logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 1

تكبير / تصغير
سابق           تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. خطبة شيخ الإسلام .
2. قاعدة فى الجماعة والفرقة وسبب ذلك ونتيجته .
3. تفسير اّيات وصية الله كقوله شرع لكم من الدين . بيان ماشرع لنا .
4. تفرق أهل الكتاب كان بعد مجىء العلم وكان كبراً وحسداً وكذلك هو فى هذه الأمة . التفرق بعد الاجتهاد إلخ .
5. أمر الله بطهارة القلب وطهارة البدن .
6. سبب الاجتماع والألفة . والفرقة . ونتيجتهما .
7. قاعدة فى توحيد الإلهية وإخلاص العمل والوجه لله .
8. عبادة الله وحده هى قلب رحى الدين بيان ذلك بتسعة أوجه .
9. مقدمة تتضمن أن كل مخلوق محتاج إلى جلب ما ينفعه ودفع مايضره .
10. الوجه الأول يجب أن يكون الله هو المقصود وهو المعين على المطلوب وما سواه هو المكروه وهو المعين على دفع المكروه . من تفسير إياك نعبد وإياك نستعين . معنى الرب والإله .
11 الثانى أن الله خلق الخلق للعبادة . حاجة الخلق إلى الله فى عبادتهم إياه ولذتهم .
12. صفحة 23
13. صفحة 28
14. الإقرار بتوحيد الربوبية وحده لا يدخل الرجل فى الإسلام .
15. حق الله على العباد .
16. مفسدة عبادة غير الله أعظم من مفسدة الالتذاذ بالطعام المسموم .
17. تفسير القيوم . هذا الوجه مبنى على أصلين . الإيمان بالله غذاء الإنسان ولذته فى الدنيا .
18. ليست عبادة الله تكليفاً ومشقة وإن وقعا تبعا .
19. الأصل الثانى اللذة فى الآخرة برؤيته . حجج فى إثباتها .
20. الثالث ليس عند المخلوق نفع ولا ضر إلا بإذن الله . ما يقتضيه هذا الوجه .
21. تعلق العبد بما سوى الله مضرة عليه .
22. الخامس توكله على المخلوق يوجب الضرر عليه من جهته .
23. السادس الرب كريم مع غناه عن المخلوق . الخلق لا يحسنون إلى العباد إلا لحظوظهم منهم .
24. السابع غالب الخلق يطلبون حاجاتهم بك وإن كان ضرراً عليك .
25. الثامن والتاسع الخلق لا يقدرون على دفع الضرر عنك ولا جلب المنفعة لك إلا بإذنه .
26. فصل فى مجمل ما تقدم .
27. فصل يتضمن مقدمة لتفسير إياك نعبد وإياك نستعين . حاصلها أن كل نفس لا بد لها من شىء تطمئن إليه هو إلهها وتعتمد عليه . والمستعان والمراد على قسمين .
28. ينقسم الناس فى العبادة والاستعانة إلى أربعة أقسام .
29. فصل فى وجوب اختصاص الخالق بالعبادة .
30. نعمه على العبد وكمال غناه وجوده وكماله تعالى فى نفسه .
31. فصل والعبد كلما كان أذل لله كان أعز وإن افتقر إلى الخلق فالأمر بالعكس .
32. الناس ثلاثة أصناف ظالم وعادل ومحسن .
33 كل مخلوق فقير بالذات إلى الله .
34. صفحة 42
35. صفحة 46
36. لفظ العبد فى القرآن .
37. تفسير وله أسلم من فى السموات الآية ونظائرها .
38. الفرق بين دلالة الآيات على الخالق ودلالة قياسى التمثيل والشمول .
39. الفطر تعرف الخالق بدون استدلال .
40. طريق إثبات الخالق عند المتفلسفة .
41. فصل والسعادة فى معاملة الخلق .
42. ما يخلص العبد من الشرك وظلم الخلق وظلم نفسه .
43. شرح حديث إنما هى أربع .
44. صلاح القلوب بعبادة الله وفسادها بتأله غيره .
45. تفسير إنما ذلكم الشيطان ونقد قول من قال وأخاف من لا يخافك .
46. تفسير (وكأين من نبى قاتل معهُ ربيون) .
47. فصل قال الله اهدنا الصراط المستقيم إلى آخر السورة .
48. بعض من انحرف عن الصراط المستقيم . نعت النبى فى القرآن بالعبودية وتحقيق الرسول لمعناها .
49. الغلو وقع فى بعض ضلال الشيعة وجهال المتصوفة .
50. حقوق الأنبياء على الخلق.
51. حق الله.
52. أصناف العبادات.
53. الشهادتان أول الواجبات . الفرق بين المشروع والممنوع . الخارج عن الشريعة لا يفرق بينهما .
54. فصل فى أن لا يسأل العبد إلا الله . ما يسوغ أن يسأل العبد من غيره .
55. (فصل) العبادات مبناها على الشرع والاتباع .
56. لايجب الوفاء بالنذر لغير الله . النذر لا يجلب منفعه .
57. ما تفعله الشياطين لأوليائها . كرامات الأولياء .
58. ما يلزم الحاج .
59. فصل فى جماع الحسنات و السيئات . إخلاص الدين لله أصل العدل. الشرك أعظم الظلم .
60. تفسير:(قل أمر ربى بالقسط) .
61. اعلم رحمك الله أن الشرك بالله أعظم ذنب .
62. الله هو المستحق للعبادة لذاته وغيره لا يصلح أن يكون إلهاً .
63. من جمع بين مشهد الأمر الشرعى ومشهد الأمر الكونى ومن غاب عن أحدهما .
64. تقسيم الشرك إلى نوعين. حقيقة الشرك فى الربوبية والإلهية وكيفية التخلص من الثانى .
65. الشرك الخفى . والمحبة لله . ومع الله . طريق التخلص من آفات الشرك .
66. محركات القلوب إلى الله الحب والخوف والرجاء. ما يبعثها فى القلب .
67. فصل ذكر الله عن إبراهيم أنه قال: (وكيف أخاف ما أشركتم) .
68. أنواع الشرك ثلاثة .
69. أربع مقاصد حسنة فى ترك قبول أموال الناس .
70. أربع مقاصد فاسدة فى ترك قبولها . تفصيل فى مسألة القبول .
71. سئل عمن قال : يجوز الاستغاثة بالنبى .
72. معنى الاستغاثة، ما يجوز طلبه من المخلوق .
73. الاستشفاع والتوسل .
74. ما تقول السادة فيمن يقول لا يستغاث برسول الله .
75. شفاعات الرسول فى الآخرة .
76. الاستشفاع به فى حياته .
77. التوسل به بعد موته . من قال لا يدعى إلا الله فهو مصيب .
78. حكم المعانى والعبارات الواردة فى الكتاب والسنة وغيرهما نفيا وإثباتا. معنى الغياث والمغيث وهل هو من أسماء الله ؟ .
79. الفرق بين الداعى والمستغيث، الاستغاثة والقسم بصفات الله .
80. التفصيل فى الاستغاثة، ومن خالف الكتاب والسنة .
81. سمى الله آلهة المشركين شفعاء وشركاء، نفى الشفاعة إلى آخره. تفسير : (قل أدعوا الَّذين زعمتم) .
82. فصل فى الشفاعة المنفية .
83. احتجاج الخوارج على نفى الشفاعة، ثبوت أنواع من الشفاعة .
84. لا تكون الشفاعة إلا بعد الإذن و الرضا .
85. نفى الخلة .
86. سئل عن رجلين قال أحدهما لا بد لنا من واسطة .
87. إن أراد فى تبليغ أمر الله .
88. وإن أراد أنه لا بد من واسطة نسأله جلب المنافع .
89 إن أثبت الوسائط بين الله وبين خلقه كالحجاب إلخ .
90. صفحة 126
91. صفحة 134
92. صفحة 135
93. الفروق التى بين الخالق والمخلوق .
94 حقيقة شرك المشركين .
95. صفحة 129
96. صفحة 135
97. لا شفاعة فى المشركين ولا يجوز الدعاء لهم بالمغفرة . لا تكون شفاعة للموحدين إلا بعد الإذن والرضا .
98 بحث فى الأسباب .
99. صفحة 131
100. صفحة 138
101. دعاء المسلمين بعضهم لبعض .
102. طلب الرسول من الأمة أن يدعوا له ليس من باب سؤالهم .
103. استحباب سؤال الرجل من أخيه الدعاء والتفصيل فى ذلك، النعمة بالإيمان والطاعة . هل نعم الدنيا بدون الدين نعمة .
104. بين الله التوحيد وحسم مواد الشرك وكذلك الرسول .
105. الشريعة جاءت بتحصيل المصالح .
106. قال السائل: إن الله يسمع الدعاء بواسطة محمد .
107. سئل هل يجوز التوسل بالنبى . وجوابه نحو ما تقدم .
108. خطبة الكتاب .
109. الوسيلة إلى الله هى الإيمان به وطاعته وهى فرض على كل مسلم وانظر (ص 247) .
110. شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ودعاؤه إنما ينتفع بهما من شفع له ودعا له .
111. لفظ ((التوسل)) فى عرف الصحابة ( وانظر 344، 242- 246).
112. نهى الله نبيه صلى الله عليه وسلم عن الاستغفار لعمه وأبيه لأن الإيمان شرط للمغفرة .
113. الكفار يتفاضلون فى الكفر كما يتفاضل أهل الإيمان فى الإيمان .
114. انتفاع العباد بالشفاعة والدعاء، موقوف على شروط وله موانع .
115. استغفار إبراهيم لأبيه الكافر، ثم براءته منه، والله لا يغفر أن يشرك به .
116. حديث ((استأذنت ربى أن استغفر لأمى فلم يأذن لى)) وحديث ((إن أبى وأباك فى النار)) .
117. حديث (( يا فاطمة بنت محمد ...لا أغنى عنك من الله شيئاً )) .
118. شفاعة النبى صلى الله عليه وسلم لأهل الذنوب من أمته متفق عليها، وأنكرها أهل البدع من الخوارج والمعتزلة وما احتج به المنكرون للشفاعة (وانظر ص317).
119. جواب أهل السنة على شبهة منكرى الشفاعة .
120. استشفاع المشركين بتماثيل الصالحين وقبورهم (وانظر 158، 164، 166 ) .
121. لفظ ((التوسل)) يراد به ثلاثة أمور (وانظر ص199) .
122. التوحيد هو أصل الدين الذى لا يقبل الله ديناً غيره (وانظرص189، 310، 332، 365 ) .
123. المشركون جعلوا مع الله آلهة أخرى مقرين بأنها مخلوقة .
124. قولهم فى تلبيتهم (( لبيك لاشريك لك، إلاشريكا هو لك )) .
125. المشركون صنفان: قوم نوح، وقوم إبراهيم
126. تصور الشياطين بصور الآدميين وإضلالهم للناس ( انظر 168 - 169 )
127. قولهم: يا سيدى جرجس، ياستى الحنونة مريم ...أنا فى حسبك .
128. دعاء الصالحين بعد موتهم أعظم أنواع الشرك (انظرص 169) .
129. من تعبد بعباد ليست واجبة ولا مستحبة وهو يعتقدها واجبة أو مستحبة فهو ضال .
130. لا نص عن الأئمة الأربعة باستحباب سؤال النبى صلى الله عليه وسلم عند قبره (وانظرص 166، 195 ،229، 238، 241) .
131. كل بدعة ليست واجبة ولا مستحبة فهى بدعة سيئة وضلالة باتفاق المسلمين .
132. قول ابن مسعود: خط لنا النبى صلى الله عليه وسلم خطاً وخط خطوطاً عن يمينه وشماله وقال : (( هذا سبيل الله، وهذه سبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه )) .
133. حديث (( لا تتخذوا القبور مساجد فإنى أنهاكم عن ذلك )) وحديث ((لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )) (وانظر ص 303- 304 ).
134. الفعل إذا كان يفضى إلى مفسدة وليس فيه مصلحة راجحة ينهى عنه .
135. زيارة القبور على وجهين، وبيان الزيارة الشرعية .
136. قول النبى صلى الله عليه وسلم وفعله عند زيارته قبر أمه (وانظر ص146) .
137. بيان زيارة القبور البدعية (وانظرص136) .
138. ود وسواع ويغوث ويعوق ونسر كانوا من صلحاء قوم نوح، فلما ماتوا عكفوا على قبورهم وصوروا تماثيلهم ثم عبدوهم .
139. رأى الملاحدة الفلاسفة فى زيارة القبور ذكره ابن سينا والكتب المضنون بها على غير أهلها المنحولة للغزالى (وانظر ص245) .
140. الرد على ملاحدة الفلاسفة فيما ذهبوا إليه من اتصال الأرواح .
141. الاستعاذة من الشيطان أو تصور الشياطين للناس .(وانظر ص157) .
142. الشياطين تأتى الأنبياء لتفسد عليهم عبادتهم فكيف من هم دون الأنبياء .
143. انتصار الشيخ عبد القادر الجيلانى على الشيطان .
144. الشخص لايكون فى مكانين فى حالة واحدة .
145. رأى أهل الجاهلية فيما يكون من الشيطان فى مواضع الشرك .
146. الاستدلال على الولاية بما لا يدل عليها .
147. الولاية إيمان وتقوى، والكرامة من الله ثمرتهما .
148. الذين يدعون غير الله كالذين يدعون الكواكب ويتخذون الملائكة أربابا .
149. إذا لم يشرع دعاء الملائكة لم يشرع دعاء من مات من الصالحين .
150. سؤال الخلق محرم فى الأصل، لكنه أبيح للضرورة، وتركه توكلا على الله أفضل .
151. الوصية النبوية لحبر الأمة ابن عباس .
152. الكلمة العظيمة التى أسرها النبى صلى الله عليه وسلم لطائفة من أصحابه حين بايعوه.
153. كان الصحابة يسقط السوط من يد أحدهم فلا يقول لأحد ناولنى إياه .
154. حديث الثناء على الذين (( لايسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون )) .
155. كان النبى صلى الله عليه وسلم يرقى نفسه وغيره . ولم يكن يسترقى .
156. قال جبريل للنبى صلى الله عليه وسلم: هل من حاجة ؟ فقال: (( أما إليك فلا )) .
157. دعاء المسلم لأخيه حسن مأمور به .
158. من السؤال ما لايكون مأمورا به - والمسئول مأمور بإجابة السائل، وقد يكون السؤال منهيا عنه. وإن كان المسئول مأمورا بالإجابة .
159. الصديق وأكابر الصحابة لم يكونوا يسألون النبى صلى الله عليه وسلم أن يدعو لهم، وكانوا يطلبون منه أن يدعو للمسلمين، والشواهد على ذلك من الوقائع .
160. الصديق هو الذي نزلت فيه آية (وسيجنبها الأتقى...) والمقارنة بين الصديق وبين زيد بن حارثة وعلى بن أبى طالب فى معنى ( وما لأحد عنده من نعمة تجزى ) الدعاء جزاءه ومن الجزاء طلب الدعاء .
161. الإسلام مبنى على أصلين: عبادة الله وحده، وأن نعبده بما شرعه (وانظرص154، 310، 332) .
162. لما كان النبى صلى الله عليه وسلم يصلى إلى بيت المقدس كانت صلاته إليه من الإسلام، فلما أمر بالتوجه إلى الكعبة صار العدول عنها إلى الصخرة خروجا عن دين الإسلام .
163. سؤال المخلوقين فيه ثلاثة مفاسد : الافتقار إلى غير الله (وهو من نوع الشرك ). وإيذاء المسئول (وهو من نوع ظلم الخلق) والذل لغير الله (وهو ظلم النفس) .
164. حديث ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه )) .(وانظر ص328) .
165. طلب النبى صلى الله عليه وسلم من أمته الصلاة عليه طلب أمر وترغيب وليس بطلب سؤال .
166. حديث (( سلوا الله لى الوسيلة)) . (وانظر ص327) .
167. قوله صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب (( لا تنسنا يا أخى من دعائك )) .
168. سؤال الميت ليس بمشروع : لا واجب، ولامستحب، ولامباح .
169. الشريعة إنما تأمر بالمصالح الخالصة أو الراجحة (وانظر ص264 - 265) .
170. مالم يشرع من العبادات المبتدعة فيه شرك وظلم وإساءة وفساد .
171. الصراط المستقيم : فعل ما أمر، وترك ما حظر، والتصديق بما أخبر .
172. قول سفيان بن عيينة : من فسد من علمائنا فيه شبه من اليهود، ومن فسد من عبادنا فيه شبه من النصارى .
173. لفظ ((الوسيلة)) و ((التوسل )) فيه إجمال، واشتباه . (انظر ص153) .
174. التوسل بالنبى صلى الله عليه وسلم توسل بدعائه فى حياته، وبشفاعته فى الآخرة لمن أذن الله له .
175. مسألة الله بخلقه لا تجوز، ولا ينبغى لأحد أن يدعو الله إلا به .
176. لأن أحلف بالله كاذبا أهون من أن أحلف بغير بالله صادقا .
177. باء السبب وباء القسم. وحديث: ((إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره)) .
178. الفرق بين الإقسام بالله والسؤال بالله .
179. سؤال الله بأسمائه وصفاته .
180. السؤال بباء السبب: ((أسألك بأن لك الحمد )). (وانظر ص345) .
181. السؤال بالأعمال الصالحة كسؤال الثلاثة الذين أووا إلى الغار.
182. سؤال الله بالإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم ومحبته وطاعته .
183. هل للمخلوق حق على الخالق؟
184. قول الله لداود: (( وأى حق لآبائك على ؟)) (وانظر ص346) .
185. الفارق بين المخلوق والخالق .
186. قول قتادة: إن الله لم يأمر الناس بما أمرهم به لحاجته إليهم، بل أمرهم بما ينفعهم .
187. العمل لا يقابل الجزاء وإن كان سبباً للجزاء .
188. ما أوجبه الله على نفسه بحكمته وفضله ورحمته .
189. السؤال بالحق الذى أوجبه الله للعباد .
190. العوام إذا سألوا الله بنبيه يريدون ذات النبى صلى الله عليه وسلم لا الإيمان به (وانظر ص344) .
191. السؤال بحق الرحم وحديث (( الرحم شجنة من الرحمن)) .
192. دعاء عمر فى الاستسقاء المشهور عام الرمادة .
193. توسل معاوية بيزيد بن الأسود الجرشى (انظر ص314) .
194. الحكاية المكذوبة على مالك فى الاستشفاع بالقبر (انظر ص353) .
195. إجلال السلف للنبى صلى الله عليه وسلم .
196. تجريح سند هذه الحكاية من أساسه .
197. قول الأئمة: إذا سلم الرجل على النبى صلى الله عليه وسلم وأراد أن يدعو لنفسه فإنه يستقبل القبلة ويدعو فى المسجد، ولا يستقبل القبر ويدعو لنفسه، وعند أصحاب أبي حنيفة لا يستقبل القبر وقت السلام عليه أيضاً .
198. قول مالك : ليس يلزم من دخل المسجد وخرج – من أهل المدينة – الوقوف بالقبر فإنما ذلك للغرباء .
199. حديث: ((اللهم لا تجعل قبرى وثناً يعبد)) وكراهة مالك إطالة القيام عند السلام .
200. أحاديث زيارة القبر الشريف كلها ضعيفة .
201. حكم السفر لزيارة القبور .
202. الزيارة الشرعية، والزيارة البدعية ( وانظر ص 303 ) .
203. الحديث الصحيح: ((ما بين (بيتى) ومنبرى روضة من رياض الجنة )) .
204. لو كان نص الحديث (( ما بين قبرى ومنبرى)) ما تنازعوا فى موضع دفنه .
205. من قصد قبور الصالحين للصلاة والدعاء عندها فقد قصد نفس الحرام الذى سدّ الله ورسوله ذريعته، وهذا بخلاف السلام المشروع (وانظر ص166، 167) .
206. حديث: (( صلّوا على حيثما كنتم فإنّ صلاتكم تبلغنى )) .
207. بقية نقد الحكاية المكذوبة على مالك .
208. لو كان طلب دعائه وشفاعته عند قبره مشروعاً لكان الصحابة أعلم بذلك وأسبق إليه .
209. لغة الصحابة التى كان يخاطبهم بها النبى صلى الله عليه وسلّم وعادتهم فى الكلام .( وانظر ص 143، 243، 344) .
210. مغالطات الإسماعيلية وملاحدة المتكلمة والمتصوّفة فى اختراع المصطلحات .
211. تأويل الألفاظ الشرعية وتحريفها .
212. حديث : ((أول ماخلق الله العقل)) باطل .
213. تأويل (( اللوح المحفوظ )) و (( القلم )) و (( الملكوت )) و (( الشفاعة )) فى (( المضنون به على غير أهله)) (انظر ص 167) .
214. لفظ ((القديم )) فى القرآن خلاف ((الحديث)) .
215. أمثلة لبعض ألفاظ الشرع وما دخل عليها من تغيير لغة الرسول وأصحابه .
216. المنقول عن السلف يحتاج إلى معرفة ثبوت لفظه ومعرفة دلالته .
217. الوسيلة الشرعية هى التقرب إلى الله بطاعته (انظر ص143) .
218. مسند أحمد ليس فيه راو يتعمد الكذب . والصحابة لم يتعمد أحد منهم الكذب على النبى صلى الله عليه وسلم .
219. لم يعرف تعمد الكذب في التابعين من أهل الحرمين والشام والبصرة. بخلاف الشيعة فإن الكذب معروف فيهم .
220. الأحاديث المنكرة التى تروى في الفضائل والمناقب .
221. أقسام الحديث قبل الترمذى ثم فى اصطلاح الترمذى .
222. أحاديث السؤال بالمخلوقين واهية وموضوعة .
223. أحدها يرويه عبدالملك بن هارون بن عنترة الشيعى الكذاب (انظر ص299) .
224. وحديث عبدالرحمن بن زيد بن أسلم رواه الحاكم وأنكروه عليه .
225. درجات كتب الحديث فى الصحة .
226. الحديث الذى رواه الحاكم (فى ص 254) من جنس الإسرائيليات .
227. حديث يرويه موسى بن عبدالرحمن الصنعانى وهو من الكذابين .
228. المصنفون فى فضائل الأوقات والأمكنة والأشخاص يروون الصحيح والضعيف .
229. أمثلة أخرى للأحاديث المنكرة والضعيفة .
230. قول سفيان الثورى فى رواى أحد تلك الأحاديث : إنه كذاب .
231. حكايات الذين يتلقون الأدعية من الرؤيا فى المنام .
232. بعض يقصد الدعاء عند الأوثان والكنائس .
233. لا يجوز أن يكون الشىء واجباً أو مستحبا إلا بدليل شرعى، وما ليس بواجب ولا مستحب فليس بعبادة .
234. حديث الأعمى الذي دعا له النبى صلى الله عليه وسلم . فرد الله عليه بصره هو من التوسل بدعائه .
235. الوجوه التى روى منها حديث الأعمى: منها ماهو صحيح ومنها ما هوضعيف . قد يكون الراوى حافظاً لما يرويه عن شيخ غير حافظ لما يرويه عن آخر .
236. نقد حديث الطبرانى عن حادث وقع فى خلافة ذى النورين .
237. الاعتبار برواية الصحابى لا بما فهمه، إذا خالف فهمه روايته .
238. مذهب عمر وأكابر الصحابة متابعة النبى صلى الله عليه وسلم فيما فعله على وجه العبادة والتخصيص، كتقبيل الحجر الأسود والصلاة خلف مقام إبراهيم، وكان ابن عمر يتابع حتى فيما فعله صلى الله عليه وسلم بحكم الاتفاق ولم يقصده، كسيره في مواضع سير النبي صلى الله علي وسلم. وصبه فضل مائه على شجرة صب عليها النبي صلى الله عليه وسلم فضل مائه.
239. المتابعة فى السنة أبلغ من المتابعة فى صورة العمل .
240. مثال لما يسوغ فيه اجتهاد الصحابة .
241. ليس لغير النبى صلى الله عليه وسلم أن يسن للمسلمين ولا أن يشرع .
242. متى يكون قول الصحابى حجة ؟ .
243. القسم الثالث ممّا يسمى ((توسلا)) .
244. سؤال الله بسبب لا يناسب إجابة الدعاء .
245. النقل عمن ليس قوله حجة .
246. أحكام الإقسام على الله بشىء من مخلوقاته .
247. شبهة من يقول أنا أسأله بمعظم دون معظم من المخلوقات .
248. نحن مأمورون بالطاعة لله والرسول، ومنهيون عن الخشية والتقوى إلا لله وحده، فإن الله لم يجعل لأحد من المخلوقين أن يقسم به أو يتوكل عليه أو يخشى أو يتقى ( وانظر ص 306) .
249. آية (ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن لهُ) .
250. ( وكانواْ من قبل يستفتحون على الذين كفرواْ ) نزلت فى يهود المدينة والأوس والخزرج كما روت الأنصار، ولم تنزل فى يهود خيبر وعرب غطفان كما روى عبدالملك بن هارون الشيعي الكذاب (وانظر ص 253) .
251. اليهود كانو دائماً مغلوبين مع العرب، لذلك كان بعضهم يحالف فريقاً وبعضهم يحالف فريقاً آخر، ليتمكنوا من استغلال الفريقين.
252. اليهود ضربت عليهم الذلة منذ قتلوا يحيى بن زكريا وغيره من الأنبياء .
253. نهى النبى صلى الله عليه وسلم أن يتخذ قبره مسجداً، وأن يتخذ عيداً (وانظر ص163) .
254. حديث: (( إنه لايستغاث بى وإنما يستغاث بالله )) (وانظر ص329) .
255. حديث: (( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد )) (وانظر ص238) .
256. لو حلف حالف بحق المخلوقين لم ينعقد يمينه .
257. قول إبراهيم فى محاجة قومه: ( وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ... فأى الفريقين أحق بالأمن ) .
258. آيتا: ( حسبنا الله ) و ( حسبك الله ) .
259. جعل الهدى فى قلوب العباد هو إلى الله لا إلى الرسول .
260. التوسل بالعمل الصالح على وجهين، والتوسل بدعاء النبى صلى الله عليه وسلم وشفاعته على وجهين .
261. الأصل الأول فى دين الإسلام تحقيق الشهادتين (وانظر ص154، 189، 333) .
262. الأصل الثانى أن لا نعبد الله إلا بما شرعه من واجب أو مستحب (وانظر ص333) .
263. فتوى شيخ الإسلام وهو بمصر سنة 711 هـ فى التوسل بالنبى صلى الله عليه وسلم .
264. مقارنة استغاثة الصحابة بالنبى صلى الله عليه وسلم لما أجدبوا على عهده و استغاثة عمر ومن معه من الصحابة فى عام الرمادة بالعباس و استغاثة معاوية والصحابة من أهل الشام بيزيد ابن الأسود الجرشي ( وانظر ص 223 ، 224 ) .
265. ضلالة ملاحدة وحدة الوجود فى استشفاعهم بالله إلى النبى صلى الله عليه وسلم.
266. الشافع سائل لا تجب طاعته فى الشفاعة وإن كان عظيما .
267. قول بريرة (( أتأمرنى؟ )) وقول النبى صلى الله عليه وسلم ((إنما أنا شافع )) لأن طاعة أمره صلى الله عليه واجبة بخلاف شفاعته .
268. كثير من أهل البدع والخوارج والمعتزلة أنكروا الشفاعة لأهل الكبائر (وانظر ص149) .
269. حديث: (( إذا سألتم الله فاسألوه بجاهى )) مكذوب على النبى صلى الله عليه وسلم (وانظر ص346) .
270. جاه المخلوق عند الخالق ليس كجاه المخلوق عند المخلوق .
271. أحاديث النهى عن اتخاذ القبور مساجد مستفيضة .
272. حديث الأعمى مبنى على أن الرسول دعا له وأن الأعمى توسل بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم (وانظرص222، 265، 285، 310) .
273. لو كان التوسل به حيا وميتاً سواء لم يعدلوا عن التوسل به.
274. الفرق بين إهداء الثواب للوالدين وإهدائه للنبى صلى الله عليه وسلم .
275. دعاء الغائب للغائب أعظم إجابة من دعاء الحاضر لأنه أكمل إخلاصاً .
276. حديث: (( إنه لا يستغاث بى وإنما يستغاث بالله )) وتقدم في ص303 .
277. الشفاعة التى لا تغنى شيئاً، وشفاعة الشفيع بإذن الله .
278. الأصلان العظيمان : أن لا نعبد إلا الله، ولا نعبده إلا بما شرع (وانظر ص154، 165، 189، 310) .
279. قول الفضيل بن عياض : العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يقبل، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصاً لم يقبل حتى يكون خالصاً صواباً .
280. حديث (( من أحدث فى أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) .
281. العبادات مبناها على التوقيف .
282. (( أعوذ بكلمات الله التامات )) استعاذة بكلام الله وهو من صفاته .
283. السؤال بالمخلوق هو سؤال بسبب لا يقتضى حصول المطلوب .
284. اّية ( واتقوا الله الذى تساءلون به والأرحام ) .
285. دعاء ((اللهم إنى أسألك بحق السائلين عليك )) .
286. العامة إذا سألوا الله بنبيه يخرجون عن المعنى الشرعى (وانظر ص221) .
287. الإسرائيليات يعتضد بها ولا يعتمد عليها .
288. الحى يطلب منه ما يقدر عليه، والغائب والميت لا يطلب منهما شىء .
289. الرب يقسم بما شاء من مخلوقاته، وليس لنا أن نقسم عليه إلا به .
290. ينبغى للخلق أن يدعوا بالأدعية الشرعية المأثورة .
291. قول العزّ بن عبد السلام فى فتاويه لا يجوز أن يتوسّل إلى الله بأحد من خلقه .
292. بعض أحاديث الترغيب في الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم .
293. الأدعية البدعية على ثلاث مراتب .
294. إذا سلم الرجل على النبى صلى الله عليه وسلم وأراد الدعاء لنفسه يستقبل القبلة .
295. عود إلى الحكاية المكذوبة على مالك وتقدم نقدها من ص227 إلى 247 .
296. ما يجوز من سؤال الحى لا يجوز سؤاله الميت لأنه يفضى إلى الشرك ولأن الميت انقطع عنه التكليف .
297. بيت النبى صلى الله عليه وسلم كان يجوز أن يجعل مسجدا فى حياته فلما دفن فيه صار حراما .
298. كان مالك يكره أن يقول الرجل زرت قبر الرسول صلى الله عليه وسلم .
299. حديث : (( إذا أعيتكم الأمور فاستعينوا بأهل القبور )) مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
300. فى التوراة أن موسى نهى بنى إسرائيل عن دعاء الأموات .
301. حديث: (( إنا معشر الأنبياء ديننا واحد )) .
302. ما لا يجوز فى حق أشرف الخلق وعند قبره أولى أن لا يجوز عند قبور غيره .
303. تمثل الشياطين بصورة المشايخ .
304. آية : (وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن ) .
305. حيث يقوى الإيمان والتوحيد وتظهر آثار النبوة تضعف الأحوال الشيطانية .
306. قوم فيهم عبادة ودين مع نوع من جهل فتتلاعب بهم الشياطين.
307. حقيقة (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله )) (وانظر ص154، 189، 310، 333) .
308. الرسول واسطة بين الله وخلقه فى تبليغ أمره ونهيه .
309. موقف النبى صلى الله عليه وسلم من أصحابه إذا سألوه عن الأحكام .
310. وموقفه منهم إذا سألوه عن الله.
311. التوحيد القولى والتوحيد العملى.
312. قال الشيخ في قول القائل أسألك بحق السائلين عليك، ما معنى هذا الحديث.
313. ولما كان الشيخ فى قاعة الترسيم. مناظرته الرهبان فى دعاء غير الله.
314. سئل عمن يقبل الأرض هل يأثم و التفصيل فى ذلك.
315. سئل عن النهوض والقيام الذى يعتاده الناس.
316. ((فصل)) فى الانحناء عند التحية.
317. ((فصل)) كان المشركون يعبّدون أنفسهم وأولادهم لغير الله.
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

?? ?????????

  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article
  • random article random article

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2019 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية