logo
  • الرئيسة
  • تطبيق آيباد/آيفون
  • من نحن
  • حقوق النشر
  • الدعم الفني
  • اتصل بنا

مجموع الفتاوى 3

تكبير / تصغير
          تالي
رقم الصفحة
الفهرس
1. ( الرسالة التدمرية ) أو (( تحقيق الإثبات للأسماء والصفات ، وبيان حقيقة الجمع بين الشرع والقدر )).
2 مقدمة المؤلف.
3. صفحة 1
4. صفحة 2
5. الكلام فى باب الصفات من باب الخبر ، والكلام فى الشرع والقدر من باب الطلب والإرادة ، توضيح الفرق بين أقسام البابين.
6 ما يجب على العبد فى باب الصفات والقدر.
7. صفحة 2
8. صفحة 3
9. الأصل الأول من هذه الرسالة فى الكلام على التوحيد فى الصفات.
10 الأصل فى الصفات ومذهب السلف فيها.
11. صفحة 3
12. صفحة 4
13 الرسل جاءت بالنفى المجمل فى نفى النقائص ونفى التمثيل عن الله.
14. صفحة 4
15. صفحة 5
16. وجاءت الرسل بالإثبات المفصل فى الأسماء والصفات ، آيات فى هذا المعنى.
17. من حاد عن طريقة الرسل – من أصناف المعطلة – وصف الله بالسلب المفصل والإثبات المجمل.
18 غلاة هؤلاء ينفون عنه النفى والإثبات فيشبهونه بالممتنعات.
19. صفحة 7
20. صفحة 8
21. ويقاربهم طائفة تصفه بالسلوب والإضافات فتشبهه بالمعدومات.
22. طائفة من أهل الكلام تثبت الأسماء دون الصفات.
23. ما وقعت فيه هذه الطوائف من التشبيه والتناقض.
24 مما يحتج به على هذه الطوائف ما علم بضرورة العقل من أنه لا بد من موجود غنى عما سواه.
25. صفحة 8
26. صفحة 9
27. لا يلزم من اتفاق أسماء الله أو أسماء صفاته مع أسماء بعض خلقه أو صفاتهم فى اسم عام أو صفة عامة تماثل المسميات ؛ بل الإضافة ونحوها تميز ما يختص به الخالق وما يختص به المخلوق.
28. يتبين تحقيق الإثبات للأسماء والصفات والنقض على أهل التعطيل والتمثيل ( بأصلين ) و ( مثلين ) و ( خاتمة ) فيها سبع قواعد.
29. الأصل الأول : القول فى بعض الصفات كالقول فى البعض الآخر منها.
30. ما يلزم به المنتسبون إلى الأشعرى إذا نفوا المحبة والرحمة والغضب ونحو ذلك ، مع إثباتهم للصفات السبع.
31. ما يلزم المعتزلة من التناقض لما نفوا الصفات وأثبتوا الأسماء.
32 ما يخصم به من نفى الأسماء والصفات ، أو نفى النفى والإثبات أو قال ليس بقابل للاتصاف بالصفات.
33. صفحة 20
34. صفحة 21
35 اتفاق المسميين فى بعض الأسماء والصفات ليس هو التشبيه المنفى بالأدلة السمعية والعقلية وإنما المنفي ما يستلزم الاشتراك فيما يجب ويجوز ويمتنع.
36. صفحة 22
37. صفحة 23
38. تسمية النفاة لما دل عليه الشرع والعقل من الإثبات تشبيها وتجسيما تمويه على الجهال.
39 إذا قالت المعطلة إثبات الصفات يستلزم التعدد والتعدد يستلزم التركيب والتركيب ممتنع.
40. صفحة 23
41. صفحة 24
42. كل من نفى شيئا من الصفات أو العقليات لزمه فيما فر إليه من التشبيه نظير ما فر منه أو أشد.
43. لا طريق للتخلص من التشبيه إلا بالإثبات اللائق بجلال الله.
44. الأصل الثانى : القول فى الصفات كالقول فى الذات . فإذا قال المعطل كيف استوى قيل له كيف هو ؟.
45. ( المثل الأول ) : أن ما أخبر الله عنه من النعيم فى الجنة موافق فى الأسماء للنعيم الموجود فى الدنيا مع نفى التمثيل ، فنفى التمثيل عن صفات الخالق أولى.
46 افترق الناس فى إثبات الصفات وفيما أخبر به عن اليوم الآخر ثلاث فرق.
47. صفحة 28
48. صفحة 29
49 كثير من الباطنية والفلاسفة ونحوهم يتأولون الأمر والنهى أيضاً . ويرفعون التكليف عن عارفيهم.
50. صفحة 29
51. صفحة 30
52. حكم هذه الفرق ، وما يحتج به عليهم يحتج به على الجهمية فى نفى الصفات.
53. لا يجوز أن تضرب لله الأمثال التى فيها مشابهة للخلق فيما يجب له ، أو يجوز عليه ، أو يمتنع عليه ؛ لكن يستعمل في حقه القياس الأولى.
54. ( المثل الثانى ) (( الروح )) متصفة بصفات يوصف بها بعض الخلق ولا يوجب ذلك تمثيلا . ومن نفى عنها الصفات فهو معطل لها فصفات الخالق أولى.
55. اضطراب الناس فى ماهية الروح وصفاتها وسببه.
56. اختلاف أهل الكلام فى معنى الجسم.
57. ( الخاتمة الجامعة ) فيها سبع قواعد نافعة.
58. ( القاعدة الأولى ) : أن الله موصوف بالإثبات والنفى جميعاً ؛ وما وصف به نفسه من النفى متضمن لإثبات مدح؛ توضيح ذلك.
59 من وصفه بالنفى المحض أو نفى عنه النقيضين فقد شبهه بالمعدوم أو المستحيل ؛ وجه ذلك.
60. صفحة 39
61. صفحة 40
62. ( القاعدة الثانية ) : ما أخبر به الرسول وجب الإيمان به وإن لم نعرف معناه ؛ ما تنازع فيه المتأخرون كلفظ الجهة والتحيز يتوقف فى إطلاق لفظه ويستفسر عن المعنى من أثبت أو نفى.
63. ( القاعدة الثالثة ) فى إطلاق لفظ الظاهر : هل يقال ظاهر النصوص مراد أو يقال ليس بمراد .
64 قد يعتقد بعض من أطلق هذه العبارة أن ظاهر النصوص يقتضى التمثيل والذين يعتقدون ذلك تارة يجعلون اللفظ محتاجا للتأويل ولا يكون كذلك . وتارة يردون المعنى الحق الذى هو ظاهر اللفظ لاعتقادهم أنه باطل .
65. صفحة 43
66. صفحة 44
67 أمثلة النوع الأول حديث (( عبدى مرضت )) و (( إن قلوب العباد )).
68. صفحة 43
69. صفحة 44
70. صفحة 45
71 خطأ أهل التعطيل فى التنظير بين قوله : ( بيدى ) وبين قوله : ( مما عملت أيدينا ) وتحقيق الفرق بينهما.
72. صفحة 45
73. صفحة 46
74. إن كان المطلق لهذا اللفظ يقر بأن ظاهر الصفات السبع لا يقتضى التشبيه فليقر بظواهر ما عداها مع نفى التشبيه وإلا لزمه التناقض.
75 السلف وعموم المسلمين لم يكونوا يعتقدون إذا أطلقوا نصوص الصفات أن ظاهرها يماثل صفات المخلوقين ولا أن مفهومها اللائق بجلال الله غير مراد.
76. صفحة 43
77. صفحة 47
78. صفحة 48
79. ( القاعدة الرابعة ) وهى كالتوضيح للقاعدة الثالثة.
80. الأربعة المحاذير التى وقع فيها من توهم فى الصفات أو بعضها التمثيل بصفات الخلق.
81. التمثيل لذلك بصفة العلو والاستواء ( والسماء بنيناها بأييد ).
82 السماء والأرض والهواء والسحاب ليس شىء منها محتاجا فى حمله إلى الشيء الآخر.
83. صفحة 51
84. صفحة 52
85. حرف ( فى ) فى قولنا : الشمس والقمر فى السماء يقتضى أن يكونا داخل السماء ولا يقتضى قوله : ( ءأمنتم من فى السماء ) أن يكون الله فى جوف السموات وجه التفريق.
86. ( القاعد الخامسة )
87. ما أخبر الله به عن نفسه فيه ألفاظ تشبه معانيها من بعض الوجوه ما نعلمه من صفات الخلق ولا يقتضى ذلك تمثيلا.
88 دفع التعارض بين الوقف على قوله : ( إلا الله ) والوقف على قوله : ( فى العلم ).
89. صفحة 54
90. صفحة 55
91 أصبح لفظ التأويل – بحسب الاصطلاحات – يستعمل فى ثلاثة معان (1) صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح. (2) التفسير (3) الحقيقة التى يؤول إليها الكلام.
92. صفحة 55
93. صفحة 56
94. العلم بكيفيات صفات الله وكيفيات ما أعده الله فى الآخرة من التأويل الذى لا يعلمه إلا الله ، وأما علم معنى الكلام الذى أخبر الله به عن ذلك فهو من التأويل الذى يعلمه الراسخون.
95 لو لم تعلم معانى الأسماء التى سمى بها خلقه لم تفهم معانى ما سمى به نفسه وما سمى به ما فى الآخرة.
96. صفحة 57
97. صفحة 58
98. أسماء الله تنوعت معانيها واتفقت فى دلالتها على ذات الله وكذلك أسماء النبى وأسماء القرآن.
99. نظير اتفاق أسماء الله مع أسماء بعض خلقه وصف القرآن فى مواضع بأنه محكم وفى مواضع بأنه متشابه.
100. معنى الإحكام والتشابه الذى يعم القرآن والإحكام والتشابه الذى يخص بعضه.
101. قد يكون التشابه نسبيا أى بالنسبة إلى بعض الناس.
102. معظم ضلال بنى آدم كان من قبيل التشابه والقياس الفاسد.
103. أعظم الناس ضلالا بالمتشابه من اشتبه عليهم وجود الخالق بوجود المخلوق.
104. طائفة أخرى اشتبه عليها مسمى الوجود فظنت أن فى الخارج عن الأذهان موجوداً مشتركا وكليات مطلقة.
105 التشابه يكون فى الألفاظ المتواطئة ، كما يكون فى الألفاظ المشتركة ، ما يزيل هذا الاشتباه.
106. صفحة 64
107. صفحة 65
108. لم ينف الإمام أحمد مطلق لفظ التأويل.
109. غلط وتناقض من نفاه مطلقاً ، بحث فى إطلاق الظاهر.
110. التأويل المذموم والباطل.
111. ( القاعدة السادسة )
112 لا يكفى فى باب الصفات نفى التشبيه ولا مطلق الإثبات من غير تشبيه.
113. صفحة 69
114. صفحة 74
115. اصطلح طوائف من أهل البدع على جعل التشبيه مفسراً بمعنى ، ثم يجعلون كل من أثبت ذلك المعنى مشبها.
116. قد يفرق بين لفظ التشبيه والتمثيل.
117. أخص وصف الله ما هو ؟ جعل بعضهم القديم من أسمائه.
118 قد تطلق المعتزلة على الصفاتية ، والصفاتية على أهل السنة اسم التشبيه والتمثيل لأجل ذلك الاصطلاح.
119. صفحة 71
120. صفحة 72
121 من طرق النفى الباطلة الاعتماد فى نفى ما ينفى عن الله على مجرد نفى التشبيه.
122. صفحة 71
123. صفحة 78
124 إبطال قولهم إن إثبات الصفات يقتضى التجسيم ، وقولهم أن الأجسام متماثلة.
125. صفحة 72
126. صفحة 73
127 الطريق الصحيحة والتى يعتمد عليها فى نفى ما ينفى عن الله هى نفى النقص والعيب ونفى مماثلة غيره له فى صفات الكمال.
128. صفحة 74
129. صفحة 81
130. الجواب عن قول من زعم أن الشىء إذا شابه غيره من وجه جاز عليه ما يجوز عليه ... إلخ.
131 من نفى القدر المشترك بين المسميات لزمه تعطيل وجود كل موجود ولذلك سمى أهل السنة الجهمية : المعطلة.
132. صفحة 75
133. صفحة 76
134. تحقيق حول القدر المشترك بين المسميات.
135. كثر من أئمة النظار الاضطراب فى أشياء (1) هل وجود الرب عين ماهيته ؟ (2) هل لفظ الوجود مقول بالاشتراك اللفظى أو بالتواطؤ أو التشكيك ؟ (3) إثبات الأحوال ونفيها (4) هل المعدوم شيء أم لا ؟ (5) وجود الموجودات هل هو زائد على ماهيتها أم لا ؟ التحقيق فى هذه المباحث.
136. (( فصل )) أبطل من المسلك الأول مسلك من نفى التشبيه معتمداً على نفى التجسيم والتحيز.
137. هذا المسلك لا يحصل به تنزيه الله لوجوه أحدها.
138 الوجه الثانى ، والثالث ، والرابع.
139. صفحة 80
140. صفحة 81
141. (( فصل )) وأما فى طرق الإثبات فلا يكفى مجرد نفى التشبيه فى الإثبات إيضاح ذلك.
142. طرق تنزيه البارى متسعة لا تحتاج إلى الاقتصار على مجرد نفى التشبيه والتجسيم . منها أن كل ما ضاد أسماءه الحسنى فهو منزه عنه.
143. عود على القاعدة السابقة ؛ وهى أن كل نفى يتضمن إثباتاً.
144. من طرق النفى الصحيحة أن يقال : كل نقص تنزه عنه المخلوق فالخالق أولى بتنزيهه عنه.
145. لو ماثلت صفات الخالق صفات المخلوق لجاز عليه ما يجوز على المخلوق من العدم ... وبهذا يعلم بطلان مذهب المشبهة.
146. (( فصل )) في الأصل الثاني وهو التوحيد في العبادات.
147. يجب الإيمان بالشرع والقدر جميعاً.
148 أمر تعالى بعبادته وحده، وأرسل الرسل وأنزل الكتب بذلك.
149. صفحة 89
150. صفحة 90
151 اتفقت الأنبياء على الدعوة إلى التوحيد ، دين الرسل واحد وهو الإسلام وشرائعهم متنوعة
152. صفحة 90
153. صفحة 91
154. صفحة 95
155 معنى الإسلام ، أول الرسل يبشر بآخرهم ويؤمن به.
156. صفحة 91
157. صفحة 92
158 يجب الإيمان بجميع الرسل ، من لم يؤمن برسالة محمد إلى عموم الناس فهو كافر وكذا من لم يحج.
159. صفحة 93
160. صفحة 94
161. تنازع الناس فيمن تقدم من الأمم – وهم على دين الأنبياء – هل يقال فيهم مسلمون.
162. رأس الإسلام مطلقا شهادة أن لا إله إلا الله.
163. أصل الشرك وأنواعه.
164 الإقرار بتوحيد الربوبية عام فى البشر ، ولم يدع أحد منهم أن العالم له صانعان.
165. صفحة 96
166. صفحة 97
167 أكثر ما نقل عن بعض الناس القول بعدم شمول الربوبية كقول المجوس والقدرية.
168. صفحة 96
169. صفحة 99
170 بيان غلط عامة المتكلمين فى مسمى التوحيد وأنواعه الثلاثة.
171. صفحة 98
172. صفحة 99
173. صفحة 100
174. صفحة 101
175. الجهمية أدرجوا نفى الصفات فى مسمى التوحيد.
176. غلاة الفلاسفة والقرامطة قالوا من أثبت أسماءه فليس بموحد وسموا أنفسهم الموحدين.
177 غاية ما عند كثير من الصوفية تحقيق توحيد الربوبية ، والإعراض عن توحيد الإلهية ، وسلوك مذهب القدرية وبعضهم يقر بإثبات الصفات وبعضهم ينفيها.
178. صفحة 101
179. صفحة 102
180. مذهب جهم فى الصفات والقدر والإيمان.
181. مذهب النجارية والضرارية.
182. مذهب الكلابية والأشعرية فى الصفات والقدر والأسماء والأحكام.
183. مذهب ابن كلاب وأصحابه فى تلك الأبواب.
184. مذهب الكرامية فى الإيمان والصفات والقدر والوعيد.
185. مذهب المعتزلة فى الصفات.
186. لم يكن فى زمن الصحابة والتابعين جبرية وإنما نبغ فيهم القدرية النفاة والخوارج.
187. السر فى ظهور البدع واختفائها.
188. الإقرار بتوحيد الربوبية لا ينجى من العذاب إن لم يقترن به أصلان (1) شهادة أن لا إله إلا الله (2) شهادة أن محمداً رسول الله.
189. الكلام حول الأصل الأول وتحقيقه وبيان أنواعه.
190 الأصل الثانى الإيمان بالرسول وطاعته.
191. صفحة 109
192. صفحة 110
193. (( فصل )) يجب الإيمان بالقدر والشرع ، أهل الهدى يؤمنون بهما جميعاً.
194 الضلال فى القدر ثلاث فرق (1) مجوسية (2) مشركية (3) إبليسية ، مذهب كل فرقة.
195. صفحة 111
196. صفحة 112
197. من مذهب أهل السنة إثبات الأسباب.
198. القول بأن الله يفعل عند الأسباب من مذاهب أهل البدع.
199. من جعل الأسباب هى المبدعة للأشياء ، فقد أشرك فى الربوبية.
200 كل سبب فهو مفتقر إلى سبب آخر وله مانع إن لم يدفعه الله عنه.
201. صفحة 112
202. صفحة 113
203. بطلان قول الفلاسفة : الواحد لا يصدر عنه إلا واحد.
204. ضرورة الخلق إلى الشرع ليميزوا به بين ما يفعلونه ويتركونه.
205. ليس الشرع مجرد العدل بين الناس فى المعاملات.
206. هل يعرف حسن الأفعال وقبيحها بالعقل أو بالشرع أو بهما.
207. تنازع بعض أهل البدع هل تنزه الله عن فعل ما هو قبيح منه لعدم قدرته عليه أم لا ؟.
208 يلزم من نظر إلى القدر وعطل الشرع المناقضة.
209. صفحة 116
210. صفحة 117
211. صفحة 120
212. الفناء يراد به ثلاثة أمور ، صاحب الفناء لا يسقط عنه التمييز مطلقاً.
213. المؤمن مأمور بأن يفعل المأمور ، ويترك المحظور ويصبر على المقدور.
214 حاجة العباد إلى كثرة الاستغفار.
215. صفحة 120
216. صفحة 121
217 جماع ما تقدم أن العبد لا بد له فى الأمر من أصلين ولا بد له فى القدر من أصلين.
218. صفحة 121
219. صفحة 122
220 لا حجة لقدرى من قوله فحج آدم موسى.
221. صفحة 122
222. صفحة 123
223. جمع تعالى بين الأمر والقدر فى مواضع من القرآن.
224. لا بد للإنسان فى عبادته من أصلين أحدهما إخلاص الدين . الثانى موافقة الأمر.
225 الناس فى عبادة الله واستعانته على أربعة أقسام بيان هذه الأقسام .
226. صفحة 124
227. صفحة 125
228 شر أهل البدع فى باب القدر.
229. صفحة 125
230. صفحة 126
231. الوصية باتباع طريق السلف وأفضليتهم.
232. (( العقيدة الواسطية )).
233. اعتقاد أهل السنة على سبيل الإجمال ما أجاب به النبى صلى الله عليه وسلم جبريل عليه السلام لما سأله عن الإيمان.
234 الإيمان بصفات الله داخل فى الإيمان بالله ، قول أهل السنة الشامل فى باب الصفات.
235. صفحة 129
236. صفحة 130
237 جمع تعالى فيما وصف وسمى به نفسه بين النفى والإثبات فى نحو ( قل هو الله أحد ) وآية الكرسى.
238. صفحة 130
239. صفحة 131
240. ذكر آيات تشتمل على جملة مما سمى الله به نفسه ووصف به نفسه.
241. آيات فى إثبات صفة العلم.
242. آيات فى إثبات صفة القوة والمتانة ، والسمع ، والبصر ، والخشية ، والإرادة ، والمحبة ، والرحمة.
243. الرضا ، الغضب ، اللعن ، السخط ، الكراهة ، الانتقام ، المقت ، الإتيان ، الوجه ، اليدين ، العينين.
244 يسمع الأصوات إذا أوجدها . ويرى المخلوقات إذا خلقها . شدة المماحلة ، المكر ، الكيد ، العفو ، القدرة ، العزة ، البركة ، نفى السَّمِى عن الله و الكفؤ والند.
245. صفحة 133
246. صفحة 134
247. نفى الولد والشريك والولى من الذل ، تنزيه الله وتقديسه ، نفى الآلهة ، نفى الأمثال ، إثبات صفة الاستواء.
248. صفة العلو ، المعية.
249 صفة الكلام ، القرآن من كلام الله ، منزل من الله ، إثبات رؤية الله فى الآخرة.
250. صفحة 136
251. صفحة 137
252. أحاديث فى صفات الله.
253. صفة النزول ، الفرح ، الضحك.
254. العجب ، الرجل ، القدم ، النداء بصوت ، العلو ، الاستواء على العرش.
255. المعية ، القرب ، تفسير النبى للأسماء الأربعة .. ، السمع ، الرؤية.
256. هذه الأمة خير الأمم ، أهل السنة أعدل فرق هذه الأمة فى باب الصفات وأفعال الله والوعيد والأسماء والأحكام والصحابة.
257 (( فصل )) فى معنى العلو والمعية وأن اتصافه بالمعية لا ينافى دوام اتصافه بالعلو.
258. صفحة 142
259. صفحة 143
260. (( فصل )) فى القرب وبيان أنه لا ينافى العلو.
261. (( فصل )) فى أن الله تكلم بالقرآن حروفه ومعانيه.
262. (( فصل )) فى إثبات الرؤية فى القيامة وفى الجنة.
263. (( فصل )) من الإيمان باليوم الآخر الإيمان بفتنة القبر وعذابه ونعيمه.
264 والإيمان بالميزان ووزن الأعمال فيه ونشر الصحائف ؛ محاسبة الله لخلقه ؛ والحوض ؛ والصراط.
265. صفحة 146
266. صفحة 147
267. الإيمان بشفاعة الرسول وغيره لأهل الكبائر وغيرهم دون أهل الشرك.
268. ( القدر )
269. الإيمان بالقدر يشمل أربعة أشياء.
270. ما كتب بعد ذلك مطابق لما فى اللوح.
271 لا منافاة بين القدر والشرع ولا مساواة بين كل ما أوجده وأمر به.
272. صفحة 149
273. صفحة 150
274. أهل السنة يؤمنون مع ذلك بأن للعبد أفعالاً وقدرة واختياراً حقيقة . الفرق التى تقابلت فى باب القدر.
275. (( فصل )) فى حد الإيمان عند أهل السنة وأن المؤمن لا يكفر بالذنوب ولا يخلد بها فى النار ولا يخرج بها من الإيمان بالكلية.
276. (( فصل )) فى مذهب أهل السنة فى الصحابة وتفضيل بعضهم على بعض.
277. شهادتهم بالجنة لمن شهد له الرسول بعينه.
278. مراتب الخلفاء الأربعة فى الفضل والخلافة.
279. مذهب أهل السنة فى أهل بيت الرسول وأزواجه وحقوق الجميع.
280. مسلك الروافض والنواصب فى أهل البيت.
281 إمساك أهل السنة عما شجر بين بعض الصحابة . وقولهم فى الآثار المروية فى مساويهم.
282. صفحة 154
283. صفحة 155
284 فضائلهم توجب مغفرة ذنوبهم إن كانت لهم ذنوب نادرة.
285. صفحة 155
286. صفحة 156
287. الأسباب التى تدفع موجب العذاب عن من استحقه.
288. يصدق أهل السنة بكرامات الأولياء . الأولياء ، الكرامات . أنواعها.
289. (( فصل )) من طريقة أهل السنة التمسك بها وبما كان عليه السابقون وتعظيم كلام الله وهدى رسوله لذلك سموا أهل الكتاب والسنة دون غيرهم.
290. سبب تسميتهم الجماعة ، حد الإجماع المعلوم.
291 (( فصل )) فى اعتدال أهل السنة فى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وبيان محاسنهم وأخلاقهم.
292. صفحة 158
293. صفحة 159
294. طريقة أهل السنة هى الإسلام ، الأبدال : هم أئمة الدين.
295. ( مناظرة فى العقيدة الواسطية ).
296. سبب كتابة المناظرة.
297 اعتذار المؤلف عن الكتابة فى المعتقد.
298. صفحة 161
299. صفحة 162
300. ما كتبه المؤلف من مجمل الاعتقاد لما طلب منه الأمير ذلك.
301. قال للأمير إن قوماً يكذبون على ، وطلب الإنصاف ، إخبار الشيخ عن علمه بالمذاهب وقيامه بالدين وحده فى زمانه.
302 وصفه للواسطية ، وسبب كتابتها.
303. صفحة 163
304. صفحة 164
305. جواب الشيخ عن ما اعترض عليه فى قوله : (( ولا تحريف )).
306 سبب عدول المؤلف عن لفظ التأويل إلى لفظ التحريف.
307. صفحة 165
308. صفحة 166
309. وسبب عدوله عن لفظ التشبيه والتجسيم إلى لفظ التكييف والتمثيل.
310 حاول الأمير فصل النزاع فقال أنت صنفت اعتقاد الإمام أحمد.
311. صفحة 169
312. صفحة 170
313. صفحة 189
314 سبب تسمية أحمد بن حنبل إمام أهل السنة.
315. صفحة 169
316. صفحة 170
317. جوابه للأمير لما طلب منه الكلام فى مسألة الحرف والصوت.
318 لم يقل أحمد إن صوت القارئين ومداد المصاحف قديم.
319. صفحة 170
320. صفحة 171
321. مسألة اللفظ بالقرآن . وهل هو حرف وصوت.
322. ذم الشيخ لابن الوكيل وبيان كثرة تناقضه وسعيه فى إيجاد الفرقة.
323. نازعوا الشيخ فى كون القرآن بدأ من الله وإليه يعود.
324. استحسان الخصوم لكثير مما فى الواسطية.
325. خلاصة ما اعترض به المنازعون لما أكملت قراءتها ، أربعة أمور ( الأول ) على قوله : (( الناجية )).
326. ( الثانى ) أنه لا يصلح إبدال لفظ الصفة بلفظ يرادفه ولا يفهم له معنى ولا يقال إنه يدل على صفة.
327. ( الثالث ) وقالوا التشبيه بالقمر فيه تشبيه كون الله فى السماء بكون القمر فى السماء.
328. ( الرابع ) قالوا قولك فى الاستواء حق على حقيقته لا يفهم منه إلا استواء الأجسام وأنت تنفى التجسيم.
329. جواب الشيخ عن الإيرادات الأربعة السابقة.
330. مناظرتهم له فى تسمية المعتزلة معتزلة والمتكلمين متكلمين.
331. جوابه عن قول أحد المناظرين قد انتسب إلى أحمد أناس ابتدعوا أشياء ومنهم حشوية ومشبهة.
332. نسب ابن الخطيب إلى أهل السنة القول بأن الله لا يرى وأن القرآن القديم .. إلخ.
333. اعتراف مخالفى الشيخ له بالصواب.
334 بحث فى لفظ الوجود هل هو مقول على الخالق والمخلوق بطريق الاشتراك ؟ وهل وجود كل شيء عين ماهيته أو قدر زائد على ماهيته؟
335. صفحة 188
336. صفحة 190
337. صفحة 191
338. حد الأسماء المتواطئة والتمثيل لها.
339. جواب الشيخ عن طعنهم فى حديث الأوعال.
340. رده على من زعم أن قوله : ( فثم وجه الله ) من آيات الصفات وأن السلف تأولوها.
341. حكاية الشيخ علم الدين للمناظرة فى الواسطية ، وهى معنى المناظرة الأولى ؛ لكن باختصار.
342. كتب عبد الله بن تيمية لأخيه زين الدين عن حاصل المناظرة فى المجلس الثانى وهو معنى ما تقدم أيضاً.
343. سألوه عن لفظ الظاهر هل هو مراد فقال ليس فى العقيدة وتبرع بالجواب عليه.
344. جواب عن ورقة أرسلت إليه فى السجن.
345. عاقبة الصبر . النصر لا يكون إلا بعد امتحان . تحذيره للأمير مما يفسد الدين والدولة . أعداء الإسلام هم الذين أثاروا الفتنة على الشيخ.
346. تصريحه بأنه لن ينكس راية المسلمين وأنه ليس له ما يخاف الناس عليه.
347. الشيخ لم يسئ إلى أحد لكن كان فيهم من يسمع كلام المنافقين.
348. جوابه لما قالوا له أنت تخالف المذاهب الأربعة.
349. حكاية الشيخ لأقوال معارضيه فى صفتى العلو والاستواء وأنهم يقولون بالنفى الصرف.
350. اعتراف الأمير بأن الشيخ على الحق وأن معارضيه قد ضيعوا الله.
351 الباطنية ينكرون أن تكون أسماء الله وصفاته حقيقة.
352. صفحة 218
353. صفحة 219
354. نقول عن علماء الطوائف الذين حكوا مذهب السلف فى مسألة العلو والاستواء.
355. قول ابن عبد البر ؛ فى سند حديث النزول ، مناظرة الهمدانى للجوينى.
356. لا يعرف أيام الأسبوع إلا المقرون بالنبوات.
357. الشيخ كان من أعظم الناس طلباً لتأليف قلوب المسلمين.
358 (( الأشعرى وابن عقيل )) ما لهما وما عليهما.
359. صفحة 228
360. صفحة 229
361 إنما نفقت الأشعرية عند الناس بانتسابهم إلى الحنابلة.
362. صفحة 228
363. صفحة 229
364. لم يدع المؤلف إلى مذهب من المذاهب الأربعة فى أصول الدين وإنما دعا إلى ما اتفق عليه السلف.
365. المؤلف من أعظم الناس نهياً عن تكفير أو تفسيق المعين الذى لم تقم عليه الحجة وكذلك السلف.
366. قصة الذى أوصى أن يحرق بعد موته خوفاً من الله.
367. (( فصل )) ما ذكرتم من لين الكلام فلم نكن مأمورين به مع عدوان المتكلم.
368 لا يسوغ طلب رضا المخلوقين لوجهين.
369. صفحة 232
370. صفحة 233
371 (( فصل )) ما ذكرتم من طلب تفويض الحكم إلى (( بدر الدين )).
372. صفحة 234
373. صفحة 235
374. صفحة 237
375 ذم الشيخ لخصمه ابن مخلوف وفساد حكمه.
376. صفحة 235
377. صفحة 236
378. يحكم فى هذه المسألة من كان من أهل العلم بها والتقوى : السلطان أو غيره.
379. إحجام الحكام عن الكلام فى قضية الشيخ كان من أجل الملك.
380. ليس للخصم المدعى عليه أن يختار حكم حاكم معين.
381. مسائل العلم الكلية لا ينفذ فيها حكم الحاكم إنما ينفذ فى الأمور المعينة.
382. المسائل التى لا يرفع النزاع فيها حكم الحكام.
383 ما يلزم السلطان فى مسائل النزاع بين الأمة.
384. صفحة 239
385. صفحة 240
386. لا يكره الشيخ المحاقة فيما كذب عليه فى المحاضر ، ابن مخلوف الحاكم بها خارج عن شريعة الإسلام فى حكمه.
387. (( فصل )) القوم مستضعفون عن المحاقة.
388. ليبينوا للناس ما دعوهم إليه ، ويكتبوا ما ينكرون.
389. ليس لأحد أن يأمر بشىء أو ينهى عن شىء إلا بحجة.
390. سعة صدر المؤلف لمن يخالفه واستعداده للجواب بالحجج.
391. محنة شيخ الإسلام فى سجنه.
392 الشيخ لا يجد بداً من قيامه ، بالحق ولا يطلب حظاً ، ولا يقابل من يؤذيه ، ولا يخرج على ولاة الأمر.
393. صفحة 248
394. صفحة 249
395. أولوا الأمر المذكورون فى الآية.
396 الشيخ من أطول الناس روحاً وأصبرهم على مر الكلام لكنه لم ير من يستوجب الرد عليه بالتى هى أحسن.
397. صفحة 251
398. صفحة 252
399 ابن مخلوف وحده يحكم عليه وعلى غيره من بين قضاة المذاهب بما يخالف الشرع.
400. صفحة 253
401. صفحة 254
402. سوء الحبس الذى كان فيه الشيخ وكذبات ابن مخلوف عليه.
403. لا يسمع للشيخ كلام ولا يحكم عليه إلا الخصوم بشهادة الزور.
404. (( فصل )) معترض ذكر فيه المؤلف ما قال للطيبرسى رسول نائب السلطان وهو يشبه ما تقدم فى المناظرات.
405. ما نقله الأئمة عن السلف ، وعموم المسلمين فى معنى الاستواء على العرش.
406 دفع احتجاج الجهمية بآيات المعية على نفى العلو.
407. صفحة 263
408. صفحة 264
409. ما يمكن أن يسلم به الشيخ من شر ابن مخلوف وأشباهه.
410 أحد القولين فى تفسير : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله ).
411. صفحة 267
412. صفحة 268
413. لفظ الشرع فى عرف الناس يقال على ثلاثة معان.
414. نقد المؤلف لأحكام ابن مخلوف.
415. إحسان الشيخ إلى خصومه.
416. إجماع المسلمين على أنه لا يجوز أن يعبد غير الله ، كما علم ذلك بالضرورة من دين الإسلام.
417. الفرق بين حقوق الله وحقوق رسله على خلقه.
418. اتخاذ القبور مساجد ، وما ينهى عنه زوار القبور.
419 حكم من اتخذ نفيسة أو غيرها ربا يدعوها.
420. صفحة 275
421. صفحة 276
422. ( قاعدة أهل السنة والجماعة الاعتصام بالكتاب والسنة وعدم الفرقة ).
423. تفسير : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) إلى قوله : ( خالدون ).
424. أول بدعة حدثت فى الإسلام بدعة الخوارج والشيعة ، مذهب الخوارج ، وصفتهم ، وقتالهم.
425. (( فصل )) من أصول أهل السنة الصلاة مع الإمام ولو لم يعلم باطن حاله.
426 حكم الصلاة خلف المبتدع والمستور مع إمكان الصلاة خلف غيره أو عدم الإمكان.
427. صفحة 280
428. صفحة 281
429 استحباب بعض الناس أن لا يصلى إلا خلف من يعرف حاله لا ينفى القول بصحتها خلف من لا يعرف حاله.
430. صفحة 280
431. صفحة 281
432 (( فصل )) لا يجوز تكفير المؤمن بذنب فعله ، ولا بتأويل تأوله ولا يستحل دم طائفة ومالها بذلك.
433. صفحة 282
434. صفحة 283
435. صفحة 284
436. قتال الخوارج وعدم تكفيرهم.
437. الأصل فى دماء المسلمين وأموالهم التحريم.
438. كان السلف مع الاقتتال يتعاملون معاملة المسلم مع المسلم.
439. لم يرفع بأس الأمة فيما بينهم.
440 أمر الله بالجماعة ونهى عن الفرقة.
441. صفحة 285
442. صفحة 286
443. من تستحب ، أو تجوز ، أو لا تجوز ، أو تجب : الصلاة خلفه.
444. هجر المظهر للبدعة والفجور إذا كان فى هجره مصلحة.
445. بحث فى صحة الصلاة خلف الفاجر.
446 من صلى بحسب استطاعته فى هذه المسائل ونحوها فلا إعادة عليه.
447. صفحة 287
448. صفحة 288
449. الذين غلطوا فى تفسير : ( الخيط ) لم يأمرهم بالقضاء.
450. هل ثبت حكم خطاب الله ورسوله فى حق العبد قبل أن تبلغه الحجة.
451. (( فصل )) أجمع المسلمون على الشهادتين وهم يقطعون بذلك ولا يرتابون.
452 الذين كرهوا لفظ القطع فى هذه الأمور بعض المرازقة.
453. صفحة 289
454. صفحة 290
455 وجه استثناء من استثنى من السلف فى الإيمان.
456. صفحة 289
457. صفحة 290
458 زعمت طائفة أن من سب الصحابة لم تقبل له توبة.
459. صفحة 290
460. صفحة 291
461. التوبة تأتى على جميع الذنوب حتى ساب الرسول.
462. جواب من علل قبول توبة من سب الصحابة بأنه حق لآدمى.
463. صفة توبة من سب صحابيا أو غيره ثم تاب.
464. سئل هل يجوز الخوض فيما تكلم الناس فيه من مسائل أصول الدين إلخ.
465. الجواب : المسائل التى تستحق أن تسمى أصول الدين قد بينها الرسول ، وقد تناقلتها الأمة.
466 ما يلزم من زعم أن الرسول لم يبينها أو أن الأمة لم تنقلها عنه.
467. صفحة 294
468. صفحة 295
469 أصول الدين قسمان : (1) كمسائل التوحيد والصفات والقدر والنبوة والمعاد . (2) دلائل هذه المسائل.
470. صفحة 295
471. صفحة 296
472. كيفية بيان النبى للقسم الأول.
473 ظن طوائف من المتكلمة والمتفلسفة أن النبى إنما بين دلائل مسائل أصول الدين بطريق الخبر المجرد.
474. صفحة 296
475. صفحة 297
476 والصواب أنه بين ذلك بالأدلة العقلية أيضاً . وهى الأمثال المضروبة فى القرآن.
477. صفحة 296
478. صفحة 297
479 الأمثال هى الأقيسة العقلية سواء كانت قياس تمثيل أو قياس شمول.
480. صفحة 296
481. صفحة 297
482 تعريف البرهان وقياسى التمثيل والشمول.
483. صفحة 296
484. صفحة 297
485. لا يجوز أن يستدل فى العلم الإلهى بالقياسين ولا يوصل الاستدلال بهما إلى يقين.
486 إنما يستعمل فى العلم الإلهى قياس الأولى سواء كان تمثيلا أو شمولا.
487. صفحة 297
488. صفحة 298
489 هذا النوع من القياس هو الذى كان يستعمله السلف والأئمة وبمثله جاء القرآن فى تقرير أصول الدين.
490. صفحة 298
491. صفحة 301
492 أمثلة لورود ذلك فى تقرير المعاد.
493. صفحة 298
494. صفحة 299
495. صفحة 300
496 من استعمال قياس الأولى فى تنزيه الله وتقديسه عما نسب إليه من الولادة والشركاء.
497. صفحة 301
498. صفحة 303
499. اضطراب فلاسفة الصابئين فى العقول العشرة والنفوس التسعة.
500. قال المشركون الملائكة بنات الله ، وقال الصابئون العقول والنفوس متولدة عن الله.
501. أدخل بعض أهل البدع فى مسمى أصول الدين نفى الصفات والقدر والاستدلال على حدوث العالم بحدوث الأجسام وتقرير المقدمات التي يحتاج إليها هذا الدليل.
502. الإعراض فى اصطلاحهم.
503. الاستدلال على الإقرار بالخالق والنبوة بهذه الطريقة ليس من طريقة الرسل والسلف وحرموها.
504 من اعتمد عليها إما أن يطلع على ضعفها فتتكافأ أدلته . وإما أن يلتزم لأجلها لوازم فاسدة.
505. صفحة 304
506. صفحة 305
507. ما التزم جهم وأبو الهذيل والأشعرى والمعتزلة من اللوازم الباطلة لأجل اعتمادهم عليها.
508 أصول الدين عند الله موروثة عن الرسول بخلاف الدين الذى لم يأذن به الله.
509. صفحة 305
510. صفحة 306
511. يتناول ذم السلف للكلام وأهله لمن استدل بالأدلة الفاسدة على المقالات الباطلة.
512. مخاطبة أهل الاصطلاح باصطلاحهم ليس بمكروه عند الحاجة إذا كانت المعانى صحيحة.
513 السلف لم يكرهوا الكلام لما فيه من الاصطلاحات المولدة بل لأجل ما فيه من المعانى الباطلة.
514. صفحة 307
515. صفحة 308
516. لم يعلق النبى ولا السلف بمسمى لفظ الجوهر ونحوه شيئاً من أصول الدين.
517 النزاع فى معنى الجسم
518. صفحة 307
519. صفحة 308
520. ما يحتاج إليه من يريد بيان ما وافق الحق من معانى هذه الاصطلاحات.
521. جواب قول السائل : فإن قيل بالجواز فما وجهه ؟.
522. جواب قوله قد نهى عليه السلام عن الكلام فى بعض المسائل.
523. المنهى عنه أمور ليس منها معرفة أصول الدين.
524. من المنهى عنه القول على الله بلا علم ، القول على الله غير الحق ، الجدل فى الحق بعد ظهوره ، الجدل بالباطل.
525 التفرق والاختلاف ، المراء فى الدين.
526. صفحة 310
527. صفحة 311
528. قد ينهى فى بعض الأحيان عن مخاطبة شخص بما يعجز عن فهمه أو قول حق يستلزم فساداً أعظم.
529. جواب قول السائل : إن قلنا بالجواز فهل يجب.
530. ما يجب على كل أحد ، فرض الكفاية ، ما يجب على أعيان الناس يتنوع بتنوع قدرهم والحاجة.
531 الجواب عن قوله : هل يكفى فى ذلك ما يصل إليه المجتهد من غلبة الظن.
532. صفحة 312
533. صفحة 313
534. بعض أهل الكلام أوجبوا القطع فيما يسمونه أصول الدين وهم يستدلون فيها بالأغلوطات.
535. عامة من ضل فى أصول الدين ، أو عجز عن معرفة الحق فيها لتفريطه.
536 تفسير ( أثارة من علم ).
537. صفحة 316
538. صفحة 317
539. آيات فيها عبر من الدلالة على ضلال من يحاكم إلى غير الشرع.
540. المجتهد يغفر له خطؤه.
541. الجواب عن قول السائل هل ذلك من (( تكليف ما لا يطاق ؟ )).
542. الخلاف المحقق فى هذه العبارة نوعان : فالأول النزاع فى استطاعة العبد . هل يجب أن تكون مع الفعل .. إلخ.
543. الصواب أن الاستطاعة المصححة للفعل لا يجب أن تقارنه والاستطاعة التى يجب معها وجوده تقارنه.
544. عند القدرية أن خلاف المعلوم لا يكون ممكناً ولا مقدوراً عليه.
545 النوع الثانى اتفاقهم على أن غير المطيق للفعل لا يؤمر به شرعاً لكن تنازعوا فى جواز الأمر به عقلا.
546. صفحة 320
547. صفحة 321
548. نازع بعضهم فى الممتنع لذاته هل يؤمر به عقلا ، من زعم وقوع هذا فى الشريعة فهو مبطل.
549. خلاصة ذلك : أن النزاع فى تكليف ما لا يطاق يتنوع بالنسبة إلى الفعل ، وبالنسبة إلى الأمر به.
550. والنزاع فى ذلك لا يتعلق بمسائل الأمر والنهى وإنما يتعلق بمسائل القضاء والقدر.
551. فإطلاق القول بتكليف ما لا يطاق من البدع الحادثة كإطلاق الجبر.
552. الجبرية يدخلون فى القدرية.
553 جواب الزبيدى والأوزاعى لما سئلا عن الجبر.
554. صفحة 323
555. صفحة 324
556 جواب الأوزاعى أقوم ، معنى الجوابين.
557. صفحة 324
558. صفحة 325
559 وجه إنكار أحمد على من قال جبر ومن قال لم يجبر.
560. صفحة 325
561. صفحة 326
562. (( سئل )) ما الذى يجب على المكلف اعتقاده ، وما الذى يجب عليه علمه ، وما هو العلم المرغب فيه ، وما هو اليقين وكيف يحصل وما العلم بالله.
563 الذى يجب على المكلف اعتقاده فيه إجمال وتفصيل.
564. صفحة 327
565. صفحة 328
566. زعم بعض المتكلمين أن الصفات العقلية هى التى يجب الإيمان بها ، ما يجب على المكلف علمه يتنوع . بحسب حاجة الفرد والعموم.
567. العلم المرغب فيه هو ما جاء به الرسول . وكل شخص يرغب فيما يحتاجه.
568 معنى اليقين.
569. صفحة 329
570. صفحة 330
571. يحصل اليقين بتدبر القرآن ، وما يحدث فى الأنفس والآفاق والعمل بالعلم.
572. ذكر طائفة من المتفلسفة أن الضمير فى قوله ( أنه الحق ) عائد إلى الله وأن المراد ذكر طريق معرفته بالاستدلال بالعقل وهو خطأ.
573 العلم يراد به نوعان : الأول العلم بالله . الثانى العلم بشرعه.
574. صفحة 333
575. صفحة 334
576 الذات فى لغة السلف ؛ والنفس.
577. صفحة 334
578. صفحة 335
579. بحث فى الصفة والوصف هل بينهما فرق.
580. من تشنيع الجهمية على المثبتة.
581 هل الصفات هى الذات ، والصفة هى الموصوف ؟.
582. صفحة 335
583. صفحة 336
584. صفحة 337
585. (( فصل )) ولما أعرض كثير عن القرآن والإيمان تجدهم يجعلون العقل أصل علمهم.
586. هذه طريقة كثير من أهل الكلام والحروف وأرباب العمل والصوت.
587 كثير من المتصوفة يذمون العقل ويمدحون الأحوال.
588. صفحة 338
589. صفحة 339
590 الحق أن العقل شرط فى معرفة العلوم ، وليس مستقلا بها.
591. صفحة 338
592. صفحة 339
593 تقابل الحرفية والصوتية فى الوجد القلبى ، سبب ذلك.
594. صفحة 339
595. صفحة 340
596. (( فصل )) وإذا كانت الشهادتان هى أصل الدين.
597 العبادة متعلقة بطاعة الله ومحبته.
598. صفحة 341
599. صفحة 342
600. حكم تسويغ التدين بغير الشريعة ، والانتساب إلى الأنساب والقبائل والأجناس.
601. حكم الانتساب إلى جنس من أجناس بعض شرائع الدين كالتفقه والتصوف، أو إلى إمام معين: أو مقالة.
602. يعطى كل شخص ما أعطاه الرسول إياه من الحقوق.
603. يقر المتنازعون فى المسائل الاجتهادية على اجتهادهم.
604. (( سئل )) عن قوله : (( تفترق أمتى على ثلاث وسبعين فرقة )) ما الفرق ، وما معتقد كل فرقة.
605. لفظ هذا الحديث ومخرجوه أهل السنة هم السواد الأعظم.
606. ذم الفرق الباقية ، الجزم على فرقة بعينها.
607. كثير من الناس يجعل طائفته هم أهل السنة.
608 أحق الناس بأن تكون هى الفرقة الناجية أهل الحديث والسنة.
609. صفحة 347
610. صفحة 348
611 الطوائف المنتسبة إلى متبوعين على درجات.
612. صفحة 348
613. صفحة 349
614 ذم من كفر أو فسق أو قاتل مخالفه فى مسائل الاجتهاد.
615. صفحة 349
616. صفحة 350
617. أقدم من تكلم فى تعيين الفرق الهالكة وأصولها.
618. الخلاف فى تكفير الجهمية ، والشيعة ، والمرجئة ، والخوارج ، والقدرية.
619. أول من ابتدع الرفض، تتغلظ مقالة الجهمية بثلاثة أوجه.
620. قول أهل السنة فى الإيمان مخالف لقول الجهمية.
621. أصل قول الخوارج التكفير بالذنوب واعتقاد ما ليس بذنب ذنبا ... إلخ.
622. مذهب الرافضة إجمالا.
623. القدرية خير من أولئك.
624. المرجئة ليسوا من أهل البدع المعضلة.
625. ذم المفضلة لعلى على عثمان.
626. فضل الإمام أحمد ، سبب قرن الإمامة باسمه.
627. قال : (( فصل )) قاعدة الانحراف عن الوسط فى أغلب الناس.
628. مثال ذلك سماع الغناء.
629. التقصير فى المأمور والاعتداء فى المنهى من الانحراف.
630. يضمن كل مؤتمن على مال ، مجاوزة الحد.
631. تعريف الشريعة.
632. ( الوصية الكبرى ) وهى رسالته إلى عدى بن مسافر.
633. النبى بعث (1) بأصول الإيمان (2) فروعه ، جعلت أمته وسطا فى الفرق.
634. أعلى أصول الإيمان توحيد العبادة.
635. الإيمان بالكتب والرسل واليوم الآخر من أصول الإيمان.
636 من أصول الإيمان أصول الشرائع المذكورة فى سورة ..
637. صفحة 365
638. صفحة 366
639. من فروع الإيمان ما أنزل فى المدينة ، وما سنه الرسول.
640. تفسير الحكمة المذكورة فى القرآن.
641. من فروع الدين الصلاة وما شرع فيها . الزكاة ..
642 حجية الإجماع ، النهى عن التفرق.
643. صفحة 368
644. صفحة 369
645. تفسير الصراط
646. أهل الإسلام فى المسيح خير أهل الملل.
647. لا يجوز للأكابر أن يشرعوا ما شاءوا كما فعلت النصارى.
648 المؤمنون وسط فى صفات الله وفى التحليل والتحريم بين اليهود والنصارى.
649. صفحة 371
650. صفحة 372
651 أهل السنة وسط بين فرق الأمة فى أسماء الله وفى القدر والأمر وصفاته.
652. صفحة 373
653. صفحة 374
654. وفى الأسماء والأحكام والوعد والوعيد.
655. وفى باب الصحابة ، وفى سائر أبواب السنة.
656 (( فصل )) فى ثناء المؤلف على الشيخ عدى وبعض أتباعه.
657. صفحة 376
658. صفحة 377
659 هؤلاء المشايخ لم يخرجوا عن مذهب السلف فى الأصول الكبار.
660. صفحة 377
661. صفحة 378
662. قد يوجد عند هؤلاء أشياء مرجوحة.
663. السنة موجودة فى دواوين الإسلام.
664. من جمع من العلماء الأحاديث والآثار فى أبواب العقائد.
665 أحاديث مكذوبة فى عامة أبواب الدين.
666. صفحة 379
667. صفحة 380
668. (( فصل )) ما أمر الله بأمر إلا اعترض الشيطان فيه.
669 قصة خروج الخوارج ، وقتال علىٍّ لهم.
670. صفحة 381
671. صفحة 382
672 مذهب الرافضة ، ومقاتلة المسلمين لهم.
673. صفحة 382
674. صفحة 383
675. قد يخرج من الإسلام من انتسب إليه بأسباب منها ... إلخ.
676. اتباع الظن والهوى أكبر الضلال ، تفسير : ( إن يتبعون إلا الظن ).
677. (( فصول )) فى بيان أصول الباطل التى ابتدعها من مرق من السنة.
678. (( الفصل ( أ ) )) أحاديث رووها فى الصفات وهى كذب .
679. فصل النزاع فى رؤية الرسول ربه.
680. من ادعى أنه رأى ربه فى الدنيا فهو كاذب ضال.
681. قد يرى المؤمن ربه فى المنام فى صور متنوعة على حسب علمه.
682 رؤية الله بالأبصار فى الجنة وفى الموقف.
683. صفحة 390
684. صفحة 391
685. من كذب بأحاديث الرؤية.
686. حذر النبى من الدجال وذكر منه علامتين.
687. القائلون بالحلول صنفان : قوم يخصونه ببعض الأشياء وقوم يعمون.
688. كفر الاتحادية أعظم من كفر اليهود والنصارى وزنادقة الرافضة.
689. (( فصل )) ومن ذلك الغلو فى بعض المشايخ.
690. الذين كانوا يدعون الآلهة لم يعتقدوا أنها تخلق وإنما.
691. عبادة الله هى أصل دين الرسل وأساس دعوتهم.
692. النبى حقق التوحيد ودعا الأمة إلى ذلك.
693 أسباب عبادة الأوثان : التعظيم للقبور.
694. صفحة 399
695. صفحة 400
696 (( فصل )) قول أهل السنة المفصل فى القرآن.
697. صفحة 401
698. صفحة 403
699. حكم تنقيط المصاحف وتشكيلها ومتى حدث.
700 من قال إن أصوات العباد بالقرآن ومداده قديم أو لفظهم به مخلوق أو ليس فى المصحف إلا مداد أو ورق أو حكاية أو عبارة أو أن الله لا يتكلم بحرف ولا بصوت.
701. صفحة 403
702. صفحة 404
703. وأن جلد المصحف أو الوتد أو قطعة من الحائط من كلام الله.
704. نفى أن تكون النقط أو الشكل من كلام الله أو إثبات ذلك بدعة.
705. من قال إن إعراب القرآن ليس منه فهو ضال.
706. (( فصل )) يجب الاقتصاد فى أمر الصحابة والقرابة :
707. من أدلة فضائل الصحابة.
708. المفاضلة بين الأربعة ووجوب الإمساك عما شجر بين الصحابة.
709. على أفضل وأقرب إلى الحق ممن قاتله.
710. الذين قعدوا عن القتال اتبعوا النصوص.
711 حقوق أهل البيت.
712. صفحة 407
713. صفحة 408
714. لما قتل عثمان غلا فيه قوم ، وغلا فى علىٍّ قوم.
715. ثم تغلظت بدعة الشيعة حتى سبوا الشيخين.
716 السنة محبة عثمان وعلى ، وتقديم أبى بكر وعمر عليهما.
717. صفحة 408
718. صفحة 409
719. العلماء يأمرون بعقوبة من سب الصحابة.
720. يزيد بن معاوية ما له وما عليه وأعدل الأقوال فيه.
721. من قتل الحسين بن على ، إكرام يزيد لأهله.
722. يزيد بن أبى سفيان.
723 (( فصل )) وكذلك التفريق بين الأمة بإلزامهم بالانتساب إلى طريقة كشكيلى.
724. صفحة 415
725. صفحة 416
726. قد يسوغ انتساب الناس إلى إمام كالحنفى والمالكى والشافعى والحنبلى ، أو إلى شيخ كالقادرى والعدوى أو إلى القبائل أو الأمصار.
727 أولياء الله وما يكون به الشخص ولياً.
728. صفحة 416
729. صفحة 417
730 أوجب الله على المؤمنين التناصر والتعاضد ومعاداة الكفار من أى بلد أو نسبة أو مذهب أو طريقة.
731. صفحة 418
732. صفحة 419
733. حكم من اعتقد فى بشر أنه إله ، أو فضل أحداً على النبى.
734. أو اعتقد أن أحداً يستغنى عن طاعة رسول الله أو شريعته.
735. من اعتقد أن أحداً يكون مع محمد كما كان موسى مع الخضر.
736. يجب على ولاة الأمور أن يقوموا على عامة الناس ويأمروهم بالمعروف وينهوهم عن المنكر.
737 أنواع ما يؤمرون به.
738. صفحة 423
739. صفحة 424
740. أصناف المنكر الذى نهى الله عنه.
741. مما شرعه الله الاجتماع لسماع القرآن ، وكان الصحابة ..
742. سماع المشركين الصفير والتصفيق باليد.
743. سماع الغناء على وجه اللعب يجوز فى الأفراح للنساء والصبيان فقط .
744. يجب على المسلمين الاعتناء بالصلوات الخمس.
745. أحاديث وآثار فى آكدية المحافظة على الصلوات فى أوقاتها فى الجماعة.
746. تجب الصلاة على المعذور على حسب حاله.
747. حكم البالغ إذا امتنع من صلاة أو ترك بعض فرائضها.
المصاحف
المصحف الكبير
المصحف الوسط
المصحف الجوامعي
المصحف العادي 1
المصحف العادي 2
مصحف نسخ تعليق
مصحف قالون
مصحف ورش
مصحف شعبة
مصحف الدوري
الترجمات
الترجمة الفرنسية
الترجمة الهوساوية
الترجمة الإندونيسية
ترجمة الأنكو
الترجمة الإنجليزية
الترجمة التركية
الترجمة الأردية
الترجمة الإيرانونية
الترجمة الفيتنامية
الترجمة التاميلية
الترجمة الصينية
ترجمة التلغو
الترجمة المليبارية
الترجمة البرتغالية
الترجمة الأوكرانية
الترجمة المالاغاشية
الترجمة الإيطالية
الترجمة المجرية
الترجمة الأمازيغية
الترجمة الفارسية
الترجمة الهندية
الترجمة الكردية
الترجمة الأذرية
ترجمة الباسا
الترجمة القيرغيزية
ترجمة اللنغالا
الترجمة الروسية
الترجمة السندية
الترجمة السويدية
الكتب
التفسير الميسر
الفقه الميسر
كتابة المصحف
أصول الإيمان (الإنجليزية)
أصول الإيمان (الروسية)
أصول الإيمان (الصينية)
أصول الإيمان (الأوكرانية)
الذكر والدعاء (الإنجليزية)
الذكر والدعاء (الأردية)
المصباح المنير (الصينية)
مجموع فتاوى ابن تيمية

Categories

  • ترجمات
  • كتب
  • مجموع الفتاوى
  • مصاحف
2018 © جميع الحقوق محفوظة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف | سياسة الخصوصية