمة من أهل الكلام، الجهمية نفت الحكمة والمعتزلة أثبتوها لكن ...
293. صفحة 377
294. صفحة 378
295 إثبات الحكمة يبنى على أصول (1) إثبات محبة الله ورضاه معنى الحمد وحمد الله نفسه.
296. صفحة 378
297. صفحة 379
298. إذا خلق شيئا لحكمة لم يجز أن يقال هو مفتقر إلى ما خلق.
299 إذا قيل إذا خلق شيئا لحكمة وتلك الحكمة لحكمة لزم التسلسل.
300. صفحة 380
301. صفحة 381
302. (( وقال فصل حدثني بعض الثقات .... فقال فى دعائه اللهم بقدرتك التى قدرت بها أن تقول .... )).
303 هذه المسألة مثل مسألة المشيئة فإنما تعلقت به المشيئة تعلقت به القدرة.
304. صفحة 382
305. صفحة 383
306 تفسير ( شيء ) وما يتناوله اسم الشيء، الممتنع ليس بشيء، النزاع فى المعدوم الممكن.
307. صفحة 383
308. صفحة 384
309. هذه المسألة مبنية على مسألة كلام الله هل هو قديم لا يتعلق بمشيئته وقدرته أم لا.
310. (( أفعال العبد الاختيارية ))
311 معنى كسب العباد القدرية شبهوا أفعاله بأفعال العباد معنى ذلك.
312. صفحة 387
313. صفحة 388
314. الجواب عن قول السائل هل قدرة العبد مؤثرة فى وجود فعله ؟ فإن كانت مؤثرة لزم الشرك وإلا لزم الجبر، ما يراد بلفظ التأثير.
315. القدرة هل هى مع الفعل أو قبله وتكليف ما لا يطاق.
316. أثبت القرآن فعل العبد ومشيئته وإرادته وقوته، أهل السنة فارقوا المجوس بإثبات أن الله خالق وفارقوا الجبرية بإثبات أن العبد فاعل ما معنى الجبر الذي أنكره السلف.
317. إن قيل كيف انبنى الثواب والعقاب على فعله وصح تسميته فاعلا وانبنى فعله على قدرته.
318 ما يكفى العاقل من معرفة حكمة الله اللائقة به فى خلقه وأمره.
319. صفحة 399
320. صفحة 400
321. ما امتازت به قدرة العبد وكسبه.
322. الفرق بين الخلق والكسب.
323. (( سئل عن أفعال العباد هل هي قديمة أم مخلوقة .. إلخ )).
324. أفعال العباد مخلوقة، مسألة اللفظ بالقرآن، من أول من قال إن اللفظ بالقرآن مخلوق وإن أفعال العباد قديمة، حججهم.
325 ما احتجت به الجهمية على أن القرآن مخلوق، جواب أحمد.
326. صفحة 408
327. صفحة 409
328. صفحة 412
329. صفحة 413
330. حجة من زعم قدم أفعال العباد أنها من القدر السابق وأن الأعمال هى الشرائع والشرائع غير مخلوقة.
331 ما يراد بلفظ الأمر والشرع والقدر.
332. صفحة 412
333. صفحة 413
334. وأما قول القائل ما الحجة على من يقول إن أفعال العباد من القدر الذى قدر قبل خلق السموات والأرض.
335. من حجج الجهمية قولهم القرآن هو الله أو غير الله إلخ، جواب السلف عنها.
336. شبه أحمد قول حلولية الجهمية بقول النصارى، وبين أن كلام الآدميين مخلوق، فضلا عن أعمالهم.
337. فصل وأما الاستثناء فى الماضى المتيقن فهو بدعة لم يقل بها إلا بعض المرازقة ولم يقله شيخهم ولا شيخه أبو يعلى.
338. منع السلف من إطلاق القول بأن الإيمان مخلوق وأن اللفظ بالقرآن مخلوق فجاء أقوام أطلقوا نقيض ذلك وجاء آخرون ففرعوا على ذلك.
339 ابتدع أقوام أن حروف القرآن ليست من كلام الله وأن كلام الله معنى قائم بذاته الغلط على ابن كلاب فى مذهبه في القرآن.
340. صفحة 423
341. صفحة 424
342. حجة من استثنى فى الأمور الماضية المجزوم بها، الوارد فى الشرع هو الاستثناء فى المستقبل، الاستثناء المأثور عن السلف والأئمة.
343. (( وقال فصل وأما مسألة تحسين العقل وتقبيحه )).
344. من نازع فى هذه المسألة، لم ينكر القدر السابق إلا غلاة القدرية دون مقتصديهم، مذهب جمهور المسلمين فى القدر والأسباب.
345 لا ملازمة بين مسألة التحسين والتقبيح، وبين مسألة القدر . الناس فى مسألة التحسين والتقبيح طرفان ووسط، الأول...
346. صفحة 431
347. صفحة 432
348 اليهود وصفوا الله بالنقائص، لا تمثل أفعال الله بأفعال المخلوقين.
349. صفحة 431
350. صفحة 432
351. الطرف الآخر يعلم حسن الأشياء بثلاثة أمور، ما لم يفهمه المعتزلة والأشاعرة من ذلك.
352. (( سئل عن العبد هل يقدر أن يفعل الطاعة إذا أراد أم لا وإذا أراد أن يترك المعصية هل يكون قادراً على تركها أم لا وإذا فعل الخير نسبه إلى الله وإذا فعل الشر نسبه إلى نفسه)).
353. إذا أراد العبد الطاعة إرادة جازمة كان قادرا عليها وكذلك إذا أراد ترك المعصية، المنازع فى ذلك الجبرية واحتجو بقصة أبي لهب وأجيبوا.
354 المتمكن من فعل الطاعة مع الضرر لا يعتبر قادرا فى الشرع.
355. صفحة 439
356. صفحة 440
357. الإرادة فى كتاب الله على نوعين، نزاع الناس فى القدرة هل يجب أن تكون مقارنة للفعل أو متقدمة عليه.
358. يجب على العبد أن يضيف ما فعله من الحسنات إلى الله ويحمده وما فعله من السيئات أضافه إلى نفسه.
359. طريقة المؤمنين وطريقة أصناف القدرية فى الشرع والقدر.
360. لا يضاف الشر إلى الله إلا على أحد وجوه ثلاثة.
361. (( سئل عن أبيات فى الجبر )).
362. نص الأبيات، مذهب أهل السنة فى القدر ومذهب غلاة القدرية ومتى حدث ومذهب جمهورهم، زعمهم أن نعمة الله على المطيعين كنعمته على الكفار.
363. فصل والسلف متفقون على أن العباد مأمورون منهيون وعلى الإيمان بالوعد والوعيد وأن لا حجة لأحد على الله.
364. القدرية النافية يشبهون المجوس والمحتجون بالقدر يشبهون المشركين.
365. لم يحتج آدم بالقدر على الذنب، ما يؤمر العبد به عند المصائب وعند اقتراف الذنوب، حجة القدرية داحضة وكذلك حجة المشركين على شركهم وجعلهم لله ولدا.
366. المباحية المسقطة للشرائع شر من اليهود والنصارى، متى وجدوا.
367. فصل ومما اتفق عليه سلف الأمة مع إيمانهم بالقضاء والقدر ... أن العباد لهم مشيئة وقدرة وفعل.
368 إضافة الأعمال إلى العباد فى القرآن، أول من ظهر عنه إنكار أفعالهم والحكمة والرحمة هو الجهم وأتباعه، متى ظهر جهم ومقالاته.
369. صفحة 459
370. صفحة 460
371. أنكر السلف والأئمة مقالة القدرية والجبرية حتى لفظ الجبر، سبب ذلك.
372 هل النهى عن الانتباذ فى الأوعية التى يسرع إليها السكر منسوخ أم لا ؟.
373. صفحة 461
374. صفحة 462
375. فصل والسلف والأئمة كما أنهم متفقون على إثبات القدر فهم متفقون على إثبات الأمر والنهى والوعد والوعيد وأن لا حجة لأحد على الله.
376. الجهم وأتباعه ينكرون الحكمة والرحمة وأفعال العباد والقوى والطبائع والأسباب، وخالفه بعضهم خلافا لفظياً.
377. قول الجمهور فى أفعال العباد، تكليف ما لا يطاق.
378. جهم ومن وافقه اشتركوا فى أن مشيئة الله ومحبته ورضاه بمعنى واحد، وقالت المعتزلة لا يشاء المعاصى، وقالت الجهمية يشاؤها ويحبها، أهل السنة يفرقون بينهما.
379. الإرادة نوعان، هل الأمر مستلزم للإرادة؟
380 فصل إذا عرف هذا فنقول : أما قول القائل كيف يكون العبد مختارا لأفعاله وهو مجبور عليها.
381. صفحة 478
382. صفحة 479
383. قوله إن العلماء قد صرحوا بأن العبد يفعلها قسرا.
384 فصل وأما قول الناظم : لأنهم قد صرحوا أنه........ على الإرادات لمقسور.
385. صفحة 481
386. صفحة 482
387. فصل وأما قول الناظم : ولم يكن فاعل أفعاله، حقيقة والحكم مشهور.
388 المعنى إذا قام بمحل عاد حكمه على ذلك المحل ...
389. صفحة 483
390. صفحة 484
391. فصل وأما قول الناظم : ومن هنا لم يكن للفعل فى ما يلحق الفاعل تأثير.
392. يراد بلفظ التأثير ... للسبب تأثير فى مسببه وليس علامة محضة، القرآن مملوء بذكر الحكمة فى الخلق والأمر.
393. الأفعال سبب للمدح والذم والثواب والعقاب.
394 الفقهاء المثبتون للأسباب والحكم قسموا خطاب الشرع وأحكامه إلى قسمين.
395. صفحة 486
396. صفحة 487
397. فصل وقوله ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله ) لا يدل على أن العبد ليس بفاعل ولا قادر ولا مريد حقيقة، هذه الآية رد على الطائفتين .
398 إن قالوا المراد وما تشاؤن فعل ما أمر الله به إن لم يأمر الله به.
399. صفحة 488
400. صفحة 489
401. فصل قول الناظم : ( وكل شيء ) ثم لو سلمت لم يك للخالق تقدير.
402 فصل قول الناظم: أو كان فاللازم من كونه حدوثه والقول مهجور.
403. صفحة 491
404. صفحة 492
405. مما يدل على أن الله يعلم الأشياء قبل أن تكون قوله ( وإذ قال ربك للملائكة إنى جاعل فى الأرض خليفة ) الآية وقوله.... وإخبار الرسول....
406 هل العلم المذكور فى نحو قوله ( إلا لنعلم ) هو تجدد نسبة وإضافة بين العلم والمعلوم أو علم بكون الشيء ووجوده وغير العلم بأنه سيكون.
407. صفحة 496
408. صفحة 497
409. فصل وأما قوله ولا يقال علم الله ما يختار فالمختار مسطور.
410. لو شاء الله أن يفعل أمورا لم تكن لفعلها لقدرته عليها.
411. فصل وأما قوله : والجبر إن صح يكن مكرها وعندك المكروه معذور. معنى الجبر والإكراه والاختيار.
412 حكم المكره على قتل المعصوم أو على شرب الخمر أو الزنا أو على كلمة الكفر أو العقود.
413. صفحة 502
414. صفحة 503
415. ليس الظلم الذى نزه الرب نفسه عنه وحرمه هو ما تقوله القدرية ولا ما تقوله الجبرية، بل هو ...
416. تفسير ( كتب ربكم على نفسه الرحمة ) لم يضف الشر إلى الله فى الفاتحة وغيرها إلا على أحد وجوه ثلاثة.
417 عموم قدرة الله لكل ما يسمى شيئا، يجب على العبد أن يعلم أن علم الله وقدرته وحكمته ورحمته فى غاية الكمال.
418. صفحة 513
419. صفحة 514
420. تفصيل حكمة الرب مما يعجز كثير من الناس بل والملائكة عن معرفته.
421. (( سئل عن المقتول هل مات بأجله أم قطع القاتل أجله القدر لا ينافى المدح والذم والثواب والعقاب، الأجل أجلان )).
422. معنى حديث من أحب أن يبسط له فى رزقه وينسأ له فى أثره.
423. (( سئل عن الغلاء والرخص هل هما من الله أم لا )).
424. تفسير آية ( قل ادعوا الذين زعمتم من دونه ) وقوله ( وقل الحمد لله الذى لم يتخذ ولداً ) ...
425. الغلاء والرخص من جملة الحوادث التى خلقها الله،
426. أفعال العباد سبب فى بعض الحوادث، الخلاف فى سبب ارتفاع الأسعار وانخفاضها.
427. مسألة القدر ضل فيها طائفتان من الناس، أفعال العباد.
428. (( سئل عما قاله أبو حامد في منهاج العابدين فى الرزق المضمون والمقسوم إلخ )).
429. الكسب يكون واجبا تارة، ومستحبا تارة، ومكروها تارة، ومباحا تارة، ومحرما تارة.
430. الذى أمر به العبد أمر إيجاب أو أمر استحباب هو عبادة الله، فرض الله على العباد أن يعبدوه ويتوكلوا عليه..
431 على قدر التقوى يكون المخرج والرزق.
432. صفحة 526
433. صفحة 527
434. أمر الله بالعبادة والتقوى مع التوكل وفعل الأسباب، إذا أطلق لفظ العبادة دخل فيها التوكل، وإذا قرن أحدهما بالآخر كان للتوكل اسم يخصه.
435 حمل الزاد فى الحج وغيره من طاعة الله، زعمت طائفة أن من تمام التوكل أن لا يحمله.
436. صفحة 529
437. صفحة 530
438. بعض الجهال بالتوكل كان لا يمد يده إلى الطعام حتى يوضع فى فمه وإذا وضع يطبق فمه حتى يفتح.
439. ظن بعض الناس أن الدعاء والتوكل لا تأثير له فى حصول المطلوب ولكنه عبادة محضة أو مجرد علامة، والصواب...
440 فصل من السالكين من يكون مع قيامه بما أمر الله به عاجزا عن الكسب . فالأول أهل الصدقات، والثانى أهل الفىء، ومن الصالحين من يمكنه الكسب مع ذلك.
441. صفحة 532
442. صفحة 533
443. قول القائل : إن الغذاء والقوام هو من فعل الله فلا يمكن طلبه.
444 قول القائل إن الله يفعل بسبب وبغير سبب فمن أين لنا طلب السبب، من أسباب الرزق ما هو معتاد، ومنها ما هو نادر.
445. صفحة 534
446. صفحة 535
447 قول القائل : إن الله ضمن الرزق ضمانا مطلقا وكيف يطلب ما لا يعرف مكانه ؟.
448. صفحة 535
449. صفحة 536
450. فصل إذا عرف ذلك فمن الكسب ما يكون واجبا ومنه ما يكون مستحبا.
451. فصل وأما قول القائل إن الأنبياء والأولياء لم يطلبوا رزقا.
452 زهد الصديق، خطأ من يدعى التوكل ويخرج ماله كله ظانا أنه مقتد به وهو يأخذ من الناس.
453. صفحة 538
454. صفحة 539
455 تحرم مسألة الناس إلا عند الضرورة، سؤال العبد حاجته من الله من أفضل الطاعات، ومنه ما هو واجب.
456. صفحة 538
457. صفحة 539
458. قد يحتج من لا يرى سؤال الله بما روى (( حسبى من سؤالى علمه بحالى )).
459. (( سئل عن الرزق هل يزيد أو ينقص، وهل هو ما أكل أو ما ملكه العبد )).
460 الرزق نوعان، قد يزيد الله فى رزق العبد أو عمره عما كتبته الملائكة لأسباب.
461. صفحة 540
462. صفحة 541
463. فصل والرزق يراد به شيئان (1) ما ينتفع به العبد (2) ما يملكه.
464. (( سئل عن الرجل إذا قطع الطريق وسرق أو أكل الحرام هل هو رزقه الذي ضمنه الله )).
465. ليس الحرام هو الرزق الذى أباحه الله له وأمره أن ينفق منه، الرزق الذى ضمنه الله لعباده.
466. (( سئل عن الخمر والحرام هل هو رزق الله للجهال أم يأكلون ما قدر لهم )) . الرزق نوعان.
467. (( سئل عن قول الشيخ عبد القادر نازعت أقدار الحق بالحق للحق )).
468. جميع الحوادث كائنة بقضاء الله وقدره، وقد أمرنا الله أن نزيل الشر بالخير ونستعين بالله.
469. كثير من أهل السلوك والإرادة يقفون عند شهود الحقيقة الكونية، ويظنون أن هذا من باب الرضا بالقضاء.
470. (( سئل عن قول الخطيب بن نباتة أبرأ من الحول والقوة إلا إليه فأنكر عليه بعض الناس إلخ )).
471. ما ذكر الخطيب صحيح باعتبار المعنى الذى قصده، مراد الخطيب، هنا معنى ثالث.
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية