logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 5

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. ( الفتوى الحموية الكبرى )
2. سئل ما قول السادة... فى آيات الصفات وأحاديث الصفات وما قالت العلماء فى ذلك.
3 جواب مجمل عن السؤال .
4. صفحة 5
5. صفحة 6
6. مقدمة مدعمة بحجج على أن الكتاب والرسول والسلف قد أحكموا أصول الدين وفروعه لا سيما باب الأسماء والصفات. وإبطال قول من زعم أن طريقة السلف أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم منشأ الخطأ والضلال في هذا التفضيل، سبب اعتقادهم جهل السابقين الأولين.
7 شهادة الخلف على أنفسهم وشهادة الأمة عليهم بالحيرة والشك فى العلوم الإلهية.
8. صفحة 10
9. صفحة 11
10. سبب استيلاء الضلال على أكثر المتأخرين.
11. أدلة إثبات العلو والاستواء من الكتاب والسنة والعقل والفطرة.
12. لا يوجد فى الكتاب والسنة ولا عن السلف ما يوافق مذهب النفاة.
13. ما يلزم على قول النفاة من اللوازم الباطلة.
14 لا يعتمد من سلك طريقة المعتزلة فى نفى ما ينفى وإثبات ما يثبت لله إلا على عقولهم، الحكمة عند هؤلاء في ذكر الكتاب والسنة للأسماء والصفات.
15. صفحة 16
16. صفحة 17
17 يجب على عموم الأمة الرد عند التنازع إلى الشرع، المتأولون والمفوضون شابهوا المنافقين فى الإعراض عن الكتاب والسنة ودعوى الإحسان والتوفيق.
18. صفحة 17
19. صفحة 18
20. من ورثت عنه مقالة التعطيل للصفات، ومن أول من قال من هذه الأمة ومن أظهرها ؟.
21 ليس كل الصابئة مشركين معطلة، كثير من اليهود والنصارى بدلوا وحرفوا وكانوا كفارا أو مشركين.
22. صفحة 21
23. صفحة 22
24 مذهب فلاسفة الصابئة في الصفات، الفارابي أخذ عنهم تمام فلسفته.
25. صفحة 21
26. صفحة 22
27 ضرر تعريب كتب الروم واليونان على العقائد وغيرها، نشر المريسى هذه المقالة، التأويلات الموجودة فى كتب المتأخرين هي تأويلات المريسي، دليل ذلك.
28. صفحة 22
29. صفحة 23
30 حكم أئمة السنة فى الجهمية.
31. صفحة 22
32. صفحة 23
33 ذكر الكتب التى نقلت مذهب السلف فى نصوص الأسماء والصفات، ونقدت مذهب المعطلة.
34. صفحة 24
35. صفحة 25
36 القول الشامل فى هذا الباب، ومذهب السلف فيه إجمالا.
37. صفحة 26
38. صفحة 27
39 لو ماثلت صفات البارى صفات المخلوقين للزم أن يجوز عليها ما يجوز على صفاتهم من النقص والعدم.
40. صفحة 27
41. صفحة 28
42 جمع أهل التعطيل بين التعطيل والتمثيل، وكذلك أهل التشبيه، إيضاح ذلك، إثبات أهل السنة للاستواء مع عدم التمثيل.
43. صفحة 27
44. صفحة 28
45. صفحة 29
46. كل من نفى شيئا من الصفات يزعم أن العقل يسانده.
47 يخصم أهل السنة من نفى الصفات أو نفى المعاد بما خصم به الفريق الآخر.
48. صفحة 29
49. صفحة 30
50 كمال علم الرسول بربه ونصحه للأمة وفصاحته تمنع تقصيره فى البلاغ وأن يكون ملغزا، حكم من انتقص الرسول في هذه الصفات.
51. صفحة 30
52. صفحة 31
53. المنحرفون عن طريقة السلف فى نصوص الصفات ثلاث طوائف أهل التخييل، وأهل التأويل، وأهل التجهيل.
54 من أهل التخييل من يقول : إن الرسول علم الحقائق لكن لم يبينها، ومنهم من يقول لم يبينها، قول هؤلاء في المعاد، وفي أعمال الإسلام.
55. صفحة 31
56. صفحة 32
57 مذهب أهل التأويل فى نصوص الصفات.
58. صفحة 32
59. صفحة 33
60. قصد المؤلف بهذا الجواب الرد على أهل التأويل لأنهم تسموا بنصر أصول الدين، وهم أعداؤها.
61 إلزام الفلاسفة لأهل التأويل بتأويل نصوص المعاد، إلزام أهل السنة للمتأولين بإجراء نصوص الصفات على ظاهرها كما أجروا نصوص المعاد.
62. صفحة 33
63. صفحة 34
64 مذهب أهل التجهيل أن الرسول والسلف لا يعلمون معانى نصوص الصفات، ولا العلوم العقلية.
65. صفحة 34
66. صفحة 35
67. صفحة 38
68. واحتجوا بوقف بعض السلف على لفظ الجلالة فى الآية وغلطوا فى ذلك.
69 معنى التأويل فى اصطلاح أكثر المتأخرين، وعند جمهور المفسرين وفى لغة القرآن.
70. صفحة 35
71. صفحة 36
72 إن وقف على قوله ( إلا الله ) فتأويل الصفات وما أخبر الله عنه من أمور الغيب هو كيفيتها، وإن وقف على (والراسخون في العلم). فتأويلها معرفة معانيها.
73. صفحة 36
74. صفحة 37
75 أدلة كون الصحابة والسلف علموا معانى الصفات والمعاد وسائر معانى القرآن.
76. صفحة 37
77. صفحة 38
78 عبارات السلف فى إثبات الصفات والعلو والاستواء قول الأوزاعى، قول ربيعة ومالك وآخرين.
79. صفحة 39
80. صفحة 40
81 معنى قولهم : الاستواء معلوم، وقولهم أمروها كما جاءت بلا كيف.
82. صفحة 41
83. صفحة 42
84. كلام ابن الماجشون وما تضمن من ذكر الصفات بلا كيف والرد على الجهمية، استدلاله على ذلك، عظمة البارى وصفاته.
85. مما نقل المؤلف من الفقه الأكبر لأبى حنيفة، كفر من أنكر أن الله فى السماء أو شك فى ذلك، أو شك فى كون العرش في السماء.
86 تصريح الأئمة بعلو الله على العرش، ومباينته للخلق والجواب عن آيات المعية بأنها لا تقتضى الحلول.
87. صفحة 49
88. صفحة 50
89 حكى محمد بن الحسن اتفاق الفقهاء على ما جاءت به النصوص من صفات الله .. إلخ.
90. صفحة 50
91. صفحة 51
92 غلاة الجهمية يحاولون أن يقولوا : ليس فى السماء رب تصريح أكابر السلف بتكفير الجهمية وردتهم.
93. صفحة 52
94. صفحة 54
95. ابن أبى زمنين من جملة من حكى مذهب السلف فى الإيمان بأسماء الله وصفاته والعرش والكرسى والحجب، والنزول ونفى الحد والحلول.
96 حكى الخطابى وغيره من العلماء مذهب السلف أيضا فى إجراء النصوص على ظاهرها اللائق بالله وأن القول فى الصفات فرع على القول في الذات.
97. صفحة 58
98. صفحة 59
99 عقيدة أهل السنة فيما حكاه أبو نعيم هى الإيمان بأحاديث الاستواء والعلو ونفى الامتزاج والاختلاط بالخلق.
100. صفحة 60
101. صفحة 61
102. وصية معمر بن أحمد للصوفية بما كان عليه أهل الحديث من إثبات العلو والنزول، وغير ذلك، ونفى الحلول.
103 قول الفضيل بن عياض.
104. صفحة 61
105. صفحة 62
106. تحذير عمرو بن عثمان المكى من وسوسة الشيطان وإيقاعه العبد فى القنوط من المغفرة أو الغرور بالطاعة.
107. إذا أيس الشيطان من أن يوقع العبد فى التمثيل أتاه من قبل الجحد والتعطيل.
108. يرى عمرو بن عثمان – وبعض أهل السنة – أن الله كان متسميا ومتصفا بصفات الفعل فى الأزل بمعنى القدرة على ذلك فكان فاعلا في الأزل بمعنى سيفعل، وذكر عددا من الصفات ودلل عليها.
109. قول الحارث المحاسبى.
110 لا نسخ فى الأخبار عن صفات الله، ولا فى الخبر بأن فرعون من أصحاب النار.
111. صفحة 65
112. صفحة 66
113. الآيات المخبرة عن علم الله بالأشياء بعد تكوينها لا تدل على نسخ الآيات المخبرة بقدم علم الله كما زعمته القدرية.
114. يذهب المحاسبى إلى تأويل علم الله بالأشياء ورؤيته لها إذا كانت. وتأويل الإرادة : بناء على أصل الكلابية.
115 لا تنسخ آيات المعية والقرب آيات العلو، ليس معنى المعية أنه فى كل مكان.
116. صفحة 67
117. صفحة 68
118 معنى فى السماء، الصعود إلى الله لا يقتضى مساواته فى العلو.
119. صفحة 68
120. صفحة 69
121 علو الله ليس مقيدا فى الآيات.
122. صفحة 69
123. صفحة 70
124. مما نقل المؤلف عن ابن خفيف اتفاق المهاجرين والأنصار على توحيد الله ومعرفة أسمائه وصفاته، والإيمان بالقضاء والقدر، نقل العلماء ذلك عنهم قرنا بعد قرن.
125 معول من خاض فى الصفات على الهوى وسوء الظن بالله.
126. صفحة 71
127. صفحة 72
128 يرى ابن خفيف – كبعض المتأخرين – أن النفس من صفات الله، النور من أسماء الله وصفاته، سبحات وجه الله.
129. صفحة 73
130. صفحة 74
131. الكرسى موضع القدمين، زعم النفاة أن النصوص تقتضى التشبيه ودفعهم لها بالمقاييس.
132. من عقائد السلف.
133. الرد على من زعم أن جميع الصوفية يقولون برؤية الله فى الدنيا. كثير منهم يريد بالرؤية الرؤية بالقلب.
134 مما يعتقد الصوفية : أن ما حرمه الله فهو حرام على كل أحد، ولا يوصف الله بالعشق ولا الحلول.
135. صفحة 79
136. صفحة 80
137. وإباحة المكاسب والتجارات، الرد على من حرم ذلك أو اعتقد أن الأرض تخلو من الحلال.
138. يجوز أكل طعام ومعاملة من لا يتهم فى مكسبه بدون سؤال، يحسن السؤال عن مال من تاب من أكل أموال الناس بالباطل.
139. كفر من زعم أنه يعلم منازل الخلق عند الله، لا يسقط التكليف عن العاقل المستطيع.
140. كفر من قال إن الأرواح غير مخلوقة، القراءة الملحنة بدعة.
141 القصائد التى فى مدح الله والثناء على الصالحين حسنة، والاشتغال بالعبادات أحسن منها.
142. صفحة 83
143. صفحة 84
144 استماع الغناء على اعتقاد أنه من الدين كفر، حكم الرقص الإيقاعى والربعيات.
145. صفحة 83
146. صفحة 84
147. إذا صبر الفقير ولم يتكفف فهو أفضل.
148. ترك الكسب لا يجوز إلا بشروط، من احترف السؤال وهو صحيح، الاستماع إلى الغناء والملاهى فسق.
149 مما نقل المؤلف عن عبد القادر الجيلانى أن الله مستو على العرش بذاته. وأنه لا يجوز القول بأنه فى كل مكان.
150. صفحة 85
151. صفحة 86
152 كلام ابن عبد البر ونقله عن أهل السنة، إثبات النزول إلخ معنى ( ما يكون من نجوى ثلاثة ).
153. صفحة 86
154. صفحة 87
155 ما حكاه البيهقى من إثبات اليدين بالآيات والأحاديث، ما فعله الله بيديه وما قال له كن فكان. مذهب المتقدمين في الصفات.
156. صفحة 87
157. صفحة 89
158. مما نقل المؤلف عن القاضى أنه لا يجوز رد أخبار الصفات ولا يعتقد التشبيه فيها، لو كان التأويل سائغا لسبق إليه السلف.
159. نقل عن الأشعرى مقالة أصحاب الحديث وأهل السنة فى الإيمان بالصفات وغيرها من مسائل العقائد.
160. حكى الأشعرى عن أهل السنة بحسب ما فهمه من مذهبهم أن الله ليس بجسم.
161 الأشعرى ينتسب إلى الإمام أحمد فى كل شىء، جملة ما يقول الأشعرى فى الصفات وغيرها.
162. صفحة 93
163. صفحة 94
164. رد الأشعرى على من جعل استوى بمعنى قهر، وأن الله فى كل مكان.
165. قول الباقلانى واحتجاجه على إثبات الوجه واليدين، بيانه تناقض المعتزلة لما أثبتوا الأسماء ونفوا الصفات.
166. رده على من قال إن الله فى كل مكان ، أثبت الباقلانى من الصفات أكثر مما أثبتت الأشاعرة
167. سبب نقل المؤلف لأقوال بعض المتكلمين مع أن الكتاب والسنة والإجماع مغنية عن كلام كل أحد.
168 بيان الجوينى لمذهب السلف فى الصفات وترك التأويل، وأنه يقول بذلك.
169. صفحة 100
170. صفحة 101
171 ليس كل من حكى المؤلف قوله من هؤلاء المتكلمين وغيرهم يقول بجميع ما يقول به أهل السنة.
172. صفحة 101
173. صفحة 102
174 ظاهر آيات المعية لا يخالف آيات العلو والاستواء.
175. صفحة 102
176. صفحة 103
177. الله معنا حقيقة وهو على العرش حقيقة.
178. معنى المعية إذا أطلقت فى اللغة وإذا قيدت، شواهد ذلك.
179 تنقسم المعية إلى عامة وخاصة، أدلة النوعين، مقتضى كل منهما، معنى المعية غير مقتضاها.
180. صفحة 103
181. صفحة 104
182. ليس مقتضى المعية أن تكون ذات الله مختلطة بالخلق.
183 فسر بعض السلف نصوص المعية بالعلم وهو بعض مقتضاها دفعا لاستدلال الحلولية بها.
184. صفحة 103
185. صفحة 104
186 لفظ المعية ( العامة والخاصة ) يقتضى فى كل موضع أشياء لا يقتضيها فى موضع آخر، فإما أن تختلف دلالة المعية بحسب المواضع أو تدل على قدر مشترك بين مواردها، ويمتاز كل موضع بخاصية.
187. صفحة 104
188. صفحة 105
189. نظير المعية من بعض الوجوه الربوبية والعبودية يشترك فيهما جميع الخلق ويمتاز بعضهم على بعض.
190 معنى الألفاظ المشككة، من فسر أأمنتم من فى السماء بأنها تحيط به أو جعل ذلك ظاهر الآية وتأولها فقد تكلف، معنى (في السماء).
191. صفحة 105
192. صفحة 106
193. الإخبار بأن الله قبل وجه المصلى لا ينافى علو الله، تمثيل الرسول رؤية الله وعلوه برؤية الشمس والقمر مع علوهما.
194. قول بعض المتكلمين ظاهر النصوص مراد أو ليس بمراد لفظ مجمل.
195 خطأ من تقدم أن السلف والخلف متفقون على نفى ما دلت عليه نصوص الصفات.
196. صفحة 108
197. صفحة 109
198 لم يعرف عن أحد من السلف إنكار الصفات الخبرية.
199. صفحة 109
200. صفحة 110
201. الجهمية والمعتزلة يسمون أهل السنة مشبهة، بل غلاتهم يسمون الرسل مشبهة أيضا.
202 كل صنف من أهل البدع يلقب أهل السنة بلقب مفترى، مستند أهل البدع فى تلك الألقاب.
203. صفحة 111
204. صفحة 112
205. أقسام الناس بالنسبة إلى ظواهر نصوص الصفات ثلاثة إجمالا وستة تفصيلا.
206. مذهب السلف، مذهب المشبهة، مذهب النفاة، مذهب المفوضة.
207. من نصوص الصفات ما هو قطعى، ومنها ما يفيد الظن الغالب، ومنها ما يتردد فيه بعض العلماء.
208. ما يدعو به من اشتبه عليه شىء من العلم.
209. من عرف طريقة المتكلمين والمتفلسفة عرف بطلانها.
210. من قرأ كتب الكلام ولم يسبر غوره خيف عليه.
211. تهافت حجج المتفلسفة والمتكلمين، استحقاقهم للتنكيل من وجه والرحمة من وجه.
212 ذم السلف علم الكلام وأهله وسبب ذلك.
213. صفحة 119
214. صفحة 120
215. (( سئل عن علو الله تعالى واستوائه على عرشه )). (( 1- هذه الرسالة مختصرة من الرسالة الآتية ص 226 في الجمع بين علو الله وقربه فاكتفينا بفهرس المطولة)).
216. (( سئل عن علو الله على سائر مخلوقاته )).
217 الآيات والأحاديث فى العلو.
218. صفحة 136
219. صفحة 137
220. من حكى الإجماع من الأئمة المتقدمين على إثبات العلو وسائر الصفات .
221. فصل والمبطل لتأويل من تأول استوى باستولى اثنا عشر وجها...
222. الرد على من زعم أن قول مالك الاستواء معلوم استفهام عن وقوع الاستواء أو أن الكيفية معلومة، السؤال عن معاني الصفات ليس بدعة والسؤال عن الكيفية بدعة.
223. فصل فى الكلام على الإحاطة والكروية.
224. الأرض كروية الشكل، الماء محيط بأكثرها مقبب من كل جانب بينه وبين السماء كما بين الأرض والسماء.
225. ليس تحت وجه الأرض إلا وسطها ونهاية التحت المركز.
226. سماء الدنيا محيطة بالأرض، السماوات كروية الشكل، الكرسى فوق الأفلاك، العرش فوق الكرسى، نسبة الأفلاك إلى الكرسي إلى العرش.
227. الفلك فى اللغة، تفسير ( كل فى فلك يسبحون ).
228. العرش له قوائم وليس مستديرا مطلقا، مكان الجنان، العالم العلوى والسفلى بالنسبة إلى الله.
229. قاعدة فى علو الله بالعقل والفطرة وهى أن يقال كان الله ولا شىء معه.
230. (( المراكشية )).
231. سئل عن رجلين تباحثا فى مسألة الإثبات للصفات والجزم بالعلو على العرش.
232 يجب الإقرار بما جاء به النبى جملة وتفصيلا.
233. صفحة 154
234. صفحة 155
235. مما جاء به الرسول رضاه عن السابقين ومن اتبعهم بإحسان وبأنه أكمل له الدين.
236 الرسول بلغ جميع الدين وهو معصوم عن الكتمان والكذب.
237. صفحة 155
238. صفحة 156
239. يجب تصديقه فيما أخبر به من أسماء الله وصفاته، السابقون والذين اتبعوهم بإحسان تلقوا عنه القرآن والسنة.
240 مكث الصحابة الزمن الطويل على تعلم الآيات والسور لأجل الفهم والمعرفة يدل على ذلك ستة أوجه.
241. صفحة 156
242. صفحة 157
243 لو كان الحق هو النفى والكتاب والسنة والإجماع إنما يدل على الإثبات لزم أمور...
244. صفحة 166
245. صفحة 167
246 إن قيل هذه النصوص أريد بها خلاف ما يفهم منها أو خلاف ما دلت عليه .
247. صفحة 167
248. صفحة 168
249 المتفلسفة والقرامطة يزعمون أن الرسل كلموا الخلق بخلاف الحق، الرد عليهم، أعلم الأمة أعظم الناس إثباتاً، معنى أن من العلم كهيئة المكنون.
250. صفحة 168
251. صفحة 169
252. من النفاة من يتمسك بأحاديث مكذوبة كقول عمر (( وكنت كالزنجى بينهما )) (( حفظت من رسول الله جرابين )) معنى الحديثين.
253. القرينة الصارفة عما دل عليه الخطاب عند الجهمية هى العقل فيقال لهم...
254. محققو المعطلة يوافقون فرعون ويعظمونه، فرعون أنكر الصانع بلسانه قصة بناء الصرح ومعراج الرسول من أدلة العلو، أهل السنة موافقون لإبراهيم.
255. الوجه الثانى والثالث والرابع.
256 من عبارة النفاة للعلو وسائر الصفات، الفلاسفة والمعتزلة يسمون مذهبهم التوحيد، وأنفسهم الموحدين.
257. صفحة 176
258. صفحة 177
259. ذم الحيرة والأمر بسؤال الهداية، ما يروى (( زدنى فيك تحيرا )) كذب.
260 قول الواقفة يلزم عليه أمور (1) (2) (3) (4) معنى قول مالك الاستواء معلوم.
261. صفحة 179
262. صفحة 182
263 علماء المالكية حكوا إجماع أهل السنة على أن الله بذاته فوق عرشه
264. صفحة 182
265. صفحة 183
266. لم ينكر على أبى يزيد إلا أتباع الجهمية، وقالوا...
267. أبو المعالى وأتباعه من متأخرى الأشعرية، سلف الأمة متفقون على الإثبات رادون على الواقفة والنفاة، نقول عن السلف.
268. (( سئل عن قوله ( الرحمن على العرش استوى ) وقوله (( ينزل ربنا )) هل الاستواء والنزول حقيقة ؟.
269 القول فى الاستواء والنزول كالقول فى سائر الصفات.
270. صفحة 194
271. صفحة 195
272. اتفق أهل الإثبات على أن الله حى حقيقة : من ذهب إلى أن هذه الأسماء حقيقة لله مجاز للخلق أو حقيقة للخالق والمخلوق أو حقيقة لله أو أنكر أن تكون أسماؤه حقيقة، سبب تسمية هؤلاء ملاحدة.
273 ما يلزم على قولهم أنها مجاز، حكى ابن عبد البر عن أهل السنة عدم حملها على المجاز، معنى ذلك.
274. صفحة 197
275. صفحة 198
276 سسبب إنكار من أنكر أن تكون حقيقة.
277. صفحة 198
278. صفحة 199
279. فصل وأما قول السائل ما معنى كون ذلك حقيقة، تعريف الحقيقة.
280. بيان كون الأسماء والصفات حقيقة، هذه الأسماء تسمى مشككة، معنى المشككة أمثلة لذلك.
281 ما بين الأسماء من القدر المشترك فى الأذهان، الاشتراك اللفظى والألفاظ المتواطئة، المطلق بشرط وبلا شرط، الصفات الذاتية والصفات العارضة عندهم.
282. صفحة 204
283. صفحة 205
284. لفظ المركب عندهم يطلق على ستة معان، مذهب المحققين، ما يستحق الله من الأسماء والصفات لا يشركه فيه غيره ولا يماثله شيء من المخلوقات.
285. المخلوق قد يماثله مخلوق آخر فى صفاته لكن : الأسماء المتواطئة حقيقة لكل منهما.
286. هؤلاء يمثلون فى ابتداء فهمهم صفات الخالق بصفات المخلوق ثم ينفون ذلك، تناقضهم.
287. الاشتراك اللفظى العلم بأن بين الاسمين قدرا مشتركا علم ضرورى.
288. صحة مذهب السلف، الرد على من زعم أن الله إنما ذم من اتخذ إلها هو جسم وأن الإثبات يستلزم التجسيم من وجوه (أ).
289 الجسم فى اللغة وفى اصطلاح هؤلاء.
290. صفحة 213
291. صفحة 214
292. الرد على من قال لو كان له علم لكان محلا للأعراض وما كان محلا لها فهو محل للآفات، لفظ العرض.
293. إذا قالوا لو استوى على العرش لكان قد أحدث حدثا، تنزيه الله.
294 الجسد فى القرآن، سبب ضلالهم فى العجل، النقص الذى فى العجل.
295. صفحة 218
296. صفحة 219
297 الوجه الثالث، والرابع، والخامس.
298. صفحة 220
299. صفحة 221
300. الوجه السادس أن الله ذكر عن الخليل أنه احتج على نفى إلهية الأصنام بكونها لا تسمع.
301. الآيات التى احتجوا بها عليهم لا لهم.
302. الوجه الثامن، الوجه التاسع أنه قال لهم : ( ألهم أرجل يمشون بها ) ؟ للناس فى هذه الآية قولان.
303 الوجه العاشر أن يقال دلالة الكتاب والسنة وصفات الكمال أكثر من أن تحصر.
304. صفحة 224
305. صفحة 225
306. (( وقال فصل فى الجمع بين علو الرب وقربه )).
307 كم فى القرآن من الآيات الدالة على علو الله، دفع قول من قال ( عنده ) فى قدرته و ( استوى ) استولى.
308. صفحة 226
309. صفحة 227
310. الاستواء على العرش بعد خلق السماوات والأرض، وصف الله بالمعية والقرب، المعية معيتان.
311 افترق الناس فى العلو والمعية والقرب أربع فرق (1) (2).
312. صفحة 227
313. صفحة 228
314. المعية والقرب لا يدلان على الممازجة، الفريق الثالث.
315. من اتبع أو لم يتبع شيئا من النصوص من الفرق الثلاث ومن خالفها وتناقض، وقع صاحب المنازل فى مثل هذا الحلول.
316 الفريق الرابع سلف الأمة، العلم من لوازم المعية وليس لفظها مستعملا فى اللازم فقط، شواهد ذلك.
317. صفحة 231
318. صفحة 232
319. يذكر الله سمعه ورؤيته وقدرته تخويفا من العذاب وترغيبا فى الخير.
320. لفظ القرب يذكر تارة بلفظ المفرد وتارة بلفظ الجمع، سبب ذلك، جبريل سمع القرآن من الله.
321. النصارى استدلوا بالمتشابه على تعدد الآلهة وتركوا المحكم.
322 هل يعلم الراسخون فى العلم تأويل المتشابه، من وقف من السلف على ( إلا الله ) أو ( فى العلم ) فهو مصيب.
323. صفحة 234
324. صفحة 235
325 المراد بالقرب فى سورة ( ق ) وقوله ( فإنى قريب ) وقوله ( أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته ) القرب نوع واحد.
326. صفحة 235
327. صفحة 236
328. صفحة 240
329. صفحة 241
330 القرب من العباد فى حال الدعاء والسؤال فقط.
331. صفحة 237
332. صفحة 247
333. صفحة 248
334 الحكمة فى قول : سبحان ربى الأعلى فى السجود .
335. صفحة 237
336. صفحة 238
337. صفحة 239
338 تفسير ( وكلمة الله هى العليا ) ( ويكون الدين كله لله ) معنى الدين ومعنى التكبير، وقول النبى ((هل تعلم شيئاً أكبر من الله؟ )) .
339. صفحة 238
340. صفحة 239
341. معنى الإسلام، لا يقبل من العبد غيره وهو دين إبراهيم، ما وصف الله به إبراهيم.
342. حديث (( من تقرب إلى شبرا تقربت.. )) قرب الشىء من الشىء يستلزم قرب الآخر منه.
343 الرد على الاتحادية بما احتجوا به من هذه النصوص.
344. صفحة 240
345. صفحة 241
346. مناسبة النزول آخر الليل هل النزول لا يحصل إلا لمن يقوم الليل كما أن دنوه عشية عرفة لا يحصل لغير الحاج وتفتيح أبواب الجنة لا يحصل لغير المسلمين الصائمين، واطلاعه يوم بدر.
347 هل يخلو منه العرش إذا نزل، من توهم أن السموات تنفرج ثم تلتحم، من ينفى النزول، دليل عدم الخلو أن الروح.
348. صفحة 242
349. صفحة 243
350. نزوله إلى سماء كل أحد فى ثلث ليلهم.
351 النصوص فيها الشفاء، معنى الظاهر وخطأ من فسره بالمعروف.
352. صفحة 244
353. صفحة 245
354 فصل فى تمام الكلام فى القرب، سعة سمعه تعالى، غلط من ظن أنه إذا قرب إلى شىء بعد عن الشىء الآخر.
355. صفحة 246
356. صفحة 247
357 ساعة الجمعة مقيدة بفعلها ولمن صلاها، هل يثاب من ترك الطاعة لعذر.
358. صفحة 247
359. صفحة 248
360. فصل قرب الرب من قلوب المؤمنين وقرب قلوبهم منه متفق عليه وهو ( المثل الأعلى ).
361. ما أنكرت الجهمية والكلابية من أنواع القرب، الأشاعرة تجعل بعض الصفات هى الإرادة وبعضها صفات قديمة.
362. قد يرى الله فى المنام فى صورة على حسب حال الرائى، قول ابن عمر نتراءى الله فى طوافنا، المثال العلمى يتنوع في القلوب، يتفاضل الناس في الإيمان بالرسول والمعاد.
363. كثير من العباد يظن أنه رأى الله بعينه إذا شهد بقلبه الصورة المثالية، أو غاب عن الفرق.
364 كل من أقر بالله من المتنازعين فى الصفات والقدر فعنده من الإيمان بحسب ذلك وهو ممن يخرج من النار.
365. صفحة 254
366. صفحة 255
367 لو كان لا يدخل الجنة إلا من يعرف الله كما عرفه الرسول ؟..
368. صفحة 254
369. صفحة 255
370. إذا كان الشخص من هؤلاء يحصل له فتنة بحديث لم يحدث بذلك.
371. (( سئل عن رجلين قال أحدهما من لا يعتقد أن الله فى السماء فهو ضال وقال الآخر )).
372 اعتقاد الشافعى وأبى حنيفة وسلف الإسلام.
373. صفحة 256
374. صفحة 257
375 نفى التمثيل، ليس معنى أن الله فى السماء أن السماوات تحصره.
376. صفحة 257
377. صفحة 258
378 استفصال من قال من لم يعتقد أن الله فى السماء فهو ضال.
379. صفحة 258
380. صفحة 259
381 الفطرة تدفع شبهات أهل الحلول والتعطيل.
382. صفحة 259
383. صفحة 260
384. لا يحسن النظر فى شبهات أهل البدع إلا لمن كان عارفا بحلها وهم يتكلمون بكلمات مجملة كالجسم.
385 نسب إلى الأئمة الأربعة من الاعتقادات ما لم يقولوه، ذم الأئمة للكلام وأهله.
386. صفحة 261
387. صفحة 262
388. (( سئل عمن يعتقد الجهة هل هو مبتدع أو كافر )) وهو حكاية مناظرة فى الجهة والتحيز، وقدم الحروف والأصوات وقولهم لا يتعرض لأحاديث الصفات عند العوام.
389. (( سئل عن أبيات فى مباينة الله للعالم )).
390. نص الأبيات جواب المنازعين عنها معنى المحايثة والمباينة والمداخلة.
391 للمثبتة جوابان إجمالى وتفصيلى. الإجمالى.
392. صفحة 269
393. صفحة 270
394. الضروريات أصل للنظريات ولا يجوز معارضتها بها، كيف يعلم أن القضية ضرورية وأن مخالفها مخالف لما علم بالضرورة وكيف تتغير الفطرة والحس الباطن.
395. دليل المباينة من القضايا الضرورية.
396. من أثبت الفوقية ونفى التجسيم ومن قال لا هو داخل العالم ولا خارجه.
397 القول بالحلول يغلب على عباد الجهمية والنفى المطلق يغلب على نظارهم، وقد يقول بعضهم بهذا فى حال وبهذا في حال.
398. صفحة 272
399. صفحة 273
400. إذا قال النفاة لا نقول هو مباين ولا نقول بالحلول فلم قلت إذا لم تقولوا بالمباينة لزمكم القول بالحلول.
401 ما يمكن فيه التواطؤ فى المذاهب والديانات والمقالات والأحاديث وما لا يمكن، ومن يعلم الضرورى من غيره.
402. صفحة 274
403. صفحة 275
404 من دليل المثبتين للعلو الفطرة والضرورة، ما احتج به أهل الحلول والاتحاد كالقونوى، مذهبهم.
405. صفحة 275
406. صفحة 276
407. من أثبت كليات مجردة ومن أبطل ذلك.
408. الشىء إذا لم يكن مباينا كان مداخلا، إذا لم يسلم ذلك النفاة واحتجوا...
409. أهل الكلام يطلقون المباينة بإزاء أربعة معان وهى..
410 بعض من ينفى العلو يجوز الرؤية، من يثبت وجودا مطلقا معنى الوجود المطلق بشرط أو بلا شرط :
411. صفحة 282
412. صفحة 283
413. إثبات ذات مجردة عن جميع الصفات يمتنع وجودها فى الخارج، لفظ الذات فى اللغة.
414. الموجودات تشترك فى مسمى الذات.
415. الرد على من قال لو كان على العرش لكان أكبر منه أو أصغر أو متحيزا.
416. ما يذكره النفاة من إمكان وجود موجود لا داخل العالم ولا خارجه إن كان باطلا.. وإن كان صحيحا..، إذا بطلت أدلة النفاة فالأدلة المتنوعة تثبت العلو والمباينة.
417. كثير من المتكلمين ينهون العامة عن تقليد الرسل فى الصفات وهم يقلدون..
418 ليس للنفاة دليل اتفقوا على مقدماته، الفلاسفة تقدح فى دليل المعتزلة على نفى الصفات ونفى الجسم والتحيز.
419. صفحة 289
420. صفحة 290
421. وكل من أذكياء النظار يقدح فى مقدمات الآخر، قدح الأشعرى.
422. عجز المعتزلة عن نفى التجسيم، وعجز الفلاسفة..
423. تغلب الحيرة والشك والاضطراب على النفاة، عندهم شبهات عقلية ظنوها عقليات أو برهانيات وإنما هى مسلمات.
424 لا يتصور أن يبنى النفى على مقدمات تساوى مقدمات أهل الإثبات، أمثلة.
425. صفحة 291
426. صفحة 292
427. وأما الجواب التفصيلى فهو بيان فساد حجج النفاة، قالت المثبتة ما ذكرتموه من الحجج على إثبات موجود لا داخل العالم ولا خارجه.
428 الكليات لا يقال إنها موجودة خارج الذهن.
429. صفحة 292
430. صفحة 293
431 قولهم لم نكن قائلين ما يعلم فساده بالضرورة.
432. صفحة 293
433. صفحة 294
434. الشهرستانى والرازى والآمدى ونحوهم ناظروا الفلاسفة مناظرة ضعيفة بخلاف أبى المعالى وأمثاله، أئمة أهل النظر وطبقاتهم.
435. وأما الحجة الثالثة فقولهم إن العقل يقسم المعلوم إلى مباين ومحايث وما ليس بمباين ولا محايث.
436. التقسيم المعلوم إلى واجب وممكن، ليس كل ما فرضه الذهن يكون ممكنا أو موجودا فى الأعيان.
437 ليس من شرط الضرورية أن تكون مفرداتها بينة لكل أحد بل..
438. صفحة 296
439. صفحة 297
440. المعانى التى يقولها النفاة يعلم العقلاء امتناعها .
441. قول المعارض : هذا إنما قيل فيما هو جسم متحيز فإذا قدر ما ليس بجسم ولا متحيز خلى عن هذين.
442 ما ورد فى الكتاب والسنة من الألفاظ وجب القول بموجبه فهم معناه أم لا بخلاف ما لم يرد كلفظ الحيز والجهة والجسم، النزاع في هذه الألفاظ.
443. صفحة 298
444. صفحة 299
445. يستفسر من نفى هذه الألفاظ أو أثبتها عن مراده.
446. الكلام حول صحة التقسيم السابق وأجوبة الناس فى هذا المقام (1) قول من يقول هو معقول مطلقا (2) قول من يقول ليس بمتحيز ولا في جهة وأقول هو مباين.
447 الجواب الثالث قول من يلتزم التحيز والجهة والجسم ويقول لا دلالة على نفى ذلك.
448. صفحة 304
449. صفحة 305
450. الجواب الرابع جواب أهل الاستفصال .
451. هل لازم المذهب مذهب .
452 جواب أهل الإثبات للدهرية.
453. صفحة 307
454. صفحة 308
455. صفحة 309
456. فصل وهذا التقسيم الذى ذكره السائل وهو أن ما لا يكون داخل العالم ولا خارجه لا يكون شيئا معروف عند السلف..
457. تجويز الرسول السؤال عن الله بلفظ الأين.
458. (( شرح حديث النزول )).
459 نص الاستفتاء : ما يقول فى رجلين تنازعا فى حديث النزول أحدهما مثبت والآخر ناف فقال المثبت ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا فقال النافي كيف ينزل وقال المثبت ينزل بلا كيف فقال النافي يخلو منه العرش أم لا..
460. صفحة 321
461. صفحة 322
462. تصويب من ذكر نص النبى، اتفاق سلف الأمة وعلمائها على التصديق بهذا الحديث.
463. من فهم من هذا الحديث التمثيل أو وصفه بالنقص فقد أخطأ .
464. وصف الله بالأقوال اللازمة والأفعال والصفات.
465. مذهب السلف أنهم يصفون الله إلخ، التماثل فى الصفات والأفعال يتضمن التماثل فى الذوات.
466. الذات المجردة عن الصفة لا توجد إلا فى الذهن، معنى قول أهل الإثبات نثبت صفات الله زائدة على ذاته.
467. سبب تسمية النفاة معطلة، وهل كانوا يعلمون أن قولهم يستلزم التعطيل.
468 محققوا المعطلة ينفون عنهم النقيضين، سبب ذلك، هل تخلصوا من التشبيه الذى فروا منه ؟.
469. صفحة 327
470. صفحة 328
471. هذه الأسماء والصفات متواطئة وإذا قيدت انتفى الاشتراك والمماثلة.
472. ما دلت عليه سورة الإخلاص من الإثبات والتنزيه.
473 القول فى صفات الله كالقول فى ذاته، المعانى لا توجد مطلقة إلا فى الأذهان، غلط من زعم أنه يلزم وجود موجود يشترك فيه الرب والعبد.
474. صفحة 330
475. صفحة 331
476 زعم طائفة أن الوجود مقول بالاشتراك اللفظى، خطؤهم فى النقل سبب غلطهم ما تلقوه من قواعد أهل المنطق..
477. صفحة 331
478. صفحة 332
479. ماذا يريدون بلفظ التركيب، لفظ التركيب يتناول خمسة أنواع.
480 نزاع الناس فى الصفات هل هى زائدة عن الذات، كل اسم له معنى غير معنى الاسم الآخر، ليست معانى الأسماء هي معنى الذات.
481. صفحة 338
482. صفحة 339
483. فى مسائل الصفات ثلاثة أمور (1) الخبر عنه بها (2) أنها قائمة بذاته (3) الأحوال، جماهير أهل السنة يثبتون الصفات دون الأحوال.
484. التركيب لفظا ومعنى، واضطرابهم فيه، الصحيح من قوانين المنطق يدل على تناقض أهله وفاسده أوقعهم فى الضلال والتناقض.
485. من ذلك قولهم واجب الوجود هو الوجود المطلق بشرط أو بلا شرط.
486 ما يقولون به من التشبيه مع فرارهم منه.
487. صفحة 342
488. صفحة 343
489. فصل لا نعلم ما غاب عنا مما فى الآخرة ومن صفات الله إلا بما نشاهده.
490. المشابهة التى بين ما فى الدنيا وما فى الآخرة وبين صفات الله وصفات خلقه، أما المباينة بينها فهو من التأويل الذي لا يعلمه إلى الله.
491. الجمع بين الوقفين فى آية ( وما يعلم تأويله إلا الله )، لفظ التأويل، وما المراد بالتأويل فى الآية غلط بعض المتأخرين في ذلك.
492. من نفى النزول والاستواء أو الرضا ونحو ذلك فرارا من التشبيه والتركيب والتجسيم لزمه نظيره.
493. لا بد من موجود واجب الوجود بنفسه وقول هؤلاء يستلزم نفيه.
494 معنى الصمد، كيف يجعل الرب وصفاته مثل الجسم وصفاته وليست صفات الروح كصفات البدن.
495. صفحة 353
496. صفحة 354
497 إذا قال النافى ليس له كلام يقوم به بل كلامه مخلوق، البصريون من المعتزلة يثبتون الإدراك، البغداديون لا يثبتون سمعا وبصرا وكلاما قائما به، معنى السلب والإضافة.
498. صفحة 354
499. صفحة 355
500. إن قال لا أقول بقول المعتزلة بل بقول الجهمية المحضة والباطنية، حقيقة أقوال هؤلاء والجواب عنها.
501. أدلة وجود الله وتنزيهه، تناقض الجهمية والمعتزلة فى مسالكهم.
502. إذا التزم هؤلاء التعطيل كان تناقضهم أعظم، ما لزم من فر من إثبات وجود الله واتصافه بصفات الممكن، وما فعل الله بمن ألحد في أسمائه وآياته كفرعون.
503. فصل قول السائل كيف ينزل كقوله كيف استوى، جواب الأئمة.
504. سؤال السائل هل يخلو منه العرش : المعترض إما أن يقر بأن الله فوق العرش أولا، مسألة خلو العرش لا تدل على أنه لا داخل العالم ولا خارجه ولا على نفى العلو.
505. إن كان المعترض من مثبتة العلو لكن أنكر النزول أو تأوله بنزول ملك أو غيره فهو مبطل من وجوه (1) (2).
506 الجهمية يثبتون مخلوقا بلا خالق، مناظرة ابن طاهر لبعض الجهمية .
507. صفحة 374
508. صفحة 375
509 الأقوال فى مسألة خلو العرش منه، الرد على من طعن فى رسالة أحمد إلى مسدد.
510. صفحة 375
511. صفحة 380
512. صفحة 381
513. صفحة 414
514. صفحة 415
515. بعض من يعظم الأئمة يحمل قولهم : (( يفعل ما يشاء )) على أنه يحدث شيئا منفصلا عنه من غير أن يقوم به هو فعل.
516. هذا القول أوجبه أصلان أحدهما أن الفعل عندهم هو المفعول والثانى نفيهم ما يتعلق بمشيئته وقدرته.
517. عبد الرحمن بن مندة صنف كتابا فى الإنكار على من قال لا يخلو منه العرش وطعن فى رسالة أحمد إلى مسدد، الرد على ابن مندة.
518 معنى النزول والاستواء عند الأشعرى ومن ينفى قيام الأفعال الاختيارية بذاته.
519. صفحة 386
520. صفحة 401
521. صفحة 410
522. صفحة 437
523. مناظرة إسحق بن راهويه لمن أنكر النزول وما فى بعض طرقها من الزيادة. هل يصلح أن يقال ينزل بذاته إلى سماء الدنيا، وحال الحديث المروى في ذلك.
524. بعض الطوائف ترى أنه لا يمكن إلا أحد القولين القول بالنزول وخلو العرش أو القول بأنه ما ثم نزول.
525. جمهور أهل الحديث يقولون لا يخلو منه العرش وهو المأثور عن الأئمة المعروفين بالسنة.
526. فصل وقد تأول قوم من المنتسبين إلى السنة حديث النزول والمجىء ونحو ذلك وذكروا عن أحمد فى تأويل ذلك روايتين.
527. طرد ابن عقيل ذلك فى غير هذه الصفة، اختلاف قول ابن عقيل فى التأويل.
528. حكى الغزالى أن أحمد تأول ثلاثة أشياء (1) (( الحجر الأسود يمين الله فى الأرض )) (2) (( إن قلوب العباد بين أصبعين )) (3) ((إني لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن)) وهذه الحكاية كذب.
529. نقل حنبل هو سبب النزاع بين أصحاب أحمد هل تأول ذلك اختلافهم فى توجيه قوله.
530. معنى مجىء البقرة وآل عمران كأنهما غيايتان، هل يقلب الله الأعمال جواهر.
531 ابن الجوزى جعل التأويل رواية عن أحمد واعتمدها فى تفسيره، والمتواتر عن أحمد يناقضها.
532. صفحة 400
533. صفحة 401
534. الذين ذكروا عن أحمد تأويل النزول ونحوه لهم قولان، ما كذب على مالك فى ذلك.
535 اختلف أصحاب أحمد وغيرهم فى النزول ونحوه هل هو بحركة وانتقال ؟..
536. صفحة 402
537. صفحة 436
538. تأول هؤلاء وبعض أهل العربية معنى استوى إلى السماء والنزول والمجىء بالقصد ومنهم ابن قتيبة.
539. تقرير العلو والرد على الحلولية معنى ( وهو معكم ) وأبيات ابن أبى الصلت ما فى الإنجيل من إثبات العلو.
540. لا يكيف نزول الله، النزول منا يكون بمعنيين.
541. الخائضون بالتأويل يتشبثون بألفاظ محرفة أو مغلوطة عن بعض الأئمة كما تأولوا قول الأوزاعى.
542. زعم القاضى أن قوله ( سبحانه ) ليس تنزيها عن اتخاذ الولد.
543. مذهب الكلابية والأشعرية ومن تبعهم فى الرضا والغضب والفرح والضحك والكلام وسائر ما يتعلق بمشيئة الله و قدرته.
544. هؤلاء ينكرون على من يقول آيات الصفات وأحاديث الصفات ويقولون الإضافات.
545 ليس شىء من هذه الأقوال منقولا عن السلف، شاهد ذلك.
546. صفحة 412
547. صفحة 413
548 معرفة مراد الرسول والصحابة هو أصل العلم، كثير ممن يذكر مذهب السلف يظن أنه لا يعلم أحد معانى الصفات.
549. صفحة 413
550. صفحة 414
551. إذا كان النافى للنزول نافيا للعلو وتأول ذلك بنزول أمره ورحمته أجيب بستة أوجه.
552 الله هو الذى ينادى يوم القيامة.
553. صفحة 417
554. صفحة 418
555. الجواب عن قول المعترض أن الليل يختلف باختلاف البلدان والفصول بأنواع (1).
556. للناس ثلاثة أقوال : منهم من يقول هو فوق العرش وليس بجسم ومنهم من يقول : وهو جسم ومنهم من يقول ولا أقول جسم ولا ليس بجسم ومنهم من يستفصل عن الجسم.
557. معنى الجسم فى اللغة وعند أهل الكلام والرد على من غلط على أهل اللغة.
558 ما يراد بلفظ التركيب والتحيز، تعليل المعطلة بذلك، هؤلاء ينازعون فى ثلاث مقامات الأول.
559. صفحة 419
560. صفحة 426
561. صفحة 435
562. أصل قول النفاة مبنى على أصلين المقدمة الأولى، الثانية.
563 من يزعم أن الله لم يحدث جواهر وإنما يحدث أعراضا فيها، المعاد عند هؤلاء.
564. صفحة 424
565. صفحة 425
566 من أثبت الصفات كان عندهم مجسما والأجسام عندهم متماثلة منع المقدمتين.
567. صفحة 425
568. صفحة 426
569 الأحد والصمد ينفيان التمثيل والتجزئة.
570. صفحة 426
571. صفحة 427
572 أساليب النفاة فى نقل الناس إلى التعطيل، من قال إن الله جسم ؟ المراد بالجسم عندهم، إطلاق الجسم على الله نفيا أو إثباتا بدعة.
573. صفحة 428
574. صفحة 429
575. صفحة 430
576. صفحة 434
577. صفحة 435
578. منع إطلاق لفظ الجبر نفيا وإثباتا، كلام الأئمة فى ذلك.
579 السلف لا يردون البدعة ببدعة ويراعون لفظ القرآن والحديث.
580. صفحة 429
581. صفحة 432
582. أقوال أهل البدع تتضمن تكذيب كثير مما جاء به الرسول بيان مراد أهل البدع بألفاظهم مما يسلم به المؤمن من الوقوع فيها.
583 حقيقة مذهب النفاة أنما يوصف به الرب لا يعقل منه إلا ما يعقل فى قليل من المخلوقات، اليهود وصفت الله بالنقائص.
584. صفحة 434
585. صفحة 435
586. من الناس من يقول ينزل وليس بجسم، ومنهم من يقول وهو جسم، ومنهم من لا ينفى الجسم ولا يثبته.
587. هنا طريقان الأول أن هذه الأمور توصف بها الأجسام والأعراض الثانى أن الروح والملائكة توصف بذلك
588 يشبه بعض الناس نزول الروح إلى القبر بشعاع الشمس وهو غلط.
589. صفحة 438
590. صفحة 439
591. أحاديث فى صعود الروح والملائكة وعودها وأنه ليس مثل صعود البدن ونزوله فصفات البارى ونزوله أولى وأعظم.
592. تفسير النشأة الثانية، القولان فى آية ( فيمسك التى قضى عليها الموت ).
593. سبب صدق الرؤيا وكذبها، وسبب النسيان.
594 الحركة أنواع، من قال إن الجواهر المفردة تنتقل فقد غلط، الأجسام تنتقل ألوانها، حركة الروح.
595. صفحة 458
596. صفحة 459
597 قرب الله لا يستلزم خلو ذاته من العرش قربه من موسى حين كلمه من الشجرة.
598. صفحة 459
599. صفحة 460
600. تفسير : ( أن بورك من فى النار ) ( نودى من شاطئ الواد الأيمن )، ناداه ذلك الوقت تأويل النداء عند الكلابية.
601 فى بعض الإسرائيليات قربه تعالى من أيوب وغيره من الأنبياء، أحاديث فى القرب.
602. صفحة 464
603. صفحة 465
604 قرب الله من العباد إذا تقربوا إليه من ينكر هذا القرب، قرب الله إلى قلوب العارفين، غلط من جعل ذلك حلول الذات في العابد.
605. صفحة 465
606. صفحة 466
607. تقريب العباد إلى ذاته، دنو الرب نفسه وتقربه من بعض عباده من أنكر ذلك.
608. كثير من الناس لا يهتدى لتناقض النفاة، الجواب عما احتج به من قال إن ثلث الليل يختلف باختلاف البلاد، وتأوّل حديث النزول.
609 بين ابتداء المعمورة ومنتهاها مائة وثمانون درجة، المعمور من الأرض، حركة الفلك على ذلك دولابية، وعلى القطبين رحاوية، وعلى المعمور من الأرض حمائلية.
610. صفحة 468
611. صفحة 469
612. صفحة 473
613 الفلك مستدير، ينبسط نور الشمس على مائة وثمانين درجة .
614. صفحة 469
615. صفحة 470
616 أصح الروايات إذا بقى ثلث الليل الآخر، إن صحت الروايات الأخر فالنزول ثلاثة أنواع، لفظ الليل والنهار إذا أطلق في كلام الشارع وإذا قال نصف النهار.
617. صفحة 470
618. صفحة 471
619 ما منتهى الليل فى قوله إذا بقى ثلث الليل وقوله وقت العشاء إلى نصف الليل أو إلى ثلث الليل.
620. صفحة 471
621. صفحة 472
622. يدوم النزول على أهل كل بلد مقدار سدس الزمان أو أكثر.
623. إبطال قول من زعم أنه يلزم من نزوله على أهل كل بلد فى ثلث ليلهم أن يكون دائما تحت العرش أو تحت السموات.
624. سئل بعض الجهال عن كيفية السماوات حال نزوله فقال يرفعها ثم يضعها، الذين يتخيلون صفات الله كصفات أجسامهم منهم من تأول النصوص أو فوضها أو مثل.
625 نزول الله وقربه ليس مثل نزول أجسام العباد وقربها، يحاسب الله الخلق فى ساعة واحدة.
626. صفحة 478
627. صفحة 493
628 سعة علم الله وسمعه وبصره ورزقه وقدرته، وإجابته لكل من قرأ الفاتحة فى ساعة واحدة مع كثرة المصلين.
629. صفحة 479
630. صفحة 480
631. أدلة عظمة الله وصفاته وأن المخلوقات لا تحصره ولا تحيط به.
632. قول أبى طالب المكى إن شاء وسعه أدنى شىء وإن شاء لم يسعه شىء، كلامه فى العلو وغيره من الصفات، ما أصاب فيه من ذلك وما أخطأ.
633. أبو إسماعيل الأنصارى وقع فى كلامه شىء من الحلول، العام فى حق العارف.
634 بعض السالكين يظن أنه يرى الله بعينه، سبب ذلك.
635. صفحة 489
636. صفحة 490
637 مذهب أهل السنة أن الله لا يراه أحد بعينيه فى الدنيا حتى موسى، وتنازعوا فى نبينا.
638. صفحة 490
639. صفحة 492
640. الجنيد إمام هدى، أنكر ابن عربى كلام الجنيد لأنه يخالف مذهبه.
641. أسماء الله المطلقة لا يجب أن تتعلق بكل موجود المراد بقوله : ونحن أقرب إليه، قرب ملائكته، ضعف قول من قال بالعلم والقدرة.
642. المعية وأقوال السلف فى معناها ومقتضاها.
643 معنى الأسماء الأربعة فى قوله : ( هو الأول... ) ليس معنى الباطن القريب، لا يدل لفظ المعية على قرب إحدى الذاتين من الأخرى ولا اختلاطها بها.
644. صفحة 498
645. صفحة 499
646. قرب الله بنفسه ما اتفق عليه من أنواع القرب وما اختلف فيه، معنى (( من تقرب إلى شبرا.. )) وقوله (( لا يزال عبدي يتقرب إلى... )).
647. غلط من زعم أن القرآن يسمع من الله نفسه وهو الذى يقرؤه بنفسه عند قراءة كل قارئ.
648 تفسير القرب والوجه بأن الأشياء معدومة إلا بالله خطأ.
649. صفحة 513
650. صفحة 514
651. اختلف النظار فى معنى افتقار الأشياء إلى الله هل هو الحدوث أو الإمكان، فقر الأشياء إلى الله لازم لها.
652. معنى الباطن والحق، بطلان إلهية غير الله.
653. فصل إذا عرف تنزيه الرب عن صفات النقص فيجب إثبات أفعاله.
654. آثار وأقوال العلماء فى الاستواء.
655. خطأ من فسر استوى إلى السماء بمعنى عمد إلى خلقها.
656. إن قيل إذا كان لا يزال عاليا على المخلوقات فكيف يقال ارتفع إلى السماء أو علا على العرش ؟ هل سبق أن استوى على العرش قبل خلق السماوات والأرض؟.
657. مما يسهل إمكان النزول مع أنه على العرش عروج الروح إلى السماء وهى لم تفارق البدن وحال الميت فى قبره وصعود الملائكة ونزولها.
658. هل يقعد الميت فى قبره عند السؤال ؟ بعض الأبدان لا يأكلها التراب.
659 هل رأى النبى ليلة المعراج أرواح الأنبياء أو أجسامهم.
660. صفحة 526
661. صفحة 527
662. فصل نزاع الناس فى معنى حديث النزول ناشئ عن أصلين.
663. الحجة المشهورة لهؤلاء قولهم لو كانت أفعاله قديمة للزم قدم المخلوق ولو كان حادثا للزم قيام الحوادث بالرب وإن لم تقم به فهو محال وقولهم الخلق الحادث يفتقر إلى خلق آخر وذلك يفضى إلى التسلسل.
664 يسمى كلام الله حديثا وحادثا وهل يسمى محدثا ؟ سبب هجر الإمام أحمد للمحاسبى، رجوع الحارث.
665. صفحة 532
666. صفحة 534
667 للقائلين بأن الخلق غير المخلوق وأن الخلق حادث ثلاثة أجوبة.
668. صفحة 534
669. صفحة 535
670 الفعل والحركة من لوازم حياة الله، التسلسل فى الآثار غير ممتنع الممتنع التسلسل فى المؤثرين.
671. صفحة 535
672. صفحة 537
673. الأصل الثانى الذى تبنى عليه أفعال الرب اللازمة والمتعدية.
674. مذهب السلف، مذهب النفاة، الكلابية يقولون ليست صفاته أعراضا ويقولون لو قامت به الحوادث للزم ألا يخلو منها وإذا لم يخل منها فهو حادث من نازعهم في المقدمتين دليل دوام نوع الحوادث.
675 تفسير ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً ) ظن أهل الكلام أن معنى كونه خالقا أنه لم يزل معطلا عن الكلام والفعل ثم أحدث ذلك.
676. صفحة 538
677. صفحة 539
678. صفحة 552
679. صفحة 553
680. ولذلك لا يحكون فى كتبهم إلا قولين أحدهما ما تقدم والثانى قول الدهرية.
681 القائلون بقدم العالم ينكرون الصانع، أول من قال من الفلاسفة بقدم العالم أرسطو، حقيقة مذهبه وأصحابه، وابن سينا وأمثاله.
682. صفحة 539
683. صفحة 540
684 أهل الكلام يرون أن معرفة الرسول متوقفة على قولهم لو قامت به الحوادث إلخ، أصيب أهل الكلام بتأويل ما ورد في النزول وغيره لأجل ذلك، ولأجله أنكرت الجهمية الصفات والرؤية وقالوا القرآن مخلوق وقالوا بفناء الجنة والنار.
685. صفحة 541
686. صفحة 542
687. جواب الناس لهم.
688 الذين علموا أن هذا الطريق مبتدع ضربان (1) (2).
689. صفحة 543
690. صفحة 544
691. المتكلمون لم ينصروا الإسلام ولا كسروا أعداءه بل أفسدوا حقيقته على من اتبعهم، واعتدوا على من نازعهم، وكانوا سببا في إظهار قول الفلاسفة بقدم العالم وإنكار الرسالة.
692. حقيقة مذهب الفلاسفة فى الله وفى الرسالة والرسل، حكم هؤلاء.
693. دعوى أهل الكلام أن طريقتهم هى طريقة إبراهيم حيث قال ( لا أحب الأفلين ) معنى هذه الآية.
694 دين الكلدانيين والكشدانيين والصابئين المشركين وفلاسفة اليونان.
695. صفحة 541
696. صفحة 549
697 أكثر أهل الأرض مقرون بالصانع كقوم إبراهيم وإنما شركهم فى العبادة.
698. صفحة 549
699. صفحة 550
700 ابن سينا وأمثاله من الملاحدة فسروا الأفول بالإمكان.. تفسير الغزالى للكواكب والشمس والقمر أشد تحريفا.
701. صفحة 551
702. صفحة 552
703 الجهمية والرافضة فتحوا للباطنية والصوفية باب التحريف، من تفسير هؤلاء للقرآن.
704. صفحة 551
705. صفحة 552
706 بعض التفسير يكون معناه صحيحا وإن لم يكن هو المراد من اللفظ، وبعضه من باب القياس والاعتبار، أمثلة.
707. صفحة 551
708. صفحة 552
709. لم يكن للمتكلمين عز إلا فى دولة المأمون لما أدخلوه فى القول بخلق القرآن وألقوا إليه حججهم.
710. قصة المحنة فى خلق القرآن وثبات الإمام أحمد ودفعه حججهم.
711. لما اشتهر أن الجهمية معطلة كثر رد الطوائف عليهم بالقرآن والحديث والآثار تارة ، وبالكلام الحق تارة ، وبالباطل تارة.
712 ممن انتدب للرد عليهم ابن كلاب، مرتبته فى العلم والدين، افتراء المعتزلة عليه وعلى الأشعرى، كثير ممن ذم الأشعري وابن كلاب يوافقهما.
713. صفحة 555
714. صفحة 556
715. لم يهتد ابن كلاب لما رد على الجهمية لفساد أصل الكلام الذى ابتدعوه فى الإسلام، بل وافقهم عليه.
716. فرح المحاسبى والقلانسى والأشعرى وغيرهم بطريقة ابن كلاب وكسروا بها من سورة المعتزلة والجهمية.
717. شرعت الباطنية تظهر قولها فى سنة (220) وطمعت الفلاسفة فى تغيير الملة.
718 الباقلانى ممن كشف أسرار الباطنية وهم يحتجون بحجج أرسطو.
719. صفحة 558
720. صفحة 559
721 يدعى المتكلمون أن القادر المختار يرجح أحد المتماثلين على الآخر بلا سبب غير القدرة عند طائفة والمشيئة عند أخرى وبالعلة الفلسفية.
722. صفحة 559
723. صفحة 560
724 مما احتج به أهل الكلام امتناع وجود حوادث لا أول لها، بيان الناس لفساد هذه الحجة.
725. صفحة 560
726. صفحة 561
727. الرازى ينصر حجة المتكلمين وينقضها فى بعض كتبه، سبب ذلك.
728 اعتراف الرازى فى آخر عمره وهل كان معذورا، الحيرة تغلب على الآمدى فى عامة الأصول الكبار.
729. صفحة 562
730. صفحة 563
731. ما يجاب به أرسطو وأتباعه الذين رأوا دوام الفاعلية ولوازمها فاستدلوا بذلك على قدم الأفلاك والحركة.
732. أهل الملل متفقون على أن الله خلق السماوات والأرض فى ستة أيام من مادة وهى بخار الماء.
733 ما يعلمه العقلاء من جميع الأمم يبطل قول المتكلمين والدهرية وينصر ما جاء به الرسول، إيضاح ذلك.
734. صفحة 564
735. صفحة 565
736 هل يوصف الله بالحركة، الحركة جنس تحته أنواع الحركة عند المتكلمين والممثلة والفلاسفة وأهل اللغة، هل تكون الحركة في الأعراض أيضاً ؟
737. صفحة 565
738. صفحة 575
739. صفحة 576
740. الفرح، والغضب، والحزن، والحركة، والسكون، الطمأنينة التى توصف بها النفس، معنى الريب، واليقين، والعشق والصبابة، تفسير الآيات.
741 معنى لا حول ولا قوة إلا بالله.
742. صفحة 574
743. صفحة 575
744 من وصف الله بالحركة معنى أو لفظا أو معنى ولفظا.
745. صفحة 577
746. صفحة 578
747. لفظ العلو والفوقية والنزول يقتضى علو ذاته فوق العرش، أدلة ذلك.
748 العلو والظهور، والأولية والآخرية، والبطون : من صفات الله اللازمة.
749. صفحة 581
750. صفحة 582
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية