logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 6

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. (( وقال شيخ الإسلام فصل تقرب العبد إلى الله بعلوم وأعمال )).
2 قرب العبد إلى الله عند أهل السنة والمتفلسفة والمتكلمة وحقيقة معراج النبى.
3. صفحة 6
4. صفحة 7
5. هل قرب الرب من عبده من لوازم تقرب العبد إليه أو هو قرب آخر يفعله الرب.
6 معنى إتيان الرب ومجيئه ونزوله عند النفاة والمثبتة الحجب تحجب العباد عن الإدراك، بصر الله يدرك الخلق كلهم، السبحات محجوبة بالنار أو النور الجهمية لا تثبت الحجب وتحتج بأثر مكذوب الحجاب عند من أثبت الرؤية من الجهمية.
7. صفحة 8
8. صفحة 11
9. (( وقال الشيخ في إثبات القرب وأنواعه )).
10. الغزالى وأمثاله لا يثبت قربا حقيقيا، من جعل القرب إلى ثوابه فهو معطل.
11 المسألة الثانية فى قربه الذى هو من لوازم ذاته مثل علمه وقدرته، من أقر بهذا.
12. صفحة 13
13. صفحة 19
14. صفحة 20
15 للناس قولان فى قربه بنفسه من مخلوقاته فى وقت دون وقت.
16. صفحة 13
17. صفحة 14
18. صفحة 20
19 ليس كل موضع ذكر فيه قربه يراد به قربه بنفسه.
20. صفحة 14
21. صفحة 19
22 يغلط النفاة والمثبتة فى إثبات بعض الصفات ودلالة النص عليها فالمثبت يريد أن يجعل ذلك اللفظ حيث ورد دالا على الصفة ويقول النافي هناك لم يدل على صفة فلا يدل هنا مثالان لهذه القاعدة ( 1 ) لفظ الوجه.
23. صفحة 14
24. صفحة 17
25. ليس كل ما أضيف إلى الله فإضافته إضافة صفة كقوله فى جنب الله فأتى الله بنيانهم.
26 (2) لفظ الأمر وكذلك الرحمة والقدرة والخلق والعلم.
27. صفحة 17
28. صفحة 18
29. هل المراد قربه سبحانه أو قرب ملائكته فى قوله ( ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ).
30 يجوز صرف الكلام عن ظاهره بالدلالة الشرعية فقط، للإمام أحمد رسالة فى هذا النوع.
31. صفحة 21
32. صفحة 22
33 هل قوله ( وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب ) وحديث أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته مصروف عن ظاهره.
34. صفحة 22
35. صفحة 23
36. هل ظاهر المعية الملاصقة ثم صرفت عن ظاهرها.
37. (( وقال فصل قد كتبت قبل هذا الكلام فى قرب العبد من ربه وقرب الرب من عبده )).
38. قد يثبت أهل الضلال معانى صحيحة ويتأولون عليها النصوص لكى ينفوا ما زاد عليها.
39 مثال ذلك إثبات المتفلسفة لواجب الوجود وأن الروح غير البدن، وقوة البدن والنفس الصالحة وغير الصالحة.
40. صفحة 24
41. صفحة 25
42. وما يثبته المتكلمة من قرب العبد ببدنه وروحه إلى الأماكن المفضلة.
43 الإقرار بما اتفق على إثباته أهم من الإقرار بما حصل فيه نزاع، قد يعرض بعض الناس عن إثبات الحق إذا رأى أهل البدع يثبتونه ويغلون فيه.
44. صفحة 25
45. صفحة 26
46. ما يحصل فى قلب من عرف الله وأحبه من الآثار.
47 قد يفنى بعض المحبين بمحبوبه عن نفسه، بعض يرى أن المحب يتحد بالمحبوب، معنى هذه العبارة.
48. صفحة 26
49. صفحة 27
50. فصل هل يتحرك القلب والروح العارفة المحبة إلى محبوبها والبدن أم لا حركة لها إلا مجرد التحول من صفة إلى صفة.
51. تجلى الله عند المتكلمين وعند أهل السنة.
52. (( سئل عمن يقول إن النصوص تظاهرت ظواهرها على ما هو جسم أو يشعر به والعقل دل على تنزيه البارى عنه )).
53. اضطراب الناس فى هذه المسألة من أوائل المائة الثانية، إثبات الصفات يستلزم التشبيه والتجسيم ويبطل الاستدلال على حدوث العالم وقدم الخالق عند النفاة.
54. جهم والغلاة أنكروا الأسماء أيضا، غلاة الغلاة لا يسمونه بإثبات ولا نفى، تعليل ذلك عند الجميع.
55 حدث مع الجهمية الممثلة وقالوا إن الله جسم فقام السلف بالإنكار على الجميع فامتحنوا.
56. صفحة 35
57. صفحة 36
58. أثبت ابن كلاب الصفات، وقال ليست أعراضا، وأنكر الأفعال القائمة به، الكرامية أثبتوا الصفات وقالوا هي أعراض وقالوا هو جسم لا كالأجسام.
59. اعتصم السلف والأئمة بالألفاظ الشرعية وهى الكافية فى الإثبات والتنزيه والموافقة لصريح المعقول.
60. المطلق بشرط الاطلاق والمطلق لا بشرط لا يوجدان فى الخارج.
61. إذا قال قوم الله فى جهة أو حيز وقال قوم ليس فى جهة ولا حيز أو قالوا لو رؤى لكان فى جهة استفهموا كل واحد عن مراده.
62. كل من نفى شيئا من الأسماء والصفات يسمى من أثبت ذلك مجسما قائلا بالتحيز والجهة، ما يلزم النفاة وما يخصمون به.
63 تسلط النفاة على الأشعرية لما قالوا لا تسمى الصفات أعراضا.
64. صفحة 40
65. صفحة 41
66. فصل قول القائل كلما قام دليل العقل على أنه يدل على التجسيم كان متشابها لا ينقطع به النزاع.
67 ادعاء من نفى الصفات بأن إثباتها يقتضى التجسيم وجواب من أثبت بعضا ونفى بعضا أو أثبت الجميع.
68. صفحة 44
69. صفحة 45
70 إن قال من أثبت بعض الصفات دون بعض العقل دل على أحدهما دون الآخر فجوابه من وجوه.
71. صفحة 46
72. صفحة 47
73 إذا قال المعتزلى إن الصفات تدل على التجسيم دون الأسماء أو قال الجهمى والقرمطى والفلسفى أنا أنفى الجميع.
74. صفحة 47
75. صفحة 48
76. القرامطة والدهرية فى ظلمة الجهل وضلال الكفر.
77. ظهور تناقض النفاة.
78 إن قال النافى دليلنا على حدوث العالم وإثبات الصانع دل على نفى الصفات.
79. صفحة 49
80. صفحة 50
81. (( فصل فى جمل مقالات الطوائف فى الصفات وموادهم ومستندهم )).
82. نفى الصفات فى الجملة، قول الفلاسفة والمعتزلة وغيرهم من الجهمية، ما اختلف فيه البغداديون والبصريون من الصفات.
83. الإثبات فى الجملة مذهب الصفاتية الغلو فى التشبيه قول ...
84 بين نفى الجهمية وإثبات المشبهة مراتب.
85. صفحة 51
86. صفحة 52
87. مذهب الأشعرية فى الصفات الخبرية والحديثية والقرآنية.
88 الأشعرى ينتسب إلى أهل الحديث وليس فى أصل مقالته على السنة المحضة.
89. صفحة 52
90. صفحة 53
91. الباقلانى أكثر إثباتا من الأشعرى وبعد الباقلانى ابن فورك.
92. الجوينى ومن سلك طريقه يميلون إلى المعتزلة.
93. القشيرى تلميذ ابن فورك لذلك تغلظ مذهب الأشعرى ووقعت الفرقة بين الحنبلية والأشعرية.
94 ابن حامد يزيد فى الإثبات وسلك طريقه القاضى أبو يعلى.
95. صفحة 52
96. صفحة 53
97 مذهب ابن بطة والآجرى وأبى محمد ومتأخرى المحدثين.
98. صفحة 52
99. صفحة 53
100. مذهب التميميين، الباقلانى والبيهقى من فضلاء الأشعرية.
101. مذهب ابن عقيل فى الصفات والقدر وكرامات الأولياء وسبب غلطه.
102. الأشعرية فيما يثبتونه من السنة فرع على الحنبلية ومتكلمة الحنبلية فرع عليهم.
103 سبب وجود المادة الفلسفية والمعتزلية فى كلام الغزالى.
104. صفحة 54
105. صفحة 55
106. غالب كلامه فى الإحياء جيد إلا أن فيه أربع مواد فاسدة، ابن الخطيب.
107. يغلب الإرجاء والجبر على الاشاعرة وفيهم نوع من التجهم.
108. المعتزلة وعيدية فى باب الأسماء والأحكام قدرية فى باب القدر جهمية فى باب الصفات.
109. ما اتبعهم الشيعة فيه وما زادوا عليهم به من الباطل.
110. الشيعة توافق المعتزلة وتخالفهم فى الوعيد وتجوز الخروج على الأئمة.
111. الأشعرية لا ترى السيف، الأشعرية الكلابية والكرامية منهم أقرب إلى أهل السنة.
112. السالمية كالحنبلية إلا فى مواضع وفيهم تصوف، هل يبدعون، هل يسوغ الانتساب فى الأصول إلى غير الكتاب والسنة.
113. مسائل الأصول الدقيقة لا يكاد يتفق عليها طائفة.
114 تسمية المسائل العلمية مسائل أصول والعملية مسائل فروع تسمية محدثة والصواب ...
115. صفحة 56
116. صفحة 57
117. الإقرار بالأحكام العملية أوجب من الإقرار بالقضايا القولية غالباً.
118 المسائل الخبرية قد تكون بمنزلة العملية فى أشياء (1) أنها تنقسم إلى قطعى وظنى (2) أن المخطئ فيها قد يكون معفوا عنه سبب استغراب الخطأ في المسائل الخبرية دون العملية.
119. صفحة 57
120. صفحة 58
121. متى يمنع الكلام فى تفصيل المسائل الخبرية ومتى يجوز، أنواع الاختلاف.
122. لا يضر الخطأ فى الأمور الخبرية عند الصوفية والعباد وبعض العامة بل فى العملية.
123. (3) المسائل الخبرية قد تكون واجبة الاعتقاد مطلقا أو فى حال دون حال أو على قوم دون قوم أو مستحبة كالأعمال.
124. إذا كانت معرفة بعض المسائل الخبرية مضرة لبعض الناس لم يجز تعريفه به.
125 قد ينكر القول فى حال دون حال ومع شخص دون شخص وقد يقول العالم القولين الصوابين كل قول مع قوم ولو جمعهما لهم لضرهم.
126. صفحة 59
127. صفحة 60
128. الاختلاف فى كثير من التفسير فى باب المسائل العلمية لا العملية.
129 قد يحمد التغليظ فى بعض الأشخاص أو بعض الأحوال وقد يكون خطأ.
130. صفحة 60
131. صفحة 61
132. (( وقال فصل الأشياء لها وجود فى الأعيان ووجود في الأذهان ووجود فى اللسان ووجود في البنان )).
133. الكلابية والأشعرية تقول إن كلام الله معنى لا يختلف باختلاف الأمم وكذلك اللغات عند بعضهم.
134 الألفاظ التى ترجم بها القرآن فيها نوع فرق، ما تعلمه الملائكة منا أعظم مما يعلمه البشر.
135. صفحة 63
136. صفحة 64
137. (( وقال فصل مما يبين أن طريقة اتباع الأنبياء هي الموصلة إلى الحق دون طريقة من خالفهم من الفلاسفة والمتكلمين)).
138 الفلاسفة جاؤوا بالنفى المفصل واضطربوا فى أول مقاماته، هل يعلم المعدوم وهل ينفى شيء قبل تصوره.
139. صفحة 66
140. صفحة 67
141. العلم بالموجود وصفاته هو الأصل، العلم بالمعدوم لا فائدة فيه إلا ..
142. (( تفصيل الإجمال في ما يجب لله من صفات الكمال )) أو الأكملية.
143. المسئول من علماء الإسلام ... أن يكشفوا القناع عن مقدمة وهى أن يقال : هذه صفة كمال فيجب إثباتها لله وهذه صفة نقص فينبغي انتفاؤها...
144. جواب هذا السؤال مبنى على مقدمتين إحداهما أن الكمال ثابت لله وثبوته يستلزم نفى نقيضه.
145 دلالة القرآن على الأمور نوعان (1) الخبر الصادق (2) دلالة القرآن ببيان الأدلة العقلية.
146. صفحة 71
147. صفحة 72
148. دلالة القرآن على ثبوت معنى الكمال لله.
149 ثبت لفظ الكامل عن ابن عباس فى تفسير الصمد وفطر الخلق على الاعتراف بالخالق وبكماله.
150. صفحة 72
151. صفحة 73
152 من زعم من أهل الكلام أن ثبوت الكمال لله ونفى النقائص لا يعلم بالعقل وإنما يعلم بالإجماع.
153. صفحة 73
154. صفحة 74
155. ما عمدة هؤلاء فى نفى النقائص والآفات ونفى التحيز ونحوه عن الله.
156 حجة المعتزلة والأشاعرة والفلاسفة فى نفى الصفات وتناقضهم.
157. صفحة 74
158. صفحة 75
159. بيان ثبوت الكمال لله بالعقل من وجوه.
160. ما ثبت من الكمال للممكن فواجب الوجود أولى به.
161. الدور المعى والدور القبلى والتسلسل فى المؤثرات.
162. بيان القرآن لكونه أحق بالكمال من غيره وأن غيره لا يساويه فى الكمال تفسير آيات.
163. عظم الشرك فى الخلق على حسب انتقاصهم.
164. يقرر الله صفات كماله ليبين أنه المستحق للعبادة.
165 الشرك فى العالم أكثر من التعطيل.
166. صفحة 83
167. صفحة 84
168. رد القرآن على المشركين أكثر من رده على المعطلة سبب ذلك.
169. الحمد نوعان حمده من أدلة كماله.
170. فصل وأما المقدمة الثانية فنقول لا بد من اعتبار أمرين (1) أن يكون الكمال ممكن الوجود (2) أن يكون سليماً عن النقص.
171. إن قيل خلق المخلوقات فى الأزل صفة كمال فيجب أن تثبت له.
172. إن قيل لا يمكنه إحداث الحوادث بل مفعوله لازم لذاته أو قيل جعل الشيء الواحد متحركا ساكنا صفة كمال.
173. إذا قيل إبداع قديم واجب بنفسه صفة كمال.
174. أو قبل الأفعال القائمة والمفعولات المنفصلة عنه إن كان اتصافه بها صفة كمال فقد فاتته فى الأزل.
175. من الكمالات ما هو كمال للمخلوق وهو نقص بالنسبة إلى الخالق.
176. فصل إذا تبين هذا علم أن ما جاء به الرسول هو الحق الذى يدل عليه المعقول.
177 طريق ثبوت الحياة والعلم والقدرة والسمع والبصر والكلام بالعقل.
178. صفحة 88
179. صفحة 89
180. إن قالت النفاة لا يلزم من عدم اتصافه بها أن يكون متصفاً بأضدادها لأن هذه متقابلة تقابل العدم والملكة قيل هذا باطل من وجوه.
181. إن قيل قيام هذه الأفعال يستلزم قيام الحوادث به وقيام الصفات به يستلزم قيام الأعراض به.
182 ما يراد بلفظ الحوادث والأعراض.
183. صفحة 90
184. صفحة 91
185 إثبات صفة الفرح والرضى والغضب والمحبة والبغض والوجه واليدين بالعقل وأنها من صفات الكمال.
186. صفحة 92
187. صفحة 94
188. هل من يمكنه أن يفعل بكلامه أو قدرته بدون يديه أكمل ممن يفعل بيديه.
189 من صفات النقص النوم والتعب.
190. صفحة 93
191. صفحة 94
192 فصل وأما قول ملاحدة المتفلسفة وغيرهم إن أوجب اتصافه بها كمالا فقد استكمل بغيره وإن أوجب نقصا لم يجز اتصافه بها.
193. صفحة 95
194. صفحة 96
195. هل يقال صفات الله هى الله أو هى غيره أو ليس هى هو ولا هى غيره، منشأ الخلاف وهل هى زائدة على الذات.
196. فصل قول القائل لو قامت به صفات وجودية لكان مفتقرا إليها وهى مفتقرة إليه.
197. هل يمكن وجود ذات فى الخارج عن الذهن بلا صفات، لفظ الذات لا يستعمل إلا فيما كان مضافا إلى غيره، النظار قطعوا في هذا اللفظ عن الإضافة.
198 هل لفظ الذات والوجود والماهية والكيفية ألفاظ عربية، ما يراد بالذات عند المتكلمين.
199. صفحة 99
200. صفحة 100
201. فصل قول القائل الصفات أعراض لا تقوم إلا بجسم مركب والمركب ممكن محتاج وذلك عين النقص.
202. للمثبتة فى إطلاق لفظ العرض على صفاته ثلاث طرق.
203. من أطلق لفظ الجسم أو العرض على الله أو نفى ذلك فهو مبتدع.
204 ما يراد بلفظ الجسم فى اللغة وما يراد به عند أهل الكلام.
205. صفحة 102
206. صفحة 103
207 يستفصل من أطلق الأعراض على الصفات – ويسأل عن مراده بالجسم والمركب.
208. صفحة 103
209. صفحة 104
210. فصل وأما قول القائل لو قامت به الأفعال لكان محلا للحوادث والحادث إن أوجب له كمالا فقد عدمه قبله وهو نقص وإن لم يوجب له كمالاً لم يجز وصفه به.
211 إبطال قول الفلاسفة بقدم العالم ..
212. صفحة 105
213. صفحة 106
214. فصل وأما نفى النافى للصفات الخبرية لاستلزامها التركيب المستلزم للحاجة والافتقار، ما يريد بلفظ التركيب والتلازم والحاجة والافتقار.
215. كل صفة ليست هى الأخرى.
216. معنى واجب الوجود بالنفس، والغنى بالنفس، وهل يقال هو محتاج إلى نفسه أو صفاته وهل هى غيره.
217 ليس البارى مفتقرا إلى مباين له.
218. صفحة 109
219. صفحة 110
220. لا يكون عادم الصفات والمعانى الثبوتية واجب الوجود ولا غنيا ولا قديما.
221. حمل المتكلمون والفلاسفة هذه الألفاظ على خلاف مراد الله وهى كلفظ الواحد والواجب والغنى والقديم والمتكلم ونفي المثل و الكفو.
222 وحمل المتفلسفة لفظ الخالق والفاعل والصانع والمحدث على خلاف مراد الله أيضا.
223. صفحة 111
224. صفحة 112
225 الفلاسفة قسموا الحدوث إلى نوعين ذاتى وزمانى وأوهموا الناس أنهم يقولون بحدوث العالم.
226. صفحة 111
227. صفحة 112
228 معنى الواحد والأحد فى القرآن.
229. صفحة 112
230. صفحة 113
231 بطلان استدلالهم بقوله ليس كمثله شيء على نفى الصفات وتماثل الموصوفات والأجسام والجواهر.
232. صفحة 112
233. صفحة 113
234. لفظ التشابه ليس هو التماثل فى اللغة.
235 فصل فى تعليلهم نفى المحبة بأنها مناسبة بين المحب والمحبوب ومناسبة الرب للخلق نقص.
236. صفحة 114
237. صفحة 115
238 ليس كل ما أراده الله فقد أحبه، غلط فى هذه المسألة القدرية والجبرية.
239. صفحة 115
240. صفحة 116
241 فصل قول القائل الرحمة ضعف وخور فى الطبيعة وتألم على المرحوم باطل.
242. صفحة 117
243. صفحة 118
244. ليس كل ما يلزم ذوات المخلوقين وصفاتهم من حاجة ونقص فهو لازم لصفات الله.
245 فصل قول القائل الغضب غليان دم القلب لطلب الانتقام.
246. صفحة 119
247. صفحة 120
248. الغيرة من صفات الله والرد على من قال هى انفعالات نفسية يعجز عن دفعها.
249 فصل قول القائل . الضحك خفة الروح.
250. صفحة 121
251. صفحة 122
252. سبب ضلال غلاة القرامطة فى نفى النفى والإثبات.
253 فصل وأما قوله التعجب استعظام المتعجب منه.
254. صفحة 123
255. صفحة 124
256 فصل وأما قوله لو كان فى ملكه ما لا يريد لكان نقصا القدرية لا يجعلونه خالقا لكل شيء قول المثبتة للقدرة.
257. صفحة 125
258. صفحة 126
259. بعض المتفلسفة لا يجعلونه خالقا لشيء من حوادث العالم ولا قادرا على شيء من ذلك ولا عالما بتفاصيله.
260. قوله إن التعذيب على المقدور ظلم منه.
261. لا يقبح من الإنسان إيلام الحيوان لمصلحة راجحة.
262. كل ما فعله الله أو خلقه فهو لحكمة وإن لم نعرف تفصيلها.
263. لا يحل لأحد أن يقدح فى علم أحد إلا إذا علم ما علمه.
264 جواب آخر لمن نفى الحكمة، منازعة الجمهور فيه.
265. صفحة 129
266. صفحة 130
267 وأما قول منكرى النبوات ليس الخلق أهلا أن يرسل الله إليهم رسولا.
268. صفحة 131
269. صفحة 132
270 فصل وأما قول المشركين إن عظمته وجلاله يقتضى أن لا يتقرب إليه إلا بواسطة وحجاب فهو باطل من وجوه (1).
271. صفحة 133
272. صفحة 134
273. فصل وأما قول القائل لو قيل لهم أيما أكمل ذات توصف بسائر أنواع الإدراكات من الشم والذوق أم ذات لا توصف بها لقالوا الأول أكمل.
274 فى هذه الإدراكات ثلاثة أقوال 1) إثباتها 2) نفيها 3) إثبات إدراك اللمس دون إدراك الذوق.
275. صفحة 135
276. صفحة 136
277. قالت المعتزلة للمثبتة إذا قلتم إنه يرى ويسمع ويبصر فقولوا إنه يتعلق به سائر أنواع الحس جواب أهل الإثبات.
278. ما هو مصحح الرؤية والمقتضى لها.
279. فصل وأما قول القائل الكمال والنقص من الأمور النسبية.
280 تعريف الله عباده بنفسه من كماله، إذا أخبر المخلوق عن نفسه بما هو فيه صادق لم يذم مطلقا.
281. صفحة 138
282. صفحة 139
283. من ادعى ما ليس متصفا به كان ممقوتا كادعاء النبوة ممن ليس نبياً.
284. قول القائل فإن قلتم نقطع النظر عن متعلق الصفة وننظر فيها هل هى كمال أم نقص.
285. وقال فصل قال الله تعالى ( ولله الأسماء الحسنى ) الآية.
286. ما يجوز أن يسمى الله به ويدعى به ويخبر عنه به وكذلك الرسول وغيره.
287. (( وقال فصل فى القاعدة العظيمة فى مسائل الصفات والأفعال من حيث قدمها ووجوبها وجوازها ومشتقاتها )).
288 المضاف إلى الله لا يخلو من ثلاثة أقسام (1) إضافة الصفة إلى الموصوف.
289. صفحة 144
290. صفحة 145
291. القسم الثانى إضافة المخلوقات.
292 الثالث وهو محل الكلام هنا ما فيه معنى الصفة والفعل أمثلة هذا القسم.
293. صفحة 145
294. صفحة 146
295 الناس فى هذا القسم على قولين (1) أنه لا بد أن يلحق بأحد القسمين قبله وهم فريقان.
296. صفحة 146
297. صفحة 147
298. اختلف هؤلاء فى حبه وبغضه ورحمته وأسفه ونحو ذلك هل هو بمعنى المشيئة أو صفات أخرى.
299 أربعة أقوال فى الخلق هل هو المخلوق أم لا.
300. صفحة 148
301. صفحة 149
302 خلافهم فى الاستواء والنزول والمجىء وغير ذلك من أنواع الأفعال هل هو من باب النسب والإضافات أو هو أفعال محضة في المخلوقات.
303. صفحة 149
304. صفحة 150
305 الأحوال التى تنازع فيها المتكلمون والأحوال التى يثبتها ابن عقيل، معنى النسب والإضافات.
306. صفحة 149
307. صفحة 150
308 القول الثانى أن هذه الصفات الفعلية قسم ثالث.
309. صفحة 150
310. صفحة 151
311. خلاف عامة الطوائف فى إطلاق القول بحلول الحوادث بذاته.
312. رد الإمام أحمد على الجهمية المنكرين لكلام الله وأنه لا يتكلم إذا شاء.
313. هل تتأول الصفات التى هى من جنس الحركة كالإتيان والمجىء والنزول على روايتين.
314. فصل قال القاضى قال أحمد فى رواية حنبل لم يزل الله متكلما عالما غفورا إلخ.
315. وقال أبو بكر عبد العزيز لأصحابنا قولان أحدهما أنه لم يزل متكلما كالعلم.
316 طريقة القاضى وأصحابه فى مسألة كلام الله.
317. صفحة 158
318. صفحة 159
319 أكثر أهل الحديث والكلام يخالفونهم فى هذا ويقولون فى الفعل أحد قولين.
320. صفحة 159
321. صفحة 160
322. جواب هؤلاء عن قول القاضى القائل بهذا قائل بحدوث القرآن.
323 هل يسمى القرآن محدثا أو حديثا، أنكر أحمد على داود الظاهرى تسميته القرآن محدثا ودعا عليه.
324. صفحة 160
325. صفحة 161
326 يستفصل من قال هو محدث، المذاهب فى كلام الله، على ماذا يحمل إنكار أحمد على من قال هو محدث.
327. صفحة 161
328. صفحة 162
329. قول أبى عبد الله بن حامد فى أصوله فى مسألة الكلام.
330. فصل ولا خلاف عن أبى عبد الله أنه كان متكلما بالقرآن، قبل أن يخلق الخلق إلخ هل يقال هو ساكت فى حال ومتكلم في حال، الفرق بين كلام ابن حامد وكلام الكرامية..
331 وقال فى صفات الفعل فصل فى النزول والإتيان، هل نزوله بانتقال.
332. صفحة 164
333. صفحة 165
334. فصل ومما يجب التصديق به مجيئه إلى الحشر.
335. كلام الكنانى فى الحيدة يحتمل أن الفعل عنده قديم النوع حادث الآحاد حجج الكنانى على بشر.
336. ما وقع بين ابن خزيمة وأصحابه فى مسألة كلام الله سبب ذلك ونسخة ما اتفقوا عليه.
337. قول شيخ الإسلام أبى إسماعيل الأنصارى فى كلام الله.
338. هل يوصف الله بالسكوت، معنى وسكت عن أشياء وما سكت عنه.
339 معنى سكوت الله وكلامه عند الكلابية والأشعرية ومن تبعهم.
340. صفحة 179
341. صفحة 180
342 بعض المتفلسفة كالغزالى يجوزون سماع كلام الله لأهل الصفا والرياضة.
343. صفحة 180
344. صفحة 181
345 معنى الطور واخلع نعليك عند هؤلاء المتفلسفة أو الصابئة والباطنية.
346. صفحة 180
347. صفحة 181
348. المحاسبى حكى القولين عن أهل السنة فى الإرادة والسمع والبصر والعلم كنحو ما فى الحموية.
349 وقال محمد بن الهيصم الكرامى فى القرآن ...
350. صفحة 183
351. صفحة 184
352. (( قاعدة فى الاسم والمسمى ))
353. فصل فى الاسم والمسمى هل هو هو أو غيره أو لا يقال هو هو ولا يقال هو غيره أو هو له أو يفصل فى ذلك.
354 متى حدث النزاع فى ذلك، الذين يطلقون القول بأن الاسم غير المسمى يريدون أن أسماء الله مخلوقة.
355. صفحة 185
356. صفحة 186
357 أسماء الله من كلامه وكلامه غير مخلوق، لا يعرف عن السلف أنهم قالوا الاسم هو المسمى، من السلف من أمسك عن النفي والإثبات.
358. صفحة 186
359. صفحة 187
360. القول بأن الاسم للمسمى اختيار أكثر المنتسبين إلى السنة.
361. الذين قالوا هو المسمى كثير من المنتسبين إلى السنة، مراد هؤلاء.
362. كلام بن فورك فى خلاف الناس فى الاسم، ابن فورك اختار أن اسم الشىء هو عينه وذاته الخ.
363. ما فى هذا القول من الخطأ.
364 القراءتان فى ذي الجلال والإكرام، غلط من قال إن (( اسم )) صلة.
365. صفحة 193
366. صفحة 194
367 بطلان احتجاجهم بقوله ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها الآية، معنى الآية.
368. صفحة 194
369. صفحة 195
370. قولهم المراد بالاسم التسمية.
371 تسمية المفعول باسم المصدر شائع فى اللغة، غلط ابن عطية.
372. صفحة 195
373. صفحة 196
374. قولهم تقول زيد قائم تريد المسمى وإذا قيل ما اسم معبودكم قلنا الله.
375. احتجاجهم بقوله سبح اسم ربك الأعلى وأن المراد سبح ربك، معنى الآية، قول البغوى.
376 قول أبى الحسن الأسماء ثلاثة أقسام إلخ ونقده.
377. صفحة 187
378. صفحة 201
379. صفحة 202
380. ما استشهدوا به من قول لبيد وقول سيبويه.
381 فصل وأما الذين قالوا إن الاسم غير المسمى فأرادوا أن الأسماء هى هى الأقوال.
382. صفحة 203
383. صفحة 204
384 شبهة الجهمية والمعتزلة وفسادها.
385. صفحة 4
386. صفحة 5
387. المعتزلة يكفرون أهل الإثبات ويسمونهم مشبهة.
388. تفسير ابن عباس لقوله وكان الله عزيزا حكيما غفورا رحيما.
389 لفظ الغير مجمل يراد به المباين ويراد به ..
390. صفحة 205
391. صفحة 206
392. الذين قالوا الاسم للمسمى وافقوا الكتاب والسنة والمعقول وإذا قيل لهم أهو المسمى أم غيره ...
393. أصح ما قيل فى اشتقاق الاسم وهل يتناول الاسم اللفظ والمعنى وكذلك الكلام.
394. تفسير وأنت الظاهر فما اسطاعوا أن يظهروه.
395. أمر الله بذكره تارة وبذكر اسمه تارة وبدعاء الاسم تارة والدعاء به تارة، مما يبطل القول بأن الاسم هو المسمى.
396 قوله اقرأ باسم ربك هو قراءة بسم الله فى أول السور، البسملة تابعة لغيرها.
397. صفحة 210
398. صفحة 211
399 الفرق بين قوله واذكر اسم ربك وقوله واذكروا اسم الله عليه واقرأ باسم ربك واذكر ربك.
400. صفحة 210
401. صفحة 211
402 (( سئل عمن زعم أن الإمام أحمد كان من أعظم النفاة للصفات وأن الزنادقة أودعوا عنده كتبا فظن أصحابه أنه كان يعتقد ما فيها إلخ )).
403. صفحة 213
404. صفحة 216
405 لم يأخذ المسلمون عن أحمد شيئا قاله فى الصفات.
406. صفحة 214
407. صفحة 215
408 سبب شهرة أحمد، قصة المحنة وزمانها.
409. صفحة 214
410. صفحة 215
411 النقل عن أحمد متواتر بإثبات الصفات، نهى أحمد والأئمة عن التقليد وأصحابه لا يقبلون قوله إلا بحجة.
412. صفحة 215
413. صفحة 216
414. (( وقال فصل فى الصفات الاختيارية )).
415 مذهب الجهمية ومن وافقهم فيها، مذهب الكلابية ومن وافقهم، مذهب السلف وأئمة السنة والحديث.
416. صفحة 217
417. صفحة 218
418 مذهب أهل السنة فى الكلام، مذهب الجهمية والمعتزلة، مذهب الكلابية والسالمية.
419. صفحة 218
420. صفحة 219
421. السلف ومن وافقهم يقولون هو صفة ذات و فعل.
422 شبه الجهمية والمعتزلة والكلابية فى إنكار ذلك.
423. صفحة 220
424. صفحة 221
425 فضلاؤهم يعترفون بأنه ليس لهم حجة عقلية على نفى ذلك.
426. صفحة 221
427. صفحة 222
428. تناقض الكرامية ليس دليلا على صحة حجة النفاة.
429. لما ظهرت الجهمية بين علماء المسلمين ضلالهم ولما ظهرت رعنتهم وامتحن العلماء جردوا الرد عليهم.
430. من الآيات التى تدل على الصفات الاختيارية.
431 معنى نداء الله عند الكلابية والسالمية ومن وافقهم وسماع موسى له، ومعناه فى الكتاب والسنة وعند السلف.
432. صفحة 223
433. صفحة 224
434 فصل وكذلك الإرادة والمحبة والرضى والسخط، تحريف المنازعين.
435. صفحة 225
436. صفحة 226
437 فصل وكذلك السمع والبصر والنظر، دلالة العقل على هذه الصفات.
438. صفحة 227
439. صفحة 228
440. معنى هذه الصفات عند الكلابية ومن يقول بتجدد نسب وإضافات.
441. الخلق والرزق والإحسان والعدل أفعال فعلها بمشيئته.
442. الخلق غير المخلوق عند جماهير المسلمين، من نازع فى ذلك أدلة الجميع.
443. فصل فى دلالة الأحاديث على الأفعال الاختيارية وهى حديث أتدرون ماذا قال ربكم، إن ربى قد غضب اليوم، إذا تكلم الله بالوحي، قسمت الصلاة، ينزل ربنا، لله أشد فرحاً، لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل.أنا عند ظن عبدي بي معنى هذا الحديث، و إذا قال سمع الله لمن حمده.
444. فصل المنازعون النفاة منهم من ينفى الصفات مطلقا ومنهم من يثبتها ويقول لا يقوم بذاته شيء يتعلق بمشيئته و قدرته.
445 الرد على من يقول لا يفعل فعلا يخلق به المخلوق ولا يقدر على فعل يقوم بذاته.
446. صفحة 237
447. صفحة 238
448 تنازع النفاة فى مقدوره هل يكون بائنا عنه أو قائما بذاته أصح الأقوال.
449. صفحة 237
450. صفحة 238
451. دليل قدرة العبد على أفعاله المتصلة والمنفصلة.
452 عمدة من قال لا تقوم به الأفعال الاختيارية أنه لو قامت به لم يخل منها إلخ.
453. صفحة 238
454. صفحة 239
455. بطلان هذه الطريق.
456. متأخروهم سلكوا طريقا أخرى فقالوا إن كانت صفات نقص وجب تنزيه الرب عنها وإن كانت صفات كمال فقد كان فاقدا لها قبل حدوثها فيلزم أن يكون ناقصا، فساد هذه الحجة من وجوه.
457 الطريق التى سلكوها فى حدوث العالم وإثبات الصانع تناقض ذلك.
458. صفحة 243
459. صفحة 244
460 بيان كون الإرادة والمحبة والرضى والغضب لا تكون إلا بمشيئة الله وقدرته.
461. صفحة 244
462. صفحة 245
463 اضطرب الناس فى إرادة الله فمنهم من نفاها كالرازى ومنهم من أثبتها.
464. صفحة 245
465. صفحة 246
466. فصل الرازى والآمدى وغيرهما ذكروا حجج نفاة حلول الحوادث وفسادها (1) أنها لو قامت به لم يخل منها.
467 (2) لو كان قابلا لها فى الأزل لكان القبول من لوازم ذاته إلخ، بطلان هذه الحجة من وجوه.
468. صفحة 247
469. صفحة 248
470. (3) ...لو قامت به الحوادث للزم تغيره والتغير على الله محال.
471. لفظ التغير مجمل، يلزم على قول النفاة أن يكون قد تغير.
472. (4) استدلالهم بقول الخليل لا أحب الآفلين قالوا والآفل المتحرك الذى تقوم به الحوادث قصة الخليل حجة عليهم.
473. معنى الافول وقوله هذا ربى، هل كان قوم إبراهيم والذى حاج إبراهيم منكرين للصانع، شرك قومه وقوم نوح.
474. إنما يسمع ويرى الأقوال والأعمال بعد وجودها منهم.
475 كان المؤلف وغيره يقول بمذهب أهل البدع من الآباء فى مسألة الصفات ومسألة الزيارة حتى هداهم الله.
476. صفحة 258
477. صفحة 259
478. دلالة الفاتحة على الصفات الاختيارية، والفرق بين الزيارة الشرعية والبدعية، تفسير الفاتحة وآيات أخرى في معناها.
479. (( وقال فصل فى اتصافه بالصفات الفعلية )) مثل الخالق والرازق هل هو قديم أم لا.
480. كان متصفا بالأفعال فى الأزل عند أصحابنا وعامة أهل السنة، الخلاف فى ذلك مع المعتزلة والأشعرية.
481. اتبع بن عقيل المعتزلة والأشعرية وغلط على القاضى فى هذه المسألة، سياق كلام القاضى مع إيضاحه.
482. هل الخلق هو المخلوق وهل المتكلم يلحق بالغفور أو بالعالم
483 هل يحدث فعل فى ذاته من قول أو إرادة عند وجود المخلوقات أم كونه خالقا لأجل ما أبدعه منفصلا عنه.
484. صفحة 271
485. صفحة 272
486. إذا جعل الخلق صفة قائمة به فهل هو المشيئة والقول أم صفة أخرى.
487. (( وقال فصل فيما ذكره الرازي فى الأربعين في مسألة الصفات الاختيارية )).
488. قول الرازى معترضا على الكرامية إن حدوث الصفات فى ذات الله محال وتنظير المؤلف لاعتراضه.
489. نقد قول الرازى إن وجود القابل لا يجب أن يكون متقدما على وجود المقبول ووجود القادر يجب أن يكون متقدما على وجود المقدور.
490. عمدة النفاة أن القابل للشيء لا يخلو عنه أو عن ضده الجواب عن ذلك.
491 مسألة تسلسل الحوادث فى الماضى والمستقبل ومن قال بها.
492. صفحة 282
493. صفحة 283
494. حجج الفلاسفة على قدم العالم لا تدل على قدم شيء منه وإنما تدل على قول أهل السنة.
495. فصل قال الرازى الحجة الثالثة قصة إبراهيم لا أحب الآفلين والجواب من وجوه.
496. معنى الآفل والتغير والتحرك، قلب حجته عليه.
497 فساد قول ابن سينا إن الأفول هو الإمكان.
498. صفحة 286
499. صفحة 287
500. (( وقال فصل فى (( قاعدة شريفة وهي أن جميع ما يحتج به المبطل إنما يدل على الحق لا يدل على قول المبطل بل على فساده ))
501 أمثلة من الأدلة السمعية، الرازى جمع فى تأسيس التقديس أصول الجهمية وعامة حججهم.
502. صفحة 288
503. صفحة 289
504. عمدة الجهمية وأتباعهم الأدلة العقلية، وعمدة الرافضة الأدلة السمعية لكن ...
505. أصل الكلام فى أصول الدين، الكلام فى مسألة حدوث العالم ومسألة كلام الله.
506 عمدة الأشعرية القائلين بقدم الكلام حجتان (1) أنه لو لم يكن الكلام قديما للزم أن يتصف فى الأزل بضده ولو كان ضده قديما لامتنع زواله إلخ، الجواب عن هذه الحجة ودلالتها على مذهب السلف.
507. صفحة 291
508. صفحة 315
509. الأشاعرة قابلت الفلاسفة، الغزالى والرازى والآمدى من المذبذبين بين الطائفتين.
510. إبطال الكلام النفسانى.
511. النزاع بين المعتزلة والجهمية وبين الكلابية فى كلام الله وأفعاله.
512. من قال بأن الخلق غير المخلوق.
513. الخلاف فى فعل الله هل هو شيء واحد قديم أو حادث بذاته أو نوع لم يزل متصفا به.
514. قولهم إذا قلتم لم يزل متكلما بمشيئته لزم وجود ما لا يتناهى وذلك محال.
515. دليلهم على حدوث العالم وحدوث الأجسام لا يدل إلا على مذهب السلف.
516 سبب الغلط فى القياس، القياس الفاسد، أول من قاس القياس الفاسد.
517. صفحة 299
518. صفحة 300
519 دليل المتفلسفة على قدم العالم أن الرب لم يزل فاعلا إلخ وذلك إنما يدل على قدم نوع الفعل لا قدم العالم وهذا مذهب السلف.
520. صفحة 300
521. صفحة 301
522 سبب غلط الأشعرية والفلاسفة، قول الفلاسفة هو قول أرسطو ... غلط أرسطو وأتباعه فى الحركة والزمان والفاعلية.
523. صفحة 301
524. صفحة 302
525. فصل سلك طائفة من أئمة النظار كالرازى والأرموى والقشيرى مسلك الجمع بين أدلة الأشاعرة وأدلة الفلاسفة فأخطأوا وتناقضوا، بسط ذلك.
526 مذهب الحرنانيين ومحمد بن زكريا الرازى.
527. صفحة 304
528. صفحة 308
529. صفحة 309
530. قول الرازى فى سبب حدوث المخلوقات.
531 النفس عند الفلاسفة والمادة والهيولى.
532. صفحة 307
533. صفحة 308
534. اختلافهم فى الأصوات هل هى قديمة أزلية وهل هى صفة واحدة أو متعددة.
535. وهل هى المسموعة من القراء أو يسمع من القراء صوتان قديم ومحدث وهل حل الصوت القديم فى المحدث أو ظهر فيه.
536 من قال بحلول الذات فى كل شيء وأنه يتجلى لكل شيء بصورته.
537. صفحة 310
538. صفحة 311
539 مذهب السالمية والصوفية.
540. صفحة 310
541. صفحة 311
542 اختلافهم فى إيمان العبد وأقواله وأفعاله هل هى قديمة أو حادثة، أفعال العباد عندهم هى ثواب أعمالهم.
543. صفحة 311
544. صفحة 313
545 قال بعضهم إن الحروف وأصوات البهايم وحركات اللسان والبنان بالقرآن قديمة.
546. صفحة 311
547. صفحة 312
548. خلافهم فى المداد هل هو قديم أو حادث وشكل الحروف.
549. من قال بقدم روح العبد وبقدم كل نور، بعض الصابئين يشبهون المجوس.
550 سبب غلط من زعم أن القرآن وحروفه وأصوات العباد به والإيمان قديم، مذهب السلف فى ذلك.
551. صفحة 312
552. صفحة 313
553. دليل الجهمية على حدوث الأجسام أوقعهم فى نفى كلام الله وفعله وذاته وجعل المخلوق قديما.
554 القائلون بالجوهر الفرد يزعمون أن الأعيان التى فى بدن الإنسان وغيره متقدمة الوجود لا يعلم حدوثها إلا بالدليل على حدوث الأجسام وأن المعلوم بالمشاهدة حدوث التأليف.
555. صفحة 313
556. صفحة 314
557. قول أهل وحدة الوجود، المتفلسفة يقولون جميع المواد قديمة أزلية.
558. فصل الحجة الثانية لمن قال بقدم الكلام أنه لو كان مخلوقا لكان إما أن يخلقه فى نفسه أو فى غيره أولا فى محل إلخ.
559. دلالة هذه الحجة على مذهب السلف فقط وعلى فساد قول الأشعرية والمعتزلة والجهمية، إيضاح ذلك.
560. بطلان قول الجبرية والمعتزلة فى أفعال العباد.
561 إن قالوا إنما سمينا الفعل صفة لأنه يوصف بالفعل فيقال خالق ورازق أو قالوا الصفة قول الواصف.
562. صفحة 318
563. صفحة 319
564 الوصف فى القرآن يستعمل فى الكذب وقد استعمل فى السنة فى الصدق.
565. صفحة 318
566. صفحة 319
567. الذين وصفوا الله بالنقيضين جمعوا بين إثبات حق وقول ما يستلزم نفيه.
568. هل يقال كل حادث مخلوق ؟ قدرة الله متعلقة بفعله لا بالمفعول المجرد عن الفعل، هل خلقه للأشياء بكلامه أو بفعل مع كلامه.
569. لفظ الحوادث مجمل، هل حدث له جنس الحوادث أو لم يحدث له نوع ولا فرد من أفرادها أم كل ذلك قديم.
570. مذهب الكرامية فى كلام الله وبطلانه.
571. إن قيل إن كان الفرد من أفراد الإرادة والكلام والفعل كمالاً فقد فقده فى الأزل.
572. هل يقال أحدث القرآن فى ذاته ؟.
573 لا يسمى ما قام بالإنسان من الأفعال والأقوال خلقاً له وهل يقال أحدث هذه الأقوال والأفعال.
574. صفحة 328
575. صفحة 329
576. معنى إياكم ومحدثات الأمور.
577. فصل (( فى دلالة ما احتج به الفلاسفة والمتكلمون فى مسألة قدم العالم أو حدوثه على مذهب السلف )).
578. قول أرسطو وبرقلس وابن سينا.
579. فصل فى دلالة ما احتجوا به على خلاف قولهم.
580 حجج المتفلسفة على قدم العالم أربعة (1) العلة الفاعلية (2) الغائية (3) المادية (4) الصورية.
581. صفحة 333
582. صفحة 334
583. قدم الزمان والحركة، حجج أرسطو وأتباعه تدل على نقيض قولهم، إيضاح ذلك.
584. الخلاف فى كونه كان معطلا عن الفعل فى الأزل.
585. (( سئل عن جواب شبهة نفي الصفات وهي أن صفات الباري ليست زائدة على ذاته إلخ )).
586 الكلام الذى يخبر به عن الله صفة له، معنى الوصف والصفة.
587. صفحة 339
588. صفحة 340
589. المعتزلة تجعل الوصف والصفة اسما للكلام.
590 لفظ الذات فى اللغة وفى استعمال المتكلمين وفى كلام النبى صلى الله عليه وسلم وفى القرآن.
591. صفحة 341
592. صفحة 342
593. هل تبقى الأعراض والصفات وهل يصح الاستدلال بها على حدوث الله أو حدوث الأجسام أو الجواهر.
594. من أدلة نفى التمثيل، هل كل ما قام بنفسه جوهر أو كل ما قام بغيره عرض.
595. الجواب عن شبهة التركيب وهى فلسفية معتزلية.
596. أخص وصف الله عند المعتزلة وعند الفلاسفة.
597. التركيب عند المنطقيين.
598. (( الرسالة المدنية فى الحقيقة والمجاز فى الصفات )).
599. توجيه الرسالة إلى شمس الدين وحثه على الصبر ورؤية التقصير وعدم الغرور.
600. ذكر شمس الدين أسبابا أربعة لا بد فيها من صرف الكلام من حقيقته إلى مجازه جواب المؤلف.
601. قول الشافعى آمنت بالله إلخ، ما عليه المتكلمون من التأويل كله باطل والحق مع أهل الحديث.
602 أمهات المسائل ثلاث (( العلو )) (( القرآن )) (( الصفات )).
603. صفحة 354
604. صفحة 355
605. مذهب السلف ترك التأويل، من حكى ذلك عنهم.
606 خطأ من قال الظاهر غير مراد أو نسب ذلك إلى السلف.
607. صفحة 355
608. صفحة 356
609. ما قد يراد بلفظ الظاهر من المعانى، معنى الظاهر وهل أراد الله بالصفات خلاف ظاهرها . الخلق هو الإبداع.
610. ما ينبغى أن يعلمه المؤمن عن الله وما لا يمكن أن يعلمه.
611. الصفات التى أثبتها الأشاعرة غلاتهم ومقتصدوهم.
612. المعتزلة ينفون الصفات ويثبتون أحكامها وهى ترجع عند أكثرهم إلى أنه عليم قدير، معنى كونه مريدا متكلما عندهم.
613. المعتزلة مخانيث الفلاسفة والأشعرية مخانيث المعتزلة.
614 الانتساب إلى الأشعرى بدعة.
615. صفحة 359
616. صفحة 360
617. صرف الصفات إلى المجاز لا بد فيه من أربع مقامات.
618. أدلة صفة اليدين وإبطال قول من زعم أن المراد بهما النعمة.
619 معنى قوله ألقيا فى جهنم.
620. صفحة 366
621. صفحة 367
622 جواب من ادعى أن إضافة اليدين إليه إضافة تشريف، متى تكون الإضافة إضافة تشريف.
623. صفحة 369
624. صفحة 370
625. الفرق بين قوله لما خلقت بيدى وقوله مما عملت أيدينا وبيده الملك.
626. (( وقال فصل قال المعترض فى الأسماء الحسنى النور الهادى يجب تأويله إلخ )).
627. بيان تناقض قول المعترض وفساده من وجوه.
628 ما فى حقائق التفسير، إشارات الصوفية تنقسم إلى قسمين حكم إشاراتهم.
629. صفحة 376
630. صفحة 377
631. حديث الأسماء الحسنى والكلام فى سنده ومعناه، الاختلاف فى تعيين الأسماء الحسنى.
632. التخصيص بالذكر يفيد الاختصاص بالحكم.
633 النور المخلوق نوعان أعيان وأعراض، هل الصفة القائمة بالنار والقمر نور.
634. صفحة 383
635. صفحة 384
636. اسم الحق يقع على ذات الله وعلى صفاته.
637. قول المعترض النور ضد الظلمة وجل الحق أن يكون له ضد.
638 قول المعترض لو كان نورا لم يجز إضافته إلى نفسه الله نور والنور من أسمائه.
639. صفحة 386
640. صفحة 392
641. صفحة 393
642 أخبرت النصوص بثلاثة أنوار (1) الله نور (2) سمى نفسه بالنور (3) احتجب بالنور ثم تردد الراوى فى النار أو النور.
643. صفحة 386
644. صفحة 387
645. أقسام الأنوار ثلاثة (1) إشراق بلا إحراق (2) إحراق بلا إشراق (3) نار ونور، النار التى كلم بها موسى.
646. ما يستحق أن يسمى علما
647 يكثر فى كتب التفسير الكذب والقول بلا علم، ككثير مما رواه الكلبى عن ابن عباس.
648. صفحة 388
649. صفحة 389
650 أعلم أهل الأرض بالتفسير وغيره، التفاسير التى تنقل مذهب السلف.
651. صفحة 389
652. صفحة 390
653 قول من فسر النور بالهادى لا ينافى أن يكون فى نفسه نورا.
654. صفحة 390
655. صفحة 391
656 تنوع التفسير عن السلف.
657. صفحة 390
658. صفحة 391
659. صفحة 396
660 قول من قال معناه منور السموات بالكواكب.
661. صفحة 392
662. صفحة 393
663. لم تتأول الصحابة آيات الصفات وأحاديثها ولم يختلفوا فى تفسيرها.
664 اختلاف السلف فى الساق.
665. صفحة 394
666. صفحة 395
667. قول المعترض لو كان نورا حقيقة لوجب أن يكون الضياء دائما.
668 من نفى أن يكون نورا فى نفسه، معنى حديث حجابه نور.
669. صفحة 395
670. صفحة 396
671. (( سئل عن قول النبى صلى الله عليه وسلم الحجر الأسود يمين الله فى الأرض وقوله إني لأجد نفس الرحمن من جهة اليمن )).
672. سند الحديث ومعناه، معنى الحديث الثانى.
673. قوله الرحمن على العرش استوى لا يستلزم التمثيل.
674. (( رؤية المؤمنين ربهم وهل ذلك عام للنساء ومتى يرينه )).
675. من أخرج أحاديث الرؤية، حال أسانيدها، ما ألفاظها ما أعد الله لأهل الجنة.
676 ابن مسعود ليس ممن يحدث عن أهل الكتاب، معنى والسابقون السابقون.
677. صفحة 405
678. صفحة 406
679 هل الزيادة فى النص نسخ ؟.
680. صفحة 407
681. صفحة 408
682. هل الرؤية مقدرة بمقدار صلاة الجمعة.
683 شهرة الأحاديث عند العامة لا توجب صحتها.
684. صفحة 409
685. صفحة 410
686. ذكر الحجب وسماع أهل الجنة كلام الله.
687. فصل المقتضى لكتابة هذا أن بعض الفقهاء قد سألنى لأجل نسائه هل ترى المؤمنات الله فى الآخرة.
688. سند حديث فإن استطعتم أن لا تغلبوا وشرحه.
689. تفسير وجوه يومئذ ناضرة.
690. استشكالات فى تخصيص الرؤية بهذه الأوقات وجوابها.
691 أحاديث الوعد وأحاديث الوعيد قد يتخلف مقتضاها لسبب.
692. صفحة 427
693. صفحة 428
694. أحاديث الصورة، معنى الزيادة.
695 دلالة الكتاب على الرؤية وشمولها للنساء.
696. صفحة 437
697. صفحة 439
698. اختلاف الناس فى صيغ جمع المذكر مظهره ومضمره.
699. العموم المعنوى العقلى واللفظى والتخصيص، الرد على من قال ما من عام إلا وقد خص، أمثلة لذلك.
700 سبب جحد المرجئة لألفاظ العموم، الجواب السديد للوعيدية.
701. صفحة 441
702. صفحة 442
703. إن قيل إن ظاهر الكتاب والسنة يشمل النساء لكن هذا العموم مخصوص إلخ فالجواب من وجوه.
704. رؤية المؤمنين ربهم فى الجنة.
705. سبب أمر النساء بالخروج للعيد دون الجمعة والجماعة.
706 قوله لا تمنعوا إماء الله مساجد الله هل هو خاص بالصحابيات.
707. صفحة 459
708. صفحة 460
709. (( سئل عن لقاء الله هل هو رؤيته أو رؤية ثوابه إلخ )).
710. تفسير اللقاء عند السلف والخلف وأدلته.
711. هل يرى الكفار ربهم، ثم يحتجب عنهم أم لا يرونه بحال.
712. معنى ترأس وتربع.
713. من أنكر لقاء الله وصفاته وتأول ذلك أو قال بالحلول.
714. فساد قول من تأول لقاء الله بلقاء الجزاء من وجوه.
715. فصل وأما قول السائل كيف يتصور منا محبة من لا نعرفه إلخ.
716 محبة المؤمن ربه ومحبة الرب عباده، أول من أنكر حقيقة المحبة والخلة والكلام.
717. صفحة 476
718. صفحة 477
719 لم يمكن أهل البدع إنكار لفظ المحبة فتأولوها.
720. صفحة 477
721. صفحة 478
722. يحب الله لذاته، يستحيل محبة طاعته بدون محبته.
723. قول السائل كيف يتصور منا عبادة من لا نعرفه.
724. معرفة الله فوق معرفة كل معروف.
725. تفاضل إيمان القلوب وأعمال الجوارح.
726. وأما قول السائل قد يعترض على هذا بأن حب اللقاء إذا كان لما رأى من النعيم فالمحبة للنعيم.
727. اللقاء نوعان لقاء محبوب ولقاء مكروه.
728. (( رسالة إلى أهل البحرين فى رؤية الكفار ربهم )).
729. ما وقع بينهم بسبب الاختلاف فى هذه المسألة.
730 الرؤية التى يجب الإيمان بها وجحدها كفر.
731. صفحة 485
732. صفحة 486
733 رؤية الله أعلى النعيم، تفاضل الناس فيها.
734. صفحة 485
735. صفحة 486
736. صفحة 503
737. من ألف فى الرؤية، متى تنازع الناس فى رؤية الكفار.
738 محاسبة الكفار وإنكار رؤيتهم لا تفكير فيهما ولا هجر، سبب الاختلاف والصواب فى هذه المسألة.
739. صفحة 486
740. صفحة 502
741. صفحة 503
742 الأقوال الثلاثة فى رؤية الكفار.
743. صفحة 487
744. صفحة 488
745. تفسير اللقاء.
746. أدلة الفريق الأول والاعتراض عليها وجوابهم.
747. تفسير الضمير فى قوله فلما رأوه زلفة.
748. ما استدل به من خصها بالمؤمنين والمنافقين أو نفاها عن الكفار.
749. إنما تقع رؤية الكفار والمنافقين مرة أو مرتين عند من أثبتها.
750. اختلاف الصحابة ومن بعدهم فى رؤية النبى ربه فى الدنيا.
751. لم يهجر أحمد من امتنع من الشهادة للعشرة.
752 عذر من نفى رؤية الكفار وجواب من أثبتها مما يدل على حجبهم.
753. صفحة 502
754. صفحة 503
755. آداب تجب مراعاتها حول هذه المسألة ونحوها منها ...
756 لا يطلق القول بأن الكفار يرون ربهم لوجهين.
757. صفحة 504
758. صفحة 505
759. يحرم أن يقال على الانفراد يا خالق الكلاب ويا مريدا للزنا ونحو ذلك.
760. (( وقال في معنى قوله صلى الله عليه وسلم نور أنى أراه وقوله رأيت نوراً )).
761. (( وقال فصل والذي ثبت أنه رآه بفؤاده )).
762. الاختلاف على ابن عباس والإمام أحمد ألفاظ ابن عباس وأحمد فى ذلك مطلقة أو مقيدة بالفؤاد.
763. لعن الفساق على سبيل العموم ولعن الفاسق المعين.
764. سئل عن أقوام يدعون أنهم يرون الله بأبصارهم فى الدنيا.
765. (( سئل عن حديث إن الله ينادي بصوت وحديث يقول الله يا آدم )).
766 لا يجوز أن يثبت لله شيء ولا ينفى عنه إلا بدليل.
767. صفحة 513
768. صفحة 514
769 أدلة الحق لا تتناقض سمعية أو عقلية، سبب ضلال من ضل من الفلاسفة وأهل البدع.
770. صفحة 514
771. صفحة 515
772 جماع القول فى إثبات الصفات، طريقة الرسل إثبات مفصل ونفى مجمل.
773. صفحة 515
774. صفحة 516
775. مذهب الملاحدة من المتفلسفة والقرامطة والجهمية ونحوهم بالعكس.
776. محققوهم يقولون هو وجود مطلق بشرط أو بلا شرط.
777. اضطراب الناس فى كلام الله، قول السلف.
778. حقيقة مذهب الجهمية وشبهة نفاة الكلام مع الرد عليهم.
779. ابن كلاب والأشعرى وأتباعهما وافقوا الجهمية على أكثر بدعتهم.
780 ما يريد المعتزلة بنفى الأعراض والحوادث.
781. صفحة 520
782. صفحة 521
783. ابن كلاب يثبت الصفات، ولا يسميها أعراضا، ويوافقهم على نفى الحوادث.
784. افترق المنتسبون إلى السنة بعد بن كلاب على قولين.
785 موافقة المحاسبى لابن كلاب، سبب هجر الإمام أحمد له، توبة المحاسبى.
786. صفحة 521
787. صفحة 522
788. سبب ما وقع بين ابن خزيمة وأصحابه ورده على ابن كلاب.
789. متى حدث النزاع فى أن الله يتكلم بصوت.
790. مذهب الكلابية فى كلام الله ونقده.
791. من قال إن الله يتكلم بأصوات قديمة أزلية لا تتعلق بمشيئته وقدرته.
792 الكرامية مع طوائف قالوا بحدوث الكلام وأن تكلمه فى الأزل بمعنى قدرته على الكلام.
793. صفحة 524
794. صفحة 525
795 تسلط الفلاسفة الدهرية على المتكلمين وأجوبة المتكلمين وإلزامهم، إفحام أهل السنة للفلاسفة.
796. صفحة 525
797. صفحة 526
798 مذهب السلف فى كلام الله، أصوات العباد ليست قديمة.
799. صفحة 526
800. صفحة 528
801. صفحة 529
802 مسألة اللفظ بالقرآن، كلام الله بصوت، من أنكر ذلك، مداد المصاحف.
803. صفحة 527
804. صفحة 528
805. فصل قول القائل لا يثبت لله صفة لحديث واحد عنه أجوبة (1) أن.
806. (( الرسالة العرشية )) أو (( الإحاطة )).
807. سئل عن العرش هل هو كروى أم لا وإذا كان كرويا والله محيط به فما فائدة أن العبد يقصد العلو حين دعائه إلخ.
808 الجواب بثلاث مقامات (1) أنه لم يثبت أن العرش فلك مستدير.
809. صفحة 545
810. صفحة 546
811 من ذكر أن الأفلاك تسعة وأن التاسع مستدير.
812. صفحة 546
813. صفحة 547
814. إبطال قول الفلاسفة بأن حركة الفلك التاسع هى مبدأ الحوادث حتى على أصولهم، هل حركة سائر الأفلاك هى سبب الحوادث، صفة الأفلاك، نسبة العقل والنفس إلى الله و إلى الفلك التاسع، العقل والنفس في اصطلاحهم.
815. قد يدعى بعض المتأخرين أنه علم ذلك بالكشف ويكون كاذبا أو رأى ذلك أو تخيله فى منام.
816 لا دليل عند الفلاسفة على نفى ما وراء الفلك التاسع، ولا أن العرش هو التاسع.
817. صفحة 547
818. صفحة 549
819. أدلتهم على عدد الأفلاك واختلافها وأن بعضها فوق بعض.
820. صفة العرش وحملته ومن حوله وعظمته وأنه من غير جنس الأفلاك وتقبيبه، قيام الأفلاك بقدرة الله، هل لبعضها ملائكة تحمله.
821 خلق العرش قبل خلق السماوات مكان الجنان.
822. صفحة 550
823. صفحة 554
824 لفظ الفلك يدل على الاستدارة، الأفلاك هى السموات، سبب ظن بعض الناس أن العقل يخالف النقل.
825. صفحة 557
826. صفحة 558
827 الفلاسفة يستدلون بما يشاهدونه ولا يعلمون ما وراء ذلك كعلمهم بأن البخار ينعقد سحابا وأن السحاب إذا اصطك حدث عنه صوت وأن المني يكون في الرحم، عجز الفلاسفة عن معرفة الموجب لخلق هذه الأشياء بهذه الكيفيات المحكمة.
828. صفحة 558
829. صفحة 559
830 المقام الثانى العرش والعالم بالنسبة إلى الخالق فى غاية الصغر سواء كان كرويا أو لا وهو مباين له وفوقه على كل تقدير أدلة على ذلك وأمثلته.
831. صفحة 559
832. صفحة 567
833. صفحة 582
834. المقام الثانى العرش غير كروى ولو قدر أنه كروى فهو فوق المخلوقات مطلقاً إيضاح ذلك.
835. الأفلاك كروية الشكل وليس لها إلا جهتان، الجهات لغيره نسبية، الأرض لا تدور.
836 لا يكون من فى جهة من سطح الأرض تحت من فى الجهة الأخرى إيضاح ذلك.
837. صفحة 566
838. صفحة 573
839. الفلك فى اللغة.
840. فصل وأما قول القائل إذا كان كرويا والله من ورائه محيط فما فائدة توجه العبد حين الدعاء إلى العلو فجوابه...
841. حديث الإدلاء ضعيف الجواب عنه على تقدير ثبوته والفائدة منه.
842 إبطال استدلال الحلولية بحديث الإدلاء.
843. صفحة 573
844. صفحة 574
845. قدرة الله على إحاطة قبضته بالمخلوقات فى الدنيا ووقوعها يوم القيامة.
846 الفرق بين هم يوسف وهم امرأة العزيز، هل يعاقب على كل إرادة أو على الإرادة الجازمة.
847. صفحة 574
848. صفحة 575
849. سبب دخول من كان حريصا على قتل أخيه النار.
850. إيضاح حديث إذا قام أحدكم فى الصلاة فلا يبصق قبل وجهه.
851. الحكمة فى نهى المصلى عن رفع بصره إلى السماء فى الصلاة، ليس هذا الحديث ردا على من أثبت العلو، ما يلزم على قول النفاة والباطنية.
852 تأويلهم لحديث الحجر الأسود يمين الله فى الأرض ولظنهم أنه يدل على باطل.
853. صفحة 580
854. صفحة 581
855. (( سئل هل العرش والكرسي موجودان أم مجاز وهل مذهب أهل السنة أن الله كلم موسى شفاها وهل الذي رآه موسى نار أو نور )).
856 تضعيف قول من زعم أن كرسيه علمه والكرسى ليس هو العرش.
857. صفحة 584
858. صفحة 585
859. (( سئل عن رجلين تنازعا فى كيفية السماء والأرض هل هما جسمان كرويان )).
860. السموات مستديرة، أدلة ذلك، معنى الفلك وتكوير الليل على النهار، ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت.
861. دوران الكواكب حول القطب وفى السماء ودوران الشمس على الأرض.
862. معرفة ظهور الهلال لا يضبط بالحساب، إبطال من عمل بالحساب فى العلم بالهلال، غاية ما عند الحاسب واختلاف الحساب.
863. (( سئل عن خلق السموات والأرض وتركيب النيرين والكواكب هل هي مثبتة فى الأفلاك والأفلاك تتحرك بها أم هي تتحرك والفلك ثابت أم كلاهما متحرك وهل الأفلاك هي السموات وهل تختص النجوم بالسماء الدنيا وهل إذا كان الشمس والقمر في بعض السموات يضيء نورهما جميع السموات وهل ينتقلان من سماء إلى سماء وهل الأرضون سبع أو بينهن خلق أو بعضهن فوق بعض وهل أطراف السموات على جبل أو الأرض في السماء كالبيضة في قشرها والبحر تحت ذلك والريح تحته وهل فوق السموات بحر تحت العرش )).
864. القمر فى الفلك، الذى نراه هو السموات
865 حركة الشمس والقمر بحركة الفلك
866. صفحة 593
867. صفحة 594
868 تعاقب الليل والنهار تابع لحركة غيرهما
869. صفحة 593
870. صفحة 594
871. تفسير فلا أقسم بالخنس.
872. ليس السموات متصلة بالأرض لا على جبل قاف ولا غيره.
873. الأرضون سبع بعضها فوق بعض، تحت العرش بحر.
874. الماء يحيط بأكثر الأرض، الأرض ثابتة لا تدور، المخلوقات العلوية والسفلية يمسكها الله بقدرته وما فيها من القوة والطبايع فهو كائن بقدرته.
875. (( سئل هل خلق الله السموات والأرض قبل الليل والنهار )).
876. النهار بوجود الشمس والليل بغروبها.
877 الفلك هو السموات.
878. صفحة 597
879. صفحة 598
880. ليس الظلمات والنور جسما قائما بنفسه، الخلاف فى الظلمه فى الليل.
881. المادة التى خلقت منها السموات هى الدخان.
882. (( سئل عن اختلاف الليل والنهار وأن الظهر يكون في دمشق ويكون الليل قد دخل بلداً آخر )).
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2021 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية