الرئيسة
تطبيق آيباد/آيفون
من نحن
حقوق النشر
الدعم الفني
اتصل بنا
مجموع الفتاوى 17
تكبير
/
تصغير
تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1.
سورة الإخلاص.
2.
(( جواب أهل العلم والإيمان أن قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن )) .
3.
نص السؤال، وما ورد فى فضل هذه السورة وسورة ( قل يا أيها الكافرون ) ( والمعوذتين ) .
4 فصل هل كلام الله بعضه أفضل من بعض ؟ وما معنى كون ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن وما سبب ذلك وما ورد فيه عن السلف والعلماء.
5.
صفحة 9
6.
صفحة 73
7 القرآن أفضل من التوراة والإنجيل مع أن الجميع كلام الله .
8.
صفحة 11
9.
صفحة 12
10.
قراءة الفاتحة فى الصلاة وفضلها .
11 مس المصحف، ( واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم ) .
12.
صفحة 12
13.
صفحة 13
14.
صفحة 18
15.
صفحة 19
16.
( نحن نقص عليك أحسن القصص ) وهل هذه القصة أفضل من قصص موسى ونوح والمسيح وإبراهيم وغيرهم ( لقد كان في قصصهم عبرة لأولى الألباب ) الآيات.
17.
أفضل أنواع الصبر، حديث (( لا يقضى الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له )) .
18 ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم – إلى – ولم يصروا على ما فعلوا ).
19.
صفحة 29
20.
صفحة 30
21 ( كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء ) .
22.
صفحة 30
23.
صفحة 31
24 صبر أولى العزم أكمل من صبر يوسف .
25.
صفحة 31
26.
صفحة 32
27 ( والله أنبتكم من الأرض نباتا ) ( على ءاثارهما قصصا ) .
28.
صفحة 33
29.
صفحة 34
30 هل التلاوة هى المتلو والقراءة هى المقروء ؟ ( إن علينا جمعه وقرءانه ).
31.
صفحة 34
32.
صفحة 38
33 ( وسئل القرية ) ( وفجرنا خلالهما نهرا ) .
34.
صفحة 37
35.
صفحة 38
36 ( الله نزل أحسن الحديث ) الآية .
37.
صفحة 39
38.
صفحة 40
39 (أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم) ما فعل عمر وابن مسعود بكتب الروم وبمن نسخ كتاب دانيال.
40.
صفحة 41
41.
صفحة 42
42 ( ومهيمنا عليه ) ( المهيمن ) .
43.
صفحة 43
44.
صفحة 45
45 ما احتوى عليه القرآن من العلوم، ونسبة علوم العلماء والناس إليه، السبب فى أن هذه الأمة لم تحتج إلى رسول آخر ولا كتاب غير القرآن.
46.
صفحة 45
47.
صفحة 46
48 ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ) وهل تنسخ السنة القرآن .
49.
صفحة 46
50.
صفحة 53
51.
صفحة 54
52.
صفحة 68
53.
صفحة 69
54.
صفحة 78
55.
صفحة 95
56 فضل آية الكرسى .
57.
صفحة 50
58.
صفحة 51
59 اشتهر القول بإنكار تفاضل كلام الله بعد ظهور مذهب الجهمية .
60.
صفحة 53
61.
صفحة 75
62.
صفحة 76
63 الكلابية والسالمية ومن وافقهم يرون أن التفاضل لا يصح إلا على مذهب الجهمية والمعتزلة، قول الكلابية والسالمية في كلام الله.
64.
صفحة 53
65.
صفحة 69
66.
صفحة 147
67 فصل يتفاضل القرآن بالنسبة إلى المخبر عنه وبالنسبة إلى المأمور به .
68.
صفحة 57
69.
صفحة 66
70.
صفحة 78
71.
صفحة 79
72.
صفحة 169
73.
هل تتفاضل أنواع الإيجاب والتحريم ؟
74.
هل تتفاضل صفات الله أيضا ؟
75.
الفرق بين الإرادة الكونية والإرادة الشرعية خطأ من نظر إلى إحداهما دون الأخرى .
76.
الطائفة الثانية تقول : إن كلام الله لا يفضل بعضه على بعض، ولهم فى تأويل نصوصها قولان .
77.
السلف يرون تفاضل صفات الله .
78 اعتراف النفاة بأن المثبتة أولى بالسلامة والنجاة منهم .
79.
صفحة 79
80.
صفحة 80
81.
غاية ما يستدل به من لا يرى التفاضل .
82.
قول أهل السنة فى كلام الله وفى القرآن وأقوال أهل البدع فيهما
83.
فصل فى النصوص والآثار فى تفضيل بعض كلام الله وبعض صفاته على بعض وتوجيه الدلالة منها .
84.
(( معنى (( وأعوذ بك منك )) (( وكلتا يديه يمين )) (( والشر ليس إليك )).
85 من أدلة إثبات الحكمة قوله ( ما خلقناهما إلا بالحق ) ونحوها .
86.
صفحة 95
87.
صفحة 96
88.
صفحة 99
89 ( فاصفح الصفح الجميل * إن ربك هو الخلاق العليم ) .
90.
صفحة 95
91.
صفحة 96
92.
لا عذر لأحد بالقدر، العبد مأمور بالتقوى والصبر والتوبة والاستغفار .
93.
(( فحج آدم موسى )).
94 الناس فى باب خلق الله وأمره ومحبته لذلك ورضاه ورحمته على طرفين ووسط، اللام فى نحو قوله ( خلق لكم ) و ( بما عملوا ) عندهم.
95.
صفحة 99
96.
صفحة 100
97 فصل فى بيان وجه كون (( سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن ))، وهل ثوابها بقدر ثواب ثلث القرآن وإذا كان كذلك فما وجه قراءة سائر القرآن؟
98.
صفحة 101
99.
صفحة 111
100.
صفحة 134
101.
صفحة 168
102 القرآن ثلاثة أقسام .
103.
صفحة 103
104.
صفحة 104
105 لا تعرف الذات ولا توجد بدون الأسماء وصفات الإثبات .
106.
صفحة 105
107.
صفحة 106
108.
سلب النقيضين أو أحدهما، القول بأنه وجود مطلق أو بشرط.
109.
ما تضمنته (قل هو الله أحد) من إثبات صفات الكمال ونفى جميع صفات النقص .
110 قراءة النبى لسورتى الإخلاص وآيتى آل عمران فى ركعتى الفجر والطواف .
111.
صفحة 107
112.
صفحة 108
113.
النفى فى آية الكرسى ونحوها يتضمن إثباتا .
114.
((جواهر القرآن)) للغزالى نقد المؤلف لبعض ما فيه وبيان عذره .
115.
(إن الذين آمنوا والذين هادوا) الآية .
116.
( إن فى ذلك لآيات للمتوسمين – وإنها لبسبيل مقيم ) ؟
117.
رأى القاضى والمازرى فى كونها تعدل ثلثه، ونقده .
118 هل يخص بالأمر والنهى ما يخصه لا لسبب ولا حكمة ؟
119.
صفحة 127
120.
صفحة 128
121 قول من قال يضعف لقارئها مقدار ما يعطاه قارئ ثلث القرآن بلا تضعيف .
122.
صفحة 128
123.
صفحة 129
124.
لا يلزم من كون ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن أنها أفضل من الفاتحة ولا أنه يكتفى بتلاوتها ثلاث مرات عن تلاوة القرآن.
125.
كره السلف أن تقرأ إذا قرأ القرآن كله إلا مرة واحدة .
126 التكبير المأثور عن ابن كثير ليس مسندا عن النبى .
127.
صفحة 130
128.
صفحة 131
129.
أشرف العلوم وأنفعها .
130 عدل الشيء قد يكون من جنسه وقد يكون من غير جنسه.
131.
صفحة 131
132.
صفحة 132
133.
صفحة 136
134 لا تكون النوافل قربة إلا بعد التقرب بالفرائض خلافا للاتحادية .
135.
صفحة 133
136.
صفحة 134
137.
الذين أشكل عليهم كونها تعدل ثلث القرآن لهم مأخذان
138 فضل العبادات تختلف باختلاف حال العابد، القراءة بتدبر أفضل من كثرتها بلا تدبر .
139.
صفحة 139
140.
صفحة 140
141 التفاضل فى صفات الله وأسمائه إنما يعقل إذا كانت متعددة كما هو مذهب أهل السنة، الرد على من قال ليست صفاته إلا سلبية أو إضافية.
142.
صفحة 140
143.
صفحة 156
144.
كل نفى فى القرآن يتضمن إثباتا، سر مجيء التعريف فى اسم ( الصمد ) دون ( أحد ) .
145 الحكمة فى أن الله لا يقبل العمل إذا كان فيه شرك، محبة الموحدين لله أكمل من محبة المشركين له .
146.
صفحة 145
147.
صفحة 146
148 ( وويل للمشركين * الذين لا يؤتون الزكاة ) .
149.
صفحة 145
150.
صفحة 146
151.
أصل مذهب المعطلة أنهم يصفون الله بما لم يقم به أو بما لم يوجد ويقولون هذه إضافات لا صفات .
152.
غلط من ظن أن إضافة الروح كإضافة الكلام والقدرة، الفرق بين ما يضاف إلى الله إضافة وصف وإضافة ملك .
153 ( ونفخت فيه من روحى ) ( فأرسلنا إليها روحنا ) .
154.
صفحة 151
155.
صفحة 152
156.
ما نقل ابن بطال عن الأشعرى وغيره وعن أهل السنة فى نفى تفاضل القرآن .
157.
حسن مناظرة أحمد لمن قال له ما تقول فى القرآن أهو الله أو غيره ؟
158.
هل يقال الصفة هى الموصوف أو غيره أو هى الذات أو زائدة عليها ؟ لفظ الذات .
159 الذين يمنعون أن يكون بعض كلام الله أفضل من بعض لهم مأخذان.
160.
صفحة 162
161.
صفحة 163
162 أقوال المنتسبين إلى السنة فى القرآن وكلام الله بعد محنة أحمد، كثير ممن يحكى أقوال الناس لا يعرف قول السلف.
163.
صفحة 165
164.
صفحة 204
165.
صفحة 205
166.
قول الجهمية والمعتزلة : القديم لا يتعدد، وقد يجعلون الصفة هى الأخرى والصفة هى الموصوف .
167.
( نأت بخير منها ) .
168 إن قيل نسلم تخصيص بعض كلامه من الثواب والأحكام بما لا يشركه فيه غيره لكن نقول ذلك بمحض المشيئة وهذا قول السلف؟
169.
صفحة 172
170.
صفحة 104
171.
صفحة 205
172 قول القدرية والجهمية فى قدرة العبد .
173.
صفحة 172
174.
صفحة 173
175.
الظلم الذى نزهه عنه القدرية والعدل الذى وصفوه به .
176.
نفى الجهم الحكمة والرحمة والأسباب بناء على أنه ما ثم إلا إرادة محضة، إبطال ذلك، من وافقه على قوله مع انتسابه إلى السنة يتناقض.
177 هل ما تستخبثه العرب يكون حراما ؟
178.
صفحة 178
179.
صفحة 179
180 الحكمة فى تحريم أكل لحوم السباع والدم المسفوح وشرب الخمر وفى تحليل ما حلل من المطاعم .
181.
صفحة 179
182.
صفحة 180
183 ( ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم ) ( لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ).
184.
صفحة 180
185.
صفحة 181
186.
فى المأمورات من الصفات الحسنة ما يناسب الأمر بها والمنهى عنه بالعكس .
187.
( ما ننسخ من آية ) .
188.
آيات التوحيد أفضل من غيرها .
189 سبب نزول ( قل هو الله أحد ).
190.
صفحة 191
191.
صفحة 192
192 متى نزلت آية الكرسى، وسورة الحديد.
193.
صفحة 192
194.
صفحة 193
195.
فصل الناس فى مقام حكمة الأمر والنهى وحسن المأمور به وقبح المنهى عنه على ثلاثة أصناف .
196.
( فلما أسلما وتله للجبين ) الآية حديث (( الأبرص والأقرع والأعمى )) -
197.
( سئل عن قول العلماء فى تفسير قول النبى (( سورة الإخلاص )) و (( أنها تعدل ثلث القرآن )).
198.
الكلام نوعان خبر وإنشاء إلخ .
199.
هل للرجل أن يكتفى بهذه السورة عن سائر القرآن ؟
200.
هل بعض القرآن أفضل من بعض ؟ .
201 هل تتفاضل صفات الله ؟
202.
صفحة 209
203.
صفحة 211
204.
صفحة 212
205.
((سئل عمن يقرأ القرآن هل يقرأ سورة الإخلاص مرة أو ثلاثا )) .
206.
( تفسير سورة الإخلاص ).
207 أقوال السلف وأهل اللغة وأهل الكلام فى تفسير ( الصمد ) .
208.
صفحة 214
209.
صفحة 224
210.
صفحة 225
211 سبب نزول هذه السورة .
212.
صفحة 215
213.
صفحة 221
214.
اشتقاق الصمد يشهد للقولين، الاشتقاق الأكبر، والأوسط، والأصغر.
215 (وسيدا وحصورا ) (( اعرف عفاصها )) .
216.
صفحة 226
217.
صفحة 227
218.
اشتقاق الصوم .
219.
( وعلى الله قصد السبيل ) ( إن علينا للهدى ) ( صراط على ) .
220 بحث فى معنيى الاشتقاق وهل الفعل مشتق من المصدر أو بالعكس .
221.
صفحة 231
222.
صفحة 232
223 اشتقاق الصبر ( إن الإنسان خلق هلوعا ) الآية ( لا يزال بنيانهم الذى بنوا ريبة فى قلوبهم ) .
224.
صفحة 233
225.
صفحة 234
226.
فصل فى إدخال اللام فى ( الصمد ) دون الأحد .
227.
ابتداء خلق السموات والأرض كان فى يوم الأحد، حديث (( خلق الله التربة يوم السبت )) .
228 (ولم يكن له كفوا أحد)
229.
صفحة 238
230.
صفحة 239
231 قول بعض السلف فى( الصمد ) هو الذى لا يخرج منه شىء لا يعنون به أنه لا يتكلم .
232.
صفحة 239
233.
صفحة 240
234.
( لم يلد ولم يولد ).
235 ( أفرءيتم النار التى تورون ) ( وضرب لنا مثلا ) الآيات .
236.
صفحة 241
237.
صفحة 242
238.
هل يحدث الله أجسام الحيوان والنبات والمعدن والمطر والنار أم لا يحدث إلا الأعراض فى الأجسام ؟
239.
من قال بأن الأجسام مركبة من الجواهر المنفردة وأن الأجسام متماثلة ومن أنكر الجوهر الفرد .
240.
ضعف الطرق التى ذكرها الرازى فى إ ثبات الصانع وتقصيرهم فى الصحيح منها .
241.
قولهم فى المعاد مبنى على قولهم فى ابتداء الخلق وكان سببا لإنكار الفلاسفة للمعاد .
242.
مصادر الرازى فى مباحثه فى أصول الدين .
243 الأجسام تنقلب من حال إلى حال كالنار وآدم والثمر والنطفة إلخ، هل تطهر النجاسة بالاستحالة ؟
244.
صفحة 247
245.
صفحة 258
246.
( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين * ثم جعلناه نطفة ) الآيات .
247.
( الذى جعل لكم من الشجر الأخضر نارا ) .
248 كيفية إعادة الأبدان فى الآخرة، ليست الأبدان فى الآخرة مماثلة لهذه الأبدان .
249.
صفحة 249
250.
صفحة 257
251 ( كما بدأنا أول خلق نعيده ) تشبيه إعادة الناس بإحياء الأرض فى آيات .
252.
صفحة 249
253.
صفحة 250
254.
البدء والإعادة المذكوران فى القرآن ومعناهما .
255.
( على أن يخلق مثلهم ) ( نبدل أمثالكم )
256.
البئر العادية .
257.
كيفية تحول الغذاء فى المعدة إلى دم إلخ . إذا أكل إنسان إنسانا فكيف إعادة الثانى .
258 فصل التوالد لا بد له من أصلين، الرد على النصارى .
259.
صفحة 261
260.
صفحة 262
261.
صفحة 266
262 خلق المسيح من أصلين، هل كان النفخ بعد خلقه مضغة ( فأرسلنا إليها روحنا ) ( بروح القدس ) ( وروح منه )
263.
صفحة 262
264.
صفحة 282
265 ( ثم استوى إلى السماء وهى دخان ).
266.
صفحة 265
267.
صفحة 266
268.
هل الأعراض متولدة كالشبع والرى، هل يسمى خلق آدم وخلق حواء منه تولدا .
269.
فصل ما نزه الله نفسه عنه فى نحو قوله ( لم يلد ولم يولد ) يعم جميع الأنواع التى تذكر عن بعض الأمم فى هذا الباب.
270.
( وجعلوا له من عباده جزءا ).
271.
( وجعلوا لله شركاء الجن ) الآية قيل نزلت فى الزنادقة الذين قالوا : إن الله خالق النور والناس والدواب والأنعام، وإبليس خالق الظلمة والسباع والحيات والعقارب.
272 ( وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ) ( وخرقوا له بنين وبنات ) .
273.
صفحة 271
274.
صفحة 272
275 فصل فى نفى قول بعض العرب إن الملائكة بنات الله وقول النصارى المسيح ابن الله وقول اليهود عزير ابن الله.
276.
صفحة 272
277.
صفحة 273
278.
هل صح عن بعض العرب أنه قال إن الله صاهر الجن .
279.
أقوال النصارى فى المسيح واختلافهم وبيان فساد أقوالهم .
280.
( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ) ( ثالث ثلاثة )
281.
( إن مثل عيسى عند الله ) الآية ( ذلك عيسى ابن مريم ) الآية .
282.
( وأيدناه بروح القدس ) .
283.
فصل فى إبطال قول الفلاسفة بأن العالم صدر عن علة موجبة بذاته وأنه صدر عنه عقل ثم عقل إلى عشرة عقول وتسعة أنفس إلخ.
284.
قولهم الواحد لا يصدر عنه إلا واحد إلخ جعلهم كل صفة هى الأخرى إلخ ..
285 دعوى الفلاسفة التولد العقلى أعظم استحالة وكفرا من قول النصارى ومشركى العرب .
286.
صفحة 290
287.
صفحة 291
288 نهى النبى عن مشابهة فارس والروم يدل على أن مشابهة اليونانيين والهند المشركين أعظم وهم الذين ابتلى المسلمون بعلومهم.
289.
صفحة 291
290.
صفحة 292
291 مشركوا العرب واليهود والنصارى يقرون بأن الله خلق السموات والأرض وبالملائكة والجن بخلاف المتفلسفة .
292.
صفحة 293
293.
صفحة 294
294 العرب وأهل الكتاب يدعون الله ويقرون بأنه يسمع الدعاء ويجيبه بخلاف المتفلسفة مع إنكارهم للمعاد
295.
صفحة 293
296.
صفحة 294
297 المتفلسفة لا يقرون بأن للبشر ابتداء أولهم آدم مع إنكارهم لمشيئة الله وقدرته .
298.
صفحة 294
299.
صفحة 295
300.
غاية ما عند ابن رشد وملاحدة الصوفية أن وجود البارى شرط فى وجود العالم لا فاعلا له .
301 فصل احتج بعض أهل الكلام بهذه السورة على أن الله جسم كما احتج بها من نفى التجسيم، الرد على الطائفتين.
302.
صفحة 296
303.
صفحة 297
304.
بحث فى التركيب .
305 قولهم إثبات الصفات يقتضى التجسيم .
306.
صفحة 298
307.
صفحة 299
308 الذين ناظروا أحمد فى خلق القرآن ليسوا كلهم معتزلة، قصة المناظرة وهل كان أحمد جاهلا بمقاصدهم ؟ واعتصامه بالسنة.
309.
صفحة 299
310.
صفحة 312
311.
النفاة ينفون الجسم ليتوصلوا به إلى نفى الصفات .
312 لفظ الجسم ونحوه لا ينفى ولا يثبت إلا بعد الاستفسار عن معناه.
313.
صفحة 304
314.
صفحة 305
315.
سر كراهة السلف والأئمة للكلام المحدث .
316 أهل البدع جعلوا بدعهم أصلا محكما وما جاء به الرسول متشابها فتأولوه أو فوضوه بخلاف أهل الحق .
317.
صفحة 306
318.
صفحة 444
319.
صفحة 448
320 متى يجوز أن يقال فى بعض الآيات هو متشابه ومشكل .
321.
صفحة 307
322.
صفحة 308
323.
من لم تبلغه الرسالة فى الدنيا يبعث إليه رسول فى القيامة .
324.
سبب وقوع الفتن والأهواء والفجور فى الناس وسبب ارتفاع ذلك عنهم .
325 لفظ الجسم والجوهر ونحوهما ألفاظ مبتدعة .
326.
صفحة 312
327.
صفحة 313
328 الجسم فى اللغة وعند أهل الكلام وهل هو مركب ؟
329.
صفحة 313
330.
صفحة 320
331 الجوهر الفرد والهيولى والصورة، وهل الأجسام متماثلة ؟
332.
صفحة 315
333.
صفحة 320
334.
صفحة 328
335.
صفحة 329
336.
من قال إن الله جسم أو ليس بجسم سئل عن مراده.
337 (( قل هو الله أحد )) دلت على نوعى التنزيه وإثبات جميع صفات الكمال.
338.
صفحة 325
339.
صفحة 326
340 كل ما اختص به العبد فهو من النقائص بخلاف ما يوصف به العبد ويوصف به الرب على ما يليق به.
341.
صفحة 325
342.
صفحة 326
343 النزاع فى لفظ التحيز والجهة ونحو ذلك .
344.
صفحة 326
345.
صفحة 327
346 من يذهب من المتكلمين إلى قدم الجواهر العقلية وحدوث الأجسام ويقول سبب حدوثها حدوث تصورات النفس .
347.
صفحة 327
348.
صفحة 328
349 ما تثبته الفلاسفة من الجواهر العقلية والكليات لا حقيقة له .
350.
صفحة 328
351.
صفحة 329
352 (( العلة الأولى )) و (( الفلسفة العلياء )) و(( الحكمة الأولى )) التى يثبتها الفلاسفة .
353.
صفحة 329
354.
صفحة 330
355.
الناموس عندهم، من عرف النبوات منهم يظن أنها من جنس نواميسهم .
356 أرسطو وأتباعه لا يعرفون الله ولا الملائكة والأنبياء والكتب والرسل والمعاد وإنما يعرفون العلوم الطبيعية.
357.
صفحة 330
358.
صفحة 331
359.
قدماء اليونان مشركون سحرة، سبب عنايتهم بعلم الهيئة، عبادتهم الكواكب، آخر ملوكهم .
360.
المسيح أبطل الشرك الذى كانوا عليه .
361.
قسطنطين وأتباعه ابتدعوا الصلاة إلى الشرق .
362.
أرسطو كان وزيرا للإسكندر المقدونى لا لذى القرنين ، السد من وراء الصين
363 الملائكة الذين أخبر الله بهم ليسوا عشرة ولا تسعة إلخ خلاف المتكلمين فى تحيز الملائكة والموجودات .
364.
صفحة 332
365.
صفحة 338
366.
صفحة 339
367.
صفحة 345
368 قد يحتج ملاحدة المسلمين على إثبات العقول والنفوس وغير ذلك من مذاهب الفلاسفة بحديث (( أول ما خلق الله العقل )) وهو موضوع كما قد يحتج لذلك الغزالى.
369.
صفحة 333
370.
صفحة 334
371 الفلاسفة أصابوا فى استدارة الأفلاك وأخطأ من خالفهم من المتكلمين.
372.
صفحة 334
373.
صفحة 335
374.
المناظرات بين المتكلمين والفلاسفة دولا، المتكلمون أعلم بالعقليات الإلهية والكلية وأقرب إلى الشرعيات من الفلاسفة.
375.
علم الفلاسفة محصور فى الحسيات وبعض لوازمها بخلاف الغيبيات حال أتباعهم إذا سمعوا ما أخبرت به الأنبياء عن العرش والكرسي ونحو ذلك.
376 ليس فى علم الطب ما ينفى وجود الجن، ابن سينا وأمثاله فى العلوم الإلهية خير من سلفه .
377.
صفحة 336
378.
صفحة 337
379 سبب دخول فلسفة اليونان وإلحادهم على أهل الملل، أصول مذهب العبيديين وملاحدة الصوفية .
380.
صفحة 337
381.
صفحة 338
382 المتفلسفة لا يثبتون إلا كليات فى الذهن .
383.
صفحة 339
384.
صفحة 340
385.
كل قائم بنفسه يمكن رؤيته ؟ وهل يقال : ويمكن أن يحس بالحواس الخمس .
386.
هل الروح جسم أو عرض، المجردات والمفارقات عند الفلاسفة .
387 الجسم، من جعل الملائكة والأرواح ليست جسما بالمعنى اللغوى فقد أصاب ورب العالمين أولى .
388.
صفحة 342
389.
صفحة 343
390.
المتحيز فى اللغة وفى اصطلاح المتكلمين وهل هو مركب أيضا وهل يقال : إن العالم وما فوق العالم والروح ورب العالمين متحيز؟.
391.
سبب حيرة المتكلمين فى أصول الدين .
392.
قول الفلاسفة فى النفس الناطقة والتحقيق فى مسألة الروح وفى إثبات الصفات مع عدم التكييف .
393.
تقسيم صاحب المحصل للموجودات ليس حاصرا .
394 فصل كل من أراد نفى شىء مما أثبته الله لنفسه يسمى ذلك تركيبا وتأليفا ويجعل نفيه من تمام التوحيد ومسمى الأحد و الصمد ويسمون أنفسهم الموحدين.
395.
صفحة 351
396.
صفحة 352
397 يحتاج المسلمون إلى معرفة كلام الله ورسوله ومرادهما وإلى ما قاله الصحابة والتابعون فى ذلك وأن يجعل هو الأصل، لا ألفاظ أهل البدع.
398.
صفحة 353
399.
صفحة 343
400.
صفحة 345
401.
الفلاسفة يقولون : خطاب الرسول من باب التخييل إلخ . والمتكلمون يقولون : أراد من الناس التأويل إلخ وطائفة ثالثة تجهل الرسول وأتباعه إلخ.
402.
كل طائفة تعتقد من الآراء ما يناقض القرآن تجعل ما خالفها من النصوص من المتشابه .
403.
زعم الغزالى ان الإمام أحمد يقول بالتأويل .
404.
التأويل فى لغة القرآن وعند السلف وعند المتأخرين أيضا .
405.
( هل ينظرون إلا تأويله ) ( إلا نبأتكما بتأويله ) .
406 ( وأحسن تأويلا ) هل بين التفسير والتأويل فرق ؟
407.
صفحة 366
408.
صفحة 426
409.
صفحة 427
410.
( لكل نبأ مستقر ) ( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم ) .
411 المحكم والمتشابه ( وأخر متشابهات ) بيان أحمد للمتشابه وهل كان السلف يعلمون معانيه، سبب نزول هذه الآية.
412.
صفحة 372
413.
صفحة 450
414.
معنى الاستواء، تفسير السلف له .
415.
( وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال ) ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة )
416 ( فينسخ الله ما يلقى الشيطان ) .
417.
صفحة 387
418.
صفحة 388
419.
لا يجوز أن يكون الله أنزل كلاما لا معنى له ولا أن الرسول وجميع الأمة لا يعلمون معناه .
420 الجاحظ، ابن قتيبة ومصنفاته .
421.
صفحة 391
422.
صفحة 392
423.
أقوال المتأخرين فى المتشابه وتناقضها .
424.
الواقف فى آية ( وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم ) .
425 ( والذين تبوءو الدار ) الآية.
426.
صفحة 392
427.
صفحة 393
428.
رواية ابن أبى نجيح عن مجاهد .
429 أقوال أهل اللغة فى المتشابه وتناقضها .
430.
صفحة 410
431.
صفحة 411
432.
( ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أمانى ) الآيات.
433 فصل كل ما يحتاج إليه الناس قد بينه الرسول يجب أن تعرض أقوال الناس عليه، العقل لا يخالف النقل .
434.
صفحة 443
435.
صفحة 444
436.
فصل والمعنى الصحيح الذى دل عليه نفى المثل والشريك قد دلت عليه هذه السورة .
437.
. قولهم الأحد والصمد هو الذى لا ينقسم إلخ ..
438.
اشتمال هذه السورة على أنواع التنزيه .
439.
أصل الشرك فى العالم كان من عبادة الصالحين أو تماثيلهم، ومنه ما كان من عبادة الكواكب والملائكة والجن.
440 تتصور الشياطين فى صور المعبودين وقد تجيب دعاءهم فيظنون ذلك كرامة .
441.
صفحة 454
442.
صفحة 465
443.
شرك العرب، وأول من غير من العرب دين إبراهيم .
444.
سد النبى وأصحابه وسائر العلماء أبواب الشرك بالمنع من اتخاذ القبور مساجد واتخاذها أعيادا وشد الرحل إليها إلخ.
445 ليس من متابعة الرسول الصلاة فى الموضع الذى صلى فيه اتفاقا، وإنما المتابعة .. والصلاة فى غار حراء .
446.
صفحة 466
447.
صفحة 475
448.
صفحة 496
449.
صلاة النبى فى المساجد المستجدة فى البيوت وغيرها، الحكمة فى أفضلية الصلاة فى المسجد العتيق .
450 (( لا تشد الرحال إلا إلى المساجد الثلاثة ))، قصد الصلاة فى مسجد قباء، زيارة قبور أهل البقيع وشهداء أحد.
451.
صفحة 468
452.
صفحة 475
453.
صفحة 476
454.
صلاته يوم الفتح وهل تستحب عند الفتح، وهل كانت صلاة الضحى من سننه الرواتب .
455 (ناشئة الليل) لباس الرسول وأكله .
456.
صفحة 474
457.
صفحة 475
458 التمسح بحيطان الكعبة وتقبيل شىء منها غير الحجر بدعة كمقام إبراهيم وغيره من المقامات .
459.
صفحة 476
460.
صفحة 477
461.
صفحة 482
462 لم يصل النبى بمسجد بمكة إلا المسجد الحرام ولم يقصد بقعة للعبادة غير المشاعر .
463.
صفحة 477
464.
صفحة 478
465.
لم يذهب الرسول ولا أحد من أصحابه إلى المكان الذى بايعه فيه الأنصار، كل مسجد بمكة وما حولها غير المسجد الحرام فهو محدث.
466.
القصر والجمع بمنى وعرفة ومزدلفة وغيرها .
467 لم يصل فى أسفاره جمعة ولا عيدا .
468.
صفحة 480
469.
صفحة 481
470 لا يصلى الجمعة فى مساجد القبائل ولا فى البيوت .
471.
صفحة 480
472.
صفحة 481
473 هل التحصيب سنة، الرمل فى الطواف والسعى ورمى الجمار . لا يطاف بالصخرة ولا غيرها .
474.
صفحة 481
475.
صفحة 482
476.
الحكمة فى تخصيص الكعبة بالطواف وغيره وتخصيص المشاعر بتلك العبادات .
477.
(( النسك )) من قبلنا لا يأكلون من القربان ولا من الغنائم .
478.
تحريم الذبح لغير الله وما سمى عليه غير اسم الله ( فإنها من تقوى القلوب ) .
479 احتجام الرسول وأمره بالحجامة، الحجامة فى البلاد الحارة .
480.
صفحة 486
481.
صفحة 487
482 ((شفاء أمتى فى ثلاث))
483.
صفحة 487
484.
صفحة 488
485.
سبب سرعة الهضم فى الشتاء وبرودة الماء فى باطن الأرض فى الصيف .
486 إذا كان الشىء شعارا للكفار ثم اعتاده المسلمون وكثر فيهم وكان أنفع لهم فهل يزول تحريمه كالقوس الفارسية وثياب الغيار والسواد.
487.
صفحة 487
488.
صفحة 488
489 ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) الآية .
490.
صفحة 487
491.
صفحة 488
492.
بيع الأرض الخراجية والوقف .
493.
بيع رباع مكة وإجارتها وهل فتحت عنوة ؟ أرض العنوة.
494.
( والمسجد الحرام الذى جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد )
495 بيع أم الولد، منافع المساجد والأسواق والطرقات وسائر المباحات التى يشترك فيها الناس .
496.
صفحة 491
497.
صفحة 496
498.
للإمام أن يصنع بالأموال والرجال والعقار والمنقول ما هو الأصلح فى الفىء والغنيمة .
499.
لم تحارب قريش الرسول عام الفتح كما حاربته هوازن .
500.
الحكمة فى إباحة الغنائم لهذه الأمة .
501.
سبب تعظيم الرافضة للمشاهد أعظم من غيرهم وتعطيلهم للمساجد.
502.
( وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد ) ( ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله ) الآية .
503 متى بنى مشهد الحسين ومشهد على، أكثر المشاهد مكذوبة .
504.
صفحة 500
505.
صفحة 501
506.
مدفن على ومعاوية، بنو عبيد .
507 حكمة النهى عن الصلاة وقت طلوع الشمس وغروبها وفى المقابر، ذوات الأسباب .
508.
صفحة 502
509.
صفحة 503
510.
سبب سؤال المشركين للرسول هل ربه من كذا أو من كذا ؟
511.
سورة الفلق
512.
( فالق الإصباح ) ( فالق الحب والنوى ) .
513 التخصيص قد يكون لأن المخصوص أولى بالوصف (( هؤلاء أهل بيتى ))
514.
صفحة 506
515.
صفحة 507
516.
سورة الناس
517 قد يرى الشياطين والجن كثير من الناس ( ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ).
518.
صفحة 510
519.
صفحة 511
520.
صفحة 517
521 ( وقال الشيطان لما قضى الأمر ) الرؤيا ثلاثة أقسام .
522.
صفحة 519
523.
صفحة 531
524.
صفحة 532
525.
( إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان) ( إلا أن الله أعاننى عليه فأسلم )) .
526.
صلاة الملائكة على بنى آدم .
527.
لا يدعو الله غيره أن يفعل، بل طلبه بأمره وقوله وقسمه ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا ) الآية.
528.
الملك واشتقاقه ( الربانيون ) .
529 العلم الحاصل فى القلب عقيب النظر والاستدلال .
530.
صفحة 530
531.
صفحة 531
532.
(( وقال فصل فى سورة الفلق والناس وما بينهما من المناسبة )) .
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية
Categories
ترجمات
كتب
مجموع الفتاوى
مصاحف